معلومات عن سمك الزينة البرتقالي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • معلومات عن سمك الزينة البرتقالي

    معلومات عن سمك الزينة البرتقالي

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	معلومات_عن_سمك_الزينة_البرتقالي.jpg 
مشاهدات:	18 
الحجم:	9.7 كيلوبايت 
الهوية:	47704

    سمك الزينة البرتقالي يُعد سمك الزينة البرتقالي من الحيوانات الأليفة التي تبعث الراحة النفسية داخل منزلك وغرفتك، إذ ينتشر بكثرة في أحواض الزينة الموجودة في المحال التجارية، وبالتأكيد يجذب لونه الزاهي المُختلف عن باقي ألوان السمك الاعتيادية، كما أنّه من أشهر الأنواع التي تُباع في الأسواق، لأنه يتعايش بسرعة مع باقي الأنواع في نفس الحوض نظرًا لحيويته ونشاطه الزائد.[١] ومن أجل الحفاظ على هذا النوع، يجب اختيار الحوض الواسع لإتاحة التنقل له بسهولة، كما يجب تعريضه للقليل من الضوء، والمحافظة على استقرار المياه داخل الحوض كي لا تُعرّض تلك الأسماك البرتقالية للإجهاد الذي قد يُعرّضها للمرض ومن ثمّ الموت.[١] بالإضافة إلى ضرورة اختيار الحصى متوسط الحجم لسهولة البحث عن بقايا الطعام بداخله وغربلته، كما يجب فلترة المياه وتنظيفها باستمرار للحفاظ على حياة الأسماك داخل الحوض.[
    كيف يتلّون السمك البرتقالي؟ تُسمّى الأصباغ الموجودة في الأسماك بالأصباغ البيولوجية أو الحيوية، وهي ما تُعطي أسماك الزينة الملوّنة ألوانها الزاهية كالبرتقالي مثلًا، وتوجد هذه الأصباغ داخل خلايا الجلد المتخصصة التي تسمى الكروماتوفورات (Chromatophores) والتي يختلف اسمها حسب اللون الذي تعكسه على جلد السمكة.[١] يُنتج لون جلد السمك من خلال مزيج من العوامل الوراثية، والأصباغ البيولوجية واللون البنيوي، بالإضافة إلى ما تأكله الأسماك، أي النظام الغذائي الخاص بها، لكن العامل الوراثي يلعب دورًا أكبر في لون الجلد، لتتوارث الأسماك الألوان من جيلٍ إلى جيل، إذ تتراوح أنواع الصبغات من الأسود الداكن إلى الأسود الفاتح والبرتقالي والرمادي والبني والأصفر والأحمر.[١] يكون لون جلد السمك في الأصل أبيضًا أو شفافًا أو عديم اللون، وبالتالي ينقل انعكاس الضوء وانكساره الناتج عن بُنية وشكل وموقع الكروماتوفور اللون الفعلي الذي يُخلَق نتيجة التراكيب التي تُنتج ألوانًا مُختلفة لك.[١] كيف تحمي السمك البرتقالي من الأمراض؟ تتعرض أسماك الزينة البرتقالية وغيرها إلى العديد من الأمراض الفطرية والفايروسية والطفيلية أيضًا، وفي حال لم تُعالج الأمراض بسرعة، فإنّك تُعرّض الأسماك للموت، اتبع الخطوات الآتية للحفاظ على سمك الزينة البرتقالي:[٢] اتبع نظام غذائي سليم يحتوي على العديد من الأطعمة المناسبة لحياة أفضل للأسماك. حافظ على درجات الحرارة المناسبة للمياه في الحوض، وبدون تغييرات مفاجئة تؤثر على نظامها المناعي عند نقله من مكان لآخر، ولا تنسى استخدام سخان المياه وميزان الحرارة عند الحاجة. حافظ على جودة المياه لتحافظ على صحة الأسماك. استخدم فلتر مياه مناسب للتخلص من البكتيريا وبقايا الطعام، ولا تنسى تغيير المياه باستمرار. راقب مصدر الوقود المسؤول عن تشغيل فلتر المياه وغيره من المعدّات المسؤولة عن فلترة الحوض. احجز الأسماك الجديدة في حوض جانبيّ لبضعة أسابيع قبل إدخالها على الحوض القديم لتتأكد من خلوّها من الأمراض قبل عيشها مع باقي الأسماك.


