رحلة تقنية داخل آلة التصـويـر الانعكاسية
الات التصوير ذات العدسات الواحدة تدعك ترى ما ستتضمية الصورة تماما ، وتقبل سلسلة واسعة من العدسات وتوابعها . ورغم الاختلاف في تفاصيلها فهي تعمل كلها إلى حد كبير بالطريقة ذاتها و اکثر انواع الآت التصوير الشائعة و المتيسرة لاي متحمس ، هي الآلة الانعكاسية ذات العدسة الواحدة قياس 35 ملم ، التي يبين اسمها الطويل والمعقد فعلا ماهية الجهاز البصري المستقيم ، الذي يجعل التركيز البؤري والمعاينة بسيطا .
ان يبلغ عين المصور . والعدسة الواحدة تقدم خدمتين المشاهدة والتقاط الصورة ، ولبعض الآت الانعكاس وهو النور المنطلق من العدسة يقفز خارج المرأة قبل التصوير الانعكاسية عدستان واحدة للرؤية وعدسة أخرى مستقلة لالتقاط الصورة . اما من ناحية جهاز الانعكاس فهو بسيط ويتألف من ثلاثة عناصر رئيسية مرآة مركبة على محور وشبكة بؤريـة مطفـاة ومـوشـور زجـاجـي خمـاسي الجوانب وترتكز المرأة على زاوية قياسها ٤٥ درجة تحت الشبكة البؤرية وراء العدسة ، وتبرز الصورة التي تشكلها العدسة على الشبكة ويعكس مخزن انعكاس الضوء هذه الصورة حتى يمكن رؤيتها عن طريق عروة العين . محدد النظر نتيجة مكبر زجاجي مركز في ظهر آلة التصوير .
المرآة والشبكة
تتكون المرأة الانعكاسية من صفحة زجاج رقيق ، مطلية من الأمام بطلاء الالمينيوم ـ يؤدي هذا الطلاء الى اعطاء صور مزدوجة وتمسك بها مفاصل.فعندما يضغط ند الاغلاق تقفز هذه المرأة الى فوق فاسحة المجال ليتسرب النور الى الفيلم ، كما وانها تفصل محدد النظر حتى لا يصل النور الذي يدخل عروة العين ، الى الفيلم وتقفز المرأة مرة ثانية بعد التعريض الى تحت فيعود المشهد مرة ثانية في محدد النظر ، وتتلاشى الصـورة بالنسبة لمعظم التعريضات لفترة قصيرة جداً تقل عن لمحة العين . اما شبكة التركيز البؤري فقد اعدت على العموم من مادة البلاستيك ( وتدعى عـادة الزجاجة المطفأة » ) وتظهر الصورة التي تشكلها العدسة والتي تعكسها المرأة على هذه الشبكة وبما ان الفيلم والشبكة يبعدان عن العدسة بعداً متعادلا فان الصورة التي ترتسم على كل منهما هي نفسها ويكون الهدف أمام مركز التباور واضحا بحدة وعندما تدار ماسورة العدسة تتمثل الصورة في المركز البؤري حتى يمكن للمصور أن يرى اثرها على الشبكة ربما هذه هي الفائدة الكبرى التي تتميز بها آلة التصوير الانعاكسية ذات العدسة الواحدة ، فما يظهر على الشبكة هو ما تحصل عليه تماما في الصورة السلبية الموشور وعروة العين يعكس الموشور الخماسي صورة الشبكة ثلاث مرات قبل ان تصل الى عروة العين للتأكد من ان الصورة مرثية اما الصورة فتكون معكوسة ومقلوبة ووظيفـة الموشور تصحيح الوضع تعدل عروة العين في معظم الات التصوير الانعكاسية للاشخاص الذين يتمتعون بنظر عادي اما المصورون المصابون بضعف النظر او ما شابه فهم بحاجة الى عروات عيـون تصحيحية ان هم ارادوا استعمال آلة التصوير دون نظاراتهم الطبية الذي يسقط على شبكة التركيز البؤري ، ويعدل الفتحة او سرعة المغلاق في آلآت التصوير الاتوماتيكي ليعطي التعريض مقياس التعريض لدى معظم الآت التصوير نوع من مقياس التعريض ، يقرأ عادة عن طريق العدسة ، ويقيس النور الصحيح ، وفي النماذج اليدوية يؤدي المقباس وظيفة محددة دون اللجوء الى التعديل ، هنا على المصور أن يجهز بدويا وسائل التحكم في آلة التصوير ليأتي التعريض صحيحا . المغلاق لكل آلة تصوير قياس 35 ملم مغلاق مسطح بؤري ، تجعل الآلة سهلة . لاستعمال العدسات القابلة للتغيير ، ويعمل كل من المغلاق والفتحة والمرأة معا بتسلسل دقيق وتتكرر في كل مرة يتم فيها التقاط صورة . ويتحكم بذلك مجموعة من الادوات المسننة المركبة بدقة في هيكل آلة التصوير .
