متى تكون آلات التصوير الكبيرة الحجم مفضلة ؟
يتطلب العمل في مجال التصوير وجود مصوّبة واسعة ( معينة المنظر ) في آلة التصوير بالإضافة إلى قياس صورة بشكل معقول إذا أريد تحقيق عمل عالي الجودة وتكون أشكال الأفلام الملفوفة ٦×٦ ، ٦٧ ٤,٥٦ مفضلة ، إذا أريد سم الحصول على عمل عالي الجودة وخاصة عندما يلزم روتشة العيوب المتعلقة بالشعر والوجه ، فإن آلة التصوير الكبيرة (٤٥ ، ٥ ، ۸۱۰ بوصة أو أكبر ) عندئذ تصبح ضرورية .
إن أعمال الاستوديو أو الأعمال المتعلقة بفن العمارة تتطلب آلة التصوير مزودة بآلية حركة لمجموعة العدسة وبفيلم جاهز لتصحيح التشوهات وتغيير الأشكال والمناظر عند اللزوم إن هذه الخصائص لا توجد بشكل رئيسي إلا في آلات التصوير الضخمة المصممة لتركب على حامل ثلاثي القوائم باستخدام أفلام صفحية فردية، على الرغم من توفر الوصلات المهايئة في أغلب الأحيان للتمكن من استخدام الأفلام الملفوفة أو أفلام الصور الفورية بولارويد . إن هذا النوع من آلات التصوير سيكون بطيئاً جداً وثقيلاً إذا أريد استخدامه في مجال الأعمال الرياضية ، وبالمقابل تعتبر هذه الآلات مثالية إذا استخدمت في مجال الصور الساكنة وفي تصوير المناظر الطبيعية وفي أعمال النسخ والنسخ الطباعي لاستخراج الكليشيهات
هل توجد آلة تصوير مثالية جامعة الخصائص الكاميرات الأخرى ؟
مختلف لا توجد كاميرا مثالية أو كاميرا عامة وإنها يمكن لمعظم المتحمسين أن يحصلوا على كاميرا واحدة فقط . ويبقى الاختبار الواضح منحصراً أما الفيلم الملفوف أو بالقياس ٣٥ مم . أو لفيفة الفيلم قياس ۱۱۰ من أجل اللقطات الفوتوغرافية التي يلزم فيها الحصول على صور بقياس حجم الألبوم . ولتحقيق التلاؤم مع المواضيع والأشياء فإن وجود العدسة القابلة للتبادل يعتبر أمراً حيوياً بالإضافة إلى القطع الملحقة اللازمة للقطات المأخوذة عن قرب، مثل أنابيب الإطالة والمنفاخ اللازمة للمعاينة العاكسة. فيما يتعلق بالنفقات الأولية وبتكاليف التشغيل فقد ثبت بأن الموديل ٣٥SLR مم يعتبر هو الأفضل من حيث القيمة المالية كما أنه في هذا الموديل من الكاميرات قد حصلت معظم التطورات على مدى السنوات الحديثة. إن هذه الكاميرات تمثل الحل الوسط من حيث التكلفة وتعدد الاستعمالات وإمكانية التنقل بالإضافة إلى وجود النتائج التي تعتبر عالية بشكل غير عادي . إن الكاميرا قياس ٣٥مم يمكنها أن تعطي نتائج لا يمكن تمييزها في الواقع عن الأشكال الكبيرة التي تصل قياساتها حتى ٣٠٣٦ سم ( ١٥×١٢ بوصة ) و ٢٥×٢٠ سم ) ١٦٢٠ بوصة ) وأكبر من ذلك أيضاً وذلك بحسب مهارة وخبرة الشخص الذي يقوم بعملية التصوير .
