كلمة العدد .. فلاش .. يقدمه نبيل إسماعيل .. مجلة فن التصوير اللبنانية _ ع٢٤

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كلمة العدد .. فلاش .. يقدمه نبيل إسماعيل .. مجلة فن التصوير اللبنانية _ ع٢٤

    كلمة العدد

    مع هذا العدد تدخل ، فن التصوير ، عامها الثالث متخطية بذلك الكثير من العوائق والمصاعب والمطبات ، بعد ولادة عسيرة وخطوات ، ما كانت لتتحقق لولا إصرار وتصميم جيل من الشباب المؤمن بمواكبة التطور ، واللحاق بركب الحضارة ... عدا روح التحدي المفعمة بالثقة ، بأننا في هذا الجزء المنعوت بالتخلف والمصنف في خانة العالم الثالث .يمكن أن نكسر ، القمقم ، وتنطلق بعيداً عن الدائرة المرسومة لنا ... نقول هذا الكلام بكبرياء لا بتكبر نقوله وقاعدتنا المتينة آلاف القراء والاصدقاء ممن أسهموا في هذه المسيرة جنباً إلى جنب مع آلاف الهواة والمصورين والمحترفين في عالمنا العربي ممن سئموا تقليب الصفحات الأجنبية بحثاً عن مادة . كان محظوراً عليها أن تأتي من منبع عربي .
    لقد تجاوزنا المحظورات و إنطلقنا مع هذا الكم الكبير من قرائنا في رحلة بدات بخطوة ، وما لبثت أن تحولت إلى قفزات متلاحقة , شاهدنا فيها عدد لا يستهان به ممن تعرفوا على الكاميرا مع ولادة ، فن التصوير ، أو مع تعرفهم على أحد اعدادها بطريق الصدفة أو بعد بحث وتنقيب ... هؤلاء سرعان ما تحولوا إلى جزء مساند لمسيرتنا نستمد صلابتنا من تطورهم ، من أسئلتهم من هاجسهم في تحقيق صورة فنية ناجحة تتيح لهم الحصول على عضوية نادي الهواة أو تجاوزه مستقبلا بإذن الله إلى عرض اعمالهم في مجالات خاصة وعامة . فن التصوير ، مجلة كل المصورين العرب ... كل العرب دخلت عامها الثالث بنجاح نستمد حقيقته من نجاحنا في توطيد العلاقة مع بطاقة العضوية رقم « مائة ، في نادي الهواة .. اي بمعدل أربعة هواة متميزين مع كل عدد ، نطمح لرفع الرقم إلى الضعف مع الأعداد المقبلة ، وكلنا ثقة بتحقيق ذلك لأننا مع العام الثاني نكون قد إرتفعنا من مستوى الأماني إلى مستوى البرمجة المدروسة لكل خطوة من خطواتنا المستقبلية ... والله ولي التوفيق -

    رئيس التحرير

    فلاش يقدمه نبيل إسماعيل
    فن التصوير ... المدرسة

    في البدء كانت فن التصوير فكرة في بال كل مصور ، الكل كان محتاجاً لمجلة ، كان يفكر .. المجلة كانت الحلم والهدف .. فكرة تراود المخيلة تدغدغ النفس والروح ، البعض يناقش الأمر .. الأسماء كثيرة والتدوال فيها كان محور الجلسات .. التباين في وجهات النظر كان واضحاً ، لكن الحد الأدنى كان متفقاً عليه .. عشرات السنين ، والكاميرا تصور والمصور يصور .. الصور تنشر..عشرات السنين من عمرنا التصويري في الصحافة اللبنانية والصمت يلف افواهنا .. واقلامنا وحدها صورة تعبر .. والتعبير وحده لا يكفي لمواكبة التطور علينا إصدار مجلة ، وحدها المجلة بوابة الدخول الى سياق التطور ، وحدها سفينة الغوص لبحر العلم التصويري لاكتشافه ..
    كي نتكلم
    فن التصوير كانت هي المطلب اقتنع الجميع ووافقوا .. فن التصوير كلمتنا .. صورتنا ، نحاول من خلالها ان نكون كالعصافير نرى ونشدو ، كي نرضي انفسنا .. ونطرب الآخرين .
    فن التصوير هي الطريق نحو عالم الكاميرا والتصوير ، هي الخطوة الأولى نحو انشاء المدرسة المتخصصة الوحيدة في لبنان والعالم العربي .
    كان المحور ان تكون اللغة العربية لغتها المخاطبة المكتوبة والموجهة نحو الحشد المنتظر من الطلبة الهواة وحتى المحترفين ، طالبي المعرفة .. معرفة الصورة وعالم التصوير الواسع الغامض .. المتطور دائما . كانت المحاولة صعبة .. بل صعبة جدا ، لن اذكر اسماء المغامرين الذين قادوا المحاولة .. ووضعوا حجر الأساس . رسموا - الماكيت ، وأبواب المجلة ووضعوا خطها وحجمها ..

