أسباب متلازمة ستوكهولم
أسباب الإصابة بمتلازمة ستوكهولم تفسر متلازمة ستوكهولم نوع الاستجابة العاطفية التي يطورها الأشخاص الذين يتعرضون للاحتجاز القسري أو الخطف،[١] وعلى الرغم من أن هذه المتلازمة مثبتة علميً وطبيًا إلا أسبابها غير واضحة حتى الآن، ومن أهم أسباب الإصابة بمتلازمة ستوكهولم:[٢] عندما يعامل الخاطف ضحيته معاملة إنسانية. عندما يتواجد تواصل كبير بين الخاطف وضحيته. عندما يشعر الأسرى أن موظفي السجن لا يؤدون وظائفهم بشكل جيد. عندما يعتقد الأسرى أن الشرطة والسلطات القانونية الأخرى لا تضع مصلحتهم في المقدمة. النظريات التي تفسر متلازمة ستوكهولم لم يستطع العلماء تفسير سبب إصابة بعض الأشخاص فقط بمتلازمة ستوكهولم، ومن النظريات التي تفسر متلازمة ستوكهولم ما يأتي:[٣]
تقترح هذه النظرية أن هذه الاستجابة تنتقل عبر الأجيال، حيث إنه وفي العصور السابقة كان البشر يتعرضون دائمًا للأسر أو محاولة القتل، كما يعتقد الباحثون أن العلاقة الجيدة مع الخاطفين كان يزيد من فرصة بقاء أسلافنا على قيد الحياة. تفسر النظرية الأخرى أن الضحايا قد يتعاطفون مع من أساء إليهم بمجرد أن يبدأ بمعاملتهم بلطف، حيث يمكنهم هذا التعاطف من التأمين على حياتهم، وحتى مساعدة المعتدي وليس محاربته، وعندما لا يتعرضون للأذى من أبدًا فإنهم سيصفونه بالإنساني، وسيشعرون بالامتنان تجاهه. ما هي متلازمة ستوكهولم؟ متلازمة ستوكهولم (بالإنجليزية: Stockholm Syndrome) هي عبارة عن حالة نفسية معقدة تصيب الإنسان، اشتهرت سنة 1973م في مدينة ستوكهولم السويدية، وتعد متلازمة ستوكهولم ظاهرة نفسية تصيب الفرد عندما يبدأ بالتعاطف والتعاون مع عدوه أو من أساء إليه بشكل أو بآخر، حيث تم اكتشاف هذه المتلازمة لأول مرة في عملية سطو على بنك في مدينة ستوكهولم، حيث قام منفذ عملية السطو باحتجاز 4 موظفين في القبو الخاص بالبنك لمدة 6 أيام، وبعد نجاتهم ذكرت إحدى الضحايا أنها كانت تثق تمامًا أن الخاطف لن يؤذيها، لكنها كانت تخشى أن تتعرض للأذى عندما حاولت الشرطة مساعدتهم.[٤] الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بمتلازمة ستوكهولم على الرغم من النقص الشديد في الأبحاث المتعلقة بمتلازمة ستوكهولم، إلا أن العلماء يعتقدون أنه بالإضافة إلى ضحايا الاحتجاز القسري، فإن هناك أشخاص محددون هم الأكثر عرضة للإصابة بها، ومنهم:[١] الأشخاص الذين تعرضوا لسوء المعاملة في طفولتهم: لا يستطيع الأطفال تفسير سلوك الإساءة على نحو صحيح، وعلى الرغم من أنهم قد يتعرضون للإساءة، إلا أنه عند معاملتهم بلطف فقد يفسرونه على أنه حب أو عاطفة. الأشخاص الذين يتعرضون للإساءة من قبل مدربيهم: فقد يقومون بتبرير السلوك السيء لمدربهم الرياضي، وقد يتعاطفون معه أو يدافعون عنه. الأشخاص الذين يعترضون للعنف المنزلي: يمكن أن يؤدي العنف المنزلي الجنسي أو الجسدي أو العاطفي إلى تغير في الروابط العاطفية بينهم وبين من يقومون بالإساءة لهم، سواءً أكان الآباء أو أفراد الأسرة الآخرين هم من يمارسون العنف ضدهم. الأشخاص الذين تعرضوا لخطر الاتجار بالبشر: قد يعتمد الأشخاص الذين يتم الاتجار بهم أو إجبارهم على العمل في تجارة الجنس على خاطفيهم لتوفير الاحتياجات الأساسية لهم، لذلك فقد يطورون روابط عاطفية كوسيلة للحفاظ على حياتهم.
