إنك بانتظار مولود_كيف تضمنين سلامة طريقك الى الصحة والسعادة مولدك

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إنك بانتظار مولود_كيف تضمنين سلامة طريقك الى الصحة والسعادة مولدك

    إنك بانتظار مولود_كيف تضمنين سلامة مولدك


    من اهم الأحداث واروعها في اية عائلة كانت ولادة طفل وظهور حياة جديدة تضاف الى الاسرة واذا كنت في شك مما أقوله لاحظ وجوه المنتظرين والمنتظرات خارج مستشفيات التوليد أو في قاعات الانتظار والفرح يستولي على الأهل والأقرباء عنظ البشارة بقدوم الطفل وسلامة الأم وبالرغم. من الألوف ومئات الألوف من الأطفال يولودون في العالم كل ساعة وبالرغم من تعدد الاولاد في الاسرة فان قدوم طفل جديد اليها يعد حدثا مهما مثيرا للفرح والحبور
    واذا جردنا الحديث من الشعور والعواطف ونظرنا اليه من الوجهة العلمية نجد ان ولادة الطفل هي في الحقيقة عجيبة تقصر عنها اعظم العجائب التي يأتي بها العلم ان نمو الجسم البشري منذ تكوينه الى تكامله امر يدعو الى العجب ولايفوقه روعة حدث ما من الاحداث حتى اكتشاف الذرة وتشعب انقسامها وانشطارها

    ​​​​​​
    ​​​​

    انكب دارسون وباحثون على حقل علمي جديد نسبيًا اصْطُلِحَ على تسميته: الإعجاز العلمي في القرآن الكريم. وهم، في أبحاثهم ومؤلَّفاتهم، يحاولون إثبات أن القرآن الكريم يحتوي على الكثير من الحقائق الكونية والطبيعية التي كشفتها العلوم الحديثة بفضل التقدّم المدهش الذي وصلت إليه البشرية في المعارف التقنية والعلمية. ولسنا هنا لنمنح هذا الحقل المعرفي التقريظ والثناء، ولا لنُخْضِعَه لميزان النقد القاسي اللاذع.



    ولكن لا بدّ لنا أن نعترف أن الكثير من أطروحات أئمّة الإعجاز العلمي في القرآن الكريم أنّها خاضعة لتأويلات واجتهادات لا تزال بحاجة إلى التأصيل المعرفي والترسيخ المنهجي. وهذا لا يعني أنّ أطروحاتهم باطلة، ولا أنّهم وُفِّقوا إلى الصواب فيما ذهبوا إليه، وإنما أن نتوقّف بتأنٍّ وتمعّنٍ قبل الانجذاب إلى الاسم البرّاق المنطوي تحت عبارة "الإعجاز العلمي"، وكذلك أن نحاول جادّين، دون استهزاء ولا استخفاف، فهم ما يذهب إليه في تأويلاوتهم وتفسيراتهم هؤلاء الباحثون والدارسون.

    فمنهم من يقول لك أن قوله تعالى: "يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانفُذُوا لَا تَنفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ" (الرحمن: ٣٣)، أنه إشارة واضحة وصريحة إلى غزو الفضاء واقتحامه بالمركبات الفضائية. ومنهم من يقول لك أن قوله تعالى: "وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ" (الذاريات: ٤٧) أنه يشير إلى الحقيقة العلمية عن التوسّع اللانهائي واللامحدود للكون، حسب ما يقول علماء فيزياء الكمّ. ومنهم من يقول لك أن "سدرة المنتهى" هي في الحقيقة تلميح إلى "ثقب أسود" من تلك الثقوب السوداء التي يبشّر بها فطاحل علم الفيزياء، لا بل أن الجنّة والنار قد يكون موقعهما وراء ثقبٍ من تلك الثقوب!

    ​​​​​


    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	dQNyrJPtKJ3X0RC0ga0UUeb4.jpg 
مشاهدات:	39 
الحجم:	36.6 كيلوبايت 
الهوية:	25388
    ​​​​​​

    التعديل الأخير تم بواسطة Seham Alhassn; الساعة 06-06-2022, 01:41 PM.