    تركوا العمل في صحفهم مقدمين لخدمة فن التصوير ... احدهم قدم جنی عمره وآخر باع سيارته ، والبعض باع بعضاً من ارشيفه ، لعبوا لعبة الصولد » ، ودخلوا اليها .. جنوداً مجهولين ، حملوا على اكتفاهم المكاتب وصعدوا بها في ظل انقطاع الكهرباء ثماني طبقات . . فرشوا الأرض و - طرشوا - جدران المدرسة ... لم يتعبوا لم يهدؤا . ..
    في عدد الصفر ، التجربة في الأعداد الأولى ، النوم كان الغائب الوحيد ، الأيدي على القلوب .. التجربة لم تكن سهلة .. بناء مدرسة ليس رحلة .. والكاميرا ليست روزنامه تنتهي في آخر السنة .. بل المشوار الطويل .. فن التصوير .. انها التحدي الكبير والاكبر منا ، رغم هذا خضنا غماره ... باتجاه بناء المدرسة التصويرية الأولى..مغامرون .. جنود مجهولون ... فكروا بكل شيء ولم يغب عن بالهم أي شيء .
    فن التصوير ، هدفنا باتجاه محو الأمية .. امية التصوير ومحو الفارق النفسي بين الناس والكاميرا ، هي الطموح .. هي الأرضية الصلبة نحو رفع مستوى التصوير وللدلالة على ضرورة وجود الكاميرا في كل منزل ولدى كل شخص .
    فن التصوير - المدرسة ، الاشتراك فيها هو القسط وقراءتها هو الحضور ، المساهمة في انجاحها هي استيعاب للدرس والاطلاع الكامل للمتطورات ..
    كلمة أخيرة لا بد منها ونحن على عتبة السنة الثالثة . فن التصوير ليست حكراً على أحد ، وليست ملكاً لأحد .. هي ملك القراء والهواة .. هذا الملك منذ البدء قررنا ان نهبه مع جهدنا .. وتعبنا لطامحي المعرفة .

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٣-١٤-٢٠٢٣ ٢١.٣٥_1.jpg 
مشاهدات:	14 
الحجم:	66.8 كيلوبايت 
الهوية:	83312 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٣-١٤-٢٠٢٣ ٢١.٤١_1.jpg 
مشاهدات:	6 
الحجم:	48.9 كيلوبايت 
الهوية:	83313 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٣-١٤-٢٠٢٣ ٢١.٤٣_1.jpg 
مشاهدات:	3 
الحجم:	138.8 كيلوبايت 
الهوية:	83314 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٣-١٤-٢٠٢٣ ٢١.٤٥_1.jpg 
مشاهدات:	6 
الحجم:	114.9 كيلوبايت 
الهوية:	83316 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٣-١٤-٢٠٢٣ ٢١.٤٦_1.jpg 
مشاهدات:	6 
الحجم:	145.9 كيلوبايت 
الهوية:	83315


