احفظي طفلك. صحيحا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • احفظي طفلك. صحيحا

    احفظي طفلك. صحيحا

    من ابهج ما تختبره الام في حياتها اعجاب الناس بصحة طفلها وهذه الصحة تقوم على العناية الفائقة فعلى الام ان تعرف ان الناس يحملون على اجسادهم وفيها ميكروبات مرضية يجب عليها ان تقي طفلها منها وربما كان اكثر الناس خطرا اصدقاؤك المقربون الذين لحسن نيتهم وحبهم للطفل لا يدركون مدى الخطر الذي يعرضونه له من جزاء احتكاكهم به يعتقدون انهم اصحاء الاجسام وقد يكون هذا صحيحا الى حد بعيد انما هم مع ذلك يحملون الميكروبات ولا يتأثرون بها هم انفسهم انما تضر الاخرين وتجلب لهم الامراض ولا سيما للاطفال
    من القواعد التي يجب اتباعها ان لا تسمحي لاحد مصاب بزكام او الم في الحلق او سعال او حمى ان يلمس طفلك او يقترب منه حتى اذا كنت انت مصابة بالزكام يجب ان تكلفي غيرك الاهتمام به الى ان تكوني قد تخلصت من زكامك واذا لم تجدي من يقوم لك بذلك فضعي على انفك قناعا كما تفعل في المستشفيات الممرضات المولجات بالاعتناء بالاطفال ان اتخاذ التدابير الكفيلة بحفظ الصحة يعود دائما بالفائدة

    احفظي طفلك. صحيحا
    من ابهج ما تختبره الام في حياتها اعجاب الناس بصحة طفلها وهذه الصحة تقوم على العناية الفائقة فعلى الام ان تعرف ان الناس يحملون على اجسادهم وفيها ميكروبات مرضية يجب عليها ان تقي طفلها منها وربما كان اكثر الناس خطرا اصدقاؤك المقربون الذين لحسن نيتهم وحبهم للطفل لا يدركون مدى الخطر الذي يعرضونه له من جزاء احتكاكهم به يعتقدون انهم اصحاء الاجسام وقد يكون هذا صحيحا الى حد بعيد انما هم مع ذلك يحملون الميكروبات ولا يتأثرون بها هم انفسهم انما تضر الاخرين وتجلب لهم الامراض ولا سيما للاطفال
    من القواعد التي يجب اتباعها ان لا تسمحي لاحد مصاب بزكام او الم في الحلق او سعال او حمى ان يلمس طفلك او يقترب منه حتى اذا كنت انت مصابة بالزكام يجب ان تكلفي غيرك الاهتمام به الى ان تكوني قد تخلصت من زكامك واذا لم تجدي من يقوم لك بذلك فضعي على انفك قناعا كما تفعل في المستشفيات الممرضات المولجات بالاعتناء بالاطفال ان اتخاذ التدابير الكفيلة بحفظ الصحة يعود دائما بالفائدة

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	received_1355028475323410.jpg 
مشاهدات:	18 
الحجم:	57.7 كيلوبايت 
الهوية:	51627





  • #2

    كيف أحافظ على طفلي من الأمراض

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	كيف_أحافظ_على_طفلي_من_الأمراض.jpg 
مشاهدات:	15 
الحجم:	27.6 كيلوبايت 
الهوية:	51637


