تويت
Hindu Art | Ancient Origins
الفن الهندوسي | أصول قديمة
الهندوسية ، إحدى أعظم الديانات في العالم ، لها تاريخ طويل وغني في تصوير الآلهة في الفن. نشأ في الهند في العصور القديمة البعيدة ، وهو نظام متعدد الآلهة مع عدد لا يحصى من الآلهة والإلهات.
لم يكن التحدي بالنسبة للفنانين هو النقص في الموضوع ، ولكن بالأحرى في كيفية إعطاء شكل لكائنات لا شكل لها بحكم طبيعتها. بالاعتماد بشكل أساسي على النصوص الدينية المقدسة حيث يتم سرد مآثر الآلهة والإلهات وإعادة سردها ، أصبحت بعض الحكايات والحلقات المفضلة للتوضيح ، وتم إنشاء أيقونات قياسية لآلهة معينة.
تتضمن هذه الأيقونات سمات معينة ، ووضعيات الجسم ، وإيماءات اليد ، وأنماط الشعر ، والألوان ، والجمعيات الحيوانية ، وما شابه. معظم هذه العناصر مشبعة بالرمزية الدينية العميقة. وهكذا تم بناء المفردات المرئية وترسيخها بمجرد إنشائها. ظلت هذه المكتبة المرئية منذ ذلك الحين دون تغيير إلى حد ما مع مرور الوقت.
منذ بداياته ، تم إنشاء الفن الهندوسي في المقام الأول لمساعدة المصلين في تركيز عبادتهم. تم وضع التماثيل الحجرية الضخمة أو المنحوتات البارزة في المعابد أو عليها ، وتم إنشاء تماثيل عبادة برونزية كبيرة للعبادة العامة. تم صنع تماثيل صغيرة لا حصر لها لتثبيتها في الأضرحة المنزلية حتى يتمكن المصلين من تقديم التفاني الشخصي. تم إنشاء اللوحات والمنسوجات والأشياء الطقسية والأقنعة المسرحية وغيرها من العناصر التي تحمل صور الآلهة في وسائط مختلفة ، وكلها تشكل جزءاً من موسوعة مصورة كثيفة تستخدم لتوضيح الموضوع الإلهي. توفر هذه المجموعة الغنية من الصور التعليمات والدعم والإلهام لملايين المؤمنين الهندوس المخلصين
يضم المعرض بعضاً من أهم الآلهة في آلهة الهندوس. فيشنو وصورته الرمزية العشرة ، وخاصة كريشنا ، تظهر بشكل بارز. شيفا ، إله ذكر آخر ذو أهمية قصوى ، يظهر ، وكذلك ابنه ، غانيشا المحبوب للغاية برأس الفيل. يتم تمثيل الآلهة المشهورة لاكشمي وبارفاتي ودورجا وكالي وساراسفاتي.
جنباً إلى جنب مع هذه الآلهة والإلهات الرئيسية ، يتم أيضاً تضمين مجموعة مختارة من الآلهة الأقل شهرة من الذكور والإناث. تمتد الأعمال الفنية عبر العصور ، من القرن الثامن أو التاسع حتى الوقت الحاضر. تم صنع معظمها في الهند ، على الرغم من أن القليل منها نشأ في البلدان المجاورة في جنوب أو جنوب شرق آسيا.
يتم عرض الأعمال الفنية التي تم إنشاؤها في الأساليب الكلاسيكية العريقة ، والتي تم شحذها عبر قرون من التوحيد القياسي ، جنباً إلى جنب مع العناصر التي تُظهر الأنماط الإقليمية أو الخصائص الشعبية الساحرة أو حتى الترخيص الفني الحديث. في المجمل ، يقدم المعرض للمشاهدين مقدمة عن المناظر الطبيعية الخصبة والمتنوعة بشكل لا يصدق للألوهية الهندوسية.
الفن الهندوسي | أصول قديمة
الهندوسية ، إحدى أعظم الديانات في العالم ، لها تاريخ طويل وغني في تصوير الآلهة في الفن. نشأ في الهند في العصور القديمة البعيدة ، وهو نظام متعدد الآلهة مع عدد لا يحصى من الآلهة والإلهات.
لم يكن التحدي بالنسبة للفنانين هو النقص في الموضوع ، ولكن بالأحرى في كيفية إعطاء شكل لكائنات لا شكل لها بحكم طبيعتها. بالاعتماد بشكل أساسي على النصوص الدينية المقدسة حيث يتم سرد مآثر الآلهة والإلهات وإعادة سردها ، أصبحت بعض الحكايات والحلقات المفضلة للتوضيح ، وتم إنشاء أيقونات قياسية لآلهة معينة.
تتضمن هذه الأيقونات سمات معينة ، ووضعيات الجسم ، وإيماءات اليد ، وأنماط الشعر ، والألوان ، والجمعيات الحيوانية ، وما شابه. معظم هذه العناصر مشبعة بالرمزية الدينية العميقة. وهكذا تم بناء المفردات المرئية وترسيخها بمجرد إنشائها. ظلت هذه المكتبة المرئية منذ ذلك الحين دون تغيير إلى حد ما مع مرور الوقت.
منذ بداياته ، تم إنشاء الفن الهندوسي في المقام الأول لمساعدة المصلين في تركيز عبادتهم. تم وضع التماثيل الحجرية الضخمة أو المنحوتات البارزة في المعابد أو عليها ، وتم إنشاء تماثيل عبادة برونزية كبيرة للعبادة العامة. تم صنع تماثيل صغيرة لا حصر لها لتثبيتها في الأضرحة المنزلية حتى يتمكن المصلين من تقديم التفاني الشخصي. تم إنشاء اللوحات والمنسوجات والأشياء الطقسية والأقنعة المسرحية وغيرها من العناصر التي تحمل صور الآلهة في وسائط مختلفة ، وكلها تشكل جزءاً من موسوعة مصورة كثيفة تستخدم لتوضيح الموضوع الإلهي. توفر هذه المجموعة الغنية من الصور التعليمات والدعم والإلهام لملايين المؤمنين الهندوس المخلصين
يضم المعرض بعضاً من أهم الآلهة في آلهة الهندوس. فيشنو وصورته الرمزية العشرة ، وخاصة كريشنا ، تظهر بشكل بارز. شيفا ، إله ذكر آخر ذو أهمية قصوى ، يظهر ، وكذلك ابنه ، غانيشا المحبوب للغاية برأس الفيل. يتم تمثيل الآلهة المشهورة لاكشمي وبارفاتي ودورجا وكالي وساراسفاتي.
جنباً إلى جنب مع هذه الآلهة والإلهات الرئيسية ، يتم أيضاً تضمين مجموعة مختارة من الآلهة الأقل شهرة من الذكور والإناث. تمتد الأعمال الفنية عبر العصور ، من القرن الثامن أو التاسع حتى الوقت الحاضر. تم صنع معظمها في الهند ، على الرغم من أن القليل منها نشأ في البلدان المجاورة في جنوب أو جنوب شرق آسيا.
يتم عرض الأعمال الفنية التي تم إنشاؤها في الأساليب الكلاسيكية العريقة ، والتي تم شحذها عبر قرون من التوحيد القياسي ، جنباً إلى جنب مع العناصر التي تُظهر الأنماط الإقليمية أو الخصائص الشعبية الساحرة أو حتى الترخيص الفني الحديث. في المجمل ، يقدم المعرض للمشاهدين مقدمة عن المناظر الطبيعية الخصبة والمتنوعة بشكل لا يصدق للألوهية الهندوسية.