الصحفية المصرية اللبنانية ​روز اليوسف Rose al Yusuf ​.ممثلة مسرحية وصحفية سياسية .

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الصحفية المصرية اللبنانية ​روز اليوسف Rose al Yusuf ​.ممثلة مسرحية وصحفية سياسية .



    Rose al Yusuf
    (روز اليوسف)


    JournalistDescription

    Description

    Fatma Al-Yusef, also known as Roz Al-Yosef, was a Lebanese born journalist and stage-actress, a pioneer of Arab female journalism and a patron of the Arab female press. She is considered the Arab world's first woman journalist. Wikipedia
    Born: 1898
    Died: April 10, 1958, Cairo, Egypt
    Full name: Fatma Al Youssef
    Nationality: Egyptian
    Children: Ihsan Abdel Quddous
    Grandchild: Mohamed Ihsan Abdel Quddous
    Partner: Zaki Talimat, Mohamed Abdel Qodos
    People also se

    ​​​​​​​من هي روز اليوسف - Rose al Yusuf؟

    الرئيسية » شخصيات » لبنانية » روز اليوسف Rose al Yusuf

    من هي روز اليوسف - Rose al Yusuf؟
    شخصيات » لبنانية » روز اليوسف Rose al Yusuf
    روز اليوسف
    الاسم الكامل
    روز اليوسف
    الوظائف
    صحفية ، ممثلة مسرحية
    تاريخ الميلاد
    1897-01-01 (العمر 61 عامًا)
    تاريخ الوفاة
    1958-04-09
    الجنسية
    لبنانية،مصرية
    مكان الولادة
    لبنان, بيروت
    البرج
    الجدي
    ************
    نبذة عن روز اليوسف
    روز اليوسف ممثلة مسرحية وصحفية سياسية مشهورة، لبنانية من أصل تركي، تحمل الجنسية المصرية إلى جانب الجنسية اللبنانية. عاشت طفولةً صعبة وقاسية بسبب وفاة والدتها بعد ولادتها، هذه القسوة التي عانتها في صغرها أثّرت على شخصيتها بشكل إيجابي لتصبح رمزاً في الصحافة النسائية العربية في عصرها.
    تعتبر أول صحفية عربية ذائعة الصيت في العالم العربي، عرفت بنشاطها الدائم لكسر الأعراف والتقاليد الاجتماعية والسياسية، وغرّدت خارج السرب وحطّمت جميع الأفكار السابقة عن المرأة؛ وحرمانها من حقوقها في العمل والحياة والتعبير عن ذاتها، حيث اندمجت في الساحة السياسية والاجتماعية.
    بدايات روز اليوسف
    وُلدت روز اليوسف أو فاطمة اليوسف في العاصمة اللبنانية بيروت في 1 يناير عام 1897، في عائلة مسلمة من أصول تركية، توفيت والدتها جميلة فورَ ولادتها فعاشت يتيمة الأم.
    أمّا والدها محي الدين اليوسف فكان تاجراً يتنقل بين تركيا وبيروت، وذات مرّة سافر تاركاً روز عند عائلة مسيحية، ولم يعد بعدها وانقطعت أخباره، الأمر الذي دفع العائلة اللبنانية لتبني روز والتكفل بتربيتها، وغيّروا اسمها من فاطمة إلى روز ولم تعرف شيئاً عن أصولها حتى سن العاشرة من عمرها عندما وافقت الأسرة على سفرها مع أصدقاء العائلة إلى أمريكا عند ذلك أخبرتها مربيتها عن حقيقة الأمر وبأن أهلها مسلمين وأن اسمها فاطمة.
    هذه الحقيقة دفعت روز للسفر لكنّها لم تكمل رحلتها وتوقفت في الاسكندرية واستقرت فيها.
