التهيج بسبب المواد الكيماوية _ صوني جلد طفلك

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • التهيج بسبب المواد الكيماوية _ صوني جلد طفلك

    التهيج بسبب المواد الكيماوية _ صوني جلد طفلك


    تكثر في هذه الايام الاقمشة المصنوعة من مواد مختلفة مثل النيلون و الحرير الاصطناعي و غيرها فالمواد الكيماوية في هذه الاقمشة و المستعملة في التلوين حتى في الاقمشة القطنية تسبب تهيجا. في الجلد ولا سيما جلد الطفل و لنتجنب ذلك يجب غسل الاقمشة جيدا قبل تفصيلها ثيابا لطفلك و الغراء الممزوج بالنشاء المستعمل في الاقمشة قد يسبب تهيجا ايضا في الجلد الناعم الطريء واذا ظهرت (الطفرة) وجب غسل القطعة جيدا مرارا عديدة واذا بقيت تسبب الطفرة يجب تركها و اهمالها




    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	IMG_20230108_091205_424.jpg 
مشاهدات:	16 
الحجم:	66.9 كيلوبايت 
الهوية:	49265

  • #2
    التهاب الجلد الكيميائي

    ما هو التهاب الجلد الكيميائي


    هل سبق وأن استخدمت مرطباً جلدياً جديداً أو منظِفاً يدوياً لتجد أن جلدك قد تهيّج واحمرّ لونه؟ إن كان ذلك قد حدث، فمن المحتمل أنك تعاني من الالتهاب الجلدي الالتماسي الكيماوي؛ حيث يلتهب جلدك عندما يلامس بعض المواد الكيماوية فيتفاعل معها. ولحسن الحظ، أغلب حالات الالتهاب الجلدي الالتماسي الكيماوي ليست خطيرة ويمكن التعامل مع أعراضها المزعجة كما سنبيّن في هذا المقال.
    اسباب التهاب الجلد الكيميائي




    ومن مهيّجات هذا النوع من الالتهاب الجلدي:
    • ارتداء المجوهرات المصنوعة من الذهب أو النيكل
    • ارتداء القفازات المصنوعة من اللاتيكس (أو المطاط)
    • استعمال المعطّرات أو المواد الكيماوية الموجودة في مستحضرات التجميل ومرطبات العناية بالبشرة
    تختلف الأعراض باختلاف المواد المسببة للالتهاب ومدى حساسيتك تجاهها؛ على سبيل المثال، لو كانت هذه المواد الكيماوية تثير الحساسية لديك فستلاحظ الأعراض التالية:
    • جفاف الجلد وتشقّقه
    • وجود بثور في الجلد
    • خروج صديد أو مواد أخرى من هذه البثور
    • احمرار الجلد
    • يصبح الجلد داكن اللون
    • الشعور بحرقة في الجلد
    • شعور رهيب بالحكة
    • الحساسية تجاه الشمس
    • انتفاخ العينين والوجه وبعض المناطق الأخرى من الجسم

    أما إذا أدّى لمس المواد الكيماوية إلى تهيّج الجلد فستظهر الأعراض التالية مع التهيج:
    • الانتفاخ
    • ظهور البثور
    • تشقّق الجلد وتكسّره نتيجة الجفاف الشديد
    • تقرح الجلد


    علاج التهاب الجلد الكيميائي




    تختفي أعراض الالتهاب الجلدي الكيماوي تدريجياً بعد زوال المادة المثيرة للحساسية أو تهيّج الجلد. وباتباع النصائح التالية في المنزل، يمكن تجنّب مضاعفات هذا الالتهاب وشفاؤه سريعاً:
    • تجنّب هرش الجلد أو حكّه أثناء تهيّجه. هذه الحكة قد تهيّج الجلد أكثر من ذي قبل، وتؤدي إلى العدوى التي ستحتاج استخدام المضادات الحيوية لعلاجها.
    • نظف جلدك بالصابون غير المثير للحساسية أو التهيج والمياه الفاترة للتخلص من آثار المادة المهيجة بعدما لامست جسدك.
    • توقف عن استخدام أي مواد أو منتجات مثيرة لتهيج جلدك.
    • استعمل الفازلين لترطيب جلدك وتخفيف التهيج.
    • يمكنك تناول أدوية مضادة للهيستامين إذا احتجت لذلك حتى تخفّف من الحكة وردة فعل جهازك المناعي.

    لا يمثل التهاب الجلد الكيماوي أي خطر على صحتك، لكن يجب عليك استشارة الطبيب في حال ظهور طفح جلدي أو حكة قريبة من فمك أو عينيك أو عند تغطية الالتهاب لجزء كبير من جسدك.

