"المزمار" تطلق عددها الأول في النمسا مرحبة بكل القراء والكتاب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • "المزمار" تطلق عددها الأول في النمسا مرحبة بكل القراء والكتاب

    "المزمار" تطلق عددها الأول في النمسا مرحبة بكل القراء والكتاب


    العدد الأول تضمن مجموعة من الموضوعات والمقالات والحوارات في الأدب والثقافة والفن والفكر والتشكيل والمسرح والمرأة والرياضة.
    الأربعاء 2024/09/11
    ShareWhatsAppTwitterFacebook

    تكنيس مدعي الثقافةعبدالكريم البليخ


    فيينا ـ صدر عن “المركز العربي للإعلام والثقافة” في النمسا، العدد الأول من مجلة “المزمار” لشهر سبتمبر 2024. وهي مجلة ثقافية رياضية جامعة، وقد تضمن عددها التأسيسي مجموعة من الموضوعات والمقالات والحوارات، في الأدب والثقافة والفن والفكر والتشكيل والمسرح والمرأة والرياضة، وقد جاءت افتتاحية العدد بعنوان “عن المزمار”، المجلة التي أحدثت لتلبي رغبة الجميع، ولتحقيق تطلعاتهم في إجازة نشر ما يحلو لهم بعيدا عن أي حواجز أو قيود.

    ووفق البيان التأسيسي فالمجلة ثقافية جامعة، وتقدم دعوة للجميع للمشاركة فيها مفرِدة جناحيها مرحبة بالجميع، إذ يرجو القائمون على هذا المشروع أن يشبع نهم القارئ أيا كان مستواه الثقافي والمعرفي.

    أما رئيس التحرير فقد دعا في مقاله “إلى تكنيس مدعي الثقافة”، لاسيما أنه بات هناك الكثير من الأصدقاء المثقفين يدعون إلى تكنيس المدعين للثقافة، السياسة، الإعلام والصحافة، الفن، العلم، الطب، الهندسة، والقانونيين، وتجار الدين، ونبذهم من اعتلاء منصات التتويج، وما أكثر أمثال هؤلاء المدعين، حتى أن قارئي الفنجان ومدعي الغيب صاروا نجوما إعلامية بحاجة إلى تكنيس بدورهم لتجاوز واقعنا المهزوم والمؤلم.

    المجلة ثقافية جامعة، وتقدم دعوة للجميع للمشاركة فيها مفرِدة جناحيها مرحبة بالجميع، إذ يرجو القائمون على هذا المشروع أن يشبع نهم القارئ أيا كان مستواه الثقافي والمعرفي

    وتضمن العدد العديد من المقالات المتنوعة، ومن أبرزها “لماذا انتحر إرنست هيمنغواي” لهاشم صالح، وحوار موسع مع الروائية السورية لينا هويان الحسن، حيث تسعى هربا من الموت بحثا عن قارب نجاة، ونقرأ أيضا مقالا للشاعر السوري إبراهيم الزيدي “اللايك باللايك والبادئ أظلم”، وقصة بعنوان “صمت الجدران” لتركي رمضان، ومقالا في “رحاب المزمار” لرضوان محمد مدير التحرير، و”حكاية المقام” للطبيب السوري محمد الحاج صالح، و”الطريق إلى المقبرة” للناقد والمخرج المسرحي السوري الدكتور حمدي موصللي من أسرة هيئة التحرير.

    كما ضم العدد “تشويه تشومسكي” للكاتبة العرقية لطيفة الدليمي، و”خواطر قد لا تسر الخاطر” للكاتب فيصل أبو شادي، ومقال بعنوان “عماد حمدي.. المسطول الذي رثى نفسه” للسينمائي علاء المفرجي، و”حين تعطش الينابيع” لـديب علي حسن، وقصيدة شعرية للشاعر السوري إبراهيم النمر، وأخرى بعنوان “سلام لعين الشام” للشاعر العراقي إياد الهاشم، ومقالا بعنوان “الصحافة الورقية.. موت غير معلن” لملكون ملكون.

    ونقرأ أيضا مادة بعنوان “مكابدات” للفنان التشكيلي السوري فهد حسن، وحوارا مع “أول مغربية ترسم على الجلود” لمحمد الشيخ، وحوار موسع مع الصحافي الرياضي الكبير فايز عبد الهادي المحرر العام في مجلة الصقر القطرية، التي سبق لها أن توقفت عن الإصدار، وغيرها كثير من المواد المنوعة والمشوقة” لرئيس تحرير المزمار، فضلا عن استطلاع مصور عن “مدينة أصيلة المغربية.. الجوهرة الزرقاء”، وغيرها الكثير من المقالات والحوارات والدراسات.

    ShareWhatsAppTwitterFacebook
يعمل...
X