رضح إطباقي (بالإنجليزية: Occlusal trauma)، هو مصطلح في طب الأسنان يشير إلى الأضرار المترتبة عن بقاء الأسنان في إطباق رضحي بدون علاج ملائم.[1] عندما تتقابل أقواس الفكين العلوي والسفلي، مثلما يحدث عند المضغ، أو في حالة الراحة، العلاقة ما بين الأسنان المتقابلة يشار إليها بالإطباق (occlusion). إذا كانت علاقة الإطباق هذه ليست متوازنة بصورة صحيحة قد ينتج عنها الألم، المضض وقد تصل إلى حركة الأسنان المتأثرة.[1] عندما تتغير الدورة الطبيعية للرضح، المرض والعلاج السني في إطباق الفرد بإزالة أو تغيير سطح الإطباق (العض) لأي من الأسنان، أسنان هذا الفرد ستأتي معاً بشكل مختلف ويتغير إطباقها.[2] عندما يكون هذا التغيير ضار للنمط الذي تطبق فيه الأسنان، يقال بأن المريض امتلك إطباق رضحي.[3] الإطباق الرضحي قد يسبب تغليظ الحافة العنقية للعظم السنخي.[4] وتوسع الرباط حول السني، رغم أن الأخير ليس صفة مميزة لهذه الحالة.[5]
الصفات الهيستولوجية المرتبطة بالرضح الإطباقي
مجهرياً، هناك العديد من الصفات المصاحبة للرضح الإطباقي:[6]
إن توسع الرباط حول السني هو «تكيف وظيفي للتغيرات في المتطلبات الوظيفية».[7]
العلامات والأعراض الإكلينيكية المرتبطة بالرضح الإطباقي
إكلينيكياً هناك عدد من النتائج الفسيولوجية تعمل كدليل للرضح الإطباقي:[8][9]
هناك نوعين من الرضح الإطباقي أولي وثانوي
الرضح الإطباقي الأولي (الرضح الأولي من الإطباق)
يحدث الرضح الإطباقي الأولي عندما تقع قوى أكبر من قوى الإطباق الطبيعية على الأسنان، كما في حالات عادات الوظائف الشاذة (parafunctional habits) مثل صرير الأسنان أو عادات مختلفة للمضغ أو العض متضمنة الأظافر والأقلام وغير مقتصرة عليها. القوى المفرطة المصاحبة يمكن أن تنقسم إلى ثلاث خانات، مفرطة في:[10]
الرضح السني الأولي سيحدث عندما يكون هناك رباط حول سني طبيعي ومن ثم فلا يوجد مرض في الرباط حول السني
الرضح الإطباقي الثانوي (الرضح الثانوي من الإطباق)
الرضح الإطباقي الثانوي يحدث عندما تطبق قوى الإطباق العادية على الأسنان مع رباط حول سني ضعيف، وهكذا تشارك في إحداث ضرر بالنظام المتضرر في الأساس. كما هو موضح، الرضح الإطباقي الثانوي يحدث عندما يكون هناك روابط حول سنية ضعيفة وبالتالي حالة الروابط حول السنية موجودة مسبقاً.
الصفات الهيستولوجية المرتبطة بالرضح الإطباقي
مجهرياً، هناك العديد من الصفات المصاحبة للرضح الإطباقي:[6]
- النزف (Hemorrhage)
- النخر (Necrosis)
- توسيع الرباط حول السني (أيضاً يظهر كصفة شائعة في الأشعة)
- ارتشاف العظم
- تقطع وفقدان ملاط الأسنان
إن توسع الرباط حول السني هو «تكيف وظيفي للتغيرات في المتطلبات الوظيفية».[7]
العلامات والأعراض الإكلينيكية المرتبطة بالرضح الإطباقي
إكلينيكياً هناك عدد من النتائج الفسيولوجية تعمل كدليل للرضح الإطباقي:[8][9]
- حركة السن
- الحسيس (Fremitus)
- هجرة السن
- الألم
- الحساسية الحرارية
- الألم عند المضغ أو الطرق
- نقط الانسحال (Wear facets)
هناك نوعين من الرضح الإطباقي أولي وثانوي
الرضح الإطباقي الأولي (الرضح الأولي من الإطباق)
يحدث الرضح الإطباقي الأولي عندما تقع قوى أكبر من قوى الإطباق الطبيعية على الأسنان، كما في حالات عادات الوظائف الشاذة (parafunctional habits) مثل صرير الأسنان أو عادات مختلفة للمضغ أو العض متضمنة الأظافر والأقلام وغير مقتصرة عليها. القوى المفرطة المصاحبة يمكن أن تنقسم إلى ثلاث خانات، مفرطة في:[10]
- المدة
- التردد
- الحجم
الرضح السني الأولي سيحدث عندما يكون هناك رباط حول سني طبيعي ومن ثم فلا يوجد مرض في الرباط حول السني
الرضح الإطباقي الثانوي (الرضح الثانوي من الإطباق)
الرضح الإطباقي الثانوي يحدث عندما تطبق قوى الإطباق العادية على الأسنان مع رباط حول سني ضعيف، وهكذا تشارك في إحداث ضرر بالنظام المتضرر في الأساس. كما هو موضح، الرضح الإطباقي الثانوي يحدث عندما يكون هناك روابط حول سنية ضعيفة وبالتالي حالة الروابط حول السنية موجودة مسبقاً.