عشتار الشيطانة التي عبدها الشرق الأوسط وبلاد البحر المتوسط منذ آلاف السنين
عشتار شيطانة الجنس والجمال و الحرب ، عند حضارات منطقة بلاد الرافدين ونواحيها.وهي إنانا لدى السومريين، عشتروت عند الفينيقيين، أفروديت في اليونان القديمة، فينوس لدى الرومان أطلق عليها السومريون اسم ملكة الجنة، وكان معبدها يقع في مدينة الوركاء، وهي نجمة الصباح والمساء (كوكب الزهرة) رمزها نجمة ذات ثماني أشعة منتصبة على ظهر أسد، على جبهتها الزهرة، وبيدها باقة زهور.
تصور عشتار على هيئة امرأة عارية تركب وحوشًا وهي الهة الحرب والحب في بابل القديمة وتجمع بين الجنس الأباحي والإجرام الدموي وكانو يعبدونها في الشرق الأوسط منذ الاف السنين وكان عندها القدرة أن تغير جنسها من انثى إلى ذكر . والطقوس الدينية في معابد عشتار هي عبارة عن جنس جماعي
ويذكر الباحث السوري فراس السواح في كتابه "موسوعة تاريخ الأديان" أن الإلهة إنانا/ عشتار كانت واحدة من أعظم تلك الآلهة. في العصر السومري، عرف العراق عبادة الإلهة إنانا/ عشتار على نطاق واسع. وكان مركز عبادتها في مدينة أوروك التي تقع على مسافة 30 كيلومتراً تقريباً شرقي السماوة في جنوب العراق.
ويصفها الكتاب المقدس الإنجيل في سفر الرؤيا: ((الزانية العظيمة الجالسة على المياه الكثيرة* 2 التي زنى معها ملوك الأرض وسكر سكان الأرض من خمر زناها* 3 فمضى بي بالروح إلى برية فرايت امراة جالسة على وحش قرمزي مملوء أسماء تجديف له سبعة رؤوس وعشرة قرون* 4 والمراة كانت متسربلة بارجوان وقرمز ومتحلية بذهب وحجارة كريمة ولؤلؤ ومعها كاس من ذهب في يدها مملوة رجاسات ونجاسات زناها*)) 5 وعلى جبهتها اسم مكتوب سر بابل العظيمة ام الزواني ورجاسات الأرض*
بأختصار . قبل ظهور الديانات الموحدة الثلاثة التي تنادي بعابدة الله القدير . كان اغلب سكان العالم في يد الشيطان وأبنائه وبناته من من الأرواح السفلية التي كانت توهم الناس بأنهم ألهة ويخدعوهم بالسحر والملذات حتى يعبدوهم . ولكن للأسف ماذال الملايين من البشر يعبدون البقر والحيوانات في بعض البلاد حتى يومنا هذا
عشتار شيطانة الجنس والجمال و الحرب ، عند حضارات منطقة بلاد الرافدين ونواحيها.وهي إنانا لدى السومريين، عشتروت عند الفينيقيين، أفروديت في اليونان القديمة، فينوس لدى الرومان أطلق عليها السومريون اسم ملكة الجنة، وكان معبدها يقع في مدينة الوركاء، وهي نجمة الصباح والمساء (كوكب الزهرة) رمزها نجمة ذات ثماني أشعة منتصبة على ظهر أسد، على جبهتها الزهرة، وبيدها باقة زهور.
تصور عشتار على هيئة امرأة عارية تركب وحوشًا وهي الهة الحرب والحب في بابل القديمة وتجمع بين الجنس الأباحي والإجرام الدموي وكانو يعبدونها في الشرق الأوسط منذ الاف السنين وكان عندها القدرة أن تغير جنسها من انثى إلى ذكر . والطقوس الدينية في معابد عشتار هي عبارة عن جنس جماعي
ويذكر الباحث السوري فراس السواح في كتابه "موسوعة تاريخ الأديان" أن الإلهة إنانا/ عشتار كانت واحدة من أعظم تلك الآلهة. في العصر السومري، عرف العراق عبادة الإلهة إنانا/ عشتار على نطاق واسع. وكان مركز عبادتها في مدينة أوروك التي تقع على مسافة 30 كيلومتراً تقريباً شرقي السماوة في جنوب العراق.
ويصفها الكتاب المقدس الإنجيل في سفر الرؤيا: ((الزانية العظيمة الجالسة على المياه الكثيرة* 2 التي زنى معها ملوك الأرض وسكر سكان الأرض من خمر زناها* 3 فمضى بي بالروح إلى برية فرايت امراة جالسة على وحش قرمزي مملوء أسماء تجديف له سبعة رؤوس وعشرة قرون* 4 والمراة كانت متسربلة بارجوان وقرمز ومتحلية بذهب وحجارة كريمة ولؤلؤ ومعها كاس من ذهب في يدها مملوة رجاسات ونجاسات زناها*)) 5 وعلى جبهتها اسم مكتوب سر بابل العظيمة ام الزواني ورجاسات الأرض*
بأختصار . قبل ظهور الديانات الموحدة الثلاثة التي تنادي بعابدة الله القدير . كان اغلب سكان العالم في يد الشيطان وأبنائه وبناته من من الأرواح السفلية التي كانت توهم الناس بأنهم ألهة ويخدعوهم بالسحر والملذات حتى يعبدوهم . ولكن للأسف ماذال الملايين من البشر يعبدون البقر والحيوانات في بعض البلاد حتى يومنا هذا