    الحصول على قسط كافٍ من النوم من المهم أن يحصل طفلك على ساعاتٍ كافية من النوم، إذ ينصح الخبراء أن ينام الأطفال في المرحلة الابتدائية ما بين 9 - 11 ساعة، والسبب يعود في ذلك إلى أنّ جودة النوم ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالسلوك وعادات الأكل والقدرة على مقاومة العدوى، حيثُ يُمكن أن تسبب قلة النوم زيادة رغبة الطفل في تناول الوجبات السريعة، والتي تؤدي بدورها إلى تقلبات مزاجية ونوبات غضب وزيادة خطر إصابته بالعدوى.[١] ممارسة التمارين الرياضية بشكلٍ يومي حاول تشجيع طفلك على ممارسة الرياضة الملاءمة لعمره لمدة 60 دقيقة على الأقل يوميًا، فقد يُساعدهم ذلك على:[١] النوم بشكل أفضل. محاربة العدوى. تحسين سلوكه. إدارة التوتر بشكل أفضل. تحسين أدائه في المدرسة.
    الحصول على اللقاحات يجدر بك الحرص على متابعة مواعيد التطعيم الخاصة بطفلك، ومراعاة حصوله عليها في وقتها، دون أي إهمال أو تأخير في ذلك، بما في ذلك لقاح الإنفلونزا الموسمية ولقاح كورونا، إذ تُعد اللقاحات من أفضل الوسائل التي تُساهم في منع انتشار العديد من الأمراض المختلفة.[٢] تعليم الطفل على ممارسة العادات الصحية والتي تشمل ما يأتي: علم طفلك على تنظيف أسنانه بالفرشاة مرتين يوميًا والتنظيف بالخيط مرة واحدة يوميًا، واصطحبه أيضًا إلى طبيب الأسنان كل 6 أشهر لإجراء تنظيف منتظم لأسنانه.[٣] علم طفلك كيفية غسل يديه بالطريقة الصحيحة ومتى يفعل ذلك (بعد استخدام الحمام، وقبل تناول الطعام، وبعد تنظيف أنفه)، فقد وجد بأنّ غسل اليدين بالماء والصابون لمدة 20 ثانية على الأقل تُعد من أهم الطرق لمنع انتشار الأمراض.[٢] نبّه طفلك على عدم مشاركة أغراضه الشخصية مع الآخرين، على سبيل المثال زجاجات المياه أو الطعام أو الأشياء الشخصية الأخرى.[٤] شجع طفلك على استخدام منديل عند السعال والعطس، واستخدام مطهر اليدين.[٤] علم طفلك على أن يترك مساحة بينه وبين الأشخاص المصابين بأمراض معدية.[٤] علم طفلك على تجنب عادة قضم الأظافر وعدم لمس العينين والفم، لتقليل احتمالية دخول الجراثيم المسببة للأمراض إلى جسده الصغير.[٤] تجنب تعريض الطفل للضغوطات النفسية عليك تجنّب تعريض الطفل للضغوطات النفسية، وما يترتب عليها من مشاعر توتّر وخوف واكتئاب، أثبتت بعض الأبحاث أنّ الضغوطات النفسية المتتالية يمكن أن يكون لها تأثير سلبي على صحة الأطفال، تمامًا كما يمكن أن تؤثر على صحة البالغين، لهذا قد تحتاج إلى معرفة كيفية اكتشاف أعراض التوتر وما هي طرق التعامل معها.[٢] التغذية السليمة التغذية السليمة لطفلك هي مفتاح التمتع بصحة جيدة، كما تساعد على تقوية جسمه وجهاز المناعة لديه مع بقائه خالياً من الأمراض معظم الوقت، من الضروري حصول طفلك على القيمة الغذائية الكاملة اللازمة لصحة جهازه المناعيّ، ولك من خلال التركيز على الإكثار من تناوله للخضروات والفواكه، واحرص على تقديم الماء والحليب له، وتجنب الوجبات السريعة.[

    تعليق


    • #3
      كيف أحافظ على صحة طفلي الرضيع

      اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	كيف_أحافظ_على_صحة_طفلي_الرضيع.jpg 
مشاهدات:	14 
الحجم:	31.6 كيلوبايت 
الهوية:	51644
      العناية بالطفل إن العناية بالطفل من الأمور التي تحتاج إلى نظرٍ دقيق وأوقات كثيرة، خاصة إذا كان الطفل حديث الولادة، لأن هذا الطفل يمتلك جسماً ضعيف البنية، وصغير الحجم، وسيكون جسمه أكثر تحسساً من الأجسام الاَخرى. نصائح لمحافظة الأم على صحة طفلها قام بعض الأطباء بوضع مجموعة من النصائح، والإرشادات التي من خلالها تستطيع الأم الحفاظ على صحة طفلها، وستمنع إصابته بالأمراض، ومن هذه القواعد : التواصل مع الطبيب، حيث يجب على الأم أن تزور طبيبها باستمرار، وبشكل منتظم من أجل الاطمئنان على صحة رضيعها، وحتى تستطيع الأستفسار عن أي شيء تريده، وأثناء زيارة الطبيب فإنه يتم عمل كافة الفحوصات للطفل، وذلك من أجل التعرف على صحته، وحتى تحصل الأم على النصائح حول وضع طفلها، وكيفية العناية به . كما يوجد العديد من المشاكل التي يُعاني منها الأطفال، والتي يجب على الأهل معرفتها، حتى يستطيعوا التعامل معها ومنها : ارتفاع درجة حرارة الرضيع . مشاكل يتعرض لها الجهاز الهمضمي، مثل الإسهال، والتي تحدث نتيجة أسباب متنوعة . مشاكل تحدث في الجلد . انغلاق في مجرى التنفس


