الطاقة السلبية وكيفية التخلص منها
الطّاقة السّلبية يُعبّر مُصطلح الطّاقة السّلبية عن المشاعر السلبيّة والعادات التي يُمارسها البعض والتي بدورها تؤثّر في المُحيطين بهم بصورة سيئة، ومن المُمكن كذلك أن تتسبّب هذه المشاعر التي يطلقونها في إحباط الآخرين وتراجعهم، ومثل هؤلاء الأشخاص ذوي الطّاقة السّلبية موجودون في كل مكان ممّا يجعل التّأثر بتلك الطّاقة الّتي ينشرونها أمراً لا بُد منه، ومن غير المُمكن عدم التّأثر بطاقتهم السلبيّة إلّا في حال معرفة كيفيّة التّعامل معها.[١] تنظيم المساحة والحدود مع الآخرين يعتمد بناء العلاقة الجيّدة مع الزّملاء والمُحيطين بشكل عام على تحديد المساحة المخصّصة لكل فرد وحدود عدم التّجاوز، فالعلاقة الجيّدة مع مدير العمل على سبيل المثال تُبنى من خلال وجود مساحة خاصّة للشّخص، بحيث يُسمح له من خلالها باتّخاذ القرارات الّتي تُساعد على تسيير عمله، أمّا بين الأزواج والشّركاء فإن وجود مساحة خاصّة لكل منهما للقيام بالأنشطة الخاصّة وتبنّي الآراء ووجهات النّظر الخاصّة تُعتبر أساساً لوجود الرّاحة في العلاقة، وهكذا يُقاس لباقي العلاقات بحيث يتم التصدّي للطّاقة السّلبية وبناء الإيجابيّة مكانها.[٢]
الامتنان تقوم الجياة الإيجابيّة على التخلّص من فكرة الاستحقاق، بمعنى بناء الرّضا حول ما يتم عيشه وما هو ملك اليد دون التفكير بنظرة النّقص أو أن الفرد يستحق أكثر من ذلك، فهذا من شأنه أن يولّد الشّكوى الدّائمة ويُعكّر صفو الحياة، لذا فلا بُد من الشّعور بالامتنان لكل ما يمتلكه الفرد وما يعيشه يوميّاً حتّى تبدأ نفسه بتقبّل الواقع ونشر الطّاقة الإيجابيّة فيما حوله، فيتبع ذلك جذب المُحيطين وتكوين علاقات أكثر إيجابيّة وراحة.[٣] نصائح إضافيّة للتخلص من الطاقة السلبية تُساعد بعض النّصائح الإضافيّة البسيطة في التخلّص من الطّاقة السلبيّة من المنزل، ومن ذلك:[٤] الحرص على إنشاء طريقة لمرور الهواء النقي في المنزل باستمرار، وذلك بغض النّظر عن مدى برودة الجو بالخارج. الحرص على إصلاح الأشياء المكسورة والتخلّص من الأشياء التّالفة الموجودة في المنزل لتجنّب جذب الطّاقة السّلبية. إمكانيّة استخدام رذاذ محلول رائحة البرتقال لرشّه في المنزل بهدف إزالة الطّاقة السلبيّة وتحسين المزاج. الحرص على ترتيب الفوضى في المنزل، فالفوضى تتسبّب بالتوتّر والتّعب للجسد
الطّاقة السّلبية يُعبّر مُصطلح الطّاقة السّلبية عن المشاعر السلبيّة والعادات التي يُمارسها البعض والتي بدورها تؤثّر في المُحيطين بهم بصورة سيئة، ومن المُمكن كذلك أن تتسبّب هذه المشاعر التي يطلقونها في إحباط الآخرين وتراجعهم، ومثل هؤلاء الأشخاص ذوي الطّاقة السّلبية موجودون في كل مكان ممّا يجعل التّأثر بتلك الطّاقة الّتي ينشرونها أمراً لا بُد منه، ومن غير المُمكن عدم التّأثر بطاقتهم السلبيّة إلّا في حال معرفة كيفيّة التّعامل معها.[١] تنظيم المساحة والحدود مع الآخرين يعتمد بناء العلاقة الجيّدة مع الزّملاء والمُحيطين بشكل عام على تحديد المساحة المخصّصة لكل فرد وحدود عدم التّجاوز، فالعلاقة الجيّدة مع مدير العمل على سبيل المثال تُبنى من خلال وجود مساحة خاصّة للشّخص، بحيث يُسمح له من خلالها باتّخاذ القرارات الّتي تُساعد على تسيير عمله، أمّا بين الأزواج والشّركاء فإن وجود مساحة خاصّة لكل منهما للقيام بالأنشطة الخاصّة وتبنّي الآراء ووجهات النّظر الخاصّة تُعتبر أساساً لوجود الرّاحة في العلاقة، وهكذا يُقاس لباقي العلاقات بحيث يتم التصدّي للطّاقة السّلبية وبناء الإيجابيّة مكانها.[٢]
الامتنان تقوم الجياة الإيجابيّة على التخلّص من فكرة الاستحقاق، بمعنى بناء الرّضا حول ما يتم عيشه وما هو ملك اليد دون التفكير بنظرة النّقص أو أن الفرد يستحق أكثر من ذلك، فهذا من شأنه أن يولّد الشّكوى الدّائمة ويُعكّر صفو الحياة، لذا فلا بُد من الشّعور بالامتنان لكل ما يمتلكه الفرد وما يعيشه يوميّاً حتّى تبدأ نفسه بتقبّل الواقع ونشر الطّاقة الإيجابيّة فيما حوله، فيتبع ذلك جذب المُحيطين وتكوين علاقات أكثر إيجابيّة وراحة.[٣] نصائح إضافيّة للتخلص من الطاقة السلبية تُساعد بعض النّصائح الإضافيّة البسيطة في التخلّص من الطّاقة السلبيّة من المنزل، ومن ذلك:[٤] الحرص على إنشاء طريقة لمرور الهواء النقي في المنزل باستمرار، وذلك بغض النّظر عن مدى برودة الجو بالخارج. الحرص على إصلاح الأشياء المكسورة والتخلّص من الأشياء التّالفة الموجودة في المنزل لتجنّب جذب الطّاقة السّلبية. إمكانيّة استخدام رذاذ محلول رائحة البرتقال لرشّه في المنزل بهدف إزالة الطّاقة السلبيّة وتحسين المزاج. الحرص على ترتيب الفوضى في المنزل، فالفوضى تتسبّب بالتوتّر والتّعب للجسد
تعليق