الات التصوير ذات العدسات الواحدة تدعك ترى ما ستتضمية الصورة تماما ، وتقبل سلسلة واسعة من العدسات وتوابعها . ورغم الاختلاف في تفاصيلها فهي تعمل كلها إلى حد كبير بالطريقة ذاتها و اکثر انواع الآت التصوير الشائعة و المتيسرة لاي متحمس ، هي الآلة الانعكاسية ذات العدسة الواحدة قياس 35 ملم ، التي يبين اسمها الطويل والمعقد فعلا ماهية الجهاز البصري المستقيم ، الذي يجعل التركيز البؤري والمعاينة بسيطا .
ان يبلغ عين المصور . والعدسة الواحدة تقدم خدمتين المشاهدة والتقاط الصورة ، ولبعض الآت الانعكاس وهو النور المنطلق من العدسة يقفز خارج المرأة قبل التصوير الانعكاسية عدستان واحدة للرؤية وعدسة أخرى مستقلة لالتقاط الصورة . اما من ناحية جهاز الانعكاس فهو بسيط ويتألف من ثلاثة عناصر رئيسية مرآة مركبة على محور وشبكة بؤريـة مطفـاة ومـوشـور زجـاجـي خمـاسي الجوانب وترتكز المرأة على زاوية قياسها ٤٥ درجة تحت الشبكة البؤرية وراء العدسة ، وتبرز الصورة التي تشكلها العدسة على الشبكة ويعكس مخزن انعكاس الضوء هذه الصورة حتى يمكن رؤيتها عن طريق عروة العين . محدد النظر نتيجة مكبر زجاجي مركز في ظهر آلة التصوير .
المرآة والشبكة
تتكون المرأة الانعكاسية من صفحة زجاج رقيق ، مطلية من الأمام بطلاء الالمينيوم ـ يؤدي هذا الطلاء الى اعطاء صور مزدوجة وتمسك بها مفاصل.فعندما يضغط ند الاغلاق تقفز هذه المرأة الى فوق فاسحة المجال ليتسرب النور الى الفيلم ، كما وانها تفصل محدد النظر حتى لا يصل النور الذي يدخل عروة العين ، الى الفيلم وتقفز المرأة مرة ثانية بعد التعريض الى تحت فيعود المشهد مرة ثانية في محدد النظر ، وتتلاشى الصـورة بالنسبة لمعظم التعريضات لفترة قصيرة جداً تقل عن لمحة العين . اما شبكة التركيز البؤري فقد اعدت على العموم من مادة البلاستيك ( وتدعى عـادة الزجاجة المطفأة » ) وتظهر الصورة التي تشكلها العدسة والتي تعكسها المرأة على هذه الشبكة وبما ان الفيلم والشبكة يبعدان عن العدسة بعداً متعادلا فان الصورة التي ترتسم على كل منهما هي نفسها ويكون الهدف أمام مركز التباور واضحا بحدة وعندما تدار ماسورة العدسة تتمثل الصورة في المركز البؤري حتى يمكن للمصور أن يرى اثرها على الشبكة ربما هذه هي الفائدة الكبرى التي تتميز بها آلة التصوير الانعاكسية ذات العدسة الواحدة ، فما يظهر على الشبكة هو ما تحصل عليه تماما في الصورة السلبية الموشور وعروة العين يعكس الموشور الخماسي صورة الشبكة ثلاث مرات قبل ان تصل الى عروة العين للتأكد من ان الصورة مرثية اما الصورة فتكون معكوسة ومقلوبة ووظيفـة الموشور تصحيح الوضع تعدل عروة العين في معظم الات التصوير الانعكاسية للاشخاص الذين يتمتعون بنظر عادي اما المصورون المصابون بضعف النظر او ما شابه فهم بحاجة الى عروات عيـون تصحيحية ان هم ارادوا استعمال آلة التصوير دون نظاراتهم الطبية الذي يسقط على شبكة التركيز البؤري ، ويعدل الفتحة او سرعة المغلاق في آلآت التصوير الاتوماتيكي ليعطي التعريض مقياس التعريض لدى معظم الآت التصوير نوع من مقياس التعريض ، يقرأ عادة عن طريق العدسة ، ويقيس النور الصحيح ، وفي النماذج اليدوية يؤدي المقباس وظيفة محددة دون اللجوء الى التعديل ، هنا على المصور أن يجهز بدويا وسائل التحكم في آلة التصوير ليأتي التعريض صحيحا . المغلاق لكل آلة تصوير قياس 35 ملم مغلاق مسطح بؤري ، تجعل الآلة سهلة . لاستعمال العدسات القابلة للتغيير ، ويعمل كل من المغلاق والفتحة والمرأة معا بتسلسل دقيق وتتكرر في كل مرة يتم فيها التقاط صورة . ويتحكم بذلك مجموعة من الادوات المسننة المركبة بدقة في هيكل آلة التصوير .
تعليق