ماهي القياسات غير العادية التي ماتزال قيد الاستعمال ؟
A تتوفر أوراق التكبير والأفلام المقصوصة بقياسات تلائم الشرائح الزجاجية القديمة المطلية بمادة حساسة للضوء : + ۲ × ٣ بوصة و ل ٣ × ٤ بوصة 4 x + 1 بوصة و ل ٦× ٨ بوصة حيث يطلق الشرائح الثلاثة الأخيرة منها اسم الشريحة الربعية والشريحة المصفية والشريحة الكاملة على التوالي . وقبل أن توجد . آلات تكبير الصور كانت تستخرج الصور الفوتوغرافية بنفس حجم الصور السلبية بواسطة التلامس ( أي بتعريض طبقة الفيلم الحساسة للضوء بالتلامس على طبقة الصورة السلبية الحساسة للضوء ) وهكذا كانت تجهز الورقة بقياسات تلائم الشرائح الزجاجية المطلية بمادة حساسة للضوء . وبظهور عملية تكبير الصور فقد أصبح من المنطقي أن يتم تأمين ورقة التكبير الأبطأ ( الأقل حساسية ) بالقياسات الأصلية لتناسب النمط الحديث والقياسات النظامية العالمية الخاصة بالإطارات والملفات، إلخ والتي اعتاد عليها المصورون المحترفون مع زبائنهم . لقد كانت القياسات الأخرى شائعة أيضاً وخاصة قياس البطاقة البريدية ( ٣ ه (بوصة إلا أن الكثير من هذه القياسات قد توقف تتوفر أوراق التكبير والأفلام المقصوصة بقياسات تلائم الشرائح الزجاجية القديمة المطلية بمادة حساسة للضوء : + ۲ × ۳ بوصة و ل ٣× + ٤ بوصة } 4 × ٦ بوصة و ل ٦× ٨ بوصة حيث يطلق الشرائح الثلاثة الأخيرة منها اسم الشريحة الربعية والشريحة النصفية والشريحة الكاملة على التوالي : وقبل أن توجد آلات تكبير الصور كانت تستخرج الصور الفوتوغرافية بنفس حجم الصور السلبية بواسطة التلامس ( أي بتعريض طبقة الفيلم الحساسة للضوء بالتلامس على طبقة الصورة السلبية الحساسة للضوء ) وهكذا كانت تجهز الورقة بقياسات تلائم الشرائح الزجاجية المطلية بمادة حساسة للضوء . وبظهور عملية تكبير الصور فقد أصبح من المنطقي أن يتم تأمين ورقة التكبير الأبطأ ( الأقل حساسية ) بالقياسات الأصلية لتناسب النمط الحديث والقياسات النظامية العالمية الخاصة بالإطارات والملفات ، إلخ والتي اعتاد عليها المصورون المحترفون مع زبائنهم . لقد كانت القياسات الأخرى شائعة أيضاً وخاصة قياس البطاقة البريدية ( ۳ × ٥ بوصة ) إلا أن الكثير من هذه القياسات قد توقف إصدارها لصالح القياسات الجديدة التي ظهرت مع
تزايد الإقبال على الصور الفوتوغرافية الملونة . وقد تم استخراج الكثير من هذه القياسات مثل القياس ۱۳۷۹ سم ( ۳ × ٥ بوصة ) و ۱۸ ۱۳) سم ( ٧×٥ بوصة ) من القياس ل ٣ أو ٥ في ملفات الورقة العريضة المستخدمة من قبل المختبرات في آلات الطباعة المؤقتة الخاصة بها.
ماهو نظام Agta السريع ؟
إن آلات التصوير السريعة Agta وهي شكل حديث لآلة التصوير أكفا كارات ، تستخدم القياس ٣٥مم في أفلام كاسيت خاصة . وخلافاً لمعظم آلات التصوير التي تستخدم القياس ٣٥مم فإن هذه الكاميرات تقوم بلف الفيلم إلى الأمام في كاسيت آخر إن كاسيتات التغذية والالتقاط متماثلة فهي لا تحتوي على بكرة ملف التقاط أو على فتحة غير تلك الشفة العادية المعروفة .
