صادفتها في طريق عودتي إلى منزلي
ابتسمت قليلاً وأكملت طريقي فأنا أحب الفراشات بالفطرة
وعندما كبرت صرت أسرق صورهنّ أينما تيّسر لي ذلك
أكملت طريقي مع شرودي المعتاد..لتفاجئني في الشارع التالي ترفرف حولي.. هي ذاتها أنا متأكدة.. فقد حفظت ألوانها.. أوقفَت تفكيري بأي شيء آخر.. وصارت ابتسامتي أعرض.. حتى ظننت أنني أمشي في حقل مليء بالورود.. لكني حقيقةً أمشي وسط زحام الناس المتعبةحتى.. هي ذاتها أنا متأكدة..ترقص حولي وتزهو وتمارس كل سحرها لدرجة أن تنسيني كل شيء كل شيء.. فقط أتساءل.. هل سترافقني إلى شارعي؟!!وأجيب : إن فعلت والله والله هي رسالة رائعة وبشرى سارة.. وابتسامتي تزداد حجماً لتملأ وجهي حتى ظنّ ذلك المراهق الذي يسكن قرابتي أنني أضحك له.مسكين فهو لايعلم أنها أوصلتني إلى عقر داري
هي ذاتها أنا متأكدة.. صدقوني..لم أسرق صورة لها لأعرضها لكم ولكن في ذاكرتي وثّقت لها ألف ابتسامة.. هي ذاتها أنا متأكدة.. صدقوني..
ابتسمت قليلاً وأكملت طريقي فأنا أحب الفراشات بالفطرة
وعندما كبرت صرت أسرق صورهنّ أينما تيّسر لي ذلك
أكملت طريقي مع شرودي المعتاد..لتفاجئني في الشارع التالي ترفرف حولي.. هي ذاتها أنا متأكدة.. فقد حفظت ألوانها.. أوقفَت تفكيري بأي شيء آخر.. وصارت ابتسامتي أعرض.. حتى ظننت أنني أمشي في حقل مليء بالورود.. لكني حقيقةً أمشي وسط زحام الناس المتعبةحتى.. هي ذاتها أنا متأكدة..ترقص حولي وتزهو وتمارس كل سحرها لدرجة أن تنسيني كل شيء كل شيء.. فقط أتساءل.. هل سترافقني إلى شارعي؟!!وأجيب : إن فعلت والله والله هي رسالة رائعة وبشرى سارة.. وابتسامتي تزداد حجماً لتملأ وجهي حتى ظنّ ذلك المراهق الذي يسكن قرابتي أنني أضحك له.مسكين فهو لايعلم أنها أوصلتني إلى عقر داري
هي ذاتها أنا متأكدة.. صدقوني..لم أسرق صورة لها لأعرضها لكم ولكن في ذاكرتي وثّقت لها ألف ابتسامة.. هي ذاتها أنا متأكدة.. صدقوني..