  • #2
    كيفية إطعام أسماك الزينة

    تحديد نوعية طعام سمك الزينة يتساءل العديد عن نوعية الطعام الذي يُقدم لسمك الزينة، وشروطه، وماهي الأنواع المتاحة والآمنة على هذه الأسماك، وفيما يأتي أبرز أنواع الأطعمة المناسبة لسمك الزينة:[١] الطعام المجفف يتوفر طعام سمك الزينة المجفف بأشكال مختلفة، منها: الرقائق، والحبيبات، والكريات، إضافةً لأوراق سبيرولينا المجففة، وطحالب نوري، وتعدّ هذه الأطعمة مفيدة للأسماك؛ نظرًا لاحتوائها على كمية كبيرة من الألياف، لكن هذا لا ينفي ضرورة إدخال الأطعمة النباتية، لتقليل مخاطر الإصابة ببعض اضطرابات المثانة الهوائية، أو الانتفاخ.[١] الطعام المجمد تُفضل العديد من الأسماك آكلة اللحوم تناول الأطعمة المجمدة، ومنها: الجمبري، والديدان، والعوالق، والكريل، وبلح البحر، ويتوفّر هذا الطعام في المتاجر الخاصة بطعام الأسماك، إضافةً لإمكانية تناول الأسماك العاشبة مكعبات سبيرولينا المجمدة، أو غيرها

    الطعام المجفف المجمد يتوفّر في المتاجر مكعبات مجففة ومجمدة في نفس الوقت، ومن أبرز أنواع هذه الأطعمة، ديدان تويبفيكس، والروبيان؛ إذ إنّها أطعمة مفيدة ومغذية لأنواع الأسماك، خاصةً آكلة اللحوم.[١] الطعام الحي تشمل الأطعمة الحيّة على عدّة أنواع؛ ويُقصد بذلك بأن تكون على قيد الحياة ولسيت مجمدة، أو مجففة، ومنها: الأرتيميا الحية، والروبيان، كما يُمكن إطعام الأسماك آكلة اللحوم وكبيرة الحجم أسماك صغيرة، وديدان، وصراصير.[١] الخضار يُمكن تقديم الخضار كغذاء لأسماك الزينة التي تأكل الخضار من الأحواض المائية، ومن هذه الخضار الخس، والخيار، والكوسا، والسبانخ، وذلك من خلال قص الخضار، وتثبيتها على جانب الخزان، كما يجب إزالة الخضار التي لم تأكلها الأسماك خلال 24 ساعة، لأنها تُفضل الطازج فقط.[١] تحديد كمية طعام سمك الزينة يُمكن اتّباع قاعدة معينة لتحديد كمية طعام سمك الزينة المناسبة، وهي أنّ ما تتناوله الأسماك من طعام خلال 5 دقائق، هو ما تحتاجه فقط، وأمّا ما تتركه بعد ذلك، فهو كمية زائدة عن حاجتها، ويُستثنى من ذلك الأسماك الليلية، بحيث يُوضع لها الطعام مرّة في المساء قبل إطفاء الأنوار دون تحديد المدة لإنهاء الطعام، بل تتُرك لتأكل طعامها منذ وضعه وحتى الصباح.[٢] ومن الجدير بالذكر أنّ حجم الحوض ليس مقياسيًا لكمية الطعام، وإنما عدد الأسماك هو المقياس فقط، إذ يجب توزيعها بصورة جيدة، ليصل لها جميع الأسماك داخل الحوض.[٢] مواعيد إطعام سمك الزينة تعتمد مواعيد الإطعام على نوع أسماك الزينة، فيما إن كانت حيوانات عاشبة، أو لاحمة، أو الاثنين معًا، كما يعتمد على ما تُفضله الأسماك وشهيتها،[٣] إذ إنّ الحيوانات العاشبة تحتاج للطعام على مدار اليوم، ويُمكن إطعامها بصورة متكررة أكثر من اللاحمة، لأنها ليس لها معدة كبيرة لجمع الكثير من الطعام، كما وتتغذّى على الطحالب والنباتات طوال اليوم.[٢] وتعتمد مواعيد الطعام على عمر الأسماك أيضًا؛ فالأسماك البالغة تحتاج للطعام مرة واحدة يوميًّا، ويجب أن تكون بنفس الوقت كل يوم، مع إمكانية إطعامها أكثر من مرة إذا كانت الكمية التي تتناولها أقل من اللازم، أمّا الأسماك الصغيرة فتحتاج من 3-4 وجبات يوميًّا[١

