مهرجان حقيقي للهواة تنظمه امرأتان
المعارض بالنسبة للفن كالربيع للأزهار وكالملح للطعام . وهي في الغرب كثيرة ومتنوعة ونأمل أن تصبح كذلك عندنا بالنسبة لفن التصوير ، كي وتساعد على تعميق الهواية وتنمية التذوق التصويري عند المشاهدين . والمعرض الذي سنتحدث عنه اشرفت امراتان على تنظيمه في باريس ، فكان مهرجانا حقيقيا للهواة ه ج ديليا . لا تهتم إلا بالمتعطش لم يشهد هذا المهرجان الذي دخل عامه الثاني وجود ال المتعلقين بمتع الحياة عالم التصوير فمنظمة المهرجان للاستزادة من التعلم والذي يت يتمنى لقاء الأشخاص المختصين في هذا الحقل للاستفادة من خبراتهم اما کلودین موجندر ، وهي المديرة الفنية لمجلة ، اكتيال - الفرنسية ومساعدة منظمة المهرجان ، فقد اعلنت ان مهرجان الصورة هذا يجب از ب ان يكون أسبوعا من الحوار المستمر وان لا يقتصد احد في معلوماته في هذه السنة كان الاهتمام ا الأكبر في التمرينات و في الأمسيات والمعارض بصورة الريبورتاج التي تبدو الأكثر شعبية واذا كانت امسية العرض الشعبي لـ . آلان بيزوس ، قد اظهرت . كما قالت مجلة ، فوتو ، ـ ان العامة تتعلق بالناحية الخرافية للمصور الكبير الذي يصغون إلى مغامراته غير العادية بتعطش كبير ، فان نفس الاشخاص يتعلمون بارادتهم عند التمرين ان المغامرة لا توجد فقط في التناقضات والامسية الأخرى الشهيرة في هذا المهرجان كانت امسية السوفياتي فلاديه الذي نقل إلى المغرب حوالي 150 ( نيجاتيف ) عن الحياة الغرب لا يتناون بالأخبارا السم و اسما زعماء الكرملين أو فلاديمير سيشوف المصور صورة سلبية " ذلك ان ان الناس ر المنقولة ما کالا قاد السوفياتية عن هذا البلد المترامي الأطرات وقد اخذ على شود ، نقل الصور الحزينة عن الاقتصاد الهبة نباتي . فأجاب انه لو اتح نه تصوير الغرب لما كانت أنه يحق للمصورين السوفيات العمل الصور اختر فرحا . وتجدر الإشارة الى بذاتية وليس عية . اما تمرينات ، داني غاندروغوس - في نطاق هذا المهرجان ، فلها طابع آخر انها مخصصة للأطفال ، وبنوع خاص لنفس لتغيير جميع الأفكارا الموروثة لديهم فهم يفضلون الصور ورة الضبابية ليست سوى جزء من العابهم فالصورة بحد ذاتها لا تعنيهم بقدر الفلو وعملية التصوير عندهم هي سبب للاكتشاف .
المعارض بالنسبة للفن كالربيع للأزهار وكالملح للطعام . وهي في الغرب كثيرة ومتنوعة ونأمل أن تصبح كذلك عندنا بالنسبة لفن التصوير ، كي وتساعد على تعميق الهواية وتنمية التذوق التصويري عند المشاهدين . والمعرض الذي سنتحدث عنه اشرفت امراتان على تنظيمه في باريس ، فكان مهرجانا حقيقيا للهواة ه ج ديليا . لا تهتم إلا بالمتعطش لم يشهد هذا المهرجان الذي دخل عامه الثاني وجود ال المتعلقين بمتع الحياة عالم التصوير فمنظمة المهرجان للاستزادة من التعلم والذي يت يتمنى لقاء الأشخاص المختصين في هذا الحقل للاستفادة من خبراتهم اما کلودین موجندر ، وهي المديرة الفنية لمجلة ، اكتيال - الفرنسية ومساعدة منظمة المهرجان ، فقد اعلنت ان مهرجان الصورة هذا يجب از ب ان يكون أسبوعا من الحوار المستمر وان لا يقتصد احد في معلوماته في هذه السنة كان الاهتمام ا الأكبر في التمرينات و في الأمسيات والمعارض بصورة الريبورتاج التي تبدو الأكثر شعبية واذا كانت امسية العرض الشعبي لـ . آلان بيزوس ، قد اظهرت . كما قالت مجلة ، فوتو ، ـ ان العامة تتعلق بالناحية الخرافية للمصور الكبير الذي يصغون إلى مغامراته غير العادية بتعطش كبير ، فان نفس الاشخاص يتعلمون بارادتهم عند التمرين ان المغامرة لا توجد فقط في التناقضات والامسية الأخرى الشهيرة في هذا المهرجان كانت امسية السوفياتي فلاديه الذي نقل إلى المغرب حوالي 150 ( نيجاتيف ) عن الحياة الغرب لا يتناون بالأخبارا السم و اسما زعماء الكرملين أو فلاديمير سيشوف المصور صورة سلبية " ذلك ان ان الناس ر المنقولة ما کالا قاد السوفياتية عن هذا البلد المترامي الأطرات وقد اخذ على شود ، نقل الصور الحزينة عن الاقتصاد الهبة نباتي . فأجاب انه لو اتح نه تصوير الغرب لما كانت أنه يحق للمصورين السوفيات العمل الصور اختر فرحا . وتجدر الإشارة الى بذاتية وليس عية . اما تمرينات ، داني غاندروغوس - في نطاق هذا المهرجان ، فلها طابع آخر انها مخصصة للأطفال ، وبنوع خاص لنفس لتغيير جميع الأفكارا الموروثة لديهم فهم يفضلون الصور ورة الضبابية ليست سوى جزء من العابهم فالصورة بحد ذاتها لا تعنيهم بقدر الفلو وعملية التصوير عندهم هي سبب للاكتشاف .
تعليق