اثاث غرفة الطفل _ العناية في أثناء الحمل
انا اثاث غرفة الطفل خزانة مدهونة ذات جوارير . وكرسي مريح تجلسين فيه حين ارضاعه والافضل أن يكون الكرسي من النوع الهزاز تسترخين فيه حين الحاجة وكرسي صغير تستعملينه كموطئ لقدميك وطاولة صغيرة بجانب الكرسي تضعين عليها قنينة الرضاعة وغيرها من الأشياء التي قد تحتاجين إليها وإذا كان في الغرفة متسع فلتكن طاولة كبيرة اذا يمكن استعمالها لتغيير ثياب الطفل وفي هذه الحالة تغطى باحرام قطني على عدة طيات ليكون ناعما تحت جسم الطفل الطريء وهناك طاولة تستعمل للحمام أيضا وهي مناسبة جدا لأنه يمكن طيها و وضعها جانبا عندما لا تدعو الحاجة إليها فلا تشغل مكانا واسعا وإذا كان مع هذه الطاولة مغطس فتكون أفضل للاستعمال حينما يؤتى بالطفل من المستشفى والا يجب إعداد مغطس بيضوي الشكل واسع الحجم نوعا ليكفي لغسل الطفل بسهولة
يجب أن يكون قرب مغطس الطفل طبق أو صينية طولها خمسة و أربعون سنتيمترا وعرضها ثلاثون سنتيمترا وعلو حافتها ثمانية سنتيمترات عليها الأشياء الآتية
مرهم أو غسول ، زيت زيتون أو زيت خاص للطفل ، وعاء مغطى للصابون ، صابون ناعم خفيف ، قطع قماش للغسيل ، دبابيس بشنكل من احجام مختلفة ، قنينة رضاعة للماء الغالي حلمه معقمة مغطاة ، قش في رأسه قطن معقم للتنظيف ، قطع شاش معقم موضوعة في وعاء مغطى وزرة كبيرة للغسيل ويستحسن أن توجد الأشياء الآتية أيضا: حقنة المطاط الحقن الشرجية اي في المستقيم ، كيس للماء الساخن يستعمله الطفل وحده وميزان حرارة للمخرج باب البدن وفي السنوات الأربع الأولى يجب أن تؤخد درجة حرارة الولد من باب البدن فقط وليس مطلقا من فمه
تعد غرفة الأطفال مكانا لنوم الصغار ولعبهم أيضا، ويقضون فيها الكثير من الوقت؛ لذا ينبغي على الوالدين مراعاة أن يتسم أثاث الغرفة ببعض المواصفات التي تحافظ على صحة الأطفال وسلامتهم.
وقالت الخبيرة الألمانية يوهانا هاوسمان إن المواد الضارة تشكل خطورة بالغة على صحة الأطفال، نظرا لأن أجسامهم تمتصها بشكل أكبر من البالغين، حيث إن الأطفال يتنفسون بشكل أسرع، كما أن جلدهم أكثر رقة ونفاذا، فضلا عن أنهم يضعون الكثير من الأغراض في أفواههم.
وأضافت هاوسمان أنه بالنسبة للأثاث ينبغي بشكل أساسي التفرقة بين الخشب المصمت والألواح المضغوطة، موضحة أن خطر الاحتواء على مادة "فورمالدهيد" الضارة يكون أكبر مع الألواح المضغوطة مقارنة بالخشب المصمت الخالي من المواد اللاصقة. وعلى الجانب الآخر، قد يحتوي الخشب المصمت على مبيدات، كما يجب أيضا إلقاء نظرة متفحصة على الطلاء.
وبالنسبة لدهانات الحوائط، فينبغي أن تحتوي على أقل قدر ممكن من المذيبات. من جانبها، ترى عضو حركة "المنزل الآمن" الألمانية سوزان فولك أن ورق الحائط غير المطلي يمثل بديلا جيدا.
وفي ما يتعلق بالأرضيات، فإن الخبيرة الألمانية هاوسمان تحذر من أرضيات "pvc"، إذ إنها تحتوي على الملدنات، مثل "فثالات"، التي يُشتبه في أنها تشكل خطرا على الخصوبة؛ لذا فهي تفضل الألواح الخشبية للأرضيات أو السجاد المصنوع من صوف معتمد.
من جهتها، قالت فولك إن الأرضيات المصنوعة من المشمع لا تدعو للقلق إلى حد كبير، لأنها مصنوعة من خامات طبيعية، مثل زيت بذور الكتان والفلين والقنب الهندي، وإن كانت رائحتها نفاذة في البداية.