      أمور هامّة لصحّة الطفل إن التعامل مع الأطفال يكون مختلفاً عن الأشخاص الذين يكونون في المراحل العمرية المختلفة، لكونهم يحتاجون إلى الهدوء والاهتمام، ومن الأمور التي يجب على الأهل الأهتمام بها، حتى يضمنوا صحة جيدة لأطفالهم : الاعتماد على الرضاعة الطبيعية في تغذية الطفل، لأن حليب الأم يحتوي على عناصر لا يتضمنها الحليب الصناعي، فهو يمتلك المضادات الحيوية، التي تمنح جسم الطفل المناعة ضد الأمراض . إجراء الفحوصات المستمرة، مع الحرص على تلقي طفلهم كافة الطُعومات، للحفاظ على صحة الطفل، وهذا يُعتبر من واجب الأم، والتي يجب أن تتابع حالة طفلها . معرفة الأم كيفية التعامل مع طفلها في حال حصول الحازوقة، وخاصة بعد تناول الحليب، وفي حال كانت هذه الحازوقة قوية، واستمرت لبعض ساعات، فيجب على الأهل الاتصال بالطبيب . يجب على الأهل الحرص على وضع طفلهم على بطنه لبعض الدقائق، وبحضورهم، لأن هذا يُساعد على تقوية عضلات الجسم . عدم وضع الطفل بعد الرضاعة، لأن هذا سُيؤدي إلى خروج الحليب، مما يُعرض الطفل إلى الشردقة، وأحياناً يصل الحليب إلى الأذن، ويُسببب الالتهابات . التدريج في إطعام الطفل، لأن من الأفضل معرفة ردة فعل الأطفال، عندما يتناولون أنواعاً مُختلفة من الطعام، وفي حال استجاب الأطفال لها فيستطيع الأهل تقديمها لهم . محافظة الأم على طعامها، فمن خلاله يكسب الطفل غذاءه، والذي يأخذها عن طرق الحليب، حيث ينصح الأطباء الأمهات بتناول الوجبات الغنية بالفيتامينات، والأملاح، ويجب أن تبتعد عن الأطعمة التي قد تسبب المشاكل لها، ولطفلها . والأهم من تلك الخطوات؛ أنه يجب على الأم أن تحرص على تنظيف طفلها، من أجل حمايته من الأمراض، والالتهابات . فيديو عن الأسئلة الشائعة حول حديثي الولادة ولمزيد من المعلومات حول أبرز الأمور التي يجب أن تعرفها الأم للعناية بابنها حديث الولادة يمكنكم مشاهدة فيديو للدكتورة فداء الغرابلي أخصائية طب الأطفال تجيب عن الأسئلة الشائعة حول الأطفال حديثي الولادة.

      تعليق


      • #4
        كيف أحمي طفلي الرضيع من البرد

        اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	كيف_أحمي_طفلي_الرضيع_من_البرد.jpg 
مشاهدات:	15 
الحجم:	16.7 كيلوبايت 
الهوية:	51647 التأكد من جفاف ملابس الرضيع يجب التأكّد من جفاف الرضيع؛ لأن انخفاض درجة حرارة الجسم يحدث بشكل أكبر إذا كان الطفل يرتدي ملابس رطبة، أو عند تعرضه لدرجات حرارة منخفضة لفترات طويلة، كما أن الأحذية والمعاطف المقاومة للماء تساعد في المحافظة على جفاف الطفل، مع الحرص على تفقّد حفاضة الطفل بشكل متكرر عند البقاء خارج المنزل مدة تزيد عن نصف ساعة.[١] حماية وجه الرضيع عند الخروج في البرد يعد تنفس الهواء البارد قاسياً على رئتي الطفل الرضيع، لذلك يجب الحرص على تغطية وجهه من التعرّض للرياح عن طريق استخدام غطاء العربة، أو كرسي السيارة، وغيرها، وتجنب استخدام (اللفحات) الطويلة، التي قد تعرّض الطفل لخطر الاختناق، والحرص على عدم تغطية وجهه إذا كان عمره أقل من عام؛ لأن ذلك قد يؤدي إلى انقطاع نفسه.[١]

        الحرص على إلباس الرضيع جيداً يجب الحرص على إلباس الرضيع طبقة إضافية من الملابس مقارنة بالملابس التي يرتديها البالغون، مع إلباسه القفّازات، والجوارب، والقبعات، ولف جسده للمحافظة على حرارة جسمه، ويجب الحرص على إزالة هذه الطبقات فور العودة إلى المنزل، أو الدخول إلى مكان دافئ؛ لتجنّب زيادة حرارة جسم الطفل.[٢] تجنب تحميم الرضيع بشكل يومي يمكن أن يسبّب الماء جفاف جلد الرضيع، ولا يحتاج معظم الأطفال الاستحمام بشكل يومي في فصل الشتاء، ويجب الانتباه إلى استخدام الماء الدافئ وليس الحار، وعدم وضع الرضيع فيه لمدة طويلة، ووفق الدكتور مونتاج يمكن تطبيق مرطب جيد على جلد الطفل بعد تجفيفه دون استخدام الكيماويات، وتكرار تطبيقه كلما احتاج إلى الأمر إلى ذلك خلال اليوم، كما يجب الحرص على استشارة طبيب الأطفال عند ملاحظة احمرار الجلد أو تهيجه.[٣]

        تعليق


        • #5
          كيف أعالج طفلي الرضيع من الزكام

          اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	كيف_أعالج_طفلي_الرضيع_من_الزكام.jpg 
مشاهدات:	15 
الحجم:	28.4 كيلوبايت 
الهوية:	51649



