الكونتيسا مصاصة الدماء
إنها ماتزال تقبع في زنزاناتها منذ 414 سنة
الذي تحول الي قبرها بعد ذلك ولم يجرؤ احد علي فتحة من جديد؟!!
⚠??
لكن ماهي قصتها هناك عدة حالات عبر تاريخنا ارتبطت بظاهرة مصاصي الدماء مثلا لدينا قضية إليزابيث باثوري، التي نفذت سلسلة من الجرائم المعروفة في القرن السادس عشر وما ادراك ما القرن السادس عشر انها كانت باثوري تُلقب بالكونتيسة الدموية في ذلك الوقت و ربما نروي قصة أعظم قاتله عاشت على الإطلاق حيث ولدت الكونتيسة إليزابيث باثوري في المجر عام 1560م وتلقت تعليمًا رائعًا وتزوجت من ابن عمها في سن الخامسة عشرة وأصبحت أرملة في الرابعة والأربعين من عمرها ولديها ثلاثة أطفال وفي أحد الأيام، بينما كانت خادمتها تمشط شعرها، قامت بسحبه بإهمال ردت الكونتيسة بصفعه على وجهه ونتيجة للضربة أصيبت الشابة بجرح بسيط، بينما تناثرت بضع قطرات من الدم على يد الكونتيسة وبعد فترة وجيزة، لاحظ باثوري أن الجلد الذي سقطت عليه قطرات الدم أصبح أكثر نعومة وبياضًا بعد هذا الحدث قامت الكونتيسة دون تردد بتعذيب الخادمة ونزفها ثم استحممت بدمائها تخيل وبعد أن استمتعت بعدة غمسات في دماء الخادمة، كانت مقتنعة تمامًا بأن جسدها قد تجدد شبابه ومن هناك بدأت خادمات القلعة في الاختفاء وكذلك الشابات من القرى المجاورة و تقول الأسطورة أن الكونتيسة كانت قد اختطفت فتيات من المنطقة وأنها استشهدتهن في قبو القلعة واستخرجت دمائهن للاستحمام فيه وبالتالي الحصول على الشباب الأبدي ويقال أيضًا أن رعايا باثوري بدأوا في دفن الجثث في حدائق القلعة، لأنهم لم يعرفوا ماذا يفعلون بالعديد من الجثث التي لا حياة فيها وانتشرت شائعات في جميع أنحاء أوروبا عن اختفاء الفتيات وأن الكونتيسة هي المسؤولة و ذهب الفلاحون من القرى المجاورة إلى الكاهن المحلي وطلب المساعدة من الملك ماتياس الثاني في 29 ديسمبر 1610م و اقتحم جنود الملك قلعة الكونتيسة وعندما وصلوا إلى الطابق السفلي أصيبوا بالشلل من الصدمة لم يتمكنوا من تصديق ما كانت تظهره لهم أعينهم: العديد من جثث الشابات وآخرين بالكاد لديهم ذرة من الحياة كانوا ينزفون حتى الموت في تلك الزنزانات المرتجلة حتى أنه كانت هناك امرأة داخل صندوق عمودي، يشبه التابوت، وبداخله العديد من المسامير الحديدية وكان الصندوق مغلقا، بعد أن مر عبر جسد المرأة الشابة و يُعرف هذا الصندوق باسم Iron Maiden وتم القبض على الاميرة باثوري وتم قطع رؤوس الأشخاص الذين تعاونوا معها كانت أبواب ونوافذ غرف سجن الكونتيسة مغطاة بالداخل ولم يتبق سوى حفرة صغيرة لإدخال الطعام والماء في 31 أغسطس 1614م و تمكن السجان من خلال هذه الحفرة من رؤية الكونتيسة وهي تنهار على الأرض هدم جنود الملك الجدار ووجدوا أنه لا توجد حياة في جسد باتوري ويقال أنها قتلت أكثر من ستمائة وخمسين امرأة ويظل قبرها حتي الان هو زنزانتها ولم يجرؤ احد علي فتحة هل سمعت بهذه القصة انها القصه الحقيقة عن مصاصه الدماء
,lizabeth bathory.
®مثلث ∆ العظمة.
