أفضل الصور للصغار في مرحلة الرضاعة
تصوير الأطفال الصغار في مرحلة الرضاعة تحتاج إلى القليل من المعرفة المدعومة بلا شك بكاميرا جيدة وفيلم ذي سرعة مناسبة . وهنا نصائح حول إستعمال كاميرا كوداك ديسك ٦٠٠٠ « مع فيلمها الخاص ، أو كاميرا ٣٥ ملم مع فیلم ( 1000 vr ) من كوداك ، و في نفس المجال .. تصوير الأطفال الرضع .
عندما يتعامل أحدنا مع الكاميرا ، منوعاً بين المواضيـع المتعددة التي يرغب بتصويرها لا بد وان يقف وقفة مطولة عند تصوير الأطفال الصغار في فترة رضاعتهم . فصورة الطفل الرضيع تاخذ دائما حيزاً كبيراً من إهتمامات هواة التصوير ، وكذلك المحترفين ، وطبيعي أن الأوضاع التي يمكن لنا إلتقاط صور الرضع فيها قليلة وتقليدية غالبا كصورة الرضيع الذي يطل برأسه عبر بطانية أو منشفة او شرشف عادي إضافة لصوره وهو محمولا على الأيدي وفي الأحضان أو على الأكف .
لكن تبقى وضعية الطفـل الرضيع داخل بطانية دافئة ومريحة وإطلالته منها بما يشبه لعبة الغميضة و الاستغماية ، ستكون أكثر جمالا لانها ستظهر لنا طفلا سعيداً ومرحاً باعتبار ان الاطفال يحبون هذه اللعبة أو الحركة .
وطالما أننا نحكي عن إظهار طفل سعيد في صورنا فمن الطبيعي أن ندرك الوقت المناسب لتصوير الطفل ... صحيح أن كل الاوقات مناسبة تبعاً لاستعمال الكاميرا .. خاصة إذا تعلق الأمر بكاميرات حرفية لهذا المجال ، لكن تبقى مسألة الوقت متعلقة براحة الطفل نفسه ، ومن افضل هذه الأوقات فترة ما بعد إستيقاظ هذا الرضيع من قيلولته مباشرة ، حيث يكون متيقظاً ومرتاحاً . كذلك الأمر بالنسبة لفترة ما بعد ، حمامه ، او إغتساله وما بعد إطعامه .
والميزة التي تكسبها في تصوير الأطفال الرضع هي عدم وجود أي مشكلة معهم ، كالتي نجدها مع الراشدين والأطفال الأكبر سنا ، هؤلاء الذين يوجهون كل تركيزهم الى الكاميرا ويفتعلون الأوضاع بمواجهتها .
الملاحظة الأهم هنا تكمن في تصوير الرضيع من مستواه اي على المصور ان يهبط الى الأرض لالتقاط الصور .
ولان اللقطة هي دائماً فرصة لا تفوت ، ومن الصعب تكرارها تبرز اهمية كوداك ديسك ٦٠٠٠ » بمحركها الأوتوماتيكي الذي يتيح إلتقاط صورة كل ثاينة مع الاستعانة بفلاش اوتوماتيكي إذا دعت الحاجة .
ولكن حين يكون من غير الممكن إستعمال الفلاش ، لا بد لنا من التفكير بشكل مغاير هنا لا بد من الاستعانة بفيلم ، کوداکالار » الجديد ( 1000 vr ) مع أي كاميرا ٣٥ ملم . هذا الفيلم يتيح تغطية كـامـل مجالات التصـويـر الفوتوغرافي بالضوء المتوفر ... من ضوء النهار إلى ضوء شمعة واحدة . ومن خطوات الرضيع الأولى إلى أسرع النشـاطـات الرياضية ، ودون الاستعانة بركيزة ثلاثية الأرجل .
وعدم التفكير بمتاعب الضوء الخافت ، وإنعكاسات الفلاش على السطوح اللماعة خلف الموضوع وإلى ما هنالك من ميزات التصوير بالضوء المتوفر ، لا تدفعنا لتجاهل الأسس الخاصة بمضمون الصورة الجيدة فعمق المجال الإضافي الذي نكسبه هذه الحالة من التصوير ، لا بد وان يعطي أهمية كبرى لخلفية الموضوع التي يجـدر الانتباه إلى إنسجام تام بينها وبين الموضوع لتحقيق إطار متكامل في الصورة .
ومن الضروري هنا أيضاً البقاء على مستوى إرتفاع الموضوع قدر المستطاع ، وتؤكد هنا بأن السرعة الاضافية للفيلم ( 1000 vr ) تتيح مواصلة التقاط الصور خلال تحرك الموضوع بشكل متواصل مع تعبيراته العفوية بدلا من الصور الثابتة والجامدة .
