ذُنُوبِي في الهوى كَتَبَتْ يَدَاكِ
أَغُضُّ الطَّرْفَ ،لكنْ عَنْ سِوَاكِ
فؤادي في الذُّنُوبِ وقدْ تَمادى
يطوفُ جِنَانَ ربّي في هوَاكِ
حَمدْتُ اللهَ ياحبّي كثيراً
بأنَّ ضَلالتي أَنّي أَرَاكِ
فلا أُبْعِدتُ عن ذَنْبٍ هداني
سكونَ محَبّتي بعد الحِراكِ
وإنْ وُعِدَتْ غَداً روحي بنارٍ
فلا يكوي اللظى قلباً تَلاكِ
فسبحان الّذي أبداكِ سطْراً
بآيةِ حُسْنِهِ……… لمّا بَراكِ
أَغُضُّ الطَّرْفَ ،لكنْ عَنْ سِوَاكِ
فؤادي في الذُّنُوبِ وقدْ تَمادى
يطوفُ جِنَانَ ربّي في هوَاكِ
حَمدْتُ اللهَ ياحبّي كثيراً
بأنَّ ضَلالتي أَنّي أَرَاكِ
فلا أُبْعِدتُ عن ذَنْبٍ هداني
سكونَ محَبّتي بعد الحِراكِ
وإنْ وُعِدَتْ غَداً روحي بنارٍ
فلا يكوي اللظى قلباً تَلاكِ
فسبحان الّذي أبداكِ سطْراً
بآيةِ حُسْنِهِ……… لمّا بَراكِ