أعراض نقص النمو عند الأطفال
أعراض نقص النمو عند الأطفال يجدر بالذكر أنَّه لا تظهر التغيرات الطبيعية على المراهقين الذين عانوا من نقص النمو في طفولتهم عند وصولهم إلى سن البلوغ، إذ يعاني الأطفال المصابون بنقص النمو من عدم التطور البدني والنمو بشكل طبيعي مقارنة بأقرانهم، ويبدو الفرق واضحاً بينهم وبين الأطفال السليمين من نفس العمر، إذ إنَّهم يبدون أقصر وأصغر منهم،[١] ومن أعراض نقص النمو ما يأتي:[٢] عدم تطابق وزن وطول ومحيط رأس الأطفال الذين يعانون من نقص النمو مع مخططات النمو القياسية. بطء أو توقف النمو. تأخر تطور المهارات العقلية والاجتماعية. تأخر ظهور الخصائص الجنسية الثانوية. البكاء المفرط.[٣] الخمول.[٣] الإمساك.[٣] التهيج المفرط.[٣] تأخر تطور المهارات البدنية، مثل: المشي، والتدحرج، والجلوس.[٣] كما قد تظهر بعض الأعراض المتعقلة بنقص النمو على الأطفال الصغار، ومنها:[٤]
عدم تقبل الطعام. الإصابة بالتقيؤ أو الإسهال. النوم لأوقات طويلة جداً أو قصيرة للغاية. البكاء بصوت ضعيف. فقدان الوزن، أو عدم اكتساب الوزن المناسب. تصلب العضلات أو مرونتها. البطء في عملية النمو والتطور. عدم اهتمام الطفل بما يدور من حوله. الكسل والخمول. عدم قدرة الطفل على التواصل البصري. ومن الجدير بالذكر أنَّه توجد العديد من المشاكل الصحية التي تتشابه أعراضها مع أعراض نقص النمو، فعلى سبيل المثال قد يتعرض بعض الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية إلى مشاكل في زيادة الوزن وبطء في النمو، لذلك تتوجب مراجعة الطبيب للحصول على التشخيص الصحيح.[٣][٥] دواعي مراجعة الطبيب يتوجب طلب المساعدة الطبية عند ملاحظة التغيرات الآتية على الطفل:[٦] انخفاض معدل زيادة وزن الطفل. ظهور مشاكل في شهية الطفل لأكل الطعام، أو في حال ملاحظة أي تغير في أنماط أكل الطفل. انفعال الطفل وبكاؤه بسرعة، ومواجهة صعوبة في تهدئته.[٧] ظهور أي من علامات الجفاف، مثل: البكاء دون دموع، أو ملاحظة جفاف الفم، أو قلة التبول، ويمكن الكشف عن ذلك من خلال عدد الحفاظات التي يبللها الطفل يومياً، ففي حال بلل الطفل أقل من 4 حفاظات خلال اليوم فيعد ذلك مؤشراً للإصابة بالجفاف.[٧] نوم الطفل لساعات أكثر أو أقل من المعتاد.[٧] عدم استجابة الطفل لما حوله.[٧] تورم جسم الطفل وتغير لون بشرته.[٧] ملاحظة أي اعتداء على الطفل سواء كان جسدياً أو نفسياً.[٧] فقدان الوزن غير الطبيعي.[٨] عدم نمو الطفل بالشكل المتوقع.[٨] ظهور أعراض جديدة على الطفل.[٨] وتوجد مجموعة من الأعراض التي تظهر على الأطفال الرضع وتستوجب مراجعة الطبيب، ومنها ما يأتي:[٩] فقدان الشهية. فقدان الوزن. الإصابة بالإسهال. التقيؤ. النعاس. أما في الحالات التي لوحظ فيها أنَّ الطفل يواجه صعوبة في عملية التنفس، أو في حال إغمائه فيتوجب طلب المساعدة الطبية العاجلة.[٨] طرق للحفاظ على نمو الطفل يعد إجراء الفحوصات المنتظمة من الأمور المهمة التي تساعد على الكشف عن نقص النمو لدى الأطفال،[١٠] كما توجد العديد من النصائح التي يمكن اتباعها للمساعدة على نمو الطفل وتطوره بشكل سليم، ومنها ما يأتي:[١١] الراحة والنوم لعدد ساعات كافٍ: تختلف أنماط النوم لدى الأطفال بناءً على عمر الطفل وطبيعة الطفل نفسه، لكن يحتاج معظم الأطفال إلى ما بين 10 إلى 12 ساعة من النوم في الليلة الواحدة، إذ يمنح النوم أجسام الأطفال الراحة التي يحتاجونها للنمو بشكل جيد. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام: إنَّ ممارسة الأطفال للأنشطة الممتعة، مثل ركوب الدراجات أو المشي تعزز الصحة واللياقة البدنية، وتساعدهم في الحفاظ على وزن صحي. الحصول على الغذاء الصحي والمتوازن: إنَّ النظام الغذائي المتوازن الغني بالفيتامينات والمعادن الأساسية يساعد الأطفال على النمو بصورة مناسبة، كما يعد شرب الماء والحليب من الأمور المهمة لنمو الطفل وصحته، ويجدر التنبيه إلى ضرورة إطعام الطفل الحلويات بكميات مناسبة وبأوقات مناسبة كذلك.[١١][١٢]
