تويت
اختلال شكل الأجسام السريعة الحركة عند استخدام غالق المسطح البؤري لتصويرها :
للمقارنة السابقة أهمية كبرى من الناحية العملية عند التصوير بغالق من هذا النوع ، إذ إستغرق التعريض الكامل للفلم الحساس جميعه وقتا يوازي حوالي عشرة أضعاف السرعة اللازمة لتجميد الحركة .
وحقيقة قد إستغرقت كل منطقة زمنا لتعريضها هو ١/١٠٠٠ من الثانية ، و هي سرعة كافية لتجميد الحركة وعدم خروج الصورة مهزوزة ،
ولكن إذا تصورنا أن الجسم كان يتحرك حركة سريعة جدا وعلى مسافة قريبة كسيارة في سباق مثلا ، فلا شك أن الفترة التي تمر بين انتهاء تعريض المنطقة الأولى ( أي أحد جنبي الفلم ) وبين انتهاء تعريض الجانب الآخر ( أي المنطقة الأخيرة من الفلم ) سوف تكون ٩/١٠٠٠ من الثانية أي حوالي ١/١٠٠ من الثانية تقريبا و هي فترة تعتبر كبيرة بالنسبة للجسم السريع الحركة .
وسينتج عن ذلك اختلال في مقاييس وشكل الجسم .
للمقارنة السابقة أهمية كبرى من الناحية العملية عند التصوير بغالق من هذا النوع ، إذ إستغرق التعريض الكامل للفلم الحساس جميعه وقتا يوازي حوالي عشرة أضعاف السرعة اللازمة لتجميد الحركة .
وحقيقة قد إستغرقت كل منطقة زمنا لتعريضها هو ١/١٠٠٠ من الثانية ، و هي سرعة كافية لتجميد الحركة وعدم خروج الصورة مهزوزة ،
ولكن إذا تصورنا أن الجسم كان يتحرك حركة سريعة جدا وعلى مسافة قريبة كسيارة في سباق مثلا ، فلا شك أن الفترة التي تمر بين انتهاء تعريض المنطقة الأولى ( أي أحد جنبي الفلم ) وبين انتهاء تعريض الجانب الآخر ( أي المنطقة الأخيرة من الفلم ) سوف تكون ٩/١٠٠٠ من الثانية أي حوالي ١/١٠٠ من الثانية تقريبا و هي فترة تعتبر كبيرة بالنسبة للجسم السريع الحركة .
وسينتج عن ذلك اختلال في مقاييس وشكل الجسم .