تويت
لينا هويان الحسن
-ملكة "الباغوز" التي غيّرت مجرى الفرات بسبب غيرتها من ملكة "ماري".
-المرأة الغاشمة التي حكمت القلعتين التوأم" حلبية وزلبية” على ضفاف الفرات وأعدمت أجمل أربعين بنتا في سوريا.
-سيدة قلعة "شميميس" الغامضة وحكايتها عن جزيرة عطر النمر
-أشباح آبار "إسرية" وقصة الملكة "عميميت" واختطافها من سيد الظلام.
-عن قناة "العاشق" التي حفرها ملك مدينة سلميّة وقدمها هدية ومهرا لأميرة "أفاميا".
- الجنيّة الشّرسة العاشقة التي تسكن قلعة النجم.
- عن أساطير جبل "بشري" وليلة الذئاب في قصر الحير.
- مغارة الوثن الجدي ذي الوجهين في غابات "البلعاس".
- أشباح قلعة "طراد" في بادية حماة وطيف العرّافة "هيلا".
-قصة شبحين وثعبانين في قلعة "دورا أوربوس" وماذا قالت الجنيّات الغزّالات عن الحبّ.
-عن شبح السّاحرة والعرّافة "الحرشافة " في غابات "الفرنلق".
لا تظنوا أنها فانتازيا، هنا شذرات عجائبية من تاريخنا الثري والغريب والمفخخ بالدهشة. هنا تاريخ وحقائق متلفعة بالخرافة.
هنا محاولة جادّة لإخراج "السحر" بمعناه الجمالي بعيدا عن التّرّهات الشعبيّة البسيطة. .
لمدة تجاوزت أربع سنوات وهذا النص مخطوط يروح ويجيء بيني وبين الناشرة والصّديقة "رنا إدريس" وانضمّت إلينا الفنانة والمبدعة "نجاح طاهر" ليأخذ صيغته الأخيرة.
ضمّ النص معلومات شفاهيّة جمعتُها على مدى سنوات ( بين 1997 و2010) من أشهر عرّافي سورية وسحرتها، ولهذا اعتبرتها حقًّا لا يجوز الاقتباس منه دون الإشارة إلى النصّ.
أمّا بطلة النصّ "خاتون المغولية" فهي تردّد لذكرى امرأة عرفتها عن قرب ذات يوم تحمل الاسم نفسه.
مرحبًا بالقرّاء الأعزّاء في نصّ احتجتُ لكثير من الشجاعة والجرأة لكتابته، طبعًا.. لا أدب دون شجاعة مطلقة.
ابحثوا في "غوغل" عن صور القلاع المذكورة وانظروا إلى عظمة سوريا . . سوريا زنوبيا أوغستا العظيمة التي بنت القلعتين ذات يوم لتحمي حدود مملكتها الشمالية. .
أصارحكم: أروع الصداقات هي تلك التي نعقدها مع الجان . .
#لينا_هويان_الحسن
#حاكمة_القلعتين #دار_الآداب
Fatat Hasan، وRajaa Makhlouf
