عدسة المصور التونسي Zouheir Denguir ..نابل عاصمة الفخـّار .‎

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عدسة المصور التونسي Zouheir Denguir ..نابل عاصمة الفخـّار .‎

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	245466411_2076177359225738_7380152207905410731_n.jpg?_nc_cat=105&ccb=1-5&_nc_sid=730e14&_nc_ohc=5tX4JmsBddUAX_FCsGi&_nc_ht=scontent.flca1-1.fna&oh=7e2393c32d122f9e244ceecc6b39f756&oe=6171D53E.jpg 
مشاهدات:	20 
الحجم:	93.0 كيلوبايت 
الهوية:	3889
    Zouheir Denguir

    ‏ مع ‏‎Rached Khayatii‎‏
    نابل عاصمة الفخـّار .. نابل أو نيابوليس : (المدينة الجديدة)
    يعود مجد صناعة الفخـّار بالوطن القبلي إلى نهاية القرن السادس عشر حين أصبحت صناعته مزدهرة بقدوم حرفيين من جزيرة جربة باحثين عن أسواق جديدة والذين وجدوا في محاجر الطين بنابل مادة أوّلية جيدة و متوفرة بغزارة. وقد استوطنت عدّة أسر أصيلة جزيرة جربة مدينة نابل حتى أطلق على حي الفخـار المسمى أصلا بالقـلتة “حي الجرابة” أين قمت بتصوير الصورة و الى جد الآن الجرابة الوحيدة التي بقيت كما هي وعلى ورشة صناعة الفخار “دار جرابة” أو القلالين بعد قدوم حرفيي الفخار من حي القلالين بتونس ويوجد إلى حدّ اليوم حي بمدينة نابل يدعى حي الجرابة.

  • #2
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	245692032_2076587605851380_3157562414216714217_n.jpg?_nc_cat=104&ccb=1-5&_nc_sid=730e14&_nc_ohc=6hjCODylf_QAX-WOhEG&tn=HJNDvk4vi8ceFj-A&_nc_ht=scontent.flca1-2.fna&oh=2fac1030de904048409f64e3dae28000&oe=61708077.jpg 
مشاهدات:	8 
الحجم:	73.0 كيلوبايت 
الهوية:	3891

    Zouheir Denguir‎‏ مع ‏‎Ahmed Alaya‎‏
    الفرق بين رجال زمان ورجال اليوم ..
    تاريخ تونس مليء بالرجال الذين سطروا سيرتهم في التاريخ ..
    أحمد علية .. واحد من من شهد على البايات .. بورقيبة .. المبزّع .. الباجي القايد السبسي .. المرزوقي .. قيس سعيد , و الحمد لله كلّ ما ألقاه يعلمني انه شباب .. عاش الحرب العالميّة الأولى و الثانية .. الاستعمار الفرنسي .. حارب ..جاهد .. و رصاص المستعمر الفرنسي شاهد على العصر , الى يومنا هذا لم يخرج من جسده .
    تميزت حياته بالتواضع والسهولة والزهد، رجال .. معيشتهم كانت في أرض واسعة مليئة بالمظاهر الطبيعية بما فيها من هواء وماء نقي، وبيتوهم مصنوعة بأيديهم مما هو متوفر في البيئة التي يعيشونها، الأمر الذي أنار عقولهم وتفكيرهم المستنير بخلق الله وبقدرته، أما اليوم فالرجال يعيشون في حياة وبيوت متلاصقة فيها من الأثاث الفخم، إلا أنهم دائمًا يشعرون بالضيق والضجيج والصخب، فيمشون في الشوارع كأنهم الآلات متحركة لا يرى أحدهم الآخر، وتُصيبهم الأمراض إما بسبب التخمة المفرطة وإما من الجوع القاتل، وعليه فإن البيئة والظروف المعيشية للرجال اختلفت واختلف معها مفهوم الرجولة .

    تعليق

    يعمل...
    X