هل من الأفضل أن يكون لديك كاميرا يتم فيها لف الفيلم على بكرة أو ملف الأخذ أو أن يكون لديك أخرى يمتد فيها الفيلم من الأسفل ؟
منذ عدة سنوات خلت والعادة جارية أن يتم لف الأفلام على ملف أخذ وحوله بحيث يكون طرف الطبقة الحساسة للضوء هو الجزء الأعمق ، لأن هذه الطريقة تحافظ على الالتفاف الطبيعي للمادة وتمنع التواءها وإطالتها . وبعد ذلك قررت بعض الشركات المتخصصة بصناعة الكاميرات بأن لف الفيلم بالشكل المعاكس على ملف الأخذ ( أي يكون طرف الطبقة الحساسة للضوء نحو الخارج ، بعكس الالتفاف الطبيعي للفيلم ( سوف يجعل الفيلم متوضعاً بشكل أجمل في المستوى البؤري مما يقلل من خطورة الجدّة الطفيفة غير المتساوية على نطاق مساحة الصورة الكلية
الأفضل من حتى الآن لم يستطع أحد أن يبرهن أو يثبت أي الطريقتين هي ا الأخرى وفي العصر الحالي تستخدم الطريقتان في الكاميرات العاكسة وغير العاكسة قياس ٣٥ مم
كيف يمكنك أن تتأكد من أن الفيلم يتحرك في الكاميرا قياس ٣٥ مم ؟
لا يمكنك في العادة أن تتأكد من أن الفيلم قياس ٣٥ مم يتحرك داخل الكاميرا وذلك لعدم احتوائه على ورقة دعم خلفية مرقمة . وبما أن ذراع تحريك الفيلم يقوم أيضاً بشد مصراع الكاميرا من أجل عملية التعريض التالية للضوء ويجعل عداد الصور يتقدم، كما أن حقيقة عمل هذه الأجزاء بشكل صحيح لا يدل على أن الفيلم يمر من خلال الكاميرا على ملف أو بكرة الالتقاط . في حال انفصال لسان الفيلم عن بكرة الالتقاط أو في حال تمزق ثقوب الدولاب المسنن
فإن الفيلم يتوقف عن الحركة. وهذا قد لايتم اكتشافه إلا بعد أن يكون قد تمت معالجة الفيلم ، مما يؤدي إلى فقدان الصور وضياع الفيلم
يجب ان يتم إجراء عملية فحص بسيطة، وهذه العملية يجب أن تصبح جزءاً من من عملية تعبئة الكاميرا بالفيلم وذلك بأن يتم تعشق مجموعتي تقرب الدولاب المسنن عن طريق الدواليب المسننة التأكد مع من التفاف لسان الفيلم حول بكرة الالتقاط . يتم إعادة إغلاق الكاميرا من الخلف ويتم شد الجزء المرتخي من الفيلم في الكاسيت بتدوير زر إعادة اللف أو ذراع التدوير في الاتجاه المحدد بالسهم ، وعند الشعور بمقاومة ثابتة لعملية اللف فإنه يتم التوقف عن التدوير عندما يتم تقديم الفيلم بواسطة ذراع اللف فإن زر إعادة اللف سوف يدور باتجاه معاكس ، مما يدل على أن الفيلم قد تم سحبه من الكاسيت وفي كل مرة يتم فيها تقديم صورة جديدة إلى الأمام يتم التأكد من أن الفيلم يتحرك . إلا أن هذا لا يعطي دلالة على أنه قد تم التقدم بالمقدار الصحيح في كل مرة . في حال حدوث انعطاب مادي لثقوب الدولاب المسنن إلخ ، فإن هناك طريقة بسيطة للمعاينة وذلك لتجميل الكاميرا بقطعة من فيلم غير مستعمل ثم إزاحة العدسة . وبعد ذلك يتم ضبط مصراع الكاميرا على الوضعية b ثم يتم التدوير على الصورة الأولى يتم فتح المصراع وبواسطة قلم رصاص أو طرف لبادي مستدق أو قلم حبر كروي موضوع عبر المجاز الضيق في الكاميرا ومثبت على أطراف فتحة المصراع يتم رسم مستطيل على الفيلم ويتم تكرار هذه العملية على الفيلم بكامله ويمكن التأكد من الفواصل الفارغة بين إطارات الصور عند إزاحة الفيلم في حال استخدام علامات ملونة مختلفة فإن هذا الاختبار يمكن تكراره لمرات عديدة يجب الانتباه والحذر لئلا يتم إلحاق الضرر بأي جزء من الكاميرا بقلم الرصاص
في حال عدم إمكانية إزاحة عدسة الكاميرا بعد لف الفيلم على كل إطار صورة ، فإنه يتم فتح الكاميرا من الخلف ويتم وضع علامة على الفيلم مقابل جزء من الكاميرا يمكن التعرف عليه بسهولة . ثم يتم إغلاق الكاميرات من الخلف وتتم إعادة العملية.
