تويت
أنواع الكاميرات :
والآن بعد أن استوعبت طرق التحكم بالصرء والتركيز البؤري سوف نستعرض وبايجاز أنواع الكاميرات المتوفرة حالياً في الأسواق علماً أن هذه الأنواع تزداد باستمرار بسبب الكاميرات الحديثة التي تطرح في الأسواة سنوياً . هنالك الكاميرات تقدم أنواعاً مختلفة التسهيلات لمقتنيها ، واختيارك لواحدة منها يتوقف على الهدف الذي تشتري الكاميرا من أجله .
بالإضافة إلى الأنواع المختلفة توجد أحجام مختلفة أيضاً ، فهناك كاميرات ١٢٠ ملم التي تقدم ۱۲ سلبية . أو (تعريضة) بقياس X انش أو ٨ سلبيات بقياس X Y انش وهناك كاميرات الـ ٣٥ ملم وهي الأكثر شيوعاً بين الهواة والمحترفين على حد سواء ، سلبياتها أصغر من سابقتها ١ انش × ١ انش وهناك نوعاً .
ثالثاً من الكاميرات من ابتكار كوداك وهي كاميرا الخرطوشة قياس ١٢٦ ملم التي تقدم ۱۲ صورة قياس ۱۱ انش. وكان آخر ابتكارات كاميرا الخرطوشة Cartridge Load Cameras هي كاميرا الجيب قياس ۱۱۰ المعروفة بـ «System 110 التي غزت الأسواق بسرعة كبيرة نظراً لسهولة التعامل معها وهي تتقبل فيلم 16 ملم وتقدم ١٢ أو ٢٠ أو ٢٤ صورة بقياس ١٣ ملم × ١٧ ملم
_ الكاميرا العاكسة ثنائية العدسة TLR :
ينحني قليلا عليها دعيت هذه الكاميرا بالعاكسة ثنائية العدسة لأن لمحدد النظر عدسة منفصلة عن عدسة الالتقاط تقع فوقها . وهذه الكاميرا عبارة عن صندوق في اعلاه محدد للنظر من الزجاج المبرغل . ويتوجب على مستعمل الكامير أن ليتمكن من مشاهدة الصورة في محدد النظر الذي تظهر فيه الصورة معكوسة اليمين إلى اليسار واليسار إلى اليمين وهي تلقم بأقلام من قياس ۱۲۰ أو ۲۲۰ملم . وتعاني هذه الكاميرا من خمل الخلل الظاهري وهو الفرق الحاصل بين مجال رؤية محدد النظر ومجال رؤية العدسة في مسافة أقل من خمسة أقدام وهذا الفرق سوف لن يظهر على السلبية عند الالتقاط من مسافة أقل من خمسة أقدام وهو ما يفسر الصور متنوعة الرأس التي تلتقط من مسافة قريبة جداً من قبل الهواة . الاختلاف الظاهري من الحدوث ببساطة وذلك بأن تتراجع قليلا إلى تستطيع منع الزراء عند تصوير مواضع قريبة .
كاميرا عاكسة ثنائية العدسة
_ الكاميرا العاكسة أحادية العدسة SLR :
اشتق اسم هذه الكاميرا من تصميمها الذي يسمح بمشاهدة نفس الصورة التي تراها العدسة وذلك من خلال محدد النظر . يدخل الضوء من العدسة فينعكس صاعداً . عبر مرآة إلى موشور يصحح الصورة لتتمكن من رؤيتها بترتيبها الصحيح من خلال عينية محدد النظر. ولهذه الكاميرا ثلاثة أحجام تستوعب أفلام بقياس ۱۲۰ - ۲۲۰ - ٣٥ ملم إلا أن كاميرا الـ ٣٥ ملم هي الأكثر شعبية من بين هذه الأحجام لكونها الأسهل في التعامل . ولكاميرات الـ SLR عموماً سيئة تكمن في ارتفاع المرآة إلى الأعلى لتسمح للضوء بالمرور إلى الفيلم عند الالتقاط مما يؤدي إلى اختفاء الصورة في. محدد النظر في كل مرة تضغط بها على زر المغلاق ، إلا انها تعود إلى وضعها السابق بعد التقاط الصورة آلياً .
