أضرار التطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية
الآثار الجانبية سريعة الظهور هُناك العديد من الآثار الجانبيّة التي يُمكن أن تظهر بعد تلقي مطعوم الانفلونزا؛ بما في ذلك:[١][٢] ألم، واحمرار، وانتفاخ في موقع تلقي المطعوم. الصّداع. الحُمى. آلام العضلات. فقدان الوعي. التقيؤ. التحسس للمطعوم قد تظهر أعراض التّحسس لدى بعض الأشخاص الذين يُعانون من رد فعل سلبيّ لمطعوم الإنفلونزا، حيث تظهر هذه الأعراض خلال دقائق إلى ساعات بعد تلقي المطعوم، كما ينبغي التنويه إلى ضرورة مراجعة الطبيب في حال استمرار هذه الأعراض لفتراتٍ طويلة وزيادة شدّتها، وتتضمّن هذه الأعراض ما يأتي:[٣] الشعور بالضعف أو الدوار. انتفاخ ما حول الفم والعينين. ضيق التنفس وظهور صوت صفير خلال التّنفس. تسارع ضربات القلب. ظهور طفح جلديّ.
احتمالية الإصابة بالإنفلونزا قد يُصاب الشخص بالإنفلونزا على الرغم من تلقيه المطعوم، نتيجة انخفاض فعاليّتة ضدّ نوع الفيروس المُسبّب للإنفلونزا خلال هذه الفترة أو تأخّر تطوّر المناعة بعد أخذ مطعوم الإنفلونزا لمدة أسبوعين تقريباً،[٣] وقد تظهر على المُصاب أعراض وعلامات الإنفلونزا، والتي تتضمن ما يأتي:[٤] الحُمّى، حيث ترتفع درجة حرارة الجسم لأكثر من 38 درجة مئويّة. القشعريرة وزيادة التّعرق. السّعال الجاف والمستمرّ. الإرهاق، والضعف، والصّداع. التهاب الحلق، واحتقان الأنف. الشعور بألم في العضلات. متلازمة غيلان باريه في بعض الحالات النادرة جدّاً، قد تؤدّي الإصابة الإنفلونزا أو تلقي مطعومها إلى تحفيز حدوث متلازمة غيلان باريه (بالإنجليزية: Guillain-Barre syndrome)،[١] وهي عبارة عن اضطراب يتمثّل بمهاجمة الجهاز المناعي للأعصاب، حيثُ يشعر المُصاب خلالها بضعف في العضلات، وبالوخز والخدران في العديد من أجزاء الجسم، كما يُمكن أن يفقد المُصاب أحياناً القدرة على الحركة بشكلٍ مؤقت، وغالباً ما تبدأ الأعراض بالتطوّر بشكلٍ سريع، حيث إنَّ غالبية المُصابين بهذه الحالة تسوء حالتهم بشدة بعد ثلاثة أسابيع من بداية ظهور الأعراض.[٥]
الآثار الجانبية سريعة الظهور هُناك العديد من الآثار الجانبيّة التي يُمكن أن تظهر بعد تلقي مطعوم الانفلونزا؛ بما في ذلك:[١][٢] ألم، واحمرار، وانتفاخ في موقع تلقي المطعوم. الصّداع. الحُمى. آلام العضلات. فقدان الوعي. التقيؤ. التحسس للمطعوم قد تظهر أعراض التّحسس لدى بعض الأشخاص الذين يُعانون من رد فعل سلبيّ لمطعوم الإنفلونزا، حيث تظهر هذه الأعراض خلال دقائق إلى ساعات بعد تلقي المطعوم، كما ينبغي التنويه إلى ضرورة مراجعة الطبيب في حال استمرار هذه الأعراض لفتراتٍ طويلة وزيادة شدّتها، وتتضمّن هذه الأعراض ما يأتي:[٣] الشعور بالضعف أو الدوار. انتفاخ ما حول الفم والعينين. ضيق التنفس وظهور صوت صفير خلال التّنفس. تسارع ضربات القلب. ظهور طفح جلديّ.
احتمالية الإصابة بالإنفلونزا قد يُصاب الشخص بالإنفلونزا على الرغم من تلقيه المطعوم، نتيجة انخفاض فعاليّتة ضدّ نوع الفيروس المُسبّب للإنفلونزا خلال هذه الفترة أو تأخّر تطوّر المناعة بعد أخذ مطعوم الإنفلونزا لمدة أسبوعين تقريباً،[٣] وقد تظهر على المُصاب أعراض وعلامات الإنفلونزا، والتي تتضمن ما يأتي:[٤] الحُمّى، حيث ترتفع درجة حرارة الجسم لأكثر من 38 درجة مئويّة. القشعريرة وزيادة التّعرق. السّعال الجاف والمستمرّ. الإرهاق، والضعف، والصّداع. التهاب الحلق، واحتقان الأنف. الشعور بألم في العضلات. متلازمة غيلان باريه في بعض الحالات النادرة جدّاً، قد تؤدّي الإصابة الإنفلونزا أو تلقي مطعومها إلى تحفيز حدوث متلازمة غيلان باريه (بالإنجليزية: Guillain-Barre syndrome)،[١] وهي عبارة عن اضطراب يتمثّل بمهاجمة الجهاز المناعي للأعصاب، حيثُ يشعر المُصاب خلالها بضعف في العضلات، وبالوخز والخدران في العديد من أجزاء الجسم، كما يُمكن أن يفقد المُصاب أحياناً القدرة على الحركة بشكلٍ مؤقت، وغالباً ما تبدأ الأعراض بالتطوّر بشكلٍ سريع، حيث إنَّ غالبية المُصابين بهذه الحالة تسوء حالتهم بشدة بعد ثلاثة أسابيع من بداية ظهور الأعراض.[٥]
تعليق