أين يعيش طائر البطريق
أين يعيش البطريق يعيش البطريق في بيئات متنوعة في عدّة مناطق حول العالم، وهي كما يأتي: القارة القطبية الجنوبية تُعدّ القارة القطبية الجنوبية أكثر منطقة اكتظاظًا بالبطاريق، إذ تمتلك عددًا كبيرًا من أنواع البطاريق مُقارنةً بالمناطق الأخرى في العالم، حيث يُمكن رؤية البطاريق تسبح في المياه المتجمدة بحثًا عن الأسماك، أو رؤيتها مُتجمعة على الجبال الجليدية، أو رؤيتها تتزلج على الثلج ببطونها.[١] يُوجد العديد من المستعمرات على المياه الجليدية في القارة القطبية الجنوبية والمليئة بعدّة أنواع من البطاريق، ومنها ما يأتي:
يتميز بشريط أسود نحيل متواجد أسفل رأسه. البطريق جنتو (Gentoo) يتميّز بامتلاكه شريط أبيض فوق رأسه. البطريق الإمبراطور (Emperor) يتميّز بلون أذنيه وثدييه المُميزين، وهو الأصفر الفاتح. البطريق آديلي (Adelie) يتميّز بأنّ مظهره يُشبه البدلة الرسمية. يُمكن العثور على البطريق الماجلاني، والبطريق الصخري والبطريق جينتو على المنحدرات الصخرية في جزر فوكلاند، إضافةً إلى وجود أعداد كبيرة جدًا تصل إلى الملايين من البطريق الملك على شواطئ جورجيا الجنوبية القريبة من القطب الجنوبي.[١] جزر غالاباغوس يُعد بطريق غالاباغوس النوع الوحيد الذي يعيش في البرية في شمال خط الاستواء، وهو من أندر أنواع البطاريق، ويُمكن العثور عليه بشكل شائع في جزر غالاباغوس، وخاصةً جزيرتي فرناندينا وإيزابيلا، كما يُمكن العثور عليه على شاطئ جزيرة بارتولومي، إذ تصطاد البطاريق هناك عددًا كبير جدًا من الأسماك.[١] نيوزيلاندا يعيش البطريق الأزرق في جزيرة ستيوارت وفي الجزيرة الجنوبية في نيوزيلاندا، وهو بطريق فريد من نوعه يتميّز بلونه الأزرق، وسُمّي نسبةً للونه المُميز، كما يشتهر بريشه الذي يتوّج رأسه، وعيونه المُميزة ذات اللون الأصفر.[١] جنوب إفريقيا يعيش البطريق الإفريقي في إفريقيا على شواطئ بولدرز في مدينة كيب تاون جنوب أفريقيا، إذ تعيش هذه البطاريق في مستعمرة مكونة من 3,000 فردًا منذ عام 1982 م، ويُمكن رؤيتها تتجول بحرّية بين الصخور الجرانيتية على الشاطئ، ويُذكر أنّها تتميز بامتلاكها شريط أسود على جسمها مع وجود بقع سوداء على صدرها.[١] تكيف البطريق للعيش في موطنه يمتلك البطريق العديد من الصفات الشكليّة والسلوكيّة التي تُساعده على التكيّف للعيش في موطنه، ومن أبرزها ما يأتي:[٢] تستمر البطاريق بالنوم لفترة طويلة خلال اليوم عند عدم توفر الطعام في موطنها، ولتُحافظ على طاقتها. يُمكن أن تنام المجموعات من البطاريق الإمبراطورية التي تحتضن بيوضها لمدة 24 ساعة خلال فصل الشتاء في القطب الجنوبي، بسبب الليل الطويل الذي يستمر لمدّة 20 ساعة. تمتلك البطاريق التي تعيش في المناطق شديدة البرودة دهونًا أكثر سماكة، وريشاً أطول من البطاريق التي تعيش في المناطق الدافئة،[٢] إذ تُحافظ الدهون الموجودة تحت جلدها السميك على درجة حرارة جسدها، وتدفئته خلال فصل الشتاء.