أسباب الإصابة بمتلازمة ستوكهولم تفسر متلازمة ستوكهولم نوع الاستجابة العاطفية التي يطورها الأشخاص الذين يتعرضون للاحتجاز القسري أو الخطف،[١] وعلى الرغم من أن هذه المتلازمة مثبتة علميً وطبيًا إلا أسبابها غير واضحة حتى الآن، ومن أهم أسباب الإصابة بمتلازمة ستوكهولم:[٢] عندما يعامل الخاطف ضحيته معاملة إنسانية. عندما يتواجد تواصل كبير بين الخاطف وضحيته. عندما يشعر الأسرى أن موظفي السجن لا يؤدون وظائفهم بشكل جيد. عندما يعتقد الأسرى أن الشرطة والسلطات القانونية الأخرى لا تضع مصلحتهم في المقدمة. النظريات التي تفسر متلازمة ستوكهولم لم يستطع العلماء تفسير سبب إصابة بعض الأشخاص فقط بمتلازمة ستوكهولم، ومن النظريات التي تفسر متلازمة ستوكهولم ما يأتي:[٣]
تقترح هذه النظرية أن هذه الاستجابة تنتقل عبر الأجيال، حيث إنه وفي العصور السابقة كان البشر يتعرضون دائمًا للأسر أو محاولة القتل، كما يعتقد الباحثون أن العلاقة الجيدة مع الخاطفين كان يزيد من فرصة بقاء أسلافنا على قيد الحياة. تفسر النظرية الأخرى أن الضحايا قد يتعاطفون مع من أساء إليهم بمجرد أن يبدأ بمعاملتهم بلطف، حيث يمكنهم هذا التعاطف من التأمين على حياتهم، وحتى مساعدة المعتدي وليس محاربته، وعندما لا يتعرضون للأذى من أبدًا فإنهم سيصفونه بالإنساني، وسيشعرون بالامتنان تجاهه. ما هي متلازمة ستوكهولم؟ متلازمة ستوكهولم (بالإنجليزية: Stockholm Syndrome) هي عبارة عن حالة نفسية معقدة تصيب الإنسان، اشتهرت سنة 1973م في مدينة ستوكهولم السويدية، وتعد متلازمة ستوكهولم ظاهرة نفسية تصيب الفرد عندما يبدأ بالتعاطف والتعاون مع عدوه أو من أساء إليه بشكل أو بآخر، حيث تم اكتشاف هذه المتلازمة لأول مرة في عملية سطو على بنك في مدينة ستوكهولم، حيث قام منفذ عملية السطو باحتجاز 4 موظفين في القبو الخاص بالبنك لمدة 6 أيام، وبعد نجاتهم ذكرت إحدى الضحايا أنها كانت تثق تمامًا أن الخاطف لن يؤذيها، لكنها كانت تخشى أن تتعرض للأذى عندما حاولت الشرطة مساعدتهم.[٤] الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بمتلازمة ستوكهولم على الرغم من النقص الشديد في الأبحاث المتعلقة بمتلازمة ستوكهولم، إلا أن العلماء يعتقدون أنه بالإضافة إلى ضحايا الاحتجاز القسري، فإن هناك أشخاص محددون هم الأكثر عرضة للإصابة بها، ومنهم:[١] الأشخاص الذين تعرضوا لسوء المعاملة في طفولتهم: لا يستطيع الأطفال تفسير سلوك الإساءة على نحو صحيح، وعلى الرغم من أنهم قد يتعرضون للإساءة، إلا أنه عند معاملتهم بلطف فقد يفسرونه على أنه حب أو عاطفة. الأشخاص الذين يتعرضون للإساءة من قبل مدربيهم: فقد يقومون بتبرير السلوك السيء لمدربهم الرياضي، وقد يتعاطفون معه أو يدافعون عنه. الأشخاص الذين يعترضون للعنف المنزلي: يمكن أن يؤدي العنف المنزلي الجنسي أو الجسدي أو العاطفي إلى تغير في الروابط العاطفية بينهم وبين من يقومون بالإساءة لهم، سواءً أكان الآباء أو أفراد الأسرة الآخرين هم من يمارسون العنف ضدهم. الأشخاص الذين تعرضوا لخطر الاتجار بالبشر: قد يعتمد الأشخاص الذين يتم الاتجار بهم أو إجبارهم على العمل في تجارة الجنس على خاطفيهم لتوفير الاحتياجات الأساسية لهم، لذلك فقد يطورون روابط عاطفية كوسيلة للحفاظ على حياتهم.
تعليق