          نصائح لتخفيف زكام الرضيع منزليًا توجد مجموعة من النصائح التي تساعد على تخفيف أعراض الزكام (بالإنجليزية: Common Cold)، أو نزلات البرد، أو نزلة البرد، أو البرد، أو الرشح، أو الضناك، أو الضُّود لدى الرضيع، ويمكن تطبيقها منزليًا، ومن هذه النصائح نذكر الآتي: الراحة يُوصى بأخذ الرضيع الراحة الكافية عند إصابته بالزكام، وذلك لأنّ النوم الكافي وأخذ القسط الوفير من الراحة يساعد بالضرورة على الشفاء والتعافي من الزكام، ومن الوسائل التي تساعد على الراحة: تجنب الأماكن المزدحمة والتي يعج فيها الضجيج، فضلًا عن أهمية أخذ التدابير الآتية بعين الاعتبار عند نوم الرضيع

          الحرص على نوم الطفل الرضيع على سطح مستوٍ ليّن، وتجنب إمالة رأس الطفل أو جسمه إلى الأمام -لداعي تخفيف الاحتقان- فمثل هذه التصرفات تزيد من فرصة حدوث متلازمة موت الرضيع المفاجئ (بالإنجليزية: Sudden infant death syndrome). تجنب نوم الرضيع في مقعد السيارة، أو في مقاعد نطاطة أو متأرجحة في المنزل أو خارجه، لأنّها غير آمنة. عدم استخدام الوسائد لرفع رأس الرضيع أو أي شيء آخر. عدم وضع أي شيء تحت ساقَي الرضيع لرفع مستواه. تقديم السوائل بكميات كافية إنّ المخاط الذي قد يُصاحب الزكام وارتفاع درجة الحرارة كذلك قد يزيد من معدل السوائل والكهرليات المفقودة، ولذلك يُنصح بالحرص على إرضاع الطفل كميات كافية من الحليب وتقديم الماء له بكميات معقولة، والجدير بالعلم أنّ تقديم السوائل يجب أن يكون بالكميات الكافية دون الحاجة لتقديم كميات إضافية تفوق حاجة الطفل، هذا فضلًا عن أهمية التذكير بأنّ حليب الأم أو الرضاعة الطبيعية تساهم بشكل فعال في محاربة فيروسات نزلات البرد وتساعد على التخلص منها، ولذلك يجدر بالأم المرضع المحافظة على الرضعة الطبيعية خاصة خلال هذه الفترة،[١][٣] وأمّا بالنسبة للماء فيمكن تقديمه بأمان أكثر للرضع الذين يبلغون من العمر ستة أشهر فأكثر، إذ تساعد السوائل في المحافظة على رطوبة الجسم بما في ذلك الأنف والفم، وتقي من الإصابة بالجفاف.[٤] استخدام قطرات الأنف الملحية وسحب المخاط من الأنف يمكن استخدام قطرات الأنف الملحية التي تُباع دون وصفة طبية في الصيدليات، وذلك في حال أوصى الطبيب باستخدامها، كما يمكن تحضيرها في المنزل باستخدام الماء المغلي بعد تبريده، كما يُوصى باستخدام حقنة مطاطية مخصصة لسحب المخاط من أنف الرضيع، وأمّا بالنسبة لطريقة استخدامها فيجدر تفريغها من الهواء بالضغط عليها والاستمرار في ذلك، ثمّ إدخال رأسها في أنف الرضيع بما يُقارب 1 سم، ثمّ إفلاتها من الضغط باليد، وإبقاؤها في أنف الرضيع فترة قصيرة من الزمن حتى يتم سحب المخاط، ثم سحبها من أنف الرضيع وتفريغ المخاط في منديل والتخلص منه، ويمكن تكرارها عند الحاجة مع الحرص على تنظيفها بعد كل استخدام بالماء والصابون.[٥][٤] ترطيب الغرفة يساعد استخدام جهاز الترطيب على ترطيب الغرفة، ويمكن وضع هذا الجهاز في غرفة نوم الرضيع، وذلك لتحسين التنفس وتخفيف الاحتقان، وترطيب الجيوب الأنفية والحدّ من السعال،[٦][١] ويجدر التنويه إلى أهمية تنظيف أجهزة الترطيب بشكل دوري منعًا لنمو البكتيريا والعفن فيها والتي تُسبب المرض للرضيع،[٧] وفي حال عدم توفر جهاز الترطيب يمكن أخذ الرضيع إلى الحمام بعد تشغيل صنبور الماء الساخن حتى يمتلئ الحمام ببخار الماء الساخن، ثمّ حمل الرضيع والجلوس به في جو الحمام المليء بالبخار لمدة خمس عشرة دقيقة، مع الحرص على عدم الاقتراب من الماء الساخن وكذلك عدم ترك الرضيع وحده في الحمام.[٨] الاستحمام بالماء الدافئ يمكن أن يُساعد استحمام الرضيع بماء دافئ أو فاتر على تنظيم درجة حرارة جسمه بشكل أفضل، ويُنصح بذلك فقط في حال كان الرضيع يُعاني من ارتفاع مزعج في درجات الحرارة.[٩] استخدام المرطبات يمكن استخدام الفازلين لدهن الأنف من الخارج لتقليل الشعور بالتهيج، مع الحرص ألا يدخل المرطب فتحات الأنف.[٨] تدليك الصدر بالبخار يُقصد بهذه الطريقة ما يتم شراؤه من الصيدليات ويُوضع على صدر الطفل أو ظهره بهدف تخفيف أعراض الزكام لديه، ويجدر الانتباه إلى تعليمات المُصنّع؛ فبعض الأنواع لا تُستخدم لمن هم دون الشهر الثالث من العمر، ولا تُطبّق هذه المنتجات على فتحات الأنف