[٣] تتجمّع البطاريق الإمبراطورية في مجموعات مكونة من آلاف الأفراد، لتدفئة بعضهم البعض أثناء الطقس البارد.[٣] يُساعد لون ريش البطريق الداكن على امتصاص الحرارة المنبعثة من الشمس، لمساعدته على تدفئة جسده في المناطق الباردة.[٣] يُساعد ريش البطريق الكثيف الذي يُغطي جسمه المتداخل والقريب جدًا من بعضه البعض على حماية البطريق تحت الماء، حيث يوفّر له العزل الضروري من درجة حرارة الماء المتجمدة.[٣] المخاطر التي تهدد موطن البطريق يتعرّض البطريق لعدّة مخاطر تُهدد موطنه وحياته، ومنها ما يأتي:[٤] يؤثر تغيّر المناخ في الحياة البرية في المحيط الجنوبي، إذ تؤدي التيارات المتغيّرة الناتجة عن تغيّر المناخ في ذوبان الجليد، والذي يُعدّ مكانًا مهمًا لراحة البطريق، إضافةً إلى أنّه مهم جدًا في عملية التكاثر. يؤدي فقدان الجليد إلى التقليل من وفرة غذاء البطريق. تُسبّب الحيوانات المفترسة مثل الكلاب والثعالب غير المحليّة التي يُدخلها البشر إلى مستعمرات البطريق تدمير هذه المستعمرات، ونشر الأمراض فيها، وتُعدّ بطاريق غالاباغوس أكثر الأنواع المعرضة لخطر أمراض الحيوانات المفترسة. تتعرّض مستعمرات البطاريق وأماكن سكنها للتدمير، بسبب النشاط الحركي للإنسان، وازدياد كمية القمامة داخلها. تتعرّض مستعمرات البطاريق للتدمير، بسبب الآثار الشديدة الناتجة من انسكابات النفط والتي تؤثر في صحة البطاريق وغذائها أيضًا.
أين يعيش البطريق يعيش البطريق في بيئات متنوعة في عدّة مناطق حول العالم، وهي كما يأتي: القارة القطبية الجنوبية تُعدّ القارة القطبية الجنوبية أكثر منطقة اكتظاظًا بالبطاريق، إذ تمتلك عددًا كبيرًا من أنواع البطاريق مُقارنةً بالمناطق الأخرى في العالم، حيث يُمكن رؤية البطاريق تسبح في المياه المتجمدة بحثًا عن الأسماك، أو رؤيتها مُتجمعة على الجبال الجليدية، أو رؤيتها تتزلج على الثلج ببطونها.[١] يُوجد العديد من المستعمرات على المياه الجليدية في القارة القطبية الجنوبية والمليئة بعدّة أنواع من البطاريق، ومنها ما يأتي:
يتميز بشريط أسود نحيل متواجد أسفل رأسه. البطريق جنتو (Gentoo) يتميّز بامتلاكه شريط أبيض فوق رأسه. البطريق الإمبراطور (Emperor) يتميّز بلون أذنيه وثدييه المُميزين، وهو الأصفر الفاتح. البطريق آديلي (Adelie) يتميّز بأنّ مظهره يُشبه البدلة الرسمية. يُمكن العثور على البطريق الماجلاني، والبطريق الصخري والبطريق جينتو على المنحدرات الصخرية في جزر فوكلاند، إضافةً إلى وجود أعداد كبيرة جدًا تصل إلى الملايين من البطريق الملك على شواطئ جورجيا الجنوبية القريبة من القطب الجنوبي.[١] جزر غالاباغوس يُعد بطريق غالاباغوس النوع الوحيد الذي يعيش في البرية في شمال خط الاستواء، وهو من أندر أنواع البطاريق، ويُمكن العثور عليه بشكل شائع في جزر غالاباغوس، وخاصةً جزيرتي فرناندينا وإيزابيلا، كما يُمكن العثور عليه على شاطئ جزيرة بارتولومي، إذ تصطاد البطاريق هناك عددًا كبير جدًا من الأسماك.