عـبـد الرزاق الـسـيـد يختار موضوع اسـتـشـهـاده
اراد تصویر ساحة الشهداء فشهدت له
كان عبد الرزاق واحدا من أوائل المحبذين والداعمين لاصدار هذه المحلل ، وقد ساهم في وضع خطوطها الرئيسية وكان جادا في وضع خبراته وامكاناته في سيل انجاح هذا الم الالي الله عنه عنا نشاء الصدف أن يصدر العدد الأول ويكون الموضوع الرئيسي فيه کلی منسى دائما اقتحم ساحة الشهداء التي انحت فيها دي شهادات العنف والدمار في السنوات المعاني الملكة لبطل موضوعه الله مکان الموضوع وكانت حياته الشعر ذهب البصور ساحة الشهداء فكان الشاهد الامير والشهيد الاقع وكان الشهداء وسامتهم شهود بسالته وتفانيه في عمله الفجر عبد الرزاق السيد في قلب ساحة الشهداء لوفرة ما فيه متفجرة وحيوية سارقة لم يكن منت مقنع بالعادي والوسط فيات خارقة ، فكان موضوع المواضيع وصورة الصور وسبق الشيق ... انفجر في والله الحسنة التي كان بسمل بها شهادات على هذا العم الدموي ، وامتزجا معا وتماشيا سا لقد سجل بداية السلام بدمائه ، وسعدت روحه از بارئها راضية مرضية اما حياته المهنية العاملة على مدى تسع عشرة سنة فقد تسللت على النحو الآتي بدأ حياته الهشا تصور صحفي في جريدة السبلة
اللبنانية عام ١٩٦٣ ه التحق بجريدة ، المصرر ، عام ه في 1970 انضم الى جريدة الانوار ، وبدا يبرز مینیا ه ماه ۱۹۷۳ انتقل الى جريدة السفير ، وأسس جهاز التصوير فيها وتولى رئاسته حتى عام 1979 . عام ۱۹۷۷ عاد الى دار ه الصياد ، حيث استمر فيها الى ان استشهد مشاریخ ۳۰ آب ۱۹۸۲ ه الام معرضه الأول من أحداث الحرب اللبنانية في عام ١٩٧٧ ه ه اقام معرضه الثاني عن أحداث الحرب اللبنانية ايضا في دمشق عام ه اشترك في معرض المصورين الصحفيين في لبنان في كلية بيروت 11 :: ۱۹۷۷
. اشترك في معرض الصورية الجامعية علم ۱۹۷۸ وقار بجائزته الأولى اویر العشرة في عدمال ناجي في العالم ۱۹۸۱ وقار محمد الية سعيد فريحة ه آخر معرض له كان عام ۱۹۸۲ في صالة وزارة السياحة اللبنانية وقد تضمن اعماله الصحفية والفنية كاملة ه أصدر كتابين ، الأول بعنوان حرب السنتين . والناس ، بيروت ۸۰ . . ولد لقيا رواجا كبيرا واعترا من وثائق الحرب اللبنانية متزوج وله خمسة أولاد ثريا ( 14 سا ) . اینم ( ۱۳ سنه ) . ربما ( ۱۰ سنوات ) ، محمود ( ۹ سنوات ) - أحمد ( 4 سنوات )
حصدته هوت شغل بدايتها وغلب قبل نهايتها بايام شهد احلى ايام بيروت وسجل بعدسته دارياتها و عندما حزنت بيروت وعرفت و بحر من الدمع والدم قل هو الشاهد الصادق بهر بصورته المشاعر لانقاذ العاصمة الجريح عبد الرزاق السيد أكثر من صديق وزميل مها عشنا حرب السنتين من مشراس از آخر ركضا في بيروت الشهيدة ولي كل مكان كانت في وله وقفة في ساحة الشهداء جلنا وسط الدمار نشينا مرات ومرات كل رصاص المتقين بطارينا من منطقة ان أخرى كانت مغامرتي معه مستمرة ، وعلى هدي عشر سنوات كانت علته الاولى و برافر جورة صورة النهار جميلة .. وذكر عبارات التهنئة وتبعل الأفكار كانت الحديثه باستمرار حول العمل والتضحية