كن مخلصا لجسمك _ كيف تحيى صحيحا معافى
يمكننا ان نشبه جسمنا بالسيارة فكلاهما يحتاج الى الوقود و الهواء و الماء واذا اعتنينا بهما فانهما يعيشان حياة اطول و يعملان عمل افضل على ان الجسم البشري اكثر دقة و اتم صنعا من افضل السيارات و اتقنها والاته اكثر تشعبا من السيارة و عمله اثمن من عملها لم يقدرالمعركةحتى الان ان يصنع الالة تنمو على الوقود الذي تلتهمه اي طعامها ان يصنع الة تقوت نفسها بنفسها او ان تصلح نفسها بنفسها او ان تلد الة مثلها ان يد المعلم الاكبر وحدها تقدر ان تعمل الة عجيبة كهذه الالة تصنع سيارة من اثمن المواد و اقواها ك الفولاذ و الخشب والمطاط اما الجسم البشري فيصنع من ابسط المواد ك الكربون و النترجين و الكلس و الماء و لكن متى ما اجتمعت هذه كلا فضل اليد المعلم الاكبر فانها تؤلف جسما قويا يثبت امام الصعوبات و الامراض على انه يجب ان لا نسرع في تسيير الجسم كما اننا لا نسرع في سير السيارة فالسائق الارعن الجاهل ينتهي بسيارته الى المرأب الكراج و هكذا الذي لا يحسن معاملة جسمه ينتهي به الامر الى المستشفى واما اذا احسنا استعمال اجسامنا وفرنا على جسمنا الالام و الامراض و النفقات اجل هنالك مواقف لا قبل لنا بها فنسقط مرضى مرغمين ولكن كم مرة من المرات نسقط مرضى لجهلنا لا لذة في الركوب في سيارة مهرأة متقلقلة الالات وهكذا لا لذة في الحياة بجسم سقيم مريض اذا اختل شئ بالجسم البشري تعرض لخلل اكبر و ذلك لان هذه الالة العجيبة تفقد اتزانها فينهار تلعضو بانهيار رفيقه لان كل عضو مرتبط بالاخر و ارتباطا وثيقا ترتفع الحرارة فيزداد عدد ضربات النبض فيتأثر القلب بذلك و متى حصل ذلك نصبح في حالة مرض و تطول هذه الحالة و فقا لنوع المرض او حدته وكيف كنا نعيش قبل الاصابة به ان الجسم المهرأ لا يقدر على مقاومة المرض فيسقط في المعركة
يمكننا ان نشبه جسمنا بالسيارة فكلاهما يحتاج الى الوقود و الهواء و الماء واذا اعتنينا بهما فانهما يعيشان حياة اطول و يعملان عمل افضل على ان الجسم البشري اكثر دقة و اتم صنعا من افضل السيارات و اتقنها والاته اكثر تشعبا من السيارة و عمله اثمن من عملها لم يقدرالمعركةحتى الان ان يصنع الالة تنمو على الوقود الذي تلتهمه اي طعامها ان يصنع الة تقوت نفسها بنفسها او ان تصلح نفسها بنفسها او ان تلد الة مثلها ان يد المعلم الاكبر وحدها تقدر ان تعمل الة عجيبة كهذه الالة تصنع سيارة من اثمن المواد و اقواها ك الفولاذ و الخشب والمطاط اما الجسم البشري فيصنع من ابسط المواد ك الكربون و النترجين و الكلس و الماء و لكن متى ما اجتمعت هذه كلا فضل اليد المعلم الاكبر فانها تؤلف جسما قويا يثبت امام الصعوبات و الامراض على انه يجب ان لا نسرع في تسيير الجسم كما اننا لا نسرع في سير السيارة فالسائق الارعن الجاهل ينتهي بسيارته الى المرأب الكراج و هكذا الذي لا يحسن معاملة جسمه ينتهي به الامر الى المستشفى واما اذا احسنا استعمال اجسامنا وفرنا على جسمنا الالام و الامراض و النفقات اجل هنالك مواقف لا قبل لنا بها فنسقط مرضى مرغمين ولكن كم مرة من المرات نسقط مرضى لجهلنا لا لذة في الركوب في سيارة مهرأة متقلقلة الالات وهكذا لا لذة في الحياة بجسم سقيم مريض اذا اختل شئ بالجسم البشري تعرض لخلل اكبر و ذلك لان هذه الالة العجيبة تفقد اتزانها فينهار تلعضو بانهيار رفيقه لان كل عضو مرتبط بالاخر و ارتباطا وثيقا ترتفع الحرارة فيزداد عدد ضربات النبض فيتأثر القلب بذلك و متى حصل ذلك نصبح في حالة مرض و تطول هذه الحالة و فقا لنوع المرض او حدته وكيف كنا نعيش قبل الاصابة به ان الجسم المهرأ لا يقدر على مقاومة المرض فيسقط في المعركة