  • #2
    انك بانتظار مولود _كيف تضمنين سلامة مولودك

    ان الجسم البشري متشعب التراكيب متشابكة الى حد لاتجد له مثيلا في الكائنات الحية أو الجامدة فانه يقوم ببعض وظائفه وهو في الرحم ثم عند الولادة يقوم بها جميعها متدرجا من البسيط الى الأصعب حتى انه عند نضوجه يأتي بالعجائب ويسيطر على النواميس الطبيعية اجل يولد كثير من الحيوانات واجسامها كاملة عند الولادة وبعضها يكون اكثر نضوجا من الانسان في ذلك الحين ولكن الانسان هو حقيقة
    تاج المخلوقات واعظمها لانه هو الوحيد الذي يتمتع بدماغ ينمو الى ان يتمكن من سبر غور الطبيعة والتحكم فيها الى حد بعيد ومن استخدام معارفه لخدمةبني جنسه





    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	MHbh3RdMaJDf7MdVr5BHAPEL.jpg 
مشاهدات:	25 
الحجم:	49.8 كيلوبايت 
الهوية:	25391

    تعليق


    • #3
      مدة الحمل ( الحبل ) _ كيف تضمنين سلامة مولودك


      ​​​​مدة الحمل هي نحو ٢٨٠ يوما ويمكن اعتماد الطريقتين التاليتين لمعرفة الموعد التقريبي لولادة الطفل:
      الطريقة الأولى : احسبي تسهة اشهر شمسية منذ اليوم الاول الذي بدأوفيه أخر طمث ( العادة الشهرية عند النساء ) ثم اضيغي الى ذلك سبعة أيام فمثلا اذا كان اخر طمث قد بدأ في ١ كانون الثاني (يناير ) يكون الموعد التقريبي لولادة الطفل هو ٨ تشرين الاول ( اكتوبر )
      الطريقة الثانية : وهي سهلة وذلك بان تعدي ٢٨٠ يوما مبتدئة من اول يوم حدث فيه اخر طمث ولايمكن الجزم بان الطفل سيولد في اليوم المحدد تماما فقد تحدث الولادة اسبوعين قيل هذا الموعد او بعده


      ​​​​​
      تتراوح فترة الحمل بين 35 إلى 40 أسبوعاً من يوم حدوث الحمل حتّى يوم الولادة، أو 38 إلى 43 أسبوعاً تقريباً من آخر دورة شهرية للمرأة عند استبعاد الرُضّع الذين ولدوا قبل أوانهم، ومن الجدير بالذكر أنّ المدّة التي يستغرقها الحمل الصحي قد تختلف بمقدار خمسة أسابيع حتّى لو حددّ الطبيب تاريخ الحمل بدقّة، ويُعتقد أنّ هذا الاختلاف قد ينتج عن وجود أخطاء في تحديد عمر الجنين بناءً على قول الباحثين.[١]



      حساب بداية الحمل


      يحسب الأطباء والقابلات تاريخ حدوث الحمل من تاريخ أول يوم في آخر دورة شهرية للمرأة، ويكون هذا اليوم عادةً قبل أسبوعين من الإباضة والحمل، ثمّ يتمّ حساب 280 يوماً من تاريخ آخر دورة شهرية لحساب موعد الولادة المتوقع، وبالرغم من ذلك فإنّ 5% فقط من الأطفال يولدون في التاريخ المحدد لولادتهم.[٢] حساب موعد الولادة يتمّ حساب تاريخ الولادة المتوقع كالآتي:[٣] الدورة الشهرية المنتظمة: يتمّ حساب موعد الولادة في حال كانت الدورة الشهرية منتظمة، باستخدام قاعدة نايجيلي (بالإنجليزية: Naegele’s rule)، حيث يتمّ إضافة سبعة أيام إلى اليوم الأول من تاريخ آخر دورة شهرية ثمّ طرح ثلاثة أشهر، مثلاً: في حال كان تاريخ آخر دورة شهرية هو (1/11/2017)، فيتمّ إضافة 7 أيام (8/11/2017)، ثمّ طرح 3 أشهر (8/8/2017)، وتغيير السنة إلى 2018، وبالتالي يكون تاريخ الولادة المتوقع هو (8/8/2018). الدورة الشهرية غير المنتظمة (أكثر من 28 يوماً): يتمّ استخدام عجلة الحمل، مثلاً: في حال كان تاريخ آخر دورة شهرية في (1/11/2017) وكانت مدّة دورة الطمث دائماً 35 يوماً، فيتمّ إضافة 21 يوماً (باعتبار أنّ يوم الإباضة هو اليوم 21)، ثمّ طرح 14 يوم، وبالتالي يكون تاريخ الولادة المتوقع هو (8/11/2018).


      اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	C5aB822He8gTWrJL7AFfH0KD.jpg 
مشاهدات:	21 
الحجم:	46.7 كيلوبايت 
الهوية:	25393


      ​​​​​​

      تعليق

      يعمل...
      X