#مثلث-العظمة
إنها ماتزال تقبع في زنزاناتها منذ 414 سنة
الذي تحول الي قبرها بعد ذلك ولم يجرؤ احد علي فتحة من جديد؟!!
⚠??
لكن ماهي قصتها هناك عدة حالات عبر تاريخنا ارتبطت بظاهرة مصاصي الدماء مثلا لدينا قضية إليزابيث باثوري، التي نفذت سلسلة من الجرائم المعروفة في القرن السادس عشر وما ادراك ما القرن السادس عشر انها كانت باثوري تُلقب بالكونتيسة الدموية في ذلك الوقت و ربما نروي قصة أعظم قاتله عاشت على الإطلاق حيث ولدت الكونتيسة إليزابيث باثوري في المجر عام 1560م وتلقت تعليمًا رائعًا وتزوجت من ابن عمها في سن الخامسة عشرة وأصبحت أرملة في الرابعة والأربعين من عمرها ولديها ثلاثة أطفال وفي أحد الأيام، بينما كانت خادمتها تمشط شعرها، قامت بسحبه بإهمال ردت الكونتيسة بصفعه على وجهه ونتيجة للضربة أصيبت الشابة بجرح بسيط، بينما تناثرت بضع قطرات من الدم على يد الكونتيسة وبعد فترة وجيزة، لاحظ باثوري أن الجلد الذي سقطت عليه قطرات الدم أصبح أكثر نعومة وبياضًا بعد هذا الحدث قامت الكونتيسة دون تردد بتعذيب الخادمة ونزفها ثم استحممت بدمائها تخيل وبعد أن استمتعت بعدة غمسات في دماء الخادمة، كانت مقتنعة تمامًا بأن جسدها قد تجدد شبابه ومن هناك بدأت خادمات القلعة في الاختفاء وكذلك الشابات من القرى المجاورة و تقول الأسطورة أن الكونتيسة كانت قد اختطفت فتيات من المنطقة وأنها استشهدتهن في قبو القلعة واستخرجت دمائهن للاستحمام فيه وبالتالي الحصول على الشباب الأبدي ويقال أيضًا أن رعايا باثوري بدأوا في دفن الجثث في حدائق القلعة، لأنهم لم يعرفوا ماذا يفعلون بالعديد من الجثث التي لا حياة فيها وانتشرت شائعات في جميع أنحاء أوروبا عن اختفاء الفتيات وأن الكونتيسة هي المسؤولة و ذهب الفلاحون من القرى المجاورة إلى الكاهن المحلي وطلب المساعدة من الملك ماتياس الثاني في 29 ديسمبر 1610م و اقتحم جنود الملك قلعة الكونتيسة وعندما وصلوا إلى الطابق السفلي أصيبوا بالشلل من الصدمة لم يتمكنوا من تصديق ما كانت تظهره لهم أعينهم: العديد من جثث الشابات وآخرين بالكاد لديهم ذرة من الحياة كانوا ينزفون حتى الموت في تلك الزنزانات المرتجلة حتى أنه كانت هناك امرأة داخل صندوق عمودي، يشبه التابوت، وبداخله العديد من المسامير الحديدية وكان الصندوق مغلقا، بعد أن مر عبر جسد المرأة الشابة و يُعرف هذا الصندوق باسم Iron Maiden وتم القبض على الاميرة باثوري وتم قطع رؤوس الأشخاص الذين تعاونوا معها كانت أبواب ونوافذ غرف سجن الكونتيسة مغطاة بالداخل ولم يتبق سوى حفرة صغيرة لإدخال الطعام والماء في 31 أغسطس 1614م و تمكن السجان من خلال هذه الحفرة من رؤية الكونتيسة وهي تنهار على الأرض هدم جنود الملك الجدار ووجدوا أنه لا توجد حياة في جسد باتوري ويقال أنها قتلت أكثر من ستمائة وخمسين امرأة ويظل قبرها حتي الان هو زنزانتها ولم يجرؤ احد علي فتحة هل سمعت بهذه القصة انها القصه الحقيقة عن مصاصه الدماء
,lizabeth bathory.
®مثلث ∆ العظمة.
#مثلث-العظمة