كلمة العدد
الصورة هي الحقيقة والمصور شاهدحق نعم ، الصورة هي الحقيقة ، والمصور شاهد حق . هذا هو شعارنا نحن المصورين فالمصور بالنور يكتب .. وصـوره هي الحقيقة ، ساطعة ، دامغـة وخالـدة .. الحقيقة التي لا تطمس ولا تنسى . يقراها جميع البشر دون استثناء ، لانها تتجـاوز حدود اللغات وحواجز الثقافات انها الابجدية الكونيـة من قبل ان يعرف البشر الأبجديات . تقـراهـا العـين بـدون وسيط ، وتبصمهـا الـذاكـرة ، وهي والخلـود صنوان وما دامت الصورة هي اللغة العالمية ، وما دام العصر عصر الصورة ، كان لا بد أن ننهض ، نحن المصورين ، لنشر « لغة » التصوير وثقافتها ، وتعميم تقنياتها وأساليبها ، وتفسير عويصها ، والوقوف على اسرار « بلاغتهـا » ، فنشرح مفرداتها للمبتدئين لمحـو « اقية التصوير » .. ونيسر للمتدرجين سبل التقدم والترقي ، ونفتح آفاقاً أكثر رحابة أمام المحترفين . مساعدة المصور ، مهما كان مستواه ، وتبسيط انظمـة التصوير المعقدة امامه ، ودفعه نحو زيادة الانتاج وتحسين نوعيته ، هو هدفنا ، من أجل هذا كـانت مجلة ، فن التصوير ، التي بين يديكم عددها الأول . انها لكم جميعاً ، محترفين كنتم أم هواة ومبتدئين . ومعكم ستدخل عالم التقنية الحديثة الذي طالما بعد عنكم لسبب أو لآخر ، وتثقيف المصور العربي للافادة من حضارة الغرب في هذا المجـال ، واتقان استعمال الآلات الحديثة المعقدة ، وسلوك الطريق الصحيح لقواعد تظهير الافلام وطبع الصور واختيار الزاوية الصحيحة في التقاطها ... الى آخر مـا هنـالـك من تقنيات لذلك ندعوك أيها الزميـل المصور للتعارف اولا اينما كنت فـزملائي وأنـا في هذه المجلة مصورون محترفون أمضينا عمراً في عالم التصوير لا يقل عن العشرين عاماً ، استهلكت آلات التصوير معنا ملايين الأفلام ، ومر من بين أيدينا ما يوازيها من الصور ، وما نزال ان التقارب والتلاقي عبر هذه المجلة التي تهتم فقط بقضايا التصوير في عالمنا العربي فكرة قديمة نمت لدينا وكبـرت مع طموحنا ، بسبب الحاجة الماسة لهذا النوع المتخصص من المجلات المفقود ، نسبياً ، بلغتنا العربية وقد أخذت هذه المجلة على عاتقها ان تكون معرضاً دائمـاً ومتجـولا لأهم انتاجكم ، فتحررون بصوركم قسماً كبيراً منها ، كما يحررها معكم كبار المصورين في الغرب أيضاً ، واضعين نصب أعيننا أن تكون المتقدمة بين مثيلاتها ، العربيات والاجنبيات ، من ناحيتي التنوع والشمول والغنى في المواضيع الفنية والتقنيات الحديثة زميلي المصور ، ان مجلة فن التصوير » تدعوك لمشاركتها في مناقشـة كافـة الآراء والقضايـا المتعلقة بمهنة التصوير والصورة ، دعوة صادقة وملحة ، لعل ذلك يساعدنا على التقدم نحو نقل الصورة الجميلة الحقيقية لبلادنا التي تزخر بمناظرهـا الطبيعية الرائعة وحضارتها القديمة وتراثها العريق . وانت معني مباشرة بذلك لتثبت وتجذر ما تمجوه الحضارات الجديدة أو العوامل الطبيعية أو الكوارث ، لتصبـح صورك مرجعاً أبدياً للاجيال القادمة . فسـاعـدوا أنفسكم من خلال هذه المجلـة ، لان استمرارهـا هـو استمـرار لتطوركم مثلما هي المنبر المهني للمشتغلين في التصوير الصحـافي ، ولسان حـالـهم والمعبر عن همومهم ومتاعبهم . ان ثقتنا بكم وبانفسنا كبيرة . ونحن على يقين بان نجد جميعنا أنفسنا فيها ، لانها ما وجدت الا لتكون العروة الوثقى للمصورين . وهي ستصدر تباعاً كل شهر ، فنتمنى الا يفوتن أحد عدداً من اعدادها ، لأنها متصلة " المعرفة كما السلسلة لا يمكن ان تكون ذات جدوى اذا فقدت حلقة من حلقاتها . زهير سعادة
