لامكان للصدف والاتفاق _انك بانتظارمولود
يسير كل شئ حسب النظام والخطة المرسومة فتنشأ الاعضاء و الانسجة فبا الحاجة اليها في زمن ولا مكانة للصدفة و الاتفاق ومتى دعت الحاجة يكون العصو في مكانه و في وضعية تأهله للعمل الذي يستمر طول حياة الفرد وقد يعمل بعض الانسجة مرة واحدة في الحياة ثم ينقطع عن العمل لكنه يوجد كأن الحاجة اليه ستستمر ومن هذه الانسجة عضلة صغيرة تنمو حول شريات يسميه الاطباء (دكتوس ارتيريوسس) وهذا شريان يصل بين الشريان الرئوي و الشريان الابهر في الجنين و وظيفة هذه العضلة هي ان تغلق هذه القناة اغلاقا تاما فورا بعد الولادة وهذل الشريان الذي كان ضروريا قبل الولادة لم تبقى حاجة اليه بعدها لان الدم بعد الولادة يجري وسط القلب عن طريق اخرى اذا كان الطفل ينمو نموا طبيعيا بالرغم من ذلك فان هذه العضلة تقبع جاهزة الى ان يطلب اليها ان تقوم بوظيفتها وفي بعض الاطفال لا يغلق هذا الشريان اغلاقا تاما فيسبب نوعا من امراض القلب تنشأ مع الولادة و هذه الحالات نادرة جدا لان العضلة المذكورة تقوم بعملها خير قيام في اكثر الاحيان فتسد القناة جيدا بعد الولادة لعدم الحاجة اليها ولتبقى مسدودة طول ااحباة ثم تتقلص تدريجيا و تختفي
(انظر أيضًا لمحة عامة عن عيوب القلب).
القناة الشريانية هي وعاء دموي في الجنين يربط بين الشريانين الكبيرين اللذين يُغادران القلب، أي الشريان الرئوي والشريان الأبهر (انظر الدَوَران الجَنينِي الطبيعي).والقناة عبارة عن مسار قصير يسمح للدم بتجاوز رئتي الجنين غير الوظيفيتين بعد، من خلال الانتقال من الشريان الرئوي إلى الشريان الأبهر وإلى جسم الجنين.في الجنين، بما أن الدم الذي يصل إلى القلب قد حصل على الأكسجين من المشيمة، يحتوي كل من الدم الوريدي والدم الشرياني على الأكسجين، لذا فإن امتزاج الدم الشرياني والدم الوريدي لا يؤثر في كمية ضخ الأكسجين إلى الجسم،ولكنّ هذا يتغير مباشرةً بعد الولادة.عندما يجري قطع الحبل السري، لا تعود المشيمة (وبذلك دوران الأم) مرتبطة بدوران الوليد، ويأتي كل الأُكسِجين لحديث الولادة عبر الرئتين،وبذلك، لا تعود هناك حاجة إلى القناة الشريانية، وغالبًا ما تُغلق في الأيام الأولى من الحياة.ولكن، في الرحم وخلال الأيام الأولى من الحياة، تكون القناة مفتوحة.في حالة القناة الشريانية السالكة، تبقى القناة مفتوحة.عندما تبقى القناة مفتوحة بعد الولادة، ينعكس اتجاه تدفق الدم عبر القناة ويحدث تحويل من اليسار إلى اليمين.يعني ذلك أن بعض الدم في الشريان الأبهر الذي سبق أن التقط الأُكسِجين من الرئتين يعود من خلال القناة إلى الشريان الرئوي، والذي يسبب تدفق الدم بشكل زائد إلى الرئتين.
تتسبَّب القناة الشريانية السالكة المتوسِّطة أو الكبيرة أيضًا في ارتفاع ضغط الدم في الرئتين، ممّا قد يؤدي في النهاية إلى تضرُّر الأوعية الدموية للرئتين.تزيد القناة السالكة من خطر الإصابة بعدوى خطيرة في القلب، التِهاب الشَّغاف.