أعراض نقص النمو عند الأطفال يجدر بالذكر أنَّه لا تظهر التغيرات الطبيعية على المراهقين الذين عانوا من نقص النمو في طفولتهم عند وصولهم إلى سن البلوغ، إذ يعاني الأطفال المصابون بنقص النمو من عدم التطور البدني والنمو بشكل طبيعي مقارنة بأقرانهم، ويبدو الفرق واضحاً بينهم وبين الأطفال السليمين من نفس العمر، إذ إنَّهم يبدون أقصر وأصغر منهم،[١] ومن أعراض نقص النمو ما يأتي:[٢] عدم تطابق وزن وطول ومحيط رأس الأطفال الذين يعانون من نقص النمو مع مخططات النمو القياسية. بطء أو توقف النمو. تأخر تطور المهارات العقلية والاجتماعية. تأخر ظهور الخصائص الجنسية الثانوية. البكاء المفرط.[٣] الخمول.[٣] الإمساك.[٣] التهيج المفرط.[٣] تأخر تطور المهارات البدنية، مثل: المشي، والتدحرج، والجلوس.[٣] كما قد تظهر بعض الأعراض المتعقلة بنقص النمو على الأطفال الصغار، ومنها:[٤]
عدم تقبل الطعام. الإصابة بالتقيؤ أو الإسهال. النوم لأوقات طويلة جداً أو قصيرة للغاية. البكاء بصوت ضعيف. فقدان الوزن، أو عدم اكتساب الوزن المناسب. تصلب العضلات أو مرونتها. البطء في عملية النمو والتطور. عدم اهتمام الطفل بما يدور من حوله. الكسل والخمول. عدم قدرة الطفل على التواصل البصري. ومن الجدير بالذكر أنَّه توجد العديد من المشاكل الصحية التي تتشابه أعراضها مع أعراض نقص النمو، فعلى سبيل المثال قد يتعرض بعض الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية إلى مشاكل في زيادة الوزن وبطء في النمو، لذلك تتوجب مراجعة الطبيب للحصول على التشخيص الصحيح.[٣][٥] دواعي مراجعة الطبيب يتوجب طلب المساعدة الطبية عند ملاحظة التغيرات الآتية على الطفل:[٦] انخفاض معدل زيادة وزن الطفل. ظهور مشاكل في شهية الطفل لأكل الطعام، أو في حال ملاحظة أي تغير في أنماط أكل الطفل. انفعال الطفل وبكاؤه بسرعة، ومواجهة صعوبة في تهدئته.[٧] ظهور أي من علامات الجفاف، مثل: البكاء دون دموع، أو ملاحظة جفاف الفم، أو قلة التبول، ويمكن الكشف عن ذلك من خلال عدد الحفاظات التي يبللها الطفل يومياً، ففي حال بلل الطفل أقل من 4 حفاظات خلال اليوم فيعد ذلك مؤشراً للإصابة بالجفاف.[٧] نوم الطفل لساعات أكثر أو أقل من المعتاد.[٧] عدم استجابة الطفل لما حوله.[٧] تورم جسم الطفل وتغير لون بشرته.[٧] ملاحظة أي اعتداء على الطفل سواء كان جسدياً أو نفسياً.[٧] فقدان الوزن غير الطبيعي.[٨] عدم نمو الطفل بالشكل المتوقع.[٨] ظهور أعراض جديدة على الطفل.[٨] وتوجد مجموعة من الأعراض التي تظهر على الأطفال الرضع وتستوجب مراجعة الطبيب، ومنها ما يأتي:[٩] فقدان الشهية. فقدان الوزن. الإصابة بالإسهال. التقيؤ. النعاس. أما في الحالات التي لوحظ فيها أنَّ الطفل يواجه صعوبة في عملية التنفس، أو في حال إغمائه فيتوجب طلب المساعدة الطبية العاجلة.[٨] طرق للحفاظ على نمو الطفل يعد إجراء الفحوصات المنتظمة من الأمور المهمة التي تساعد على الكشف عن نقص النمو لدى الأطفال،[١٠] كما توجد العديد من النصائح التي يمكن اتباعها للمساعدة على نمو الطفل وتطوره بشكل سليم، ومنها ما يأتي:[١١] الراحة والنوم لعدد ساعات كافٍ: تختلف أنماط النوم لدى الأطفال بناءً على عمر الطفل وطبيعة الطفل نفسه، لكن يحتاج معظم الأطفال إلى ما بين 10 إلى 12 ساعة من النوم في الليلة الواحدة، إذ يمنح النوم أجسام الأطفال الراحة التي يحتاجونها للنمو بشكل جيد. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام: إنَّ ممارسة الأطفال للأنشطة الممتعة، مثل ركوب الدراجات أو المشي تعزز الصحة واللياقة البدنية، وتساعدهم في الحفاظ على وزن صحي. الحصول على الغذاء الصحي والمتوازن: إنَّ النظام الغذائي المتوازن الغني بالفيتامينات والمعادن الأساسية يساعد الأطفال على النمو بصورة مناسبة، كما يعد شرب الماء والحليب من الأمور المهمة لنمو الطفل وصحته، ويجدر التنبيه إلى ضرورة إطعام الطفل الحلويات بكميات مناسبة وبأوقات مناسبة كذلك.[١١][١٢]
تعليق