إن الكاسيتات الخاصة بالسلسلة السريعة تتضمن ميزة إضافية وهذه الميزة عبارة عن وسيلة تقوم اوتوماتيكياً ببرمجة عداد الكاميرا مع سرعة الفيلم في الكاسيت ، وهكذا إذا أردت إعادة تحميل الكاسيت فإن الفيلم الجديد يجب أن يكون بنفس سرعة الفيلم الموجود أساساً في الكاسيت وإلا فإنه سيتعرض للضوء بشكل غير صحيح .
في حال صعوبة الحصول على أفلام جديدة فإن الكاسيتات يمكن تحميلها من جديد ( ولكن في مكان مظلم بشكل تام ( تقوم آلات التصوير عادة بالتقاط ١٦ صورة قياس ٢٤×٢٤مم على ۳۲ مم ( ٢٥ بوصة ( من فيلم قياسي ٣٥ مم .. يتم الإمساك بالفيلم من حوافه ثم يتم إدخاله من أحد طرفيه في شفة الكاسيت بحيث يواجه الجانب اللماع . الفيلم كلمة Rapid ثم يتم دفعه داخل الكاسيت ، ونظراً لشكل المدخل المصمم فإن الفيلم سوف يلتف بسهولة في الداخل . يجب ألا توجد حافة مستدقة حيث أن الحافة الأمامية مقصوصة بشكل مربع .
تم تقديم آلات التصوير السريعة لأول مرة فقد قامت شركة أكفا جيفارت بتزويد الجهات التي تتعامل معها بموديلات توضيحية مجهزة بخلفية شفافة ، وذلك للتمكن من رؤية عملية الالتقاط الاوتوماتيكية للفيلم. إلا أن العديد . الموديلات قد اختفى ، وبعد ذلك استلمت الشركة طلبات كثيرة تسأل عن تزويدها بخلفيات صامدة للضوء من أجل الكاميرات المعطوبة ولسوء الحظ فقد تم تزويد هذه الكاميرات التوضيحية بعنصر عدسة نموذجية غير قادرة إبانة صورة واضحة المعالم. لقد كان الغطاء المتحرك أيضاً ناقصاً بدون وسيلة للتحكم بالسرعة أو تزامن الفلاش . وكان كل جسم من أجسام الكاميرات مختوماً بعبارة ( ليس للبيع ( أو بعبارة « نموذج للعرض فقط مع إمكانية تمييزه بسهولة عن الموديلات أو النماذج المنتجة الصحيحة
هل يمكن استخدام الأفلام الجديدة ذات الـ ٧٢ صورة في كاميرا عادية قياس ٣٥ مم ؟
يمكن اختصار الإجابة على هذا السؤال بكلمة نعم ، إن هذا النوع من الأفلام قد تم طلاؤه على قاعدة أو أساس أرق بكثير من الحد الطبيعي ( البوليستر بدلاً من الإستر) وبالتالي فإنه يمكن احتواء ضعف الطول في كاسيت قياسي . ومن الأمور التي لها نفس الأهمية أيضاً أن نفس المقدار يمكن لفه على بكرة الالتقاط بدون استعصاء أو عرقلة . في معظم الكاميرات التي يشير عدادها إلى الرقم ٣٨ ( أو ٤٠ في بعض الحالات ) نجد أنه عندما يتم الوصول إلى العدد النهائي فإن العداد يجب أن تجاهله. ويجب الاستمرار بالتقاط الصور إلى أن. يتم الإحساس بمقاومة ثابتة عندما يراد تقديم يتم أداة لف الفيلم
في بعض الكاميرات التي تكون مزودة بأداة لف آلية نجد أن العداد التابع لجهاز إدارة آلي خاص بأداة اللف ، يمكن إعادة تصغيره بعد أن يتم التقاط الـ ٣٦ صورة الأولى ثم البدء بالتقاط الـ ٣٦ الأخرى وكأننا قد قمنا بوضع فيلم جديد يحتوي على ٣٦ صورة أخرى .