يسير كل شئ حسب النظام والخطة المرسومة فتنشأ الاعضاء و الانسجة فبا الحاجة اليها في زمن ولا مكانة للصدفة و الاتفاق ومتى دعت الحاجة يكون العصو في مكانه و في وضعية تأهله للعمل الذي يستمر طول حياة الفرد وقد يعمل بعض الانسجة مرة واحدة في الحياة ثم ينقطع عن العمل لكنه يوجد كأن الحاجة اليه ستستمر ومن هذه الانسجة عضلة صغيرة تنمو حول شريات يسميه الاطباء (دكتوس ارتيريوسس) وهذا شريان يصل بين الشريان الرئوي و الشريان الابهر في الجنين و وظيفة هذه العضلة هي ان تغلق هذه القناة اغلاقا تاما فورا بعد الولادة وهذل الشريان الذي كان ضروريا قبل الولادة لم تبقى حاجة اليه بعدها لان الدم بعد الولادة يجري وسط القلب عن طريق اخرى اذا كان الطفل ينمو نموا طبيعيا بالرغم من ذلك فان هذه العضلة تقبع جاهزة الى ان يطلب اليها ان تقوم بوظيفتها وفي بعض الاطفال لا يغلق هذا الشريان اغلاقا تاما فيسبب نوعا من امراض القلب تنشأ مع الولادة و هذه الحالات نادرة جدا لان العضلة المذكورة تقوم بعملها خير قيام في اكثر الاحيان فتسد القناة جيدا بعد الولادة لعدم الحاجة اليها ولتبقى مسدودة طول ااحباة ثم تتقلص تدريجيا و تختفي
- القناة الشريانية السالكة هي عيب خلقي في القلب يظهر عندما لا تنغلق القناة الطبيعية بين الشريان الرئوي والشريان الأبهر في الجنين عند الولادة.
- لا تحدث أعراض في كثير من الأحيان، ويُشتبه في التشخيص اعتمادًا على النفخة القلبية التي يسمعها الطبيب باستخدام السماعة.
- يكون الأطفالُ حديثو الولادة الخدج معرَّضين بشكلٍ خاص للإصابة بالقناة الشريانية السالكة.وهم أكثر عرضة لحدُوث الأعراض، بما في ذلك الصعوبةُ في التنفس (خاصة عندَ الرضاعة)
- غالبًا ما يساعد العلاج بالإيبوبروفين أو الإندوميتاسين على إغلاق القناة الشريانية السالكة، خاصة عند الخدج.وإذا لم تنجح الأدوية، قد تُجرى الجراحة.
- عند حديثي الولادة الذين اكتملت فترة حملهم، يُحتَملُ أن يكون العلاج بالأدوية أقل نجاحًا، خاصةً وأن هؤلاء الرضع عادة ما يكونون أكبر سنًا عندما يجري تشخيص القناة الشريانية السالكة.وما لم تظهر عندهم أعراض، غالبًا ما يجري تأخير العلاج الجراحي لأنه غالبًا ما تُغلق القناة الشريانية السالكة من تلقاء نفسها عند هؤلاء الرضع.
(انظر أيضًا لمحة عامة عن عيوب القلب).
القناة الشريانية هي وعاء دموي في الجنين يربط بين الشريانين الكبيرين اللذين يُغادران القلب، أي الشريان الرئوي والشريان الأبهر (انظر الدَوَران الجَنينِي الطبيعي).والقناة عبارة عن مسار قصير يسمح للدم بتجاوز رئتي الجنين غير الوظيفيتين بعد، من خلال الانتقال من الشريان الرئوي إلى الشريان الأبهر وإلى جسم الجنين.في الجنين، بما أن الدم الذي يصل إلى القلب قد حصل على الأكسجين من المشيمة، يحتوي كل من الدم الوريدي والدم الشرياني على الأكسجين، لذا فإن امتزاج الدم الشرياني والدم الوريدي لا يؤثر في كمية ضخ الأكسجين إلى الجسم،ولكنّ هذا يتغير مباشرةً بعد الولادة.عندما يجري قطع الحبل السري، لا تعود المشيمة (وبذلك دوران الأم) مرتبطة بدوران الوليد، ويأتي كل الأُكسِجين لحديث الولادة عبر الرئتين،وبذلك، لا تعود هناك حاجة إلى القناة الشريانية، وغالبًا ما تُغلق في الأيام الأولى من الحياة.ولكن، في الرحم وخلال الأيام الأولى من الحياة، تكون القناة مفتوحة.في حالة القناة الشريانية السالكة، تبقى القناة مفتوحة.عندما تبقى القناة مفتوحة بعد الولادة، ينعكس اتجاه تدفق الدم عبر القناة ويحدث تحويل من اليسار إلى اليمين.يعني ذلك أن بعض الدم في الشريان الأبهر الذي سبق أن التقط الأُكسِجين من الرئتين يعود من خلال القناة إلى الشريان الرئوي، والذي يسبب تدفق الدم بشكل زائد إلى الرئتين.
تتسبَّب القناة الشريانية السالكة المتوسِّطة أو الكبيرة أيضًا في ارتفاع ضغط الدم في الرئتين، ممّا قد يؤدي في النهاية إلى تضرُّر الأوعية الدموية للرئتين.تزيد القناة السالكة من خطر الإصابة بعدوى خطيرة في القلب، التِهاب الشَّغاف.
تعليق