    تعليق


    • #3
      الاستخدام المفرط للمواد الكيماوية يسبب التهاب الجلد التحسسي

      وتحدث ردود الأفعال التحسسية، أي ما يسمى بالتهاب الجلد التماسي التحسسي “allergic contact dermatitis”، عندما يقوم جهاز المناعة برد فعل مفرط تجاه مواد كيماوية معينة. وعادة ما تكون هذه المواد مما يتعرض له، أو يستخدمه، الشخص بشكل متكرر، كمنتجات العناية الشخصية والعطور وصبغات الشعر ومستحضرات التجميل والمنظفات. وتجدر الإشارة، إلى أنه حتى ولو لم يكن الشخص مصابا بحساسية تجاه أي من هذه المواد، فالاستخدام المتكرر لها، قد يصيبه بالحساسية مع مرور الوقت، كما أن بعض المواد قد لا تسبب الحساسية، إلا إن تم تعرض الجلد لها، مع التعرض لأشعة الشمس.


      ورغم أن مستحضرات التجميل والعناية الشخصية والمنظفات، تحتوي العديد من المواد التي قد تسبب ردود فعل تحسسية، إلا أن أكثرها شيوعا يتضمن ما يلي:


      -المعطرات التي تعطي روائح زكية للصابون أو الكولونيا أو مستحضرات التجميل أو الكريمات أو المحارم (المناديل الورقية) أو مزيلات رائحة العرق.


      – المواد غير الفعالة، التي تضاف لبعض المستحضرات.


      -كمستحضرات التجميل- لتكثيفها أو تلوينها أو جعلها لزجة.


      – الكوكامايدوبروبيل بيتين والبارافينيلينيدياماين والغلايسيرول ثايوجلايكوليت؛ وهي مواد تستخدم في الصبغات الدائمة للشعر وفي منتجات أخرى خاصة بالشعر.


      – الفورمالديهايد ريسين، وهو مكون يستخدم في العديد من منتجات العناية بالأظافر.


      – واقيات الشمس، والتي عادة ما تتواجد في مستحضرات التجميل المرطبة، وكريمات الأساس والمستحضرات الخاصة بالشعر.


      ويقع الجلد ضمن أول الأماكن التي تظهر بها أعراض الحساسية، فعند ملامسة الجلد للمواد الكيماوية التي تثير الحساسية لدى الشخص، فإن الأعراض عادة ما تبدأ بعد 24-48 ساعة من ذلك التعرض، كما أنها قد تظهر بعد مدة قد تصل إلى أسبوع كامل.


      ورغم أن أعراض هذه الحساسية تختلف إلى حد ما من شخص لآخر، إلا أن أكثرأعراضها شيوعا: احمرار الجلد، ظهور بقع قشرية، ظهور نفطات، فضلا عن حكة جلدية قد تكون شديدة مثل انتفاخ العينين أو الوجه أو المناطق التناسلية، إضافة إلى حساسية ضد الشمس، وتغيرات في الجلد، حيث يصبح متشققا، وذا لون أغمق من المعتاد.


      وتجدر الإشارة إلى أن أكثر الأعراض سوءا، تكون في الأماكن التي تمسّ المادة الكيماوية التي تسبب الحساسية للشخص، كما أن هذه المواد قد تنتقل عبر أصابع الشخص، على سبيل المثال، إلى مناطق أخرى في الجسم، الأمر الذي قد يحدث رد فعل تحسسيا هناك.


      وبما أن أعراض التهاب الجلد التماسي التحسسي، تتشابه مع أعراض حالات أخرى، فينصح باستشارة الطبيب إن تعرض الشخص لأي من الأعراض المذكورة أعلاه، وذلك ليقوم، أي الطبيب، بإجراء الفحوصات اللازمة التي تؤهله لاختيار العلاج المناسب.


      أما العلاج، فأهم ما على الشخص القيام به، هو التعرف على المواد الكيماوية التي تثير ردود الأفعال التحسسية لديه، ثم القيام بتجنبها. أما إن لامست أي من هذه المواد الكيماوية جلده عن طريق الخطأ، فعليه القيام بأسرع وقت ممكن بغسل المنطقة، التي حدث التلامس لها بالماء والصابون، مع الحرص على ألا يكون الصابون أحد مسببات الحساسية لديه.


      أما عن العلاج الدوائي فهو، في حالة كون الحالة بسيطة، قد يتم بالأدوية التي تباع من دون وصفة طبية، كمضادات الهيستامين والمراهم التي تحتوي مادة الكورتيزون و(لوشن) الكالامين، لكن بعد استشارة الصيدلاني.


      أما في حالة كون الأعراض شديدة أو متكررة، فعندها يجب استشارة الطبيب؛ ليقوم بإجراء الفحوصات اللازمة ووصف الأدوية المناسبة، والتي لا تباع من دون وصفة طبية.

