لماذا سميت المعلقات بهذا الاسم؟
سبب تسمية المعلقات :
تختلفُ أسبابُ تسميّة المُعلّقات بهذا الاسم، ولكن من الأسباب المعروفة عند الباحثين أنّها سُميّت كذلك
لأنّها كانت مستحسنةً عند العرب، وكانت تُكتَبُ بماء الذهب، حتى إنّ المعلقّةَ تُسمى بالمذهّبة، كأن يُقال مذهّبةُ امرؤ القيس، والمُذهّبات السبع،
أمّا السبب الثاني فهو يقع بين القبول والرفض بين الباحثين في أنّ سبب تسمية المعلقات بهذا الاسم هو أنّها كانت تُعلّق على ستار الكعبة، ويذهب ابنُ خلدون، وياقوت الحموي، وابن الكلبي
وغيرهم إلى تأييد ربط تسمية المعلقات بتعليقها على الكعبة، وقال ابنُ الكلبي إنّ أوّل ما عُلّق على الكعبة هو شعر امرئ القيس، ثمّ عَلّق الشعراء بعده، أمّا المعارضون لهذا السبب مثل أبي جعفر النحّاس، والشيخ مصطفى صادق الرافعي فذهبوا إلى نفي ربط تسمية
المعلقات بالكعبة، وذلك للأسباب التالية:
[١] أثناء تحطيم الأصنام لم يُذكر وجودُ المعلقات.
عدم ذكر المعلقات عند الصحابة، أو التابعين.
عدم ذكر المعلقة عند إعادة بناء الكعبة.
معلومات عن المعلقات:
المعلقات هي عبارة عن قصائدَ تعود للعصر الجاهلي يبلغ عددُها سبعاً، أو ثمانيَ معلقات، ويقول البعض بأنّها عشر،
[٢]وللمعلقات عدد من التسميات الأخرى مثل السموط، وهو الخيط الذي يجمع حبّات العقد مع بعضها البعض، وسُميّت أيضاً بالمذهبّات
لأنّها كانت تُكتَب بماء الذهب، وتمتاز المعلقات بطولها، وفصاحة ألفاظها، وكثرة معانيها، وتنوعّها، كما أنّ للمعلقات قيمة أدبية كبيرة جداً
وذلك لأنّها تصوّر الحياةَ في العصر الجاهلي بما تحتويه من البيئة، والناس، والعادات، وغيرها، كما أنّ المعلقات تناولت العديدَ من المواضيع المختلفة، ويعتبر شعراء المعلقات من أهمّ، وأشهر شعراء العصر الجاهلي.
[٣] شعراء المعلقات السبع فيما يلي شعراء المعلقات السبع:
[٤] معلقة امرئ القيس بنِ حجر.
معلقة طُرفةَ بنِ العبد.
معلقة زهير بنِ أبي سلمى.
معلقة عنترةَ بنِ شداد.
معلقة لبيد بنِ ربيعةَ.
معلقة الحارث بنِ حلزةَ اليشكري.
معلقة عمرو بنِ كلثوم.
وتضاف إليها ثلاثُ معلقات كما ذهب البعض
فتصبح المعلقاتِ العشر:
معلقة النابغة الذيباني.
معلقة عبيد بنِ الأبرص.
معلقة ميمون بنِ قيس (الأعشى).
سبب تسمية المعلقات :
تختلفُ أسبابُ تسميّة المُعلّقات بهذا الاسم، ولكن من الأسباب المعروفة عند الباحثين أنّها سُميّت كذلك
لأنّها كانت مستحسنةً عند العرب، وكانت تُكتَبُ بماء الذهب، حتى إنّ المعلقّةَ تُسمى بالمذهّبة، كأن يُقال مذهّبةُ امرؤ القيس، والمُذهّبات السبع،
أمّا السبب الثاني فهو يقع بين القبول والرفض بين الباحثين في أنّ سبب تسمية المعلقات بهذا الاسم هو أنّها كانت تُعلّق على ستار الكعبة، ويذهب ابنُ خلدون، وياقوت الحموي، وابن الكلبي
وغيرهم إلى تأييد ربط تسمية المعلقات بتعليقها على الكعبة، وقال ابنُ الكلبي إنّ أوّل ما عُلّق على الكعبة هو شعر امرئ القيس، ثمّ عَلّق الشعراء بعده، أمّا المعارضون لهذا السبب مثل أبي جعفر النحّاس، والشيخ مصطفى صادق الرافعي فذهبوا إلى نفي ربط تسمية
المعلقات بالكعبة، وذلك للأسباب التالية:
[١] أثناء تحطيم الأصنام لم يُذكر وجودُ المعلقات.
عدم ذكر المعلقات عند الصحابة، أو التابعين.
عدم ذكر المعلقة عند إعادة بناء الكعبة.
معلومات عن المعلقات:
المعلقات هي عبارة عن قصائدَ تعود للعصر الجاهلي يبلغ عددُها سبعاً، أو ثمانيَ معلقات، ويقول البعض بأنّها عشر،
[٢]وللمعلقات عدد من التسميات الأخرى مثل السموط، وهو الخيط الذي يجمع حبّات العقد مع بعضها البعض، وسُميّت أيضاً بالمذهبّات
لأنّها كانت تُكتَب بماء الذهب، وتمتاز المعلقات بطولها، وفصاحة ألفاظها، وكثرة معانيها، وتنوعّها، كما أنّ للمعلقات قيمة أدبية كبيرة جداً
وذلك لأنّها تصوّر الحياةَ في العصر الجاهلي بما تحتويه من البيئة، والناس، والعادات، وغيرها، كما أنّ المعلقات تناولