كاميرات خاصة وقطع ملحقة
( اکسسوار ) بها
جميع أنواع الكاميرات تبدو في الأساس متشابهة ولكن هل هناك أية أشياء مخبأة تعتبر كشيء آخر مغاير ؟
منذ أن أصبحت الكاميرات محمولة بدلاً من أن تكون منقولة والمصورون يرغبون بالتقاط صور واضحة ومتميزة ، كما أن الشركات الصانعة كانت تستجيب لهذه الرغبات بإنتاج المزيد من الكاميرات الصغيرة الحجم التي يمكن أن تختفي
خلف جريدة أو داخـل كيس من الورق أو داخل صندوق صغير وحتى داخل القبعة .
ومن أكثر الأنواع حداثة تلك التي كانت توضع داخل مقبض عصا المشي أو داخل ربطة عنق ، أو كتلك التي كانت تصنع وكأنها تبدو على شكل حقيبة يد نسائية أو على شكل إطار صورة صغيرة أو كتاب أو كمنظار الأوبرا أو على شكل مسدس أو ساعة جيب ، وفي العصر الحديث ظهرت كاميرا على شكل رأس لعبة ميكي ماوس .
ومن التحف النادرة الأولى ظهـور كاميرا على شكل مسدس تومبسـون والتي كانت كما تتضمن التسمية على شكـل مسـدس كبير . وقد تم
تسجيل هذا الاختراع في عام ١٨٦٢ وقد استخدمت الكاميرا ثلاث شرائح زجاجية دائرية قطرها ٣ بوصة أعطت أربع صور دائرية يمكن التقاطها بتتابع سريع جداً . تحتوي الكاميرا على عدسة سريعة جداً (2/£) كانت تركز بؤرتها بشكل
دقيق على شاشة عرض زجاجية أرضية . ومن الأشياء الجديرة بالذكر أن هذه الكاميرا استخدمت شرائح زجاجية رطبة مع احتوائها على مصراع دوار دائري .
ومن الكاميرات التي كانت شائعة في نهاية الثمانينات من القرن التاسع عشر كاميرا البوليس السري المسماة بـ ماريون بارسيل رتكتيف كاميرا ،
والتي كانت تقليدية الشكل تشبه الصندوق وملفوفة بورق بني ومربوطة بخيط على شكل علبة أو باكيت تماماً . وقد كانت مزودة بعدسة تركيز بؤري ثابتة واستخدمت شرائح زجاجية قياس ٣،٤/١ × ٤/١×٤ بوصة .
ومن أنواع الكاميرات أيضاً الكاميرات كري فيست وقد كانت على شكل قرص تركب خلف واجهة قميص ثابتة . لقد أعيد تصميم الكاميرا فيما بعد بدون واجهة القميص . وقد تم تبني هذا التصميم من قبل ستيرين في ألمانيا وقد تم إنتاجها وبيعها تحت تشكيلة متنوعة من التسميات .
( اکسسوار ) بها
جميع أنواع الكاميرات تبدو في الأساس متشابهة ولكن هل هناك أية أشياء مخبأة تعتبر كشيء آخر مغاير ؟
منذ أن أصبحت الكاميرات محمولة بدلاً من أن تكون منقولة والمصورون يرغبون بالتقاط صور واضحة ومتميزة ، كما أن الشركات الصانعة كانت تستجيب لهذه الرغبات بإنتاج المزيد من الكاميرات الصغيرة الحجم التي يمكن أن تختفي
خلف جريدة أو داخـل كيس من الورق أو داخل صندوق صغير وحتى داخل القبعة .
ومن أكثر الأنواع حداثة تلك التي كانت توضع داخل مقبض عصا المشي أو داخل ربطة عنق ، أو كتلك التي كانت تصنع وكأنها تبدو على شكل حقيبة يد نسائية أو على شكل إطار صورة صغيرة أو كتاب أو كمنظار الأوبرا أو على شكل مسدس أو ساعة جيب ، وفي العصر الحديث ظهرت كاميرا على شكل رأس لعبة ميكي ماوس .
ومن التحف النادرة الأولى ظهـور كاميرا على شكل مسدس تومبسـون والتي كانت كما تتضمن التسمية على شكـل مسـدس كبير . وقد تم
تسجيل هذا الاختراع في عام ١٨٦٢ وقد استخدمت الكاميرا ثلاث شرائح زجاجية دائرية قطرها ٣ بوصة أعطت أربع صور دائرية يمكن التقاطها بتتابع سريع جداً . تحتوي الكاميرا على عدسة سريعة جداً (2/£) كانت تركز بؤرتها بشكل
دقيق على شاشة عرض زجاجية أرضية . ومن الأشياء الجديرة بالذكر أن هذه الكاميرا استخدمت شرائح زجاجية رطبة مع احتوائها على مصراع دوار دائري .
ومن الكاميرات التي كانت شائعة في نهاية الثمانينات من القرن التاسع عشر كاميرا البوليس السري المسماة بـ ماريون بارسيل رتكتيف كاميرا ،
والتي كانت تقليدية الشكل تشبه الصندوق وملفوفة بورق بني ومربوطة بخيط على شكل علبة أو باكيت تماماً . وقد كانت مزودة بعدسة تركيز بؤري ثابتة واستخدمت شرائح زجاجية قياس ٣،٤/١ × ٤/١×٤ بوصة .
ومن أنواع الكاميرات أيضاً الكاميرات كري فيست وقد كانت على شكل قرص تركب خلف واجهة قميص ثابتة . لقد أعيد تصميم الكاميرا فيما بعد بدون واجهة القميص . وقد تم تبني هذا التصميم من قبل ستيرين في ألمانيا وقد تم إنتاجها وبيعها تحت تشكيلة متنوعة من التسميات .