      تعليق


      • #4
        علاج الحساسية من المواد الكيميائية بالأعشاب
        علاج الحساسية من المواد الكيميائية بالأعشاب، أمراض الحساسية هي من الأمراض التي تصيب الكثير من الناس في فصول السنة الأربعة المختلفة بسبب تغيرات الجو وبسبب العديد من العوامل الأخرى المختلفة، فيوجد نسبة كثيرة من سكان العالم يصابون بأمراض الحساسية المختلفة. بعضًا منهم يلجأ بالعلاج عن طريق العقاقير الطبية المختلفة والبعض الآخر يلجأ إلى العلاج الطبيعي عن طريق الأعشاب والمركبات العضوية، لذلك سوف نتطرق من خلال هذا المقال للحديث عن كيفية علاج الحساسية من المواد الكيميائية بالأعشاب
        الحساسية الحساسية هي عبارة عن بعض التغيرات الجلدية التي تظهر على جسم الإنسان نتيجة تعرض جسم الإنسان لبعض العوامل السلبية أو بعض المواد الكيميائية الضارة. فعند لمس هذه المواد الكيميائية لجسم الإنسان لأول مرة فيتفاعل معها الجسم بشكل غير طبيعي مما يتسبب في ظهور حساسية الجسم بشكل تلقائي. فبمجرد لمس هذه المواد الكيميائية للجسم يتفاعل معها بعض الأجسام المضادة التي يحتوي عليها جسم الإنسان مما يتسبب في تهيج الجلد ويتسبب في الحساسية وبعض المواد الكيميائية التي تتفاعل مع الجسم مثل مادة البنسلين، الكحوليات بمختلف أنواعها، العطور. أيضًا تختلف قدرة الأجسام على درجة تعرضها للحساسية فيوجد بعض الناس الذين يمتلكون بشرة وجلد رقيق يصاب بالحساسية بسهولة جدًا على عكس بعض الناس الأخرين. شاهد أيضًا: ما هي أدوية الحساسية الآمنة للحامل؟ حدوث الحساسية تحدث الحساسية نتيجة مقاومة الأجسام المضادة التي يحتوي عليها جسم الإنسان لأي أجسام أو مواد كيميائية غريبة من الممكن أن تدخل على جسم الإنسان. هذه الأجسام المضادة يتم إفرازها عن طريق الجهاز المناعي لجسم الإنسان، لذلك تختلف قدرتها للتصدي لأي مكروب أو جسم غريب يحاول الدخول إلى جسم الإنسان من شخص لشخص أخر على حسب قدرة أداء الجهاز المناعي لهذا الشخص. في بعض الأحيان يوجد مواد وأجسام غير مضرة لجسم الإنسان ولكن الأجسام المضادة تجد أنها مواد جديدة لذلك تبدأ في محاربتها ومنعها للدخول إلى جسم الإنسان. أثناء محاولة منع الأجسام المضادة لأي مادة أو جسم غريب يحاول أن يدخل جسم الإنسان تبدأ البشرة بتكوين المادة التي تسبب الحساسية ويبدأ من جديد الجهاز المناعي في إفراز المواد المضادة التي تقاوم هذه الحساسية

        تعليق


        • #5
          علاج الحساسية بالأعشاب
          بعض الأشخاص يلجأ إلى علاج الحساسية عن طريق بعض الزيوت النباتية التي تحتوي على خلط كميات مناسبة من النباتات الطبيعية والأعشاب معًا. وبعض الأشخاص الآخرين يلجئون إلى علاج مرض الحساسية عن طريق استخدام بعض العقاقير الطبية والمواد التي تحتوي على مركبات كيميائية. ولن العلاج عن طريق الأعشاب والزيوت الطبيعية التي توضع على الجلد. ويدلك بها البشرة بشكل دائم مما تساعد هذه الزيوت والأعشاب في علاج الحساسية بكل فاعلية. وبكل أمان دون الدخول في خطر المواد الكيميائية والعقاقير الطبية التي يكون لها في بعض الأحيان آثار جانبية ضارة. بحيث أن هذه المواد العشبية والدهون والزيوت النباتية أثبتت فاعليتها بنجاح شديد على القضاء على أمراض الحساسية دون التأثير بأي شكل من الأشكال على صحة الإنسان.

          /بعض الأعشاب التي تستخدم في علاج الحساسية الأوكالبتوس هو نوع من أنواع الأشجار التي تنشأ في استراليا في غابات استراليا الشهيرة ولكن هذه الفصيلة من الأشجار تتميز بأنها مرتفعة جدًا. حيث أن الكثير من الدراسات والأبحاث العلمية والطبية أثبتت أن أوراق هذه الأشجار العالية تحتوي على بعض الزيوت التي يكون لها القدرة الكبيرة على مواجهة أمراض الحساسية. وكذلك زيت هذه الأوراق يدخل أيضًا في بعض المركبات الطبية المختلفة والعقاقير الطبية الأخرى التي تستخدم في مقاومة بعض أمراض الاستنشاق ويساعد على طرد البلغم من الفم بسهولة. كما أن جذع هذا النوع من الأشجار ينتج مادة لونها أحمر داكن. أثبتت الدراسات أيضًا فاعلية هذه المادة على مقاومة الكثير من الأمراض فيما بينهم أمراض الحساسية.

          /

          تعليق

          يعمل...
          X