لماذا لا يتم تحديد عدد الصور المتبقية على عداد الصور في كاميرا قياس ٣٥ مم ؟
لقد كان عداد الصور في معظم الكاميرات قياس ٣٥ مم يتم ضبطه يدوياً منذ عهد قريب ولقد كان هذا يوفر للشركات الصانعة فرصة للاختيار فيما إذا كان العداد يجب أن يكون جمعياً بحيث يوضح عدد الصور المتبقية ( الشكل ١٠ ) في الحالة الأولى كان يتم ضبط العداد على الصفر ، أما بالنسبة للعدادات الإسقاطية فإنها كانت تستلزم البدء بها عند الرقم ٣٦ أو ۲۰ بحسب طول الفيلم الموجود في الكاميرا . وعلى الرغم من عدم استحالة ذلك فإن هذا سيكون صعباً نوعاً ما من جهة الترتيب مع عدادات الضبط الاوتوماتيكية في معظم الكاميرات قياس ٣٥ مم المنتشرة في العصر الحالي ، وأيضاً إذا أردت تحميل الكاسيتات عن طريق الأفلام الضخمة وإذا كانت تفضل رقما غير معروف من عمليات التعريض في كل عملية تحميل فإن ذلك لا يمكن أن يؤدي إلى إحداث بعض المشاكل وقد يكون من الأبسط والأسهل أن يتم الحصول على عداد جمعي يتم تركيبه ليدل على عداد الصورة الملتقطة
ماهو الفرق بين أداة اللف الآلية وبين أداة الإدارة التي تشغل بواسطة محرك ؟
تشير الوسيلتان إلى آلية تحريك للفيلم بواسطة محرك ، ونجد أن عملاء
الدعاية والإعلان لا يوافقون على تحديد فرق دقيق بينهما ، من الناحية الأساسية نجد على أي حال بأن أداة اللف الآلية تقوم بمجرد نقل الفيلم من إطار صورة إلى إطار صورة أخرى ، وإن معظم هذه الأدوات سوف تسمح بعمليات تعريض متواصلة بمعدل سرعة يقدر بصورتين في الثانية الواحدة . إن الموديلات التي بلقطات فردية ( بدون الحاجة إلى تحرير زر المصراع بسرعة ) تعتبر أكثر فائدة من الموديلات الأخرى التي لا تسمح بذلك. تسمح
الشكل ۱۱ - أداة إدارة تشغل بواسطة محرك وهي متوفرة كقطعة إضافية
لتناسب العديد من الكاميرات .
إن أداة الإدارة التي تشغل بواسطة محرك والمبينة في الشكل ۱۱ تقدم عادة سلسلة من المعدلات التسلسلية تصل حتى خمس صور في الثانية الواحدة ، مع وصلة الخلفية التعريض الضخمة ووحدة تحويل القدرة الخارجية مع أداة إعادة لف آلية في أغلب الأحيان .
هل من الممكن أن يؤدي استخدام اللف الآلية إلى إحداث إجهاد أو ضغط على الفيلم ؟
إن إمكانية ظهور علامات إجهاد على الفيلم موجودة عندما يتم تقديم الفيلم باستخدام أدا لف تشتغل آلياً إلا أن الشيء الغريب إنه حتى الآن لم يتم الكشف عن أي خلل في أي طراز تم اختباره على الرغم من أن الفيلم يتم سحبه بسرعة من كاسيته ، إلا أن الهزة الأولية لاتكون في الواقع أسوأ من عملية التحريك اليدوية التي تتم عند اللف من إطار إلى إطار آخر. وفي الحقيقة تعتبر عملية تحريك الفيلم بالشكل الآتي أكثر دقة من حيث عدم حدوث ارتجاج معها .