    وبدأت حياتها مع الممثل اسكندر فرح الذي كان يصحبها معه إلى المسرح لمشاهدة العروض المسرحية، لكن عندما أصبحت في سن الرابعة عشر من عمرها دخلت التمثيل المسرحي، وهنا بدأت الحياة الفنية وهي لا تزال صغيرة السنّ لتشارك في أكثر من دور مساعد، ثم اكتشفها الفنان عزيز عيد وساعدها في الإنطلاق في عالم الفنّ.
    إنجازات روز اليوسف
    بدأت شهرة روز الفنية في عام 1912 عندما انتقلت إلى القاهرة وانضمت إلى فرقة جورج أبيض المسرحية.
    وبعد ذلك طورت خبراتها الفنية وصقلت مواهبها وانتقلت إلى فرقة رمسيس التي أسسها يوسف وهبي عام 1923 الذي اهتمّ بتوجيهها نحو القراءة والكتابة بشكل جيّد، وهنا كانت النقلة في حياتها الفنية من خلال دور سيدة عجوز أدّته باحترافية شديدة مما أكسبها صيتاً ذائعاً.
    وبعد ذلك أدّت دور مارغريت جونيه من رواية غادة الكاميليا وهذا أكسبها لقب برناز الشرق، لتصبح من خلاله الممثلة الأولى في مصر.
    وظلّت مثابرةً على هذا التميّز والنجاح مع أروع الأدوار المسرحية حتى قررت الاعتزال والابتعاد عن الفنّ مع أنّه يتقد بداخلها كشعلة، لكنها رأت أن هذا الخيار هو الصائب.
    على الرغم من ذلك لم يعنِ اعتزالها أن تبتعد عن العمل، بل قررت البدء بالعمل الصحفي؛ حيث بدأ النجاح الحقيقي في عام 1925 عندما أصدرت مجلة روز اليوسف الاسبوعية بالتعاون مع محمد التابعي.
    كانت تعرض فيها الأدوار الهامة للعمل المسرحي ذات الطابع الفني السياسي، واتسمت بحرية الرأي منذ العدد الأول، وفي عام 1926 اتخذت المجلة طابعاً سياسياً، وبرزت روز بدور يصعب على الرجال القيام به.
    وفي عام 1935 تطورت في عملها لتطلق صحيفة روز اليوسف اليومية وكان رئيس تحريرها عبد الرحمن بك فهمي، ومن أشهر الكتاب الذين نشروا في هذه الصحيفة نجيب محفوظ، وعباس العقاد، وعائشة عبد الرحمن.
    كان لهذه المجلة وقع كبير في الشارع المصري وأثّرت على الكثير من الصحف المصرية الهامة، لكن على الجانب الآخر كانت روز تواجه الكثير من المشاكل بسبب آرائها السياسية الجريئة التي أدخلتها في الكثير من المشاكل مع حزب الوفد المصري الذي بدأ بمهاجمتها، ونجح في إيقافها لمرات عديدة، ولاحقاً تمّ سجن روز لفترة وجيزة.
    بعد خروجها من السجن تابعت العمل الصحفي وعاودت النشر من جديد بمجلة "مصر الحرة" و"صدى الحقّ" لتحمل راية نهضة الأدب في مصر من خلال مجموعة كتب سياسية وفكرية قامت بنشرها.
    وفي عام 1956 أصدرت كتابًا عن حياتها الشخصية اسمه "ذكريات"، إلى جانب مجلتها "صباح الخير" التي تابعت العمل فيها وكانت مثالاً لأفكار الشباب المعاصر.
    أشهر أقوال روز اليوسف
    حياة روز اليوسف الشخصية
    تزوجت روز اليوسف من المهندس محمد عبد القدوس وانفصلت عنه قبل إنجاب ابنهما الكاتب والروائي إحسان عبد القدوس طفلها الوحيد، وبعد ذلك تزوجت من المسرحي زكي طليمات وبقيت معه عشرين عاماً، وأنجبت منه ابنتهما آمال، وبعد وفاته تزوجت من المحامي قاسم أمين.
    وفاة روز اليوسف
    أصيبت روز اليوسف بتصلب في الشرايين بعد أن تم القبض على ابنها إحسان عبد القدوس من منزلها، وظلت تعاني المرض لمدة أربع سنوات حتى توفيّت في القاهرة في 9 أبريل عام 1958 عن عمر يناهر 61 عاماً.

يعمل...
X