لنتعرف .. من هو محمد الرطيان - Mohammed Alrotayyan

إنجازات محمد الرطيان


بدأ محمد الرطيان بنشر مقالاته في الصحف السعودية وذلك عام 1992، كما عمل في الصحافة من خلال مجلتي فواصل وقطوف ولكنه لم يستمر طويلاً، بالإضافة إلى ذلك فقد كتب القصة القصية إلى جانب الشعر النبطي ونشرها بعدد من الصحف والمجلات العربية.

صدر له العديد من الكتب ففي عام 2008، صدر له كتاب بعنوان كتاب، وفي العام التالي صدرت له رواية ما تبقى من أوراق محمد الرطيان، وفي عام 2011، صدر له كتاب محاولة ثانية،

وفي مارس عام 2012، صدرت الطبعة الأولى لكتاب وصايا، يذكر الكاتب في الكتاب 273 وصية يتخللها تعريفات مختصرة لثلاثة آباء وهم لقمان الحكيم والكاتب الأمريكي جاكسون براون والشيخ الشاعر بركات الشريف صاحب القصيدة الكافية الشهيرة، ذكر محمد الرطيان هؤلاء لشعوره بامتنان اتجاههم فقد اعتبرهم المحرض الأول لكتابته هذه الوصايا.

صدر له كتاب بعنوان روزناما في عام 2017، كما ألقى العديد من الأمسيات الشعرية في عدد من المهرجانات ومنها مهرجان الجنادرية وهو مهرجان تراثي وثقافي يقام في المملكة العربية السعودية،

كانت أول دورة له في مارس 1985، وشارك في مهرجان القرين ومهرجان البابطين ومهرجان هلا فبراير وهو مهرجان فني تجاري ثقافي ترفيهي، يقام في الكويت سنوياً في شهر فبراير، ومهرجان سعود بن بندر الأول ومهرجان جدة 2000، كما كتب كتاب ضوضاء وهو حالياً تحت الطبع وسيصدر قريباً عن أحد دور الطبع.

مثل محمد الرطيان السعودية في المهرجان الخليجي الثامن للشعر والقصة، تم اختياره كأحد أكثر الكتاب جماهيرية في السعودية والخليج العربي، بعد أن فاز باستفتاء القراء التي أجرته مجلة المختلف الكويتية،

وفي عام 2010، حصلت روايته ما تبقى من أوراق محمد الرطيان على جائزة الرواية لعام 2010، كما فاز نصه هليل بالجائزة الأولى في مسابقة القصة القصير.

كتب محمد الرطيان مقالة تحت عنوان التاريخ ينحني ليقبل رأس فخر الدين باشا، ونشرت المقال صحيفة المدينة السعودية، وأعيد نشره من قبل وكالة الأناضول، يتحدث المقال عن فخر الدين باشا الملقب بنمر الصحراء التركي، الذي اشتهر بدفاعه عن المدينة المنورة لمدة سنتين وسبعة أشهر ضد القوات الإنكليزية وحلفائها أبان الحرب العالمية الأولى.