إن علامات الإجهاد تكون أكثر عرضة للحدوث عندما يتم تحريك آخر إطار الصورة مع محاولة إجراء عملية اللف أبعد من ذلك حيث أن هذا يؤدي إلى شد لفائف الفيلم الموجودة على بكرة اللف مما يجعلها تحتك مع بعضها وتؤدي إلى ظهور خطوط إجهاد متوازية على الفيلم . بما أن معظم وحدات اللف الآلية أو التي تشغل بمحرك تكون مزودة بقابض انزلاقي لمعالجة هذه الحالة فإنها تكون أقل عرضة لإحداث هذه المشكلة مما هي عليه الحال عندما يقوم المصور بالضغط على ذراع اللف محاولاً التقاط صورة أخرى على الملف
لماذا تقوم الشركات الصانعة للكاميرات بتركيب ذراع إعادة لف وذراع لف ؟
يجب أن تتم إعادة لف الفيلم قياس ٣٥مم في الكاسيت الخاص به قبل فتح الكاميرا من الخلف وإلا فإن الفيلم ستتشكل عليه غشاوة ضبابية مما يؤدي إلى إتلاف كافة الصور الملتقطة فمن الأمور التقليدية المعتادة أن يتم إجراء هذه العملية بواسطة زر متصل مع عمود إدارة معشق مع بكرة لف الكاسيت ( الشكل ۱۲) على أية حال لا يعتبر الزر هو الشكل الأكثر فعالية في عملية الإمساك لأنه يمكن تدوير بمعدل ۱۸۰ درجة فقط باليد وبعد ذلك يجب أن يتم تحريره . بعد ذلك يتسبب شد الفيلم داخل الكاسيت بجعل الزر يدور بشكل معاكس وهذا
الارتخاء يجب أن يتم استيعابه مرة أخرى قبل إمكانية لف المزيد من الفيلم مرة أخرى، إن الدوران بمعدل ۱۸۰ درجة لا يعتبر كافياً بالنسبة لعملية اللف الفعالة
إن ذراع التدوير المزود بمسكة اصبعية دوارة قد ثبت أنه الشكل الأكثر فعالية بين جميع وسائل اللف الأخرى ، ولكن بما أنه يدور بشكل معاكس عندما يتم تقديم الفيلم فإن أداة اللف لوحدها قد تصبح معاقة الحركة نوعاً ما ( حتى أن قسما من اليد الداعمة للكاميرا يكون كذلك ( مما يؤدي إلى حدوث خطر إجهاد أو إعطاب الفيلم . لقد وجد أنه من الأسهل أن يتم وضع الذراع في تجويف موجود في أعلى الزر ونظراً لكون هذا دائري الشكل فإن الزر يصبح أقل عرضة لإعاقة حركته .
لقد كان عداد الصور في معظم الكاميرات قياس ٣٥ مم يتم ضبطه يدوياً منذ عهد قريب ولقد كان هذا يوفر للشركات الصانعة فرصة للاختيار فيما إذا كان العداد يجب أن يكون جمعياً بحيث يوضح عدد الصور المتبقية ( الشكل ١٠ ) في الحالة الأولى كان يتم ضبط العداد على الصفر ، أما بالنسبة للعدادات الإسقاطية فإنها كانت تستلزم البدء بها عند الرقم ٣٦ أو ۲۰ بحسب طول الفيلم الموجود في الكاميرا . وعلى الرغم من عدم استحالة ذلك فإن هذا سيكون صعباً نوعاً ما من جهة الترتيب مع عدادات الضبط الاوتوماتيكية في معظم الكاميرات قياس ٣٥ مم المنتشرة في العصر الحالي ، وأيضاً إذا أردت تحميل الكاسيتات عن طريق الأفلام الضخمة وإذا كانت تفضل رقما غير معروف من عمليات التعريض في كل عملية تحميل فإن ذلك لا يمكن أن يؤدي إلى إحداث بعض المشاكل وقد يكون من الأبسط والأسهل أن يتم الحصول على عداد جمعي يتم تركيبه ليدل على عداد الصورة الملتقطة
ماهو الفرق بين أداة اللف الآلية وبين أداة الإدارة التي تشغل بواسطة محرك ؟
تشير الوسيلتان إلى آلية تحريك للفيلم بواسطة محرك ، ونجد أن عملاء
الدعاية والإعلان لا يوافقون على تحديد فرق دقيق بينهما ، من الناحية الأساسية نجد على أي حال بأن أداة اللف الآلية تقوم بمجرد نقل الفيلم من إطار صورة إلى إطار صورة أخرى ، وإن معظم هذه الأدوات سوف تسمح بعمليات تعريض متواصلة بمعدل سرعة يقدر بصورتين في الثانية الواحدة . إن الموديلات التي بلقطات فردية ( بدون الحاجة إلى تحرير زر المصراع بسرعة ) تعتبر أكثر فائدة من الموديلات الأخرى التي لا تسمح بذلك. تسمح
الشكل ۱۱ - أداة إدارة تشغل بواسطة محرك وهي متوفرة كقطعة إضافية
لتناسب العديد من الكاميرات .