يتطلب العمل في مجال التصوير وجود مصوّبة واسعة ( معينة المنظر ) في آلة التصوير بالإضافة إلى قياس صورة بشكل معقول إذا أريد تحقيق عمل عالي الجودة وتكون أشكال الأفلام الملفوفة ٦×٦ ، ٦٧ ٤,٥٦ مفضلة ، إذا أريد سم الحصول على عمل عالي الجودة وخاصة عندما يلزم روتشة العيوب المتعلقة بالشعر والوجه ، فإن آلة التصوير الكبيرة (٤٥ ، ٥ ، ۸۱۰ بوصة أو أكبر ) عندئذ تصبح ضرورية .
إن أعمال الاستوديو أو الأعمال المتعلقة بفن العمارة تتطلب آلة التصوير مزودة بآلية حركة لمجموعة العدسة وبفيلم جاهز لتصحيح التشوهات وتغيير الأشكال والمناظر عند اللزوم إن هذه الخصائص لا توجد بشكل رئيسي إلا في آلات التصوير الضخمة المصممة لتركب على حامل ثلاثي القوائم باستخدام أفلام صفحية فردية، على الرغم من توفر الوصلات المهايئة في أغلب الأحيان للتمكن من استخدام الأفلام الملفوفة أو أفلام الصور الفورية بولارويد . إن هذا النوع من آلات التصوير سيكون بطيئاً جداً وثقيلاً إذا أريد استخدامه في مجال الأعمال الرياضية ، وبالمقابل تعتبر هذه الآلات مثالية إذا استخدمت في مجال الصور الساكنة وفي تصوير المناظر الطبيعية وفي أعمال النسخ والنسخ الطباعي لاستخراج الكليشيهات
هل توجد آلة تصوير مثالية جامعة الخصائص الكاميرات الأخرى ؟
مختلف لا توجد كاميرا مثالية أو كاميرا عامة وإنها يمكن لمعظم المتحمسين أن يحصلوا على كاميرا واحدة فقط . ويبقى الاختبار الواضح منحصراً أما الفيلم الملفوف أو بالقياس ٣٥ مم . أو لفيفة الفيلم قياس ۱۱۰ من أجل اللقطات الفوتوغرافية التي يلزم فيها الحصول على صور بقياس حجم الألبوم . ولتحقيق التلاؤم مع المواضيع والأشياء فإن وجود العدسة القابلة للتبادل يعتبر أمراً حيوياً بالإضافة إلى القطع الملحقة اللازمة للقطات المأخوذة عن قرب، مثل أنابيب الإطالة والمنفاخ اللازمة للمعاينة العاكسة. فيما يتعلق بالنفقات الأولية وبتكاليف التشغيل فقد ثبت بأن الموديل ٣٥SLR مم يعتبر هو الأفضل من حيث القيمة المالية كما أنه في هذا الموديل من الكاميرات قد حصلت معظم التطورات على مدى السنوات الحديثة. إن هذه الكاميرات تمثل الحل الوسط من حيث التكلفة وتعدد الاستعمالات وإمكانية التنقل بالإضافة إلى وجود النتائج التي تعتبر عالية بشكل غير عادي . إن الكاميرا قياس ٣٥مم يمكنها أن تعطي نتائج لا يمكن تمييزها في الواقع عن الأشكال الكبيرة التي تصل قياساتها حتى ٣٠٣٦ سم ( ١٥×١٢ بوصة ) و ٢٥×٢٠ سم ) ١٦٢٠ بوصة ) وأكبر من ذلك أيضاً وذلك بحسب مهارة وخبرة الشخص الذي يقوم بعملية التصوير .
