خيبة الامل في نتائج اوسكار هذا العام
محمود يوسف
اخذنا نتساءل معا ما السبب ؟ هل هي طريقة التصويت المعقدة
هل هي محاولة الخروج من تهمة التحيز من جنس لاخر ؟
هل هو تحالف خفي من شركات ومؤسسات تعمل في المجال ؟
ولا ادعي انني شاهدت جميع الافلام المرشحه ولكنني شاهدت اغلب الافلام الفائزة ولاحظت ان هناك رابط مهم يربطها يتماشي مع دعوة الغرب اللحوحه في حماية وتعضيد ( المثليه ) في العالم !
انظر ( كل شيء في كل مكان .... مشهد عبثي لاعضاء جنسيه تتطاير
هنا وهناك !! ( حصل الفيلم علي 7 جوائز اوسكار )
انظر ( فيلم الحوت .... صحيح ان بطل الفيلم بذل جهدا فائقا لحاله صحيه تصيب البشر بالسمنه الفائقه الميؤس منها لكن انظر المفاجأة
ان البطل مثلي الجنس .....!
انظر فيلم تار ( لم اشاهد الفيلم وقرات تقرير الاستاذ خالد محمود
في الشروق الذي ذكر ان بطلة الفيلم كانت مثليه ودهش لعدم حصول النجمه علي جائزة التمثيل ؟
هل هذا الرابط المشترك بين هذه الافلام يكفي لتفسير جوائز اوسكار
1923 ؟