منذ عدة سنوات خلت والعادة جارية أن يتم لف الأفلام على ملف أخذ وحوله بحيث يكون طرف الطبقة الحساسة للضوء هو الجزء الأعمق ، لأن هذه الطريقة تحافظ على الالتفاف الطبيعي للمادة وتمنع التواءها وإطالتها . وبعد ذلك قررت بعض الشركات المتخصصة بصناعة الكاميرات بأن لف الفيلم بالشكل المعاكس على ملف الأخذ ( أي يكون طرف الطبقة الحساسة للضوء نحو الخارج ، بعكس الالتفاف الطبيعي للفيلم ( سوف يجعل الفيلم متوضعاً بشكل أجمل في المستوى البؤري مما يقلل من خطورة الجدّة الطفيفة غير المتساوية على نطاق مساحة الصورة الكلية
الأفضل من حتى الآن لم يستطع أحد أن يبرهن أو يثبت أي الطريقتين هي ا الأخرى وفي العصر الحالي تستخدم الطريقتان في الكاميرات العاكسة وغير العاكسة قياس ٣٥ مم
كيف يمكنك أن تتأكد من أن الفيلم يتحرك في الكاميرا قياس ٣٥ مم ؟
لا يمكنك في العادة أن تتأكد من أن الفيلم قياس ٣٥ مم يتحرك داخل الكاميرا وذلك لعدم احتوائه على ورقة دعم خلفية مرقمة . وبما أن ذراع تحريك الفيلم يقوم أيضاً بشد مصراع الكاميرا من أجل عملية التعريض التالية للضوء ويجعل عداد الصور يتقدم، كما أن حقيقة عمل هذه الأجزاء بشكل صحيح لا يدل على أن الفيلم يمر من خلال الكاميرا على ملف أو بكرة الالتقاط . في حال انفصال لسان الفيلم عن بكرة الالتقاط أو في حال تمزق ثقوب الدولاب المسنن
فإن الفيلم يتوقف عن الحركة. وهذا قد لايتم اكتشافه إلا بعد أن يكون قد تمت معالجة الفيلم ، مما يؤدي إلى فقدان الصور وضياع الفيلم
يجب ان يتم إجراء عملية فحص بسيطة، وهذه العملية يجب أن تصبح جزءاً من من عملية تعبئة الكاميرا بالفيلم وذلك بأن يتم تعشق مجموعتي تقرب الدولاب المسنن عن طريق الدواليب المسننة التأكد مع من التفاف لسان الفيلم حول بكرة الالتقاط . يتم إعادة إغلاق الكاميرا من الخلف ويتم شد الجزء المرتخي من الفيلم في الكاسيت بتدوير زر إعادة اللف أو ذراع التدوير في الاتجاه المحدد بالسهم ، وعند الشعور بمقاومة ثابتة لعملية اللف فإنه يتم التوقف عن التدوير عندما يتم تقديم الفيلم بواسطة ذراع اللف فإن زر إعادة اللف سوف يدور باتجاه معاكس ، مما يدل على أن الفيلم قد تم سحبه من الكاسيت وفي كل مرة يتم فيها تقديم صورة جديدة إلى الأمام يتم التأكد من أن الفيلم يتحرك . إلا أن هذا لا يعطي دلالة على أنه قد تم التقدم بالمقدار الصحيح في كل مرة . في حال حدوث انعطاب مادي لثقوب الدولاب المسنن إلخ ، فإن هناك طريقة بسيطة للمعاينة وذلك لتجميل الكاميرا بقطعة من فيلم غير مستعمل ثم إزاحة العدسة . وبعد ذلك يتم ضبط مصراع الكاميرا على الوضعية b ثم يتم التدوير على الصورة الأولى يتم فتح المصراع وبواسطة قلم رصاص أو طرف لبادي مستدق أو قلم حبر كروي موضوع عبر المجاز الضيق في الكاميرا ومثبت على أطراف فتحة المصراع يتم رسم مستطيل على الفيلم ويتم تكرار هذه العملية على الفيلم بكامله ويمكن التأكد من الفواصل الفارغة بين إطارات الصور عند إزاحة الفيلم في حال استخدام علامات ملونة مختلفة فإن هذا الاختبار يمكن تكراره لمرات عديدة يجب الانتباه والحذر لئلا يتم إلحاق الضرر بأي جزء من الكاميرا بقلم الرصاص
في حال عدم إمكانية إزاحة عدسة الكاميرا بعد لف الفيلم على كل إطار صورة ، فإنه يتم فتح الكاميرا من الخلف ويتم وضع علامة على الفيلم مقابل جزء من الكاميرا يمكن التعرف عليه بسهولة . ثم يتم إغلاق الكاميرات من الخلف وتتم إعادة العملية.
تعليق