ومشاهدة الموت مومياء وما قدمته الصحف المصور بشكل حرب السنين كنت وعبد الرزاق وآخرين من زملائنا مهنة البحث الموت تنتقل من سنها از اخرى في الأسواق وآخر في العمل ساعة بين الخطوط الفاصلة المنقومة . وساعة على شاطيء البحر العشرة . الوت شاهدماء معا وسجلنا لحظات مورا شما هو وإميت أنا العام ۱۹۷٦ . انتقدني عد الرزاق ... وز حرب ۱۹۷۸ عنا معا وكذلك بقية الحروب من دون ان تكون انا وعبد الرزاق طرفين فيها سجلنا بلصورة اركت في من وطننا الجريح من الجنوب از الشمال والبقاء والجبل عرفت عبد الرزاق شماعا معلماً طعوها شارك في معرض عدة اصدر كتاب ، حرب السنتين فل الشاهد الذي لا و شهادته الصورة في الدليل القاطع ومغامراتنا معا المليئة بالمخاطر تعدت الى دول مجاورة شهدت احداثاً راسية منها الاريز ، وجمهات حرب تشریر صورنا للشك مثلى للتاريخ ولأجيال ستبعث يوما ما في لوطنها وتتالم سلة عبد الرزاق فيما بيروت تعيد انفاسها كنا على موعد سبقني از شارع بشارة الخوري ولم لتكمل المشوار مما ذهب مع آخرين ليكمل الرسالة اراد تصویر اسواق بيروت التي أصبحت ، وليشهد ولادتها الجديدة . ضمنها استلمت . وكان انتظامها رهيبا ، فخسرت بعبد الرزاق الرفيق والصديق وغابت عن صحيفة ، الأنوار - صور كات ستدخل تاريخ لبنان الجديد مال عبد الرزاق الوفاء يقتضي أن تتابع مع آخرين الرساله ور کل صورة ساری خیل عبد الرزاق ومن كل عدة سترادی وجهـه وابـاتـه العريقة دائماً
المصور جورج سمرجيان
عبد الرزاق السيد .. رفيق درب افتقدته
اراد تصویر ساحة الشهداء فشهدت له
كان عبد الرزاق واحدا من أوائل المحبذين والداعمين لاصدار هذه المحلل ، وقد ساهم في وضع خطوطها الرئيسية وكان جادا في وضع خبراته وامكاناته في سيل انجاح هذا الم الالي الله عنه عنا نشاء الصدف أن يصدر العدد الأول ويكون الموضوع الرئيسي فيه کلی منسى دائما اقتحم ساحة الشهداء التي انحت فيها دي شهادات العنف والدمار في السنوات المعاني الملكة لبطل موضوعه الله مکان الموضوع وكانت حياته الشعر ذهب البصور ساحة الشهداء فكان الشاهد الامير والشهيد الاقع وكان الشهداء وسامتهم شهود بسالته وتفانيه في عمله الفجر عبد الرزاق السيد في قلب ساحة الشهداء لوفرة ما فيه متفجرة وحيوية سارقة لم يكن منت مقنع بالعادي والوسط فيات خارقة ، فكان موضوع المواضيع وصورة الصور وسبق الشيق ... انفجر في والله الحسنة التي كان بسمل بها شهادات على هذا العم الدموي ، وامتزجا معا وتماشيا سا لقد سجل بداية السلام بدمائه ، وسعدت روحه از بارئها راضية مرضية اما حياته المهنية العاملة على مدى تسع عشرة سنة فقد تسللت على النحو الآتي بدأ حياته الهشا تصور صحفي في جريدة السبلة
اللبنانية عام ١٩٦٣ ه التحق بجريدة ، المصرر ، عام ه في 1970 انضم الى جريدة الانوار ، وبدا يبرز مینیا ه ماه ۱۹۷۳ انتقل الى جريدة السفير ، وأسس جهاز التصوير فيها وتولى رئاسته حتى عام 1979 . عام ۱۹۷۷ عاد الى دار ه الصياد ، حيث استمر فيها الى ان استشهد مشاریخ ۳۰ آب ۱۹۸۲ ه الام معرضه الأول من أحداث الحرب اللبنانية في عام ١٩٧٧ ه ه اقام معرضه الثاني عن أحداث الحرب اللبنانية ايضا في دمشق عام ه اشترك في معرض المصورين الصحفيين في لبنان في كلية بيروت 11 :: ۱۹۷۷
