جلّلتنا بإرثها ميسلون
فربوعٌ تعطّرت وسنونُ
وتجلّى من المآثر مجدٌ
يوسفيٌّ تقاسمته القرون
وجهها النور والسطوع شموسٌ
كلُّ شمسٍ تريده فيكون
فترى الشمس في ذرانا صموداً
وتراها منابراً لاتخون
وتراها من الحرائرٍ بأساً
وأقاحٍ يؤمّها الزيزفون
هذه الأرض أغصني وجذوري
ومن الجذر تستقيم الغصون
محتد الشام مرودي وطريقي
لخلودٍ بأنجمي مسكون
يدرك الكون أيّ ليثٍ سقاني
كبريائي وأيُّ شبلٍ أكون
شريف قاسم
فربوعٌ تعطّرت وسنونُ
وتجلّى من المآثر مجدٌ
يوسفيٌّ تقاسمته القرون
وجهها النور والسطوع شموسٌ
كلُّ شمسٍ تريده فيكون
فترى الشمس في ذرانا صموداً
وتراها منابراً لاتخون
وتراها من الحرائرٍ بأساً
وأقاحٍ يؤمّها الزيزفون
هذه الأرض أغصني وجذوري
ومن الجذر تستقيم الغصون
محتد الشام مرودي وطريقي
لخلودٍ بأنجمي مسكون
يدرك الكون أيّ ليثٍ سقاني
كبريائي وأيُّ شبلٍ أكون
شريف قاسم