تصوير الأطفال الصغار في مرحلة الرضاعة تحتاج إلى القليل من المعرفة المدعومة بلا شك بكاميرا جيدة وفيلم ذي سرعة مناسبة . وهنا نصائح حول إستعمال كاميرا كوداك ديسك ٦٠٠٠ « مع فيلمها الخاص ، أو كاميرا ٣٥ ملم مع فیلم ( 1000 vr ) من كوداك ، و في نفس المجال .. تصوير الأطفال الرضع .
عندما يتعامل أحدنا مع الكاميرا ، منوعاً بين المواضيـع المتعددة التي يرغب بتصويرها لا بد وان يقف وقفة مطولة عند تصوير الأطفال الصغار في فترة رضاعتهم . فصورة الطفل الرضيع تاخذ دائما حيزاً كبيراً من إهتمامات هواة التصوير ، وكذلك المحترفين ، وطبيعي أن الأوضاع التي يمكن لنا إلتقاط صور الرضع فيها قليلة وتقليدية غالبا كصورة الرضيع الذي يطل برأسه عبر بطانية أو منشفة او شرشف عادي إضافة لصوره وهو محمولا على الأيدي وفي الأحضان أو على الأكف .
لكن تبقى وضعية الطفـل الرضيع داخل بطانية دافئة ومريحة وإطلالته منها بما يشبه لعبة الغميضة و الاستغماية ، ستكون أكثر جمالا لانها ستظهر لنا طفلا سعيداً ومرحاً باعتبار ان الاطفال يحبون هذه اللعبة أو الحركة .
وطالما أننا نحكي عن إظهار طفل سعيد في صورنا فمن الطبيعي أن ندرك الوقت المناسب لتصوير الطفل ... صحيح أن كل الاوقات مناسبة تبعاً لاستعمال الكاميرا .. خاصة إذا تعلق الأمر بكاميرات حرفية لهذا المجال ، لكن تبقى مسألة الوقت متعلقة براحة الطفل نفسه ، ومن افضل هذه الأوقات فترة ما بعد إستيقاظ هذا الرضيع من قيلولته مباشرة ، حيث يكون متيقظاً ومرتاحاً . كذلك الأمر بالنسبة لفترة ما بعد ، حمامه ، او إغتساله وما بعد إطعامه .
والميزة التي تكسبها في تصوير الأطفال الرضع هي عدم وجود أي مشكلة معهم ، كالتي نجدها مع الراشدين والأطفال الأكبر سنا ، هؤلاء الذين يوجهون كل تركيزهم الى الكاميرا ويفتعلون الأوضاع بمواجهتها .
الملاحظة الأهم هنا تكمن في تصوير الرضيع من مستواه اي على المصور ان يهبط الى الأرض لالتقاط الصور .
ولان اللقطة هي دائماً فرصة لا تفوت ، ومن الصعب تكرارها تبرز اهمية كوداك ديسك ٦٠٠٠ » بمحركها الأوتوماتيكي الذي يتيح إلتقاط صورة كل ثاينة مع الاستعانة بفلاش اوتوماتيكي إذا دعت الحاجة .
ولكن حين يكون من غير الممكن إستعمال الفلاش ، لا بد لنا من التفكير بشكل مغاير هنا لا بد من الاستعانة بفيلم ، کوداکالار » الجديد ( 1000 vr ) مع أي كاميرا ٣٥ ملم . هذا الفيلم يتيح تغطية كـامـل مجالات التصـويـر الفوتوغرافي بالضوء المتوفر ... من ضوء النهار إلى ضوء شمعة واحدة . ومن خطوات الرضيع الأولى إلى أسرع النشـاطـات الرياضية ، ودون الاستعانة بركيزة ثلاثية الأرجل .
وعدم التفكير بمتاعب الضوء الخافت ، وإنعكاسات الفلاش على السطوح اللماعة خلف الموضوع وإلى ما هنالك من ميزات التصوير بالضوء المتوفر ، لا تدفعنا لتجاهل الأسس الخاصة بمضمون الصورة الجيدة فعمق المجال الإضافي الذي نكسبه هذه الحالة من التصوير ، لا بد وان يعطي أهمية كبرى لخلفية الموضوع التي يجـدر الانتباه إلى إنسجام تام بينها وبين الموضوع لتحقيق إطار متكامل في الصورة .
ومن الضروري هنا أيضاً البقاء على مستوى إرتفاع الموضوع قدر المستطاع ، وتؤكد هنا بأن السرعة الاضافية للفيلم ( 1000 vr ) تتيح مواصلة التقاط الصور خلال تحرك الموضوع بشكل متواصل مع تعبيراته العفوية بدلا من الصور الثابتة والجامدة .
تعليق