  • #2
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٣-١٤-٢٠٢٣ ٢١.٤٧.jpg 
مشاهدات:	6 
الحجم:	93.5 كيلوبايت 
الهوية:	83318

    number word

    With this issue, the art of photography enters its third year, overcoming many obstacles, difficulties and pitfalls, after a difficult birth and steps that would not have been achieved without the persistence and determination of a generation of young people who believe in keeping pace with development and catching up with civilization ... except for the spirit of challenge full of confidence, that we are in This part is labeled backward and classified as the third world. We can break the bottle and move away from the circle drawn for us... We say this with pride, not with arrogance. We say it with our solid base. Thousands of readers and friends who contributed to this march along with thousands of amateurs, photographers and professionals In our Arab world, those who are tired of flipping through foreign pages in search of material. It was forbidden for it to come from an Arab source.
    We overcame the taboos and embarked with this large number of our readers on a journey that began with a step, and soon turned into successive leaps, in which we saw a significant number of those who got acquainted with the camera with its birth, the art of photography, or with their acquaintance with one of its preparations, by chance or after Research and exploration... These soon turned into a supportive part of our career. We derive our solidity from their development, from their questions, from their obsession with achieving a successful artistic image that allows them to obtain membership in the amateur club or bypass it in the future, God willing, to display their work in private and public fields. The art of photography, the magazine of all Arab photographers... All Arabs entered its third year with success. We derive its truth from our success in consolidating the relationship with the membership card number "one hundred", in the Amateur Club.. That is, an average of four distinguished amateurs with each issue, we aspire to double the number with The upcoming issues, and we are all confident that this will be achieved, because with the second year, we will have risen from the level of aspirations to the level of studied programming for each of our future steps... And God is the Grantor of success -

    editor

    Flash presented by Nabil Ismail

    The art of photography ... school

    In the beginning, the art of photography was an idea in the mind of every photographer. Everyone needed a magazine. He used to think. The view was clear, but the minimum was agreed upon.. Dozens of years, the camera takes pictures and the photographer takes pictures.. Pictures are published.. Tens of years of our photographic life in the Lebanese press, and silence surrounds our mouths.. And our pens alone are a picture that expresses.. And expression alone is not enough to keep pace with development We have to issue a magazine, and only the magazine is the gateway to the context of evolution, and only the diving ship for the sea of ​​pictorial science to discover it..
    to talk
    The art of photography was the demand. Everyone was convinced and agreed. The art of photography is our word.
    The art of photography is the way to the world of cameras and photography. It is the first step towards establishing the only specialized school in Lebanon and the Arab world.
    The axis was that the Arabic language should be the language of written discourse directed towards the expected crowd of amateur and even professional students, seekers of knowledge .. knowledge of the image and the vast, mysterious world of photography, which is always evolving. The attempt was difficult.. rather very difficult. I will not mention the names of the adventurers who led the attempt.. and laid the foundation stone. They drew the maquette, the doors of the magazine and put its line and size..

    They left work in their newspapers, offering to serve the art of photography... One of them gave his life, another sold his car, and some sold some of his archives. They played the game of al-sold, and they entered it.. Unidentified soldiers carried the offices on their shoulders and climbed eight floors in light of the power outage. . They spread the floor and - smashed - the walls of the school... They didn't get tired, they didn't calm down. ..
    In issue zero, experience in the first issues, sleep was the only absentee, hands on hearts.. The experience was not easy.. Building a school is not a journey.. And the camera is not a calendar that ends at the end of the year.. Rather, it is the long journey.. The art of photography.. It is The great challenge, the biggest of us, despite this, we embarked on it... towards building the first photography school.. adventurers.. unknown soldiers... They thought of everything and did not lose sight of anything.
    The art of photography, our goal is towards eradicating illiteracy.. Photography illiteracy and erasing the psychological difference between people and the camera, is the aspiration.. It is the solid ground towards raising the level of photography and an indication of the need for the camera to be in every home and for every person.
    The art of photography - the school. Subscribing to it is the tuition and reading it is attendance. Contributing to its success is understanding the lesson and being fully aware of the developments.
    A final word is necessary as we are on the threshold of the third year. The art of photography is not the monopoly of anyone, and it is not owned by anyone.. It is the property of readers and amateurs.. This property, from the beginning, we decided to donate it with our effort.. and our tiredness to the aspirants of knowledge .

    تعليق

    يعمل...
    X