كاميرا عاكسة أحادية بعدسة
لا يدوم إلا ثوان قليلة فقط وهي وتستطيع الاعتياد على هذه السيئة سريعاً لأن انعدام الصورة في محدد النظر الفترة التي يستلزمها تعريض السلبية للضوء هناك سيئة أخرى للكاميرا أحادية العدسة وهي صعوبة رؤية الصورة عبر محدد النظر عندما تكون فتحة المغلاق على القيمة الصغرى بسبب نقصان كمية الضوء الداخل إلى العدسة . ولحل هذه المعضلة يتوجب عليك وضع حلقة المغلاق على أكبر فتحة ممكنة عند تأليف المشهد وذلك لضبط المتركيز البؤري بشكل
صحيح ثم إرجاعها إلى القيمة التي ستلتقط الصورة عليها قبل كبس زر إطلاق المغلاق . وقد طور بعض منتجو الكاميرات نموذجاً جديداً قضى على هذه السيئة الأنفة الذكر بابتكارها ما يدعى بالحجاب الآلي حيث تختار فتحة العدسة المطلوب وتحدد التركيز البؤري دون أن تلاحظ أي اختلاف في كمية النور ولكن عندما تضغط زر إطلاق المغلاق لتسجيل الصورة، تضيق القزحية آلياً إلى الفتحة المختارة مسبقاً .
وبسبب الإقبال الشعبي الكبير على الكاميرا حصل تطور آخر في صناعتها يتمثل بالعداد عبر العدسة الذي يقيس بدقة كمية الضوء الواصلة إلى السلبية العدسة المستعملة. وسنأتي على شرح عمل هذا العداد في فصول لاحقة وهناك نوع آخر من الكاميرات المنمنمة التي تلقم بفيلم قياس ١٦ ملم ويقع حجمها بحجم جيب القميص وتستعمل كثيراً في أفلام الجاسوسية . إلا أن هذه الكاميرات غير ذات قيمة لمن يريد الإتجاه بشكل جدي إلى التصوير الفوتوغرافي .
والآن بعد أن استوعبت طرق التحكم بالصرء والتركيز البؤري سوف نستعرض وبايجاز أنواع الكاميرات المتوفرة حالياً في الأسواق علماً أن هذه الأنواع تزداد باستمرار بسبب الكاميرات الحديثة التي تطرح في الأسواة سنوياً . هنالك الكاميرات تقدم أنواعاً مختلفة التسهيلات لمقتنيها ، واختيارك لواحدة منها يتوقف على الهدف الذي تشتري الكاميرا من أجله .
بالإضافة إلى الأنواع المختلفة توجد أحجام مختلفة أيضاً ، فهناك كاميرات ١٢٠ ملم التي تقدم ۱۲ سلبية . أو (تعريضة) بقياس X انش أو ٨ سلبيات بقياس X Y انش وهناك كاميرات الـ ٣٥ ملم وهي الأكثر شيوعاً بين الهواة والمحترفين على حد سواء ، سلبياتها أصغر من سابقتها ١ انش × ١ انش وهناك نوعاً .
ثالثاً من الكاميرات من ابتكار كوداك وهي كاميرا الخرطوشة قياس ١٢٦ ملم التي تقدم ۱۲ صورة قياس ۱۱ انش. وكان آخر ابتكارات كاميرا الخرطوشة Cartridge Load Cameras هي كاميرا الجيب قياس ۱۱۰ المعروفة بـ «System 110 التي غزت الأسواق بسرعة كبيرة نظراً لسهولة التعامل معها وهي تتقبل فيلم 16 ملم وتقدم ١٢ أو ٢٠ أو ٢٤ صورة بقياس ١٣ ملم × ١٧ ملم
_ الكاميرا العاكسة ثنائية العدسة TLR :
ينحني قليلا عليها دعيت هذه الكاميرا بالعاكسة ثنائية العدسة لأن لمحدد النظر عدسة منفصلة عن عدسة الالتقاط تقع فوقها . وهذه الكاميرا عبارة عن صندوق في اعلاه محدد للنظر من الزجاج المبرغل . ويتوجب على مستعمل الكامير أن ليتمكن من مشاهدة الصورة في محدد النظر الذي تظهر فيه الصورة معكوسة اليمين إلى اليسار واليسار إلى اليمين وهي تلقم بأقلام من قياس ۱۲۰ أو ۲۲۰ملم . وتعاني هذه الكاميرا من خمل الخلل الظاهري وهو الفرق الحاصل بين مجال رؤية محدد النظر ومجال رؤية العدسة في مسافة أقل من خمسة أقدام وهذا الفرق سوف لن يظهر على السلبية عند الالتقاط من مسافة أقل من خمسة أقدام وهو ما يفسر الصور متنوعة الرأس التي تلتقط من مسافة قريبة جداً من قبل الهواة . الاختلاف الظاهري من الحدوث ببساطة وذلك بأن تتراجع قليلا إلى تستطيع منع الزراء عند تصوير مواضع قريبة .