انا اثاث غرفة الطفل خزانة مدهونة ذات جوارير . وكرسي مريح تجلسين فيه حين ارضاعه والافضل أن يكون الكرسي من النوع الهزاز تسترخين فيه حين الحاجة وكرسي صغير تستعملينه كموطئ لقدميك وطاولة صغيرة بجانب الكرسي تضعين عليها قنينة الرضاعة وغيرها من الأشياء التي قد تحتاجين إليها وإذا كان في الغرفة متسع فلتكن طاولة كبيرة اذا يمكن استعمالها لتغيير ثياب الطفل وفي هذه الحالة تغطى باحرام قطني على عدة طيات ليكون ناعما تحت جسم الطفل الطريء وهناك طاولة تستعمل للحمام أيضا وهي مناسبة جدا لأنه يمكن طيها و وضعها جانبا عندما لا تدعو الحاجة إليها فلا تشغل مكانا واسعا وإذا كان مع هذه الطاولة مغطس فتكون أفضل للاستعمال حينما يؤتى بالطفل من المستشفى والا يجب إعداد مغطس بيضوي الشكل واسع الحجم نوعا ليكفي لغسل الطفل بسهولة
يجب أن يكون قرب مغطس الطفل طبق أو صينية طولها خمسة و أربعون سنتيمترا وعرضها ثلاثون سنتيمترا وعلو حافتها ثمانية سنتيمترات عليها الأشياء الآتية
مرهم أو غسول ، زيت زيتون أو زيت خاص للطفل ، وعاء مغطى للصابون ، صابون ناعم خفيف ، قطع قماش للغسيل ، دبابيس بشنكل من احجام مختلفة ، قنينة رضاعة للماء الغالي حلمه معقمة مغطاة ، قش في رأسه قطن معقم للتنظيف ، قطع شاش معقم موضوعة في وعاء مغطى وزرة كبيرة للغسيل ويستحسن أن توجد الأشياء الآتية أيضا: حقنة المطاط الحقن الشرجية اي في المستقيم ، كيس للماء الساخن يستعمله الطفل وحده وميزان حرارة للمخرج باب البدن وفي السنوات الأربع الأولى يجب أن تؤخد درجة حرارة الولد من باب البدن فقط وليس مطلقا من فمه
تعد غرفة الأطفال مكانا لنوم الصغار ولعبهم أيضا، ويقضون فيها الكثير من الوقت؛ لذا ينبغي على الوالدين مراعاة أن يتسم أثاث الغرفة ببعض المواصفات التي تحافظ على صحة الأطفال وسلامتهم.
وقالت الخبيرة الألمانية يوهانا هاوسمان إن المواد الضارة تشكل خطورة بالغة على صحة الأطفال، نظرا لأن أجسامهم تمتصها بشكل أكبر من البالغين، حيث إن الأطفال يتنفسون بشكل أسرع، كما أن جلدهم أكثر رقة ونفاذا، فضلا عن أنهم يضعون الكثير من الأغراض في أفواههم.
وأضافت هاوسمان أنه بالنسبة للأثاث ينبغي بشكل أساسي التفرقة بين الخشب المصمت والألواح المضغوطة، موضحة أن خطر الاحتواء على مادة "فورمالدهيد" الضارة يكون أكبر مع الألواح المضغوطة مقارنة بالخشب المصمت الخالي من المواد اللاصقة. وعلى الجانب الآخر، قد يحتوي الخشب المصمت على مبيدات، كما يجب أيضا إلقاء نظرة متفحصة على الطلاء.
وبالنسبة لدهانات الحوائط، فينبغي أن تحتوي على أقل قدر ممكن من المذيبات. من جانبها، ترى عضو حركة "المنزل الآمن" الألمانية سوزان فولك أن ورق الحائط غير المطلي يمثل بديلا جيدا.
وفي ما يتعلق بالأرضيات، فإن الخبيرة الألمانية هاوسمان تحذر من أرضيات "pvc"، إذ إنها تحتوي على الملدنات، مثل "فثالات"، التي يُشتبه في أنها تشكل خطرا على الخصوبة؛ لذا فهي تفضل الألواح الخشبية للأرضيات أو السجاد المصنوع من صوف معتمد.
من جهتها، قالت فولك إن الأرضيات المصنوعة من المشمع لا تدعو للقلق إلى حد كبير، لأنها مصنوعة من خامات طبيعية، مثل زيت بذور الكتان والفلين والقنب الهندي، وإن كانت رائحتها نفاذة في البداية.
تعليق