[١] نيوزيلاندا يعيش البطريق الأزرق في جزيرة ستيوارت وفي الجزيرة الجنوبية في نيوزيلاندا، وهو بطريق فريد من نوعه يتميّز بلونه الأزرق، وسُمّي نسبةً للونه المُميز، كما يشتهر بريشه الذي يتوّج رأسه، وعيونه المُميزة ذات اللون الأصفر.[١] جنوب إفريقيا يعيش البطريق الإفريقي في إفريقيا على شواطئ بولدرز في مدينة كيب تاون جنوب أفريقيا، إذ تعيش هذه البطاريق في مستعمرة مكونة من 3,000 فردًا منذ عام 1982 م، ويُمكن رؤيتها تتجول بحرّية بين الصخور الجرانيتية على الشاطئ، ويُذكر أنّها تتميز بامتلاكها شريط أسود على جسمها مع وجود بقع سوداء على صدرها.[١] تكيف البطريق للعيش في موطنه يمتلك البطريق العديد من الصفات الشكليّة والسلوكيّة التي تُساعده على التكيّف للعيش في موطنه، ومن أبرزها ما يأتي:[٢] تستمر البطاريق بالنوم لفترة طويلة خلال اليوم عند عدم توفر الطعام في موطنها، ولتُحافظ على طاقتها. يُمكن أن تنام المجموعات من البطاريق الإمبراطورية التي تحتضن بيوضها لمدة 24 ساعة خلال فصل الشتاء في القطب الجنوبي، بسبب الليل الطويل الذي يستمر لمدّة 20 ساعة. تمتلك البطاريق التي تعيش في المناطق شديدة البرودة دهونًا أكثر سماكة، وريشاً أطول من البطاريق التي تعيش في المناطق الدافئة،[٢] إذ تُحافظ الدهون الموجودة تحت جلدها السميك على درجة حرارة جسدها، وتدفئته خلال فصل الشتاء.[٣] تتجمّع البطاريق الإمبراطورية في مجموعات مكونة من آلاف الأفراد، لتدفئة بعضهم البعض أثناء الطقس البارد.[٣] يُساعد لون ريش البطريق الداكن على امتصاص الحرارة المنبعثة من الشمس، لمساعدته على تدفئة جسده في المناطق الباردة.[٣] يُساعد ريش البطريق الكثيف الذي يُغطي جسمه المتداخل والقريب جدًا من بعضه البعض على حماية البطريق تحت الماء، حيث يوفّر له العزل الضروري من درجة حرارة الماء المتجمدة.[٣] المخاطر التي تهدد موطن البطريق يتعرّض البطريق لعدّة مخاطر تُهدد موطنه وحياته، ومنها ما يأتي:[٤] يؤثر تغيّر المناخ في الحياة البرية في المحيط الجنوبي، إذ تؤدي التيارات المتغيّرة الناتجة عن تغيّر المناخ في ذوبان الجليد، والذي يُعدّ مكانًا مهمًا لراحة البطريق، إضافةً إلى أنّه مهم جدًا في عملية التكاثر. يؤدي فقدان الجليد إلى التقليل من وفرة غذاء البطريق. تُسبّب الحيوانات المفترسة مثل الكلاب والثعالب غير المحليّة التي يُدخلها البشر إلى مستعمرات البطريق تدمير هذه المستعمرات، ونشر الأمراض فيها، وتُعدّ بطاريق غالاباغوس أكثر الأنواع المعرضة لخطر أمراض الحيوانات المفترسة. تتعرّض مستعمرات البطاريق وأماكن سكنها للتدمير، بسبب النشاط الحركي للإنسان، وازدياد كمية القمامة داخلها. تتعرّض مستعمرات البطاريق للتدمير، بسبب الآثار الشديدة الناتجة من انسكابات النفط والتي تؤثر في صحة البطاريق وغذائها أيضًا.
تعليق