          تعليق


          • #6
            علاج الطفل الرضيع من الزكام دوائيًا حقيقة لا يوجد علاج يشفي من الزكام، وإنّما توجد بعض الخيارات التي تساعد على تخفيف أعراضه، وبعد تطبيق الخيارات والنصائح المذكورة أعلاه يمكن اللجوء إلى الخيارات الدوائية بعد استشارة الطبيب، وفي سياق الحديث عن الأدوية واستخدامها لدى الرضع فيجدر التنويه إلى عدم استخدام أدوية البرد والسعال للرضع إذ إنّها غير آمنة، وكذلك يُنصح بتجنب الأدوية التي تباع دون وصفة طبية، ويمكن اللجوء إلى خافضات الحرارة إن كانت الحرارة تُسبب الإزعاج للرضيع مع الحرص على الالتزام بتعليمات العبوة المرفقة كاملة، وأمّا بالنسبة للمضادات الحيوية فهي غير فعالة على الإطلاق في علاج الزكام.[١١] الأدوية الخافضة للحرارة تساهم الأدوية الخافضة للحرارة في خفض حرارة الرضيع التي قد ترافق الزكام، ولكنّ هذه الأدوية لا تُعالج الزكام بحد ذاته، وحقيقة يُعدّ ارتفاع درجة الحرارة البسيط من الأمور الجيدة التي تُعطي انطباعًا عن محاربة الجسم للعدوى، ولذلك في حال كان الارتفاع بسيطًا ولا يُسبب الإزعاج للطفل لا داعي لإعطاء الأدوية، ولكن في حال كان الارتفاع ملحوظًا فيمكن إعطاء الباراسيتامول بالجرعة الصحيحة إذا كان عمر الرضيع أكثر من ثلاثة أشهر، ويفضل استشارة الطبيب حول الجرعة المناسبة في أي من الحالات، ويمكن إعطاء الآيبوبروفين للرضع الذين بلغوا الشهر السادس من العمر فأكثر بشرط أن يتم الالتزام بالجرعة الموصوفة، وأمّا الرضع الأصغر من ذلك فيتطلب إعطاؤهم الآيبوبروفين استشارة الطبيب، ويجدر التنبيه إلى عدم إعطاء أي من خافضات الحرارة للرضع الذين يُعانون من الجفاف أو يتقيؤون بشكل مستمر.[١٢][١٣] أدوية البرد والسعال أوصت إدارة الغذاء والدواء (بالإنجليزية: Food and Drug Administration) بعدم إعطاء أدوية البرد والسعال التي تباع دون وصفة طبية لمن هم دون السنة الثانية من العمر، فهي لا تُعالج الزكام ولا تقلل مدة ظهور الأعراض، وإنّما قد يكون استخدامها مصحوبًا بخطر.[١٤] حالات تستدعي مراجعة الطبيب تجدر مراجعة الطبيب في حال إصابة الرضيع بالزكام في حال كان دون الشهر الثالث من العمر، وأمّا بالنسبة لمن هم أكبر من ذلك؛ فتجدر مراجعة الطبيب في حال حدوث أي مما يأتي:[١٥] بلوغ درجة الحرارة 38 درجة مئوية فأكثر. مواجهة صعوبة في التنفس. احمرار العينين أو ظهور إفرازات صفراء أو خضراء من العينين. السعال المستمر. ظهور إفرازات خضراء سميكة من الأنف لعدة أيام. التهيج غير الطبيعيّ أو ظهور علامات تدل على شعور الطفل بألم في أذنه. ظهور أعراض أخرى مقلقة كالبكاء غير الطبيعيّ. عدم تبليل الحفاظات كالمعتاد. نصائح لتقليل عدد مرات إصابة الرضيع بالزكام من الممكن أن يُصاب الرضيع بالزكام من فترة لأخرى، وفي الواقع توجد مجموعة من النصائح التي يمكن تقديمها لتقليل فرصة تعرضه لهذه العدوى الفيروسية، ومن أهم هذه النصائح الحدّ من تعرض الرضيع للميكروبات على اختلاف أنواعها والحرص على تقوية وسائل دفاع الجسم لديه ضد