فلاش
يقدمه صالح الرفاعي حوالي العشر دقائق أمام المصورين ايضا وهما يتبادلان الحديث تركت زيارة الرئيس أمين الجميل الى الولايات المتحدة وأوروبا ارتياحا كبيرا في نفوس المسؤولين والمواطنين عموماً وأنا حينا ويتصرفان بروتوكوليا حينا آخر ثم بادر الامين العام الى بصفتي مواطنا لبنانياً شعرت بهذا الارتياح الا انني كأحد مصافحة الرئيس الجميل للمرة الثالثة خدمة للصورة والحدث العاملين في حفل التصوير الصحال شعرت بمزيج من الارتياح ان ما تطالب به هنا خدمة للعمل الصحفي مشكل عام ومن والتساؤل حول ما يطبق عندنا فاثناء تتبعي لهذه الرحلة عبر خلال العبرة المستخلصة من هذه المناسبات النموذجية هو شاشة التلفزيون تبدت في جملة مشاهد عکست كلها مدى اهتمام اولا ـ ان يفسح في المجال للمصور عندنا بالنقاط الصورة اللازمة العالم الغربي بأهمية الصورة والمصور في أن معا والمناسبة بشكل لائق من الناحيتين التقنية والفنية ومطالب بان ولابد أن العديد من المشاهدين والمسؤولين ، و على الاخص تتم التدابير الأمنية الوقائية قبل حصول المناسبة لا أثناءها المسؤولون عن البروتوكول ، قد لاحظوا ما ساورده متسلسلا بمعنى ان يجري التفتيش أكثر من مرة ل لتاكد من الهوية ومفصلا الشخصية والبطاقة الصحفية وحلو حقيبة آلات التصوير من أي ه لدى استقبال الرئيس رونالد ريغان الرئيس أمين الجميل في سلاح ، ثم يفسح المجال للمصور للاقتراب من الموضوع المراد حديقة البيت الأبيض تعمد الرئيس الاميركي وقبل الوصول الى تصويره بطرق تنظيمية جديدة المنصة الرسمية الوقوف قريبا منها وتبادلا الحديث معا لتمكين ثانيا ـ ليس ما يبرر وجود المصورين الاجانب وبكثرة في المصورين من النقاط الصورة المناسبة وبقدر لا بأس به من الوقت العديد من المواضيع والمناسبات الرسمية خاصة وان لمعظم يسمح لكل مصور النقاط فيلمين بالابيض والاسود والملون الوكالات الاجنبية مصورين لبنانيين نقول هذا لان ما شهدماه بوم ه ثم لدى استقبال الرئيس فرانسوا میتیران للرئيس الجميل مغادرة الرئيس أمين الجميل مطار بيروت الى الولايات المتحدة على درج قصر الاليزيه حيث كان المرافقون والشخصيات يجعلنا نشعر بالمرارة اذ لم تستطع نحن المصورين اللبنانيين يحجبون حشود المصورين عنهما استدار الرئيس ميتيران بعد الممثلين لكافة الصحف اللبنانية والوكالات الاجنبية النقاط اكثر المصافحة باتجاه عدسات المصورين متيحا لهم النقاط الصور من ث لاث صور لرئيسنا بالاضافة الى اسنا نحن المصورين اللبنانيين غير مسموح لنا بأن نقوم بالتغطية الصحفية في الاماكن براحه نامه ه ثم عند استقبال الرئيس الجميل على مدخل مبنى الامم المتحدة الرسمية في كافة بلدان أوروبا في نيويورك عمد الامين العام للامم المتحدة إلى الوقوف مع نتمنى ونامل ان يقوم تنسيق بين وزارة الإعلام ونقابة الصحافة الرئيس الجميل حوالي الخمس دقائق أمام المصورين وقد أعاد ونقابة المصورين الصحافيين ومدراء البروتوكول من أجل تحقيق الامين العام عملية المصافحة مرة ثانية ليتسني لكافة المصورين صورة افضل والمصلحة الاولى في ذلك على ما اعتقد للمسؤولين النقاط المزيد من الصور وعندما توجها إلى مكتب الأمين العام وفقا الرسميين الذي تملا صورهم الحمر الاكبر من الصحف والمجلات ..
