الخلفية :
بالرغم من أن الفيلم السريع هو الأفضل للتصوير تحت الشمس الساطعة فهو لا يخلو من بعض العيوب ، كعمق المجال الكبير الناشيء عن اضطرارك لاستعمال فتحة عدسة صغيرة. فعمق المجال الكبير جيد عند تصوير مناظر طبيعية ولكنه يتحول إلى كارثة حقيقية عند تصوير البورتريه لأن آخر شيء تريده عند التصوير الخارجي لبورتريه هو خلفية عميقة تصرف الإنتباه عن الموضوع الرئيسي في المقدمة . كما أن تفاصيل الوجه لاتبدو بشكل رائع عند استعمال أضيق فتحة . إنك تحتاج إلى فتحة لا تقل عن ف ٤ من أجل تفاصيل وجهية غنية ومن أجل تغبيش الخلفية ، وهو مالا يتحقق مع الفيلم السريع. هنا يبرز دور المرشح فهو سيقوم بحل المشكلة لك . مع استعمال فيلم أسود وابيض تستطيع استخدام مرشح أصفر أو برتقالي 4X . ومع الفيلم الملون استعمل مرشح معدوم الكثافة اللونية neutral dinsity 4X وسيقوم عامل المرشح المقدر بوقفتين هنا بتمكينك من استعمال الفتحة المناسبة .
أحياناً تكون الخلفية قادرة على صرف الإنتباه بشكل لا تنفع معها الأساليب السابقة بسبب احتوائها على ألوان فاقعة أو مناطق إشراقات كبيرة . وفي نفس الوقت تكون غير قادر على تحريك الموضوع من مكانه لوقوفه على طرف طريق مرور السيارات أو حافة وادي مثلاً . في هذه الحالة عليك بتغيير جهة التقاطك إما بالإلتقاط الأعلى مبدلاً الخلفية الغير مرغوب بها بقسم من الوادي أو بالإلتقاط من الأسفل مبدلاً الخلفية بقسم من السماء .
عند التصوير من وجهة نظر عالية أو منخفضة حذار من المبالغة في الاقتراب من الموضوع . إذ ان الاقتراب الزائد من الموضوع مع وجهة النظر العالية سوف يبرز جبهة الموضوع بشكل مبالغ فيه . كما ان وجهة النظر المنخفضة سوف تبالغ في حجم الذقن
كثيراً ما تكون صور الاهل والاصدقاء الملتقطة في المناسبات كالسهرات والحفلات لها طابع اقرب الى الرسمية . اذ يعمد كل شخص على اتخاذ افضل وضع له ليبدو «وقوراً ومحترماً أما في العطلات وخصوصاً عندما يكون الجميع في حالة من المرح والصخب على شاطىء البحر فتكون الصور امتع لأنها تأتي عفوية دون تصنع . . إذ غالباً ما يكون الشعر المتلبد بتأثير ماء البحر المالح منسدلاً على الوجه بعفوية والثياب مبتلة بالماء أو متسخة من الرمل والمأكولات والضحكات وبالتالي أكثر تأثيراً في نفس المشاهد ، وخصوصاً إذا ما اقتنصت اللقطات الخاطفة الدقة والعناية . وفي صور من هذا النوع تكون لسرعة المغلاق المقام . الأول . فأنت تحتاج الى وقفة سريعة لتجميد الحركة بشكل جيد عند مباغتة بمزيد من «الضحية»
حوادث مختلفة :
إحذر تأثير الماء المالح وذرات الرمل الناعمة على معداتك الفوتوغرافية وخصوصاً الكاميرا فذرات الرمل الناعمة قادرة على النفاذ الى داخل الأجزاء المتحركة منها واعطابها بسهولة . كما قد يعطب الملح الموجود في الماء هذه الأجزاء نهائياً . أفضل طريقة لحماية الكاميرا هي بوضعها في كيس نايلون عادي محكم الاغلاق طيلة الوقت وإخراجها منه عند الاستعمال فقط ضع مرشح على واجهة العدسة طيلة الوقت فهو كفيل بحمايتها وإذا ما خدش بتأثير ذرات الرمال فهذا افضل من ان تخدش العدسة لانه ارخص ثمناً منها بكثير . كما أنه أسهل تنظيفاً من العدسة إذا ما ارتشم بالماء المالح . إذا ما حدث ووقعت الكاميرا في ماء البحر لسبب من الأسباب ضعها في دلو من الماء العذب لفترة من الوقت لتتخلص من تأثير الملح على أجزائها المتحركة ثم خذها إلى أقرب محل لتصليح الكاميرات بأسرع ما تستطيع .
