أجرى باحثون تجارب غريبة من نوعها لتشخيص حالات الإصابة بالاكتئاب، معتمدين على منصة التواصل الاجتماعي «تويتر». واستخدم الباحثون بجامعة ساو باولو في البرازيل «تويتر» لمحاولة إنشاء نماذج للتنبؤ بالقلق والاكتئاب، وتقديم علامات على تلك الاضطرابات في المستقبل قبل التشخيص السريري، وذلك حسبما أفاد موقع «إعلام دوت كوم» الإخباري.
وقدمت الدراسة بالفعل بعض النتائج الأولية، مثل إمكانية اكتشاف احتمالية إصابة الشخص بالاكتئاب فقط على أساس أصدقائه ومتابعيه على وسائل التواصل الاجتماعي، دون أخذ منشوراتهم في الاعتبار.
وجمعت الدراسة أيضاً تغريدات من الأصدقاء والمتابعين، بناءً على ملاحظة مفادها أن الأشخاص الذين يعانون مشكلات الصحة العقلية يميلون إلى متابعة حسابات معينة، مثل منتديات النقاش والمؤثرين والمشاهير الذين يعترفون علناً باكتئابهم، حيث ينجذب هؤلاء الناس بعضهم إلى بعض، وتكون لديهم اهتمامات مشتركة.
وعالج الباحثون مجموعة البيانات مسبقاً قبل استخدام ما يُسمى «التعلم العميق»، وهي تقنية ذكاء اصطناعي تعمل على معالجة البيانات بطريقة مستوحاة من الدماغ البشري عن طريق أجهزة الكمبيوتر.
وتوصلوا إلى أن الأشخاص المصابين بالاكتئاب يميلون إلى الكتابة عن موضوعات مرتبطة بأنفسهم باستخدام الأفعال والعبارات في صيغة المتكلم، إضافة إلى مناقشة موضوعات مثل: الموت، والأزمة، وعلم النفس.
وقدمت الدراسة بالفعل بعض النتائج الأولية، مثل إمكانية اكتشاف احتمالية إصابة الشخص بالاكتئاب فقط على أساس أصدقائه ومتابعيه على وسائل التواصل الاجتماعي، دون أخذ منشوراتهم في الاعتبار.
وجمعت الدراسة أيضاً تغريدات من الأصدقاء والمتابعين، بناءً على ملاحظة مفادها أن الأشخاص الذين يعانون مشكلات الصحة العقلية يميلون إلى متابعة حسابات معينة، مثل منتديات النقاش والمؤثرين والمشاهير الذين يعترفون علناً باكتئابهم، حيث ينجذب هؤلاء الناس بعضهم إلى بعض، وتكون لديهم اهتمامات مشتركة.
وعالج الباحثون مجموعة البيانات مسبقاً قبل استخدام ما يُسمى «التعلم العميق»، وهي تقنية ذكاء اصطناعي تعمل على معالجة البيانات بطريقة مستوحاة من الدماغ البشري عن طريق أجهزة الكمبيوتر.
وتوصلوا إلى أن الأشخاص المصابين بالاكتئاب يميلون إلى الكتابة عن موضوعات مرتبطة بأنفسهم باستخدام الأفعال والعبارات في صيغة المتكلم، إضافة إلى مناقشة موضوعات مثل: الموت، والأزمة، وعلم النفس.