    تعليق


    • #3
      تفريخ أسماك الزينة

      اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	تفريخ_أسماك_الزينة.jpg 
مشاهدات:	10 
الحجم:	51.8 كيلوبايت 
الهوية:	47707
      تفريخ أسماك الزينة يُساعد تفريخ أسماك الزينة على زِيادة عددِ الأسماك المُتوافرة لملء أحواض الزّينة وتجميل المنزل دون الحاجة لشرائها؛ حيث يوجد الكثير من الأشخاص يفضّلون تربية أسماك الزينة والاعتناء بها وزيادة عددها؛ ولذلك كان من الضروريّ قبل تفريخ الأسماك الاطّلاع على المَعلومات الأساسيّة عن كيفية تكاثر الأسماك واهتمامها بصغارها، وذلك للتعامل معها بالأسلوبِ المُناسِب.[١] طرق تكاثر الأسماك يجبُ الأخذُ بعينِ الاعتبار - عند تفريخ الأسماك - أنّ هناك طَريقتين مختلفتين تضعُ فيهما الأسماك صغارها، فهي يُمكن أن تَلدهم أحياء (من خلال تلقيحٍ داخليّ) أو أن تضع بيوضاً يفقسُ منها الصغار فيما بعد (التلقّح خارجياً)، وتَمتازُ الفئة الأولى بأنَّها تولد وهي قادرةٌ على السباحة بسهولة والبحث عن طعامها مباشرة، وأمّا البيوض فتحتاجُ إلى بعض الوقت لتَفقس، ومن ثمَّ تَخرج منها صِغارٌ تأخذ ما بين أسبوعٍ إلى عشرة أيَّام كي تنضج وتتحوّل إلى أسماكٍ مكتملة.

      تَختلفُ احتياجات الأسماك وطُرقها في التكاثر ما بين هاتين الفئتين؛ حيث تستطيع الأسماك ذات التلقيح الداخلي التّزاوج والتكاثر بسهُولة نسبياً، وأمّا الأسماك التي تضعُ البيض فإنَّها تحتاجُ إلى بعض الأعشاب أو الحصى لتنثر عليها بيوضها بحيث يَستطيع الذكر تلقيحها.[١] تزاوج الأسماك تتفاوتُ سهولة تزويج الأسماك حسب نوعها؛ ففي بعضِ الأحيان يكفي وضعُ الذكور والإناث معاً حتى تتزاوج، ويُنصح بشراء ستة أسماكٍ صغيرة السنّ كبداية (ففي الغالب ستكون هناك أنثى أو ذكر على الأقل ضمنها)، والعناية بها حتى تكبُر وتُصبح ناضجةً جنسياً، فتتزاوجُ من تلقاء نفسها، لكن لو جلب ذكر واحد أو أنثى واحدةٌ إلى مجموعة موجودةٍ مُسبقاً من الأسماك فمِن المُحتمل أن لا يَستطيعا التّزاوج مع باقي المجموعة، عدا عن ذلك وبالنّسبة لبعض أنواع السمك (مثل معظم الأنواع التي تلدُ صغارها أحياء) يجبُ أن يكون عدد الإناث أكبر من الذكور، وإلّا فإنَّ الإناث سيتعرَّضْنَ لمضايقةٍ من الذكور غير القَادرين على التزاوج.[١] توجَد بِضعُ مُتطلَّباتٍ أخرى لتيسير عمليّة التزاوج، من أهمّها الحِفاظ على نظافة الماء ونَقائه الشّديد، وذلك لأنّ الأسماك لا تتكاثرُ في حال وجود أيّ مقدارٍ من الأمونيا أو النيتريت في الحوض؛ لأنّ هاتين المادتين سامَّتان لصغار السمك، كما أنَّ الأسماك التي على وشك الإنجاب تحتاجُ لغذاءٍ أفضل من الأسماك العادية، فهي تحتاجُ إلى طعامٍ طازجٍ أو مُجمَّدٍ ليفي بحاجاتها الغذائية، ولدى بعض الأنواع حاجةٌ لتجهيزاتٍ خاصَّة في الحوض، مثل صخورٍ، أو أصدافٍ، أو نباتاتٍ، أو كهوفٍ للاختباء داخلها، أو لوضع بيوضها عليها، وقد تحتاجُ الأنواع الاستوائيّة من سمك الزينة إلى ظُروفٍ خاصَّة، لأنها لا تتزاوج - في الطبيعة - إلا خلال موسم الأمطار، ومن ثمَّ قد تحتاجُ إلى تأثيراتٍ فوق الحوض تُحاكي الأمطار أو تيّارات الماء القوية أو البرق لتحثّها على البدء بالتكاثر.[١] العناية بالصّغار تختلفُ الأسماك كثيراً في أسلوب تعاملها مع صِغارها وبيوضها، فمنها ما تحرصُ على حمايتهم بكلّ ما تستطيع، ومنها من لا تُمانع التهامهم جميعاً، إلا أنَّ مُعظم أنواع الأسماك تَميلُ إلى التهام أيِّ نوعٍ من البيوض أو صغار السمك التي تجدها أمامها، حتى لو كانت بيوضها هي، وأمّا الأسماك التي تلدُ صغاراً أحياء فهي مشهورةٌ بصورةٍ خاصَّة بالتهام أبنائها، ولهذا السَّبب فإنَّ من غير المُمكن ترك البيوض أو الصغار أبداً في حوض الأسماك المعتاد. يَجبُ على صاحِبِ الأسماك نَقلُ البيوضِ إلى الحوض الجديد حال وضعها، أو نقلُ الصغار فور ولادتهم، ومن المَيّزات التي يُوفّرها هذا الحوض إمكانيّة الحفاظ على نظافته بسهولة أكبر، كما أنَّه يُسمحُ للصّغار بالحصول على الغذاء بيُسْر، دون أن تحتاج للتنافُس عليها مع الأسماك كَبيرة الحجم.[١] أسماك الزينة يُعدّ الاحتفاظُ بأسماك الزينة هوايةً مُكلفة، خصوصاً عند بدئها أو في حال الرّغبة باستعمالِ حوضٍ كبير لعرضها؛ حيث إنّ الاحتفاظَ بأسماك الزينة يحتاج إلى الكثير من الصبر، فعلى الرّغم من أنّها قد تبدو أمراً سهلاً، إلا أنَّها تَحتاجُ إلى الكثيرِ من الاطلاع والمَعرفة بعاداتِ الأسماك ووَسائلِ العناية بها، مع تفاوت احتياجات الأسماك كثيراً حسب نوعِها وطبيعتها الأحيائيّة،[٢] ومع ذلك فإنَّ للعناية بالأسماك فوائد كثيرة؛ حيث تُظهرُ بعضُ الدّراسات أنّ الاحتفاظ بأسماك الزينة يُخفِّف من الشعور بالضّغط، كما أنّ مَظهرها يُضفي جَمالاً على الغرفة، وقد يُساعد الأطفال على زيادة مَعرفتهم عن الحَيوانات وأسلوب الاهتمام بها.[٣] العناية بأسماك الزينة حجم الحوض من أولى القَرارات التي على مُربِّي أسماك الزينة أن يتَّخذوها هي حجم الحوض الذي سيضعون الأٍماك فيه. إجمالاً تُساعد الأحواضُ الأكبر حجماً على الحِفاظ على نقاء المياه، ولكن تكلفتها المادية تكون أكبر؛ حيث يميلُ العديد من الهُواة إلى اختيار أحواضهم بناءً على إمكاناتهم الماليّة، ولكن ثمة طرق أكثر دقَّة للاختيار. يُنصحُ مُربِّي الأسماك بزيادة حجم الحوض بمقدار غالونٍ واحدٍ لكلّ سمكة يبلغُ طولها إنشاً واحداً تقريباً، مع أن يُؤخذ بعين الاعتبار قياس طول السمك بعد أن يكتمل نموّه، وكذلك فإنّ بعضَ الأسماك قد تحتاجُ إلى ظروفٍ استثنائيّةٍ؛ فمنها أنواعٌ تكون كبيرة الحجم جداً بالنسبة لطولها، مثل السمك الذهبي، أو التي تتركُ الكَثير من المُخلَّفات.[٣] مكان الحوض يجبُ اختيار مَكان حوض السَّمك داخل المَنزل بعناية، ومن المُفضَّل عدم وضعه فوق الأثاث المنزلي العادي؛ لأنَّ وزنَه يُمكِن أن يكون ثقيلاً جداً. إجمالاً، يُضيف كل "غالونٍ" من حجم الحوض حوالي 4.5 كيلوغرماتٍ إلى وزنه، وبالتالي فإنَّ وزن حوض سعته عشرة غالونات ما يُعادل خمسةً وأربعين كيلوغراماً تقريباً، لهذا السبب فإنَّ تحريك الحوض بعد تحديد مكانه الأولي قد يَكون صعباً إلى حدٍّ بعيد، ومن الضروريَّ أن يُوفِّر مَوقع الحَوض نسبةً كبيرةً من ضوء الشمس، وأن يكون بَعيداً عن أجهزة التبريد أو التدفئة، وأن لا يكون في المَطبخ تجنّباً لتطاير زيوت الطبخ عليه

      تعليق

      يعمل...
      X