الصورة هي الحقيقة والمصور شاهدحق نعم ، الصورة هي الحقيقة ، والمصور شاهد حق . هذا هو شعارنا نحن المصورين فالمصور بالنور يكتب .. وصـوره هي الحقيقة ، ساطعة ، دامغـة وخالـدة .. الحقيقة التي لا تطمس ولا تنسى . يقراها جميع البشر دون استثناء ، لانها تتجـاوز حدود اللغات وحواجز الثقافات انها الابجدية الكونيـة من قبل ان يعرف البشر الأبجديات . تقـراهـا العـين بـدون وسيط ، وتبصمهـا الـذاكـرة ، وهي والخلـود صنوان وما دامت الصورة هي اللغة العالمية ، وما دام العصر عصر الصورة ، كان لا بد أن ننهض ، نحن المصورين ، لنشر « لغة » التصوير وثقافتها ، وتعميم تقنياتها وأساليبها ، وتفسير عويصها ، والوقوف على اسرار « بلاغتهـا » ، فنشرح مفرداتها للمبتدئين لمحـو « اقية التصوير » .. ونيسر للمتدرجين سبل التقدم والترقي ، ونفتح آفاقاً أكثر رحابة أمام المحترفين . مساعدة المصور ، مهما كان مستواه ، وتبسيط انظمـة التصوير المعقدة امامه ، ودفعه نحو زيادة الانتاج وتحسين نوعيته ، هو هدفنا ، من أجل هذا كـانت مجلة ، فن التصوير ، التي بين يديكم عددها الأول . انها لكم جميعاً ، محترفين كنتم أم هواة ومبتدئين . ومعكم ستدخل عالم التقنية الحديثة الذي طالما بعد عنكم لسبب أو لآخر ، وتثقيف المصور العربي للافادة من حضارة الغرب في هذا المجـال ، واتقان استعمال الآلات الحديثة المعقدة ، وسلوك الطريق الصحيح لقواعد تظهير الافلام وطبع الصور واختيار الزاوية الصحيحة في التقاطها ... الى آخر مـا هنـالـك من تقنيات لذلك ندعوك أيها الزميـل المصور للتعارف اولا اينما كنت فـزملائي وأنـا في هذه المجلة مصورون محترفون أمضينا عمراً في عالم التصوير لا يقل عن العشرين عاماً ، استهلكت آلات التصوير معنا ملايين الأفلام ، ومر من بين أيدينا ما يوازيها من الصور ، وما نزال ان التقارب والتلاقي عبر هذه المجلة التي تهتم فقط بقضايا التصوير في عالمنا العربي فكرة قديمة نمت لدينا وكبـرت مع طموحنا ، بسبب الحاجة الماسة لهذا النوع المتخصص من المجلات المفقود ، نسبياً ، بلغتنا العربية وقد أخذت هذه المجلة على عاتقها ان تكون معرضاً دائمـاً ومتجـولا لأهم انتاجكم ، فتحررون بصوركم قسماً كبيراً منها ، كما يحررها معكم كبار المصورين في الغرب أيضاً ، واضعين نصب أعيننا أن تكون المتقدمة بين مثيلاتها ، العربيات والاجنبيات ، من ناحيتي التنوع والشمول والغنى في المواضيع الفنية والتقنيات الحديثة زميلي المصور ، ان مجلة فن التصوير » تدعوك لمشاركتها في مناقشـة كافـة الآراء والقضايـا المتعلقة بمهنة التصوير والصورة ، دعوة صادقة وملحة ، لعل ذلك يساعدنا على التقدم نحو نقل الصورة الجميلة الحقيقية لبلادنا التي تزخر بمناظرهـا الطبيعية الرائعة وحضارتها القديمة وتراثها العريق . وانت معني مباشرة بذلك لتثبت وتجذر ما تمجوه الحضارات الجديدة أو العوامل الطبيعية أو الكوارث ، لتصبـح صورك مرجعاً أبدياً للاجيال القادمة . فسـاعـدوا أنفسكم من خلال هذه المجلـة ، لان استمرارهـا هـو استمـرار لتطوركم مثلما هي المنبر المهني للمشتغلين في التصوير الصحـافي ، ولسان حـالـهم والمعبر عن همومهم ومتاعبهم . ان ثقتنا بكم وبانفسنا كبيرة . ونحن على يقين بان نجد جميعنا أنفسنا فيها ، لانها ما وجدت الا لتكون العروة الوثقى للمصورين . وهي ستصدر تباعاً كل شهر ، فنتمنى الا يفوتن أحد عدداً من اعدادها ، لأنها متصلة " المعرفة كما السلسلة لا يمكن ان تكون ذات جدوى اذا فقدت حلقة من حلقاتها . زهير سعادة