. اشترك في معرض الصورية الجامعية علم ۱۹۷۸ وقار بجائزته الأولى اویر العشرة في عدمال ناجي في العالم ۱۹۸۱ وقار محمد الية سعيد فريحة ه آخر معرض له كان عام ۱۹۸۲ في صالة وزارة السياحة اللبنانية وقد تضمن اعماله الصحفية والفنية كاملة ه أصدر كتابين ، الأول بعنوان حرب السنتين . والناس ، بيروت ۸۰ . . ولد لقيا رواجا كبيرا واعترا من وثائق الحرب اللبنانية متزوج وله خمسة أولاد ثريا ( 14 سا ) . اینم ( ۱۳ سنه ) . ربما ( ۱۰ سنوات ) ، محمود ( ۹ سنوات ) - أحمد ( 4 سنوات )
حصدته هوت شغل بدايتها وغلب قبل نهايتها بايام شهد احلى ايام بيروت وسجل بعدسته دارياتها و عندما حزنت بيروت وعرفت و بحر من الدمع والدم قل هو الشاهد الصادق بهر بصورته المشاعر لانقاذ العاصمة الجريح عبد الرزاق السيد أكثر من صديق وزميل مها عشنا حرب السنتين من مشراس از آخر ركضا في بيروت الشهيدة ولي كل مكان كانت في وله وقفة في ساحة الشهداء جلنا وسط الدمار نشينا مرات ومرات كل رصاص المتقين بطارينا من منطقة ان أخرى كانت مغامرتي معه مستمرة ، وعلى هدي عشر سنوات كانت علته الاولى و برافر جورة صورة النهار جميلة .. وذكر عبارات التهنئة وتبعل الأفكار كانت الحديثه باستمرار حول العمل والتضحية ومشاهدة الموت مومياء وما قدمته الصحف المصور بشكل حرب السنين كنت وعبد الرزاق وآخرين من زملائنا مهنة البحث الموت تنتقل من سنها از اخرى في الأسواق وآخر في العمل ساعة بين الخطوط الفاصلة المنقومة . وساعة على شاطيء البحر العشرة . الوت شاهدماء معا وسجلنا لحظات مورا شما هو وإميت أنا العام ۱۹۷٦ . انتقدني عد الرزاق ... وز حرب ۱۹۷۸ عنا معا وكذلك بقية الحروب من دون ان تكون انا وعبد الرزاق طرفين فيها سجلنا بلصورة اركت في من وطننا الجريح من الجنوب از الشمال والبقاء والجبل عرفت عبد الرزاق شماعا معلماً طعوها شارك في معرض عدة اصدر كتاب ، حرب السنتين فل الشاهد الذي لا و شهادته الصورة في الدليل القاطع ومغامراتنا معا المليئة بالمخاطر تعدت الى دول مجاورة شهدت احداثاً راسية منها الاريز ، وجمهات حرب تشریر صورنا للشك مثلى للتاريخ ولأجيال ستبعث يوما ما في لوطنها وتتالم سلة عبد الرزاق فيما بيروت تعيد انفاسها كنا على موعد سبقني از شارع بشارة الخوري ولم لتكمل المشوار مما ذهب مع آخرين ليكمل الرسالة اراد تصویر اسواق بيروت التي أصبحت ، وليشهد ولادتها الجديدة . ضمنها استلمت . وكان انتظامها رهيبا ، فخسرت بعبد الرزاق الرفيق والصديق وغابت عن صحيفة ، الأنوار - صور كات ستدخل تاريخ لبنان الجديد مال عبد الرزاق الوفاء يقتضي أن تتابع مع آخرين الرساله ور کل صورة ساری خیل عبد الرزاق ومن كل عدة سترادی وجهـه وابـاتـه العريقة دائماً
المصور جورج سمرجيان
عبد الرزاق السيد .. رفيق درب افتقدته
تعليق