نبذة عن كتاب قل لي يا أستاذ – أنيس منصور
الكتاب عبارة عن مجموعة مقالات مجمعة للأديب أنيس منصور، بعضها مرتبط الموضوعات، والأغلب مختلف ولكنه متكامل، فكلها كتبت بنفس القلم البسيط المبدع. مما يدفع القارئ على اكمال قراءة الكتاب حتى آخر حرف، عبارات سهلة وبسيطة تدفعك دفعًا نحو النهاية.
في هذا الكتاب ستجد ما يدهشك، وهذا طبيعي جدًا مع الكاتب الأول في باب أدب الرحلات أنيس منصور. هو كتاب واحد ولكن إذا قرأته فكأنك قرأت عشرين كتابًا على أقل تقدير في مجالات متنوعة – أدب فلسفة شعر رحلات تاريخ وقصص- يجمع الكاتب خلاصة معرفته واطلاعه ويقدمه لك جاهزًا للإفادة.
يمكن أن تختلف مع الكاتب في بعض المواقف، كل ما عليك أن تنظر بعين العقل لما يقول، ثم تحكم بنفسك على الجدل المثار حول بعض آرائه. ما يميز كاتبنا هو أن كتبه خفيفة تصلح لمن لا يطيق القراءة ويثتثقلها. ومع ذلك فهي ممتلئة بالفن والفلسفة والفكر، وهذا ما يميز اسلوبه الممتع المفيد.
كل الموضوعات التي تتعلق بالإنسان ومشاعر الإنسان ليست دقيقة ولا واضحة تمامًا. فلا توجد حقيقة إنسانية سهلة وبسيطة مثل 1+1=2، وإنما نحن نعبّر عن كل المعاني الإنسانية بالتقريب. لأنه من الصعب أن نلقي القبض على المعاني و نسجنها في الكلمات. وإﺫا فعلنا فكثيرا ما هربت. فنعود إليها نتحايل عليها وندور حولها لعلنا نرى جديدًا. و هكذا إلى الأبد
https://drive.google.com/file/d/1R8r...w?usp=drivesdk
الكتاب عبارة عن مجموعة مقالات مجمعة للأديب أنيس منصور، بعضها مرتبط الموضوعات، والأغلب مختلف ولكنه متكامل، فكلها كتبت بنفس القلم البسيط المبدع. مما يدفع القارئ على اكمال قراءة الكتاب حتى آخر حرف، عبارات سهلة وبسيطة تدفعك دفعًا نحو النهاية.
في هذا الكتاب ستجد ما يدهشك، وهذا طبيعي جدًا مع الكاتب الأول في باب أدب الرحلات أنيس منصور. هو كتاب واحد ولكن إذا قرأته فكأنك قرأت عشرين كتابًا على أقل تقدير في مجالات متنوعة – أدب فلسفة شعر رحلات تاريخ وقصص- يجمع الكاتب خلاصة معرفته واطلاعه ويقدمه لك جاهزًا للإفادة.
يمكن أن تختلف مع الكاتب في بعض المواقف، كل ما عليك أن تنظر بعين العقل لما يقول، ثم تحكم بنفسك على الجدل المثار حول بعض آرائه. ما يميز كاتبنا هو أن كتبه خفيفة تصلح لمن لا يطيق القراءة ويثتثقلها. ومع ذلك فهي ممتلئة بالفن والفلسفة والفكر، وهذا ما يميز اسلوبه الممتع المفيد.
كل الموضوعات التي تتعلق بالإنسان ومشاعر الإنسان ليست دقيقة ولا واضحة تمامًا. فلا توجد حقيقة إنسانية سهلة وبسيطة مثل 1+1=2، وإنما نحن نعبّر عن كل المعاني الإنسانية بالتقريب. لأنه من الصعب أن نلقي القبض على المعاني و نسجنها في الكلمات. وإﺫا فعلنا فكثيرا ما هربت. فنعود إليها نتحايل عليها وندور حولها لعلنا نرى جديدًا. و هكذا إلى الأبد
https://drive.google.com/file/d/1R8r...w?usp=drivesdk