ماهي القياسات غير العادية التي ماتزال قيد الاستعمال ؟
A تتوفر أوراق التكبير والأفلام المقصوصة بقياسات تلائم الشرائح الزجاجية القديمة المطلية بمادة حساسة للضوء : + ۲ × ٣ بوصة و ل ٣ × ٤ بوصة 4 x + 1 بوصة و ل ٦× ٨ بوصة حيث يطلق الشرائح الثلاثة الأخيرة منها اسم الشريحة الربعية والشريحة المصفية والشريحة الكاملة على التوالي . وقبل أن توجد . آلات تكبير الصور كانت تستخرج الصور الفوتوغرافية بنفس حجم الصور السلبية بواسطة التلامس ( أي بتعريض طبقة الفيلم الحساسة للضوء بالتلامس على طبقة الصورة السلبية الحساسة للضوء ) وهكذا كانت تجهز الورقة بقياسات تلائم الشرائح الزجاجية المطلية بمادة حساسة للضوء . وبظهور عملية تكبير الصور فقد أصبح من المنطقي أن يتم تأمين ورقة التكبير الأبطأ ( الأقل حساسية ) بالقياسات الأصلية لتناسب النمط الحديث والقياسات النظامية العالمية الخاصة بالإطارات والملفات، إلخ والتي اعتاد عليها المصورون المحترفون مع زبائنهم . لقد كانت القياسات الأخرى شائعة أيضاً وخاصة قياس البطاقة البريدية ( ٣ ه (بوصة إلا أن الكثير من هذه القياسات قد توقف تتوفر أوراق التكبير والأفلام المقصوصة بقياسات تلائم الشرائح الزجاجية القديمة المطلية بمادة حساسة للضوء : + ۲ × ۳ بوصة و ل ٣× + ٤ بوصة } 4 × ٦ بوصة و ل ٦× ٨ بوصة حيث يطلق الشرائح الثلاثة الأخيرة منها اسم الشريحة الربعية والشريحة النصفية والشريحة الكاملة على التوالي : وقبل أن توجد آلات تكبير الصور كانت تستخرج الصور الفوتوغرافية بنفس حجم الصور السلبية بواسطة التلامس ( أي بتعريض طبقة الفيلم الحساسة للضوء بالتلامس على طبقة الصورة السلبية الحساسة للضوء ) وهكذا كانت تجهز الورقة بقياسات تلائم الشرائح الزجاجية المطلية بمادة حساسة للضوء . وبظهور عملية تكبير الصور فقد أصبح من المنطقي أن يتم تأمين ورقة التكبير الأبطأ ( الأقل حساسية ) بالقياسات الأصلية لتناسب النمط الحديث والقياسات النظامية العالمية الخاصة بالإطارات والملفات ، إلخ والتي اعتاد عليها المصورون المحترفون مع زبائنهم . لقد كانت القياسات الأخرى شائعة أيضاً وخاصة قياس البطاقة البريدية ( ۳ × ٥ بوصة ) إلا أن الكثير من هذه القياسات قد توقف إصدارها لصالح القياسات الجديدة التي ظهرت مع
تزايد الإقبال على الصور الفوتوغرافية الملونة . وقد تم استخراج الكثير من هذه القياسات مثل القياس ۱۳۷۹ سم ( ۳ × ٥ بوصة ) و ۱۸ ۱۳) سم ( ٧×٥ بوصة ) من القياس ل ٣ أو ٥ في ملفات الورقة العريضة المستخدمة من قبل المختبرات في آلات الطباعة المؤقتة الخاصة بها.
ماهو نظام Agta السريع ؟
إن آلات التصوير السريعة Agta وهي شكل حديث لآلة التصوير أكفا كارات ، تستخدم القياس ٣٥مم في أفلام كاسيت خاصة . وخلافاً لمعظم آلات التصوير التي تستخدم القياس ٣٥مم فإن هذه الكاميرات تقوم بلف الفيلم إلى الأمام في كاسيت آخر إن كاسيتات التغذية والالتقاط متماثلة فهي لا تحتوي على بكرة ملف التقاط أو على فتحة غير تلك الشفة العادية المعروفة .