كاميرا عاكسة ثنائية العدسة
_ الكاميرا العاكسة أحادية العدسة SLR :
اشتق اسم هذه الكاميرا من تصميمها الذي يسمح بمشاهدة نفس الصورة التي تراها العدسة وذلك من خلال محدد النظر . يدخل الضوء من العدسة فينعكس صاعداً . عبر مرآة إلى موشور يصحح الصورة لتتمكن من رؤيتها بترتيبها الصحيح من خلال عينية محدد النظر. ولهذه الكاميرا ثلاثة أحجام تستوعب أفلام بقياس ۱۲۰ - ۲۲۰ - ٣٥ ملم إلا أن كاميرا الـ ٣٥ ملم هي الأكثر شعبية من بين هذه الأحجام لكونها الأسهل في التعامل . ولكاميرات الـ SLR عموماً سيئة تكمن في ارتفاع المرآة إلى الأعلى لتسمح للضوء بالمرور إلى الفيلم عند الالتقاط مما يؤدي إلى اختفاء الصورة في. محدد النظر في كل مرة تضغط بها على زر المغلاق ، إلا انها تعود إلى وضعها السابق بعد التقاط الصورة آلياً .
كاميرا عاكسة أحادية بعدسة
لا يدوم إلا ثوان قليلة فقط وهي وتستطيع الاعتياد على هذه السيئة سريعاً لأن انعدام الصورة في محدد النظر الفترة التي يستلزمها تعريض السلبية للضوء هناك سيئة أخرى للكاميرا أحادية العدسة وهي صعوبة رؤية الصورة عبر محدد النظر عندما تكون فتحة المغلاق على القيمة الصغرى بسبب نقصان كمية الضوء الداخل إلى العدسة . ولحل هذه المعضلة يتوجب عليك وضع حلقة المغلاق على أكبر فتحة ممكنة عند تأليف المشهد وذلك لضبط المتركيز البؤري بشكل
صحيح ثم إرجاعها إلى القيمة التي ستلتقط الصورة عليها قبل كبس زر إطلاق المغلاق . وقد طور بعض منتجو الكاميرات نموذجاً جديداً قضى على هذه السيئة الأنفة الذكر بابتكارها ما يدعى بالحجاب الآلي حيث تختار فتحة العدسة المطلوب وتحدد التركيز البؤري دون أن تلاحظ أي اختلاف في كمية النور ولكن عندما تضغط زر إطلاق المغلاق لتسجيل الصورة، تضيق القزحية آلياً إلى الفتحة المختارة مسبقاً .
وبسبب الإقبال الشعبي الكبير على الكاميرا حصل تطور آخر في صناعتها يتمثل بالعداد عبر العدسة الذي يقيس بدقة كمية الضوء الواصلة إلى السلبية العدسة المستعملة. وسنأتي على شرح عمل هذا العداد في فصول لاحقة وهناك نوع آخر من الكاميرات المنمنمة التي تلقم بفيلم قياس ١٦ ملم ويقع حجمها بحجم جيب القميص وتستعمل كثيراً في أفلام الجاسوسية . إلا أن هذه الكاميرات غير ذات قيمة لمن يريد الإتجاه بشكل جدي إلى التصوير الفوتوغرافي .
تعليق