الأجسام الممرضة المختلفة، وذلك باتباع مجموعة من الإرشادات الصحية، ومن اهمّ هذه الإرشادات ما يأتي:[٢] الحرص على غسل اليدين بشكل جيد قبل التعامل مع الرضيع وخاصة إذا كان حديث الولادة، وفي هذا السياق نُشير إلى أهمية إرشاد أفراد العائلة والأصدقاء إلى ضرورة غسل اليدين بالماء والصابون قبل حمل الرضيع أو التعامل معه بطريقة أو أخرى، وكذلك يجدر بالأم غسل يديها بالماء والصابون خاصة بعد تغيير حفاظة الرضيع وقبل تحضير الطعام له. الحرص على إبعاد الرضيع عن الأماكن التي توجد فيها العدوى بأي من أشكالها، ومن ذلك الحرص على عدم مخالطة الرضيع للأطفال والبالغين المصابين بأي مرض أو عدوى. تغطية الفم والأنف بمنديل عند السعال أو العطاس، ويجدر تعليم أفراد الأسرة وكل من هو قريب من الرضيع أهمية تغطية الفم والأنف عند السعال أو العطاس، مع الحرص على أن يكون السعال أو العطاس بعيدًا عن الرضيع قدر المستطاع، ويُنصح بالتخلص من المنديل فور الانتهاء من استخدامه، وأمّا بالنسبة للأطفال فيجدر تعليمهم كيفية السعال أو العطاس في مرفق اليد تجنبًا لانتقال الرذاذ إلى الرضيع. المحافظة على جسم الطفل رطبًا، وذلك بتزويده بالسوائل المناسبة لعمره؛ إذ تُنصح الأمهات بتقديم كميات كافية من الحليب سواء كان طبيعيًا أم صناعيًا للرضع بشكل مستمر، مع الحرص على تقديم الماء للرضع الذين يبدؤون بتناول الطعام الصلب، وفي سياق هذا الحديث يُشار إلى تجنب تقديم عصير الفواكه إلى الرضع الذين تقل أعمارهم عن سنة، وذلك بالاستناد إلى التوصيات التي قدمتها الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال (بالإنجليزية: American Academy of Pediatrics). المحافظة على ألعاب الرضيع ولهّايته وأشيائه الشخصية نظيفة، وخاصة إذا كان يتبادلها مع الآخرين. تجنيب الرضيع التدخين السلبي بأي شكل من أشكاله؛ إذ يجدر إبعاد الرضيع عن المُدخّنين وكذلك عن الأماكن التي يُحتمل أن يكون فيها التدخين بأي من أشكاله، وذلك لأنّ التدخين يزيد فرصة الإصابة بعدوى الجهاز التنفسي العلوي باختلاف أنواعها بما في ذلك الزكام، وتجدر الإشارة إلى أنّ الأطفال والرضع الذين يعيشون في بيت فيه مُدخّن تكون فرصة إصابتهم بعدوى الجهاز التنفسي العلوي بما فيها الزكام أعلى، فضلًا عن أنّ مدة استمرار الأعراض تكون أطول في حال الإصابة. الحرص على إرضاع الطفل رضاعة طبيعية قدر المستطاع، وقد أوصت الجمعية الأمريكية لطب الأطفال بأهمية إرضاع الطفل رضاعة طبيعية إلى عمر السنة، فقد تبيّن أنّ الأطفال الذين يرضعون رضاعة طبيعية أقل عرضة للإصابة بالأمراض على اختلافها بما في ذلك الزكام مقارنة بالأطفال الذين يرضعون رضاعة صناعية فقط، ويُعزى ذلك إلى وجود الأجسام المضادة في حليب الأم بطريقة يصعب مكافأتها بالحليب الصناعيّ. الحرص على أخذ الرضيع المطاعيم كاملة؛ فعلى الرغم من عدم وجود مطعوم يقي من الزكام، أي أنّ هذه المطاعيم لا تقي من الإصابة بالزكام، إلّا أنّها تقلل فرصة تطور الحالة إلى أمراض أو مشاكل صحية أكثر شدة وخطورة.