بالرغم من أن الفيلم السريع هو الأفضل للتصوير تحت الشمس الساطعة فهو لا يخلو من بعض العيوب ، كعمق المجال الكبير الناشيء عن اضطرارك لاستعمال فتحة عدسة صغيرة. فعمق المجال الكبير جيد عند تصوير مناظر طبيعية ولكنه يتحول إلى كارثة حقيقية عند تصوير البورتريه لأن آخر شيء تريده عند التصوير الخارجي لبورتريه هو خلفية عميقة تصرف الإنتباه عن الموضوع الرئيسي في المقدمة . كما أن تفاصيل الوجه لاتبدو بشكل رائع عند استعمال أضيق فتحة . إنك تحتاج إلى فتحة لا تقل عن ف ٤ من أجل تفاصيل وجهية غنية ومن أجل تغبيش الخلفية ، وهو مالا يتحقق مع الفيلم السريع. هنا يبرز دور المرشح فهو سيقوم بحل المشكلة لك . مع استعمال فيلم أسود وابيض تستطيع استخدام مرشح أصفر أو برتقالي 4X . ومع الفيلم الملون استعمل مرشح معدوم الكثافة اللونية neutral dinsity 4X وسيقوم عامل المرشح المقدر بوقفتين هنا بتمكينك من استعمال الفتحة المناسبة .
أحياناً تكون الخلفية قادرة على صرف الإنتباه بشكل لا تنفع معها الأساليب السابقة بسبب احتوائها على ألوان فاقعة أو مناطق إشراقات كبيرة . وفي نفس الوقت تكون غير قادر على تحريك الموضوع من مكانه لوقوفه على طرف طريق مرور السيارات أو حافة وادي مثلاً . في هذه الحالة عليك بتغيير جهة التقاطك إما بالإلتقاط الأعلى مبدلاً الخلفية الغير مرغوب بها بقسم من الوادي أو بالإلتقاط من الأسفل مبدلاً الخلفية بقسم من السماء .
عند التصوير من وجهة نظر عالية أو منخفضة حذار من المبالغة في الاقتراب من الموضوع . إذ ان الاقتراب الزائد من الموضوع مع وجهة النظر العالية سوف يبرز جبهة الموضوع بشكل مبالغ فيه . كما ان وجهة النظر المنخفضة سوف تبالغ في حجم الذقن
كثيراً ما تكون صور الاهل والاصدقاء الملتقطة في المناسبات كالسهرات والحفلات لها طابع اقرب الى الرسمية . اذ يعمد كل شخص على اتخاذ افضل وضع له ليبدو «وقوراً ومحترماً أما في العطلات وخصوصاً عندما يكون الجميع في حالة من المرح والصخب على شاطىء البحر فتكون الصور امتع لأنها تأتي عفوية دون تصنع . . إذ غالباً ما يكون الشعر المتلبد بتأثير ماء البحر المالح منسدلاً على الوجه بعفوية والثياب مبتلة بالماء أو متسخة من الرمل والمأكولات والضحكات وبالتالي أكثر تأثيراً في نفس المشاهد ، وخصوصاً إذا ما اقتنصت اللقطات الخاطفة الدقة والعناية . وفي صور من هذا النوع تكون لسرعة المغلاق المقام . الأول . فأنت تحتاج الى وقفة سريعة لتجميد الحركة بشكل جيد عند مباغتة بمزيد من «الضحية»
حوادث مختلفة :
إحذر تأثير الماء المالح وذرات الرمل الناعمة على معداتك الفوتوغرافية وخصوصاً الكاميرا فذرات الرمل الناعمة قادرة على النفاذ الى داخل الأجزاء المتحركة منها واعطابها بسهولة . كما قد يعطب الملح الموجود في الماء هذه الأجزاء نهائياً . أفضل طريقة لحماية الكاميرا هي بوضعها في كيس نايلون عادي محكم الاغلاق طيلة الوقت وإخراجها منه عند الاستعمال فقط ضع مرشح على واجهة العدسة طيلة الوقت فهو كفيل بحمايتها وإذا ما خدش بتأثير ذرات الرمال فهذا افضل من ان تخدش العدسة لانه ارخص ثمناً منها بكثير . كما أنه أسهل تنظيفاً من العدسة إذا ما ارتشم بالماء المالح . إذا ما حدث ووقعت الكاميرا في ماء البحر لسبب من الأسباب ضعها في دلو من الماء العذب لفترة من الوقت لتتخلص من تأثير الملح على أجزائها المتحركة ثم خذها إلى أقرب محل لتصليح الكاميرات بأسرع ما تستطيع .
تعليق