تويت
هذا هو "لاو هوانغ"، صياد يبلغ من العمر 86 عاما، يعتمد الرجل المسن على طائر الغاق المائي لكسب قوت يومه من صيد الأسماك منذ أزيد من 60 عاما ويعيش في يانغشو بالصين.
قبل أن يبدأ الصيد يلف رقبة الطائر بعقد عشبي (جراب) يستخدمه في تخزين الأسماك، ثم يحثه على الغوص في مياه نهر "لي" بحثا عن الأسماك، وغالبا ما يصطاد الطائر سمكة في غضون دقيقة، وعندما يصطاد الطائر سمكة كبيرة تتم مكافأته بالأسماك الصغيرة.
تجمع هذه الطيور بين قدرات التحليق والطيران في السماء، وبين براعة السباحة، ورشاقة الغوص في المياه. وأنواعها كثيرة قد تصل لنحو 39 نوعا تعيش في سواحل بحار العالم ومحيطاته.
وفي العصور القديمة، كان معظم صيادي الـ"يين بو" يستخدمون أكثر من 10 طيور في قواربهم الخاصة، ويعملون بنفسهم على تربية هذه الطيور منذ كانت بيضة إلى أن تصبح طيورا متخصصة في صيد الأسماك عبر الغوص.
قبل أن يبدأ الصيد يلف رقبة الطائر بعقد عشبي (جراب) يستخدمه في تخزين الأسماك، ثم يحثه على الغوص في مياه نهر "لي" بحثا عن الأسماك، وغالبا ما يصطاد الطائر سمكة في غضون دقيقة، وعندما يصطاد الطائر سمكة كبيرة تتم مكافأته بالأسماك الصغيرة.
تجمع هذه الطيور بين قدرات التحليق والطيران في السماء، وبين براعة السباحة، ورشاقة الغوص في المياه. وأنواعها كثيرة قد تصل لنحو 39 نوعا تعيش في سواحل بحار العالم ومحيطاته.
وفي العصور القديمة، كان معظم صيادي الـ"يين بو" يستخدمون أكثر من 10 طيور في قواربهم الخاصة، ويعملون بنفسهم على تربية هذه الطيور منذ كانت بيضة إلى أن تصبح طيورا متخصصة في صيد الأسماك عبر الغوص.