            تعليق


            • #7
              علاج سريع للزكام عند الأطفال

              اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	علاج_سريع_للزكام_عند_الأطفال.jpg 
مشاهدات:	11 
الحجم:	31.3 كيلوبايت 
الهوية:	51655


              علاج سريع للزكام عند الأطفال عند الحديث عن علاج سريع للزكام عند الاطفال تجدر الإشارة إلى أنّه لا يوجد علاج شافٍ للإصابة بالضنك، أو نزلة البرد، أو الرشح، أو الضنود، أو الزكام (بالإنجليزية: Common cold)؛ لكنه يختفي من تلقاء نفسه دون الحاجة إلى أخذ دواء في أغلب الحالات، ومع ذلك توجد عدد من الخيارات الدوائية التي تساعد على تخفيف الأعراض التي قد ترافق الزكام بسرعة؛ كالصداع، والشعور بألمٍ في العضلات، والحمّى؛ فقد يوصي الطبيب بإعطاء الطفل أحد أنواع مسكنات الألم المناسبة له والتي يتم وصفها بناءً على عمر الطفل ووزنه، وتشمل: الباراسيتامول (بالإنجليزية: Paracetamol) أو الآيبوبروفين (بالإنجليزية: Ibuprofen) لتخفيف حرارة الطفل وتسكين الألم،[١] مع ضرورة الإشارة إلى أن الباراسيتامول لا يجدر إعطاؤه للأطفال الذين تقل أعمارهم عن ثلاثة أشهر إلا باستشارة الطبيب، أما الآيبوبروفين فلا يجوز إعطاؤه لمن تقل أعمارهم عن 6 أشهر، كما يجب تجنب إعطاء هذه الأدوية للطفل الذي يعاني من الجفاف أو الاستفراغ المستمر وتجدر مراجعة الطبيب في هذه الحالة.[٢][٣] كما يجب تجنب إعطاء الأسبرين (بالإنجليزية: Aspirin) كخافض للحرارة سواءً للأطفال أو المراهقين لارتباطه بمتلازمة راي (بالإنجليزية: Reye syndrome) لدى هذه الفئات العمرية، والتي تعد مشكلةً صحيةً خطيرة وقد تكون مهددةً للحياة بالرغم من كونها نادرة الحدوث، وفي هذا السياق أيضًا تجدر الإشارة إلى أن بعض الأدوية التي تصرف دون وصفةٍ طبية، وبشكلٍ خاص أدوية السعال والزكام يجب تجنبها وعدم إعطائها للأطفال الذين تقل أعمارهم عن 4 سنوات وذلك وفقًا لمؤسسة الغذاء والدواء (بالإنجليزية: Food and drug administration)؛ وبالتالي فإنه تجب استشارة الطبيب قبل إعطاء الطفل أيّ أدوية بما في ذلك التي تصرف دون وصفةٍ طبية لتخفيف أعراض الزكام، ومنها: مُضادات الهيستامين (بالإنجليزية: Antihistamines) ومُضادات الاحتقان (بالإنجليزية: Decongestants)، وأدوية السُّعال، والتي يشار إلى أنها لا تساهم بشكلٍ فعال في علاج الزكام عند الطفل وإنما قد تُعرّضه لبعض الآثارٍ الجانبية

              نصائح وإرشادات ينصح باتباع النصائح والإرشادات الآتية لتخفيف الأعراض المرافقة للزكام:[١] وضع قطراتٍ من المحلول الملحي في فتحتي أنف الطفل؛ لتخفيف احتقان الأنف. تشغيل جهاز ترطيب الهواء بالرذاذ البارد؛ لزيادة رطوبة الهواء في مكان وجود الطفل. مصُّ قطعة من الحلوى الصلبة (إذا كان عمر الطفل يسمح بذلك) أو إعطاء الطفل أحد أنواع شراب السُّعال المناسبة له بعد استشارة الطبيب؛ وذلك لتخفيف الشعور بألم الحلق لدى الأطفال الذين تزيد أعمارهم عن 6 سنوات. الاستحمام بالماء الدافئ أو استخدام ضمادةٍ دافئةٍ؛ لتخفيف الشعور بألم العضلات. استنشاق بخار الماء؛ مما يُساعد على فتح مجرى التنفّس وإزالة انسداد الأنف. وضع القليل من الفازلين على الجلد تحت الأنف؛ لترطيب المنطقة وتخفيف خشونتها. توفير الراحة التامّة للطفل وإبقائه في المنزل دافئًا؛ لمُساعدته على التعافي واستعادة طاقة الجسم كاملة.[٤] الغرغرة بالماء الدافئ والملح؛ لتخفيف الشعور بألم التهاب الحلق.[٤] استخدام شفّاط الأنف أو المحقنة الأنفية؛ لتنظيف وشفط المخاط من أنف الطفل.[٣] شرب كمياتٍ كافيةٍ من السوائل؛ للمساعدة على ترقيق المُخاط وتعويض السوائل المفقودة من الجسم بسبب الحمّى، والاستفراغ، والإسهال.[٤] مُساعدة الطفل على نفث أنفه بانتظام إن كان قادرًا على ذلك.[٣] الإكثار من تناول الفاكهة والحساء الدافىء للأطفال الأكبر عمرًا وتجنب شرب المشروبات الغازية أو تلك المحتوية على الكافيين.[٣] رفع رأس الطفل قليلًا أثناء نومه؛ للمساعدة على تخفيف الاحتقان.[٣] تجنب تعريض الطفل للمُهيّجات؛ كدّخان السجائر مثلًا.[٣] دواعي مراجعة الطبيب تجدر مراجعة الطبيب عند الشك بوجود مشكلةٍ صحيةٍ لدى الطفل تزيد عن مجرد الإصابة بالزكام، أو إذا تفاقمت الأعراض أو ازدادت سوءًا بدل تحسنها، أو إذا ظهرت أيّ من الأعراض أو العلامات الآتية على الطفل:[١] ضيق التنفّس. الشعور بألمٍ في الصدر أو المعدة. التعب أو الخمول غير الاعتيادي. تزايد الشعور بالصداع أو ألم الوجه أو الحلق. التهاب الحلق المؤلم بشدةٍ بحيث يعيق عملية البلع. عدم القدرة على الاحتفاظ بمحتوى المعدة من الطعام أو الشراب أو عدم الحصول على كميةٍ كافيةٍ من السوائل. السعال المصحوب بالكثير من المخاط. انتفاخ الغدد أو العقد الليمفاوية في الرقبة. الشعور بألمٍ في الأذن. ارتفاع درجة حرارة جسم الطفل إلى 39.3° أو أكثر، أو ارتفاعها إلى 38.0° أو أكثر مع استمرار بقائها مرتفعة لأكثر من يوم واحد

