المصدر: وكالات
قضى العمران البشري على 50% من الأشجار على الأرض خلال القرن الأخير فقط، وخلال 100 سنة أخرى ستفنى جميع الغابات المطيرة من على وجه الأرض.
وتوصف هذه الغابات برئة العالم، فهي تمتص انبعاثات أنشطتنا اليومية وما تخلفه من غازات سامة تسببت برفع درجة حرارة الكوكب، وتنتج كذلك كميات من الأكسجين تضخ الحياة في أرجاء المعمورة.
واستعرضت حلقة (2023/1/4) من برنامج “حياة ذكية” نجاح علماء من جامعة ماساتشوستس الأميركية للتكنولوجيا (Massachusetts Institute of Technology) في ابتكار طريقة جديدة لتوفير الأخشاب دون الحاجة لقطع مزيد من الأشجار، يقوم على الاختراع على طباعة الأخشاب عبر طابعات ثلاثية الأبعاد من خلايا نبات مزهر يعرف باسم “الزينيا الشائعة” (Zinnia elegans).
وبحسب العلماء، فإنه بالإمكان الإكثار من هذا النبات بما يسمح بطباعة الخشب بأي شكل وحجم. وتعالج خلايا نبات الزينيا بواسطة سائل، ثم محلول لزج يضم هرمونات ومواد مغذية، من خلال تغيير تركيز هذه الهرمونات يمكن للباحثين التحكم بالصلابة والكثافة والعديد من الخواص الفيزيائية والميكانيكية الأخرى للمادة النباتية المزروعة في المختبر.
وقد أسست المجموعة البحثية من جامعة ماساتشوستس شركة لمواصلة تطوير تقنيات وطرق جديدة لزيادة زراعة الأخشاب في المختبرات، وتخطط الشركة لاستنساخ خلايا نباتات أخرى مثل الصنوبر لتوفير التنوع المطلوب للأخشاب والقضاء نهائيا على حاجة قطع الأشجار وإزالة الغابات الحية.
قضى العمران البشري على 50% من الأشجار على الأرض خلال القرن الأخير فقط، وخلال 100 سنة أخرى ستفنى جميع الغابات المطيرة من على وجه الأرض.
وتوصف هذه الغابات برئة العالم، فهي تمتص انبعاثات أنشطتنا اليومية وما تخلفه من غازات سامة تسببت برفع درجة حرارة الكوكب، وتنتج كذلك كميات من الأكسجين تضخ الحياة في أرجاء المعمورة.
واستعرضت حلقة (2023/1/4) من برنامج “حياة ذكية” نجاح علماء من جامعة ماساتشوستس الأميركية للتكنولوجيا (Massachusetts Institute of Technology) في ابتكار طريقة جديدة لتوفير الأخشاب دون الحاجة لقطع مزيد من الأشجار، يقوم على الاختراع على طباعة الأخشاب عبر طابعات ثلاثية الأبعاد من خلايا نبات مزهر يعرف باسم “الزينيا الشائعة” (Zinnia elegans).
وبحسب العلماء، فإنه بالإمكان الإكثار من هذا النبات بما يسمح بطباعة الخشب بأي شكل وحجم. وتعالج خلايا نبات الزينيا بواسطة سائل، ثم محلول لزج يضم هرمونات ومواد مغذية، من خلال تغيير تركيز هذه الهرمونات يمكن للباحثين التحكم بالصلابة والكثافة والعديد من الخواص الفيزيائية والميكانيكية الأخرى للمادة النباتية المزروعة في المختبر.
وقد أسست المجموعة البحثية من جامعة ماساتشوستس شركة لمواصلة تطوير تقنيات وطرق جديدة لزيادة زراعة الأخشاب في المختبرات، وتخطط الشركة لاستنساخ خلايا نباتات أخرى مثل الصنوبر لتوفير التنوع المطلوب للأخشاب والقضاء نهائيا على حاجة قطع الأشجار وإزالة الغابات الحية.