إن الكاسيتات الخاصة بالسلسلة السريعة تتضمن ميزة إضافية وهذه الميزة عبارة عن وسيلة تقوم اوتوماتيكياً ببرمجة عداد الكاميرا مع سرعة الفيلم في الكاسيت ، وهكذا إذا أردت إعادة تحميل الكاسيت فإن الفيلم الجديد يجب أن يكون بنفس سرعة الفيلم الموجود أساساً في الكاسيت وإلا فإنه سيتعرض للضوء بشكل غير صحيح .
في حال صعوبة الحصول على أفلام جديدة فإن الكاسيتات يمكن تحميلها من جديد ( ولكن في مكان مظلم بشكل تام ( تقوم آلات التصوير عادة بالتقاط ١٦ صورة قياس ٢٤×٢٤مم على ۳۲ مم ( ٢٥ بوصة ( من فيلم قياسي ٣٥ مم .. يتم الإمساك بالفيلم من حوافه ثم يتم إدخاله من أحد طرفيه في شفة الكاسيت بحيث يواجه الجانب اللماع . الفيلم كلمة Rapid ثم يتم دفعه داخل الكاسيت ، ونظراً لشكل المدخل المصمم فإن الفيلم سوف يلتف بسهولة في الداخل . يجب ألا توجد حافة مستدقة حيث أن الحافة الأمامية مقصوصة بشكل مربع .
تم تقديم آلات التصوير السريعة لأول مرة فقد قامت شركة أكفا جيفارت بتزويد الجهات التي تتعامل معها بموديلات توضيحية مجهزة بخلفية شفافة ، وذلك للتمكن من رؤية عملية الالتقاط الاوتوماتيكية للفيلم. إلا أن العديد . الموديلات قد اختفى ، وبعد ذلك استلمت الشركة طلبات كثيرة تسأل عن تزويدها بخلفيات صامدة للضوء من أجل الكاميرات المعطوبة ولسوء الحظ فقد تم تزويد هذه الكاميرات التوضيحية بعنصر عدسة نموذجية غير قادرة إبانة صورة واضحة المعالم. لقد كان الغطاء المتحرك أيضاً ناقصاً بدون وسيلة للتحكم بالسرعة أو تزامن الفلاش . وكان كل جسم من أجسام الكاميرات مختوماً بعبارة ( ليس للبيع ( أو بعبارة « نموذج للعرض فقط مع إمكانية تمييزه بسهولة عن الموديلات أو النماذج المنتجة الصحيحة
هل يمكن استخدام الأفلام الجديدة ذات الـ ٧٢ صورة في كاميرا عادية قياس ٣٥ مم ؟
يمكن اختصار الإجابة على هذا السؤال بكلمة نعم ، إن هذا النوع من الأفلام قد تم طلاؤه على قاعدة أو أساس أرق بكثير من الحد الطبيعي ( البوليستر بدلاً من الإستر) وبالتالي فإنه يمكن احتواء ضعف الطول في كاسيت قياسي . ومن الأمور التي لها نفس الأهمية أيضاً أن نفس المقدار يمكن لفه على بكرة الالتقاط بدون استعصاء أو عرقلة . في معظم الكاميرات التي يشير عدادها إلى الرقم ٣٨ ( أو ٤٠ في بعض الحالات ) نجد أنه عندما يتم الوصول إلى العدد النهائي فإن العداد يجب أن تجاهله. ويجب الاستمرار بالتقاط الصور إلى أن. يتم الإحساس بمقاومة ثابتة عندما يراد تقديم يتم أداة لف الفيلم
في بعض الكاميرات التي تكون مزودة بأداة لف آلية نجد أن العداد التابع لجهاز إدارة آلي خاص بأداة اللف ، يمكن إعادة تصغيره بعد أن يتم التقاط الـ ٣٦ صورة الأولى ثم البدء بالتقاط الـ ٣٦ الأخرى وكأننا قد قمنا بوضع فيلم جديد يحتوي على ٣٦ صورة أخرى .
تعليق