إن أداة الإدارة التي تشغل بواسطة محرك والمبينة في الشكل ۱۱ تقدم عادة سلسلة من المعدلات التسلسلية تصل حتى خمس صور في الثانية الواحدة ، مع وصلة الخلفية التعريض الضخمة ووحدة تحويل القدرة الخارجية مع أداة إعادة لف آلية في أغلب الأحيان .
هل من الممكن أن يؤدي استخدام اللف الآلية إلى إحداث إجهاد أو ضغط على الفيلم ؟
إن إمكانية ظهور علامات إجهاد على الفيلم موجودة عندما يتم تقديم الفيلم باستخدام أدا لف تشتغل آلياً إلا أن الشيء الغريب إنه حتى الآن لم يتم الكشف عن أي خلل في أي طراز تم اختباره على الرغم من أن الفيلم يتم سحبه بسرعة من كاسيته ، إلا أن الهزة الأولية لاتكون في الواقع أسوأ من عملية التحريك اليدوية التي تتم عند اللف من إطار إلى إطار آخر. وفي الحقيقة تعتبر عملية تحريك الفيلم بالشكل الآتي أكثر دقة من حيث عدم حدوث ارتجاج معها .
إن علامات الإجهاد تكون أكثر عرضة للحدوث عندما يتم تحريك آخر إطار الصورة مع محاولة إجراء عملية اللف أبعد من ذلك حيث أن هذا يؤدي إلى شد لفائف الفيلم الموجودة على بكرة اللف مما يجعلها تحتك مع بعضها وتؤدي إلى ظهور خطوط إجهاد متوازية على الفيلم . بما أن معظم وحدات اللف الآلية أو التي تشغل بمحرك تكون مزودة بقابض انزلاقي لمعالجة هذه الحالة فإنها تكون أقل عرضة لإحداث هذه المشكلة مما هي عليه الحال عندما يقوم المصور بالضغط على ذراع اللف محاولاً التقاط صورة أخرى على الملف
لماذا تقوم الشركات الصانعة للكاميرات بتركيب ذراع إعادة لف وذراع لف ؟
يجب أن تتم إعادة لف الفيلم قياس ٣٥مم في الكاسيت الخاص به قبل فتح الكاميرا من الخلف وإلا فإن الفيلم ستتشكل عليه غشاوة ضبابية مما يؤدي إلى إتلاف كافة الصور الملتقطة فمن الأمور التقليدية المعتادة أن يتم إجراء هذه العملية بواسطة زر متصل مع عمود إدارة معشق مع بكرة لف الكاسيت ( الشكل ۱۲) على أية حال لا يعتبر الزر هو الشكل الأكثر فعالية في عملية الإمساك لأنه يمكن تدوير بمعدل ۱۸۰ درجة فقط باليد وبعد ذلك يجب أن يتم تحريره . بعد ذلك يتسبب شد الفيلم داخل الكاسيت بجعل الزر يدور بشكل معاكس وهذا
الارتخاء يجب أن يتم استيعابه مرة أخرى قبل إمكانية لف المزيد من الفيلم مرة أخرى، إن الدوران بمعدل ۱۸۰ درجة لا يعتبر كافياً بالنسبة لعملية اللف الفعالة
إن ذراع التدوير المزود بمسكة اصبعية دوارة قد ثبت أنه الشكل الأكثر فعالية بين جميع وسائل اللف الأخرى ، ولكن بما أنه يدور بشكل معاكس عندما يتم تقديم الفيلم فإن أداة اللف لوحدها قد تصبح معاقة الحركة نوعاً ما ( حتى أن قسما من اليد الداعمة للكاميرا يكون كذلك ( مما يؤدي إلى حدوث خطر إجهاد أو إعطاب الفيلم . لقد وجد أنه من الأسهل أن يتم وضع الذراع في تجويف موجود في أعلى الزر ونظراً لكون هذا دائري الشكل فإن الزر يصبح أقل عرضة لإعاقة حركته .
تعليق