فلاش
يقدمه صالح الرفاعي حوالي العشر دقائق أمام المصورين ايضا وهما يتبادلان الحديث تركت زيارة الرئيس أمين الجميل الى الولايات المتحدة وأوروبا ارتياحا كبيرا في نفوس المسؤولين والمواطنين عموماً وأنا حينا ويتصرفان بروتوكوليا حينا آخر ثم بادر الامين العام الى بصفتي مواطنا لبنانياً شعرت بهذا الارتياح الا انني كأحد مصافحة الرئيس الجميل للمرة الثالثة خدمة للصورة والحدث العاملين في حفل التصوير الصحال شعرت بمزيج من الارتياح ان ما تطالب به هنا خدمة للعمل الصحفي مشكل عام ومن والتساؤل حول ما يطبق عندنا فاثناء تتبعي لهذه الرحلة عبر خلال العبرة المستخلصة من هذه المناسبات النموذجية هو شاشة التلفزيون تبدت في جملة مشاهد عکست كلها مدى اهتمام اولا ـ ان يفسح في المجال للمصور عندنا بالنقاط الصورة اللازمة العالم الغربي بأهمية الصورة والمصور في أن معا والمناسبة بشكل لائق من الناحيتين التقنية والفنية ومطالب بان ولابد أن العديد من المشاهدين والمسؤولين ، و على الاخص تتم التدابير الأمنية الوقائية قبل حصول المناسبة لا أثناءها المسؤولون عن البروتوكول ، قد لاحظوا ما ساورده متسلسلا بمعنى ان يجري التفتيش أكثر من مرة ل لتاكد من الهوية ومفصلا الشخصية والبطاقة الصحفية وحلو حقيبة آلات التصوير من أي ه لدى استقبال الرئيس رونالد ريغان الرئيس أمين الجميل في سلاح ، ثم يفسح المجال للمصور للاقتراب من الموضوع المراد حديقة البيت الأبيض تعمد الرئيس الاميركي وقبل الوصول الى تصويره بطرق تنظيمية جديدة المنصة الرسمية الوقوف قريبا منها وتبادلا الحديث معا لتمكين ثانيا ـ ليس ما يبرر وجود المصورين الاجانب وبكثرة في المصورين من النقاط الصورة المناسبة وبقدر لا بأس به من الوقت العديد من المواضيع والمناسبات الرسمية خاصة وان لمعظم يسمح لكل مصور النقاط فيلمين بالابيض والاسود والملون الوكالات الاجنبية مصورين لبنانيين نقول هذا لان ما شهدماه بوم ه ثم لدى استقبال الرئيس فرانسوا میتیران للرئيس الجميل مغادرة الرئيس أمين الجميل مطار بيروت الى الولايات المتحدة على درج قصر الاليزيه حيث كان المرافقون والشخصيات يجعلنا نشعر بالمرارة اذ لم تستطع نحن المصورين اللبنانيين يحجبون حشود المصورين عنهما استدار الرئيس ميتيران بعد الممثلين لكافة الصحف اللبنانية والوكالات الاجنبية النقاط اكثر المصافحة باتجاه عدسات المصورين متيحا لهم النقاط الصور من ث لاث صور لرئيسنا بالاضافة الى اسنا نحن المصورين اللبنانيين غير مسموح لنا بأن نقوم بالتغطية الصحفية في الاماكن براحه نامه ه ثم عند استقبال الرئيس الجميل على مدخل مبنى الامم المتحدة الرسمية في كافة بلدان أوروبا في نيويورك عمد الامين العام للامم المتحدة إلى الوقوف مع نتمنى ونامل ان يقوم تنسيق بين وزارة الإعلام ونقابة الصحافة الرئيس الجميل حوالي الخمس دقائق أمام المصورين وقد أعاد ونقابة المصورين الصحافيين ومدراء البروتوكول من أجل تحقيق الامين العام عملية المصافحة مرة ثانية ليتسني لكافة المصورين صورة افضل والمصلحة الاولى في ذلك على ما اعتقد للمسؤولين النقاط المزيد من الصور وعندما توجها إلى مكتب الأمين العام وفقا الرسميين الذي تملا صورهم الحمر الاكبر من الصحف والمجلات ..
تعليق