.
سنكشف معًا أسرار العظمة التي جعلت منه أيقونة خالدة في عالم الأدب، ونستلهم من رحلته دروسًا تبقى مضيئة عبر الزمن.
كونوا معنا في #سيرة_كاتب، حيث للكلمات سحرٌ لا يخبو، وللأدب بريقٌ لا يزول !
#سيرة_ذاتية
للكاتبة ✍️
#نازك_الملائكة
هي شاعرة وناقدة أدبية عراقية تُعد من أبرز رواد الشعر الحر في العالم العربي.
وُلدت في بغداد لعائلة مثقفة، حيث كانت والدتها سلمى عبدالرزاق كاتبة وشاعرة، ووالدها جميل الملائكة كان أديبًا وقانونيًا.
✅️ التعليم والمسيرة الأدبية
درست نازك في دار المعلمين العالية (حاليًا كلية التربية – جامعة بغداد) وتخرجت عام 1944، ثم واصلت دراستها في الأدب المقارن بالولايات المتحدة في جامعة ويسكونسن. بدأت كتابة الشعر منذ سن مبكرة، وكانت قصيدتها "الكوليرا" عام 1947 من أوائل القصائد التي اعتُبرت نقطة تحول نحو الشعر الحر.
نشرت العديد من الدواوين، من أبرزها:
✔️ "عاشقة الليل" (1947)
✔️ "شظايا ورماد" (1949)
✔️ "قرارة الموجة" (1957)
✔️ "شجرة القمر" (1968)
✔️ "يغير ألوانه البحر" (1977)
كما كتبت أعمالًا نقدية، من أهمها كتابها "قضايا الشعر المعاصر" (1962)، الذي دافعت فيه عن فكرة الشعر الحر وأوضحت أسسه الفنية.
✅️ الأسلوب والتأثير
تميز شعرها بالغنائية والتعبير العاطفي العميق، كما تناولت قضايا الوجود، المرأة، والحياة. ساهمت بشكل كبير في تطوير حركة الشعر الحر، إلى جانب بدر شاكر السياب، لكنّها كانت ترى أنها صاحبة الريادة الحقيقية لهذا الاتجاه الشعري.
✅️ الحياة الشخصية والوفاة
عاشت نازك الملائكة في عدة دول، منها العراق، لبنان، والكويت، قبل أن تستقر في مصر في أواخر حياتها. توفيت في القاهرة عام 2007 بعد معاناة مع المرض.
✅️ إرثها الأدبي
تُعتبر نازك الملائكة من الشخصيات المؤثرة في الأدب العربي الحديث، حيث ساهمت في تشكيل ملامح القصيدة العربية الجديدة، وظل تأثيرها واضحًا في الأجيال اللاحقة من الشعراء.
? شارك هذا المحتوى على صفحتك ربما تجد من ينتفع به.
#كتاب_وكتاب
#سيرة_كاتب
#نازك_الملائكة
سنكشف معًا أسرار العظمة التي جعلت منه أيقونة خالدة في عالم الأدب، ونستلهم من رحلته دروسًا تبقى مضيئة عبر الزمن.
كونوا معنا في #سيرة_كاتب، حيث للكلمات سحرٌ لا يخبو، وللأدب بريقٌ لا يزول !
#سيرة_ذاتية
للكاتبة ✍️
#نازك_الملائكة
هي شاعرة وناقدة أدبية عراقية تُعد من أبرز رواد الشعر الحر في العالم العربي.
وُلدت في بغداد لعائلة مثقفة، حيث كانت والدتها سلمى عبدالرزاق كاتبة وشاعرة، ووالدها جميل الملائكة كان أديبًا وقانونيًا.
✅️ التعليم والمسيرة الأدبية
درست نازك في دار المعلمين العالية (حاليًا كلية التربية – جامعة بغداد) وتخرجت عام 1944، ثم واصلت دراستها في الأدب المقارن بالولايات المتحدة في جامعة ويسكونسن. بدأت كتابة الشعر منذ سن مبكرة، وكانت قصيدتها "الكوليرا" عام 1947 من أوائل القصائد التي اعتُبرت نقطة تحول نحو الشعر الحر.
نشرت العديد من الدواوين، من أبرزها:
✔️ "عاشقة الليل" (1947)
✔️ "شظايا ورماد" (1949)
✔️ "قرارة الموجة" (1957)
✔️ "شجرة القمر" (1968)
✔️ "يغير ألوانه البحر" (1977)
كما كتبت أعمالًا نقدية، من أهمها كتابها "قضايا الشعر المعاصر" (1962)، الذي دافعت فيه عن فكرة الشعر الحر وأوضحت أسسه الفنية.
✅️ الأسلوب والتأثير
تميز شعرها بالغنائية والتعبير العاطفي العميق، كما تناولت قضايا الوجود، المرأة، والحياة. ساهمت بشكل كبير في تطوير حركة الشعر الحر، إلى جانب بدر شاكر السياب، لكنّها كانت ترى أنها صاحبة الريادة الحقيقية لهذا الاتجاه الشعري.
✅️ الحياة الشخصية والوفاة
عاشت نازك الملائكة في عدة دول، منها العراق، لبنان، والكويت، قبل أن تستقر في مصر في أواخر حياتها. توفيت في القاهرة عام 2007 بعد معاناة مع المرض.
✅️ إرثها الأدبي
تُعتبر نازك الملائكة من الشخصيات المؤثرة في الأدب العربي الحديث، حيث ساهمت في تشكيل ملامح القصيدة العربية الجديدة، وظل تأثيرها واضحًا في الأجيال اللاحقة من الشعراء.
? شارك هذا المحتوى على صفحتك ربما تجد من ينتفع به.
#كتاب_وكتاب
#سيرة_كاتب
#نازك_الملائكة