رحيل رائد أدب الطفل، طلال حسن، فقدت الساحة الثقافية والفنية قامة كبيرة أثرت أدب الطفل بعشرات القصص والمسرحيات التي امتازت بغزارة إبداعها وعمق رسالتها. تصدر الراحل المشهد الثقافي كأحد أبرز المشتغلين في أدب الطفل، واحتضنت أغلب المجلات العراقية والعربية المعنية بهذا المجال أعماله الرائدة.
كان طلال حسن إنسانًا خلوقًا، محبًا، ومثقفًا، بحضوره المؤثر في كافة التجمعات الثقافية والفنية، مستحوذًا على احترام ومحبة الجميع.
برحيله، تظل نتاجاته التي أفنى حياته في توصيل رسالته عبرها، خالدة في ذاكرة أطفال وطننا العربي الكبير.
نسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله ومحبيه الصبر والسلوان.
إن رحيل طلال حسن خسارة إنسانية وفنية لا تعوض.
وإذ نذكر بفخر أن الراحل كان أحد عمالقة مجلة "زهرة البارون" الثقافية، تتقدم مؤسسة البارون للنشر الإلكتروني بخالص العزاء والمواساة لذويه، داعين الله أن يمنحهم الصبر والسكينة.
إنا لله وإنا إليه راجعون.
كان طلال حسن إنسانًا خلوقًا، محبًا، ومثقفًا، بحضوره المؤثر في كافة التجمعات الثقافية والفنية، مستحوذًا على احترام ومحبة الجميع.
برحيله، تظل نتاجاته التي أفنى حياته في توصيل رسالته عبرها، خالدة في ذاكرة أطفال وطننا العربي الكبير.
نسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله ومحبيه الصبر والسلوان.
إن رحيل طلال حسن خسارة إنسانية وفنية لا تعوض.
وإذ نذكر بفخر أن الراحل كان أحد عمالقة مجلة "زهرة البارون" الثقافية، تتقدم مؤسسة البارون للنشر الإلكتروني بخالص العزاء والمواساة لذويه، داعين الله أن يمنحهم الصبر والسكينة.
إنا لله وإنا إليه راجعون.