              تعليق


              • #8
                مشكلة عدم نوم الطفل الرضيع

                اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مشكلة_عدم_نوم_الطفل_الرضيع.jpg 
مشاهدات:	17 
الحجم:	35.7 كيلوبايت 
الهوية:	51657


                مشكلة عدم نوم الطفل الرضيع ينام الأطفال حديثو الولادة حوالي 17 إلى 18 ساعة خلال الأسابيع الأولى من ولادتهم، و15 ساعة في اليوم عند تجاوز الشهر الثالث، مع ذلك فإنهم لا ينامون بشكلٍ متواصل أبداً أي أنهم لا ينامون ما يزيد عن ثلاث أو أربع ساعات متواصلة في الليل أو النهار، ونتيجة ذلك يقع على عاتق الأم الاستيقاظ في الليل لإطعام صغيرها، ولكن عندما لا يستطيع الطفل النوم لأكثر من ساعة فإن ذلك يشير إلى أنه يعاني من مشكلة يجب حلها أو الحذر منها لذلك لا بدَّ من التعرف على أهم أسباب عدم نوم الطفل الرضيع. أسباب عدم نوم الطفل الرضيع حداثة سن الطفل: بشكلٍ عام لا ينتظم النوم عند الأطفال قبل ستة أسابيع على الأقل من يوم ولادتهم. مساعدة الأم له على النوم: عندما يعتاد الطفل أن تهزه والدته أو تحمله حتى ينام لن يتعلم أن ينام وحده أبداً، لذلك من الأفضل أن تدخله الأم إلى غرفته عندما يشعر بالنعاس حتى يهدأ وينام وحده. الشعور بالتعب الشديد: إذا مرّ وقت نوم الطفل وهو مستيقظ قد يؤدي ذلك إلى قلقه برغم شدة تعبه وإرهاقه، في مثل هذه الحالة من الأفضل تنظيم أوقات نوم قيلولة الطفل مع الانتباه إلى أنَّه يحتاج على الأقل من 11 إلى 14 ساعة نوم في اليوم الواحد. القلق من الانفصال عن الأم: حتى ينام الطفل بشكلٍ مريح وجيد يجب أن تُشعر الأم طفلها بالاطمئنان وأنها بجانبه إذا احتاج لها. عدم الالتزام بعادات محددة قبل النوم: هناك بعض العادات المساعدة على نوم الطفل من خلال تأهيله نفسياً وجسدياً على الاسترخاء والنوم مثل حمام قبل النوم، أو قصة قبل النوم، أو تهدئة الإضاءة، أو إغلاق التلفاز. قلة أوقات القيلولة المتاحة: عندما لا يحصل الأطفال على قيلولة خلال ساعات النهار، يصعب عليهم الذهاب للنوم أثناء الليل، فمن المهم أن تتأكد الأم من حصول طفلها على مقدار ما يحتاجه من الراحة أثناء ساعات اليوم. اللحمية: تصعب اللحمية التنفس عند الصغار أثناء النوم، مما يؤدي ذلك إلى استيقاظ الطفل وقلقه، ولعلاج هذه الحالة يجب استشارة طبيب الأطفال لمعرفة الأسلوب والطريقة المناسبة للعلاج. الشخير: في العادة لا يؤثر الشخير على نوم الأطفال ولكن إذا تبيَّن أنه يؤثر على نومهم يجب على الوالدين استشارة طبيب الأطفال. الأدوية : بعض الأدوية لها أعراض أجانبية تؤثر على نوم الطفل وتمثل مصدراً لإزعاجه وقلقه. الحساسية والربو: قد تؤثر هذه الأمراض سلبياً على نوم الطفل.

                تعليق

                يعمل...
                X