فن الدودلينج "الدودل" :
هو فن الخربشات الحرة و هي كلمة مستمدة من مصطلح ألماني تعني ( البسيط ) و هي عبارة عن رسومات غير محدده و عفوية بسيطة يقوم بها الشخص عادة وهو في حالة عقلة اللاواعي تماماً مثلا عندما يستغرق بالتفكير أو عندما يكون شارد الذهن بالفصل او داخل قاعة اجتماعات أو عندما يكون متململ وغيرها ..
و ممكن أن تكون تظهر بشكل صور تعبيريه أو على هيئة خطوط غير منتظمه (خربشة ) أو زخارف نباتيه او اشكال هندسية و غيرهاى. أشكال لا يوجد رابط بينها أو رابط بسيط .
عادة نجد الدودل عند الأطفال عند محاولتهم للرسم او ببساطه الخربشة على الورق حيث أن هذا النوع لا يحتاج إلى مهارات خاصة ، ولا حتى إلى دقة الخطوط
مثل فن (الزنتانجل ) كما أنه ليس بالضرورة أن يكون بشكل دوائر مثل فن الماندالا .
و أوضحت الدراسات أن هذا الفن أيضا يساعد على تفريغ الطاقات السلبية وتحسين المزاج و مع مرور الوقت و تكرار العمل على هذا الفن من الممكن أن يساعد على التركيز و على تحفيز الذاكرة .
لا تستخدم الممحاه ابدا لأن الخطأ هو بداية لشيء جديد
هو فن الخربشات الحرة و هي كلمة مستمدة من مصطلح ألماني تعني ( البسيط ) و هي عبارة عن رسومات غير محدده و عفوية بسيطة يقوم بها الشخص عادة وهو في حالة عقلة اللاواعي تماماً مثلا عندما يستغرق بالتفكير أو عندما يكون شارد الذهن بالفصل او داخل قاعة اجتماعات أو عندما يكون متململ وغيرها ..
و ممكن أن تكون تظهر بشكل صور تعبيريه أو على هيئة خطوط غير منتظمه (خربشة ) أو زخارف نباتيه او اشكال هندسية و غيرهاى. أشكال لا يوجد رابط بينها أو رابط بسيط .
عادة نجد الدودل عند الأطفال عند محاولتهم للرسم او ببساطه الخربشة على الورق حيث أن هذا النوع لا يحتاج إلى مهارات خاصة ، ولا حتى إلى دقة الخطوط
مثل فن (الزنتانجل ) كما أنه ليس بالضرورة أن يكون بشكل دوائر مثل فن الماندالا .
و أوضحت الدراسات أن هذا الفن أيضا يساعد على تفريغ الطاقات السلبية وتحسين المزاج و مع مرور الوقت و تكرار العمل على هذا الفن من الممكن أن يساعد على التركيز و على تحفيز الذاكرة .
لا تستخدم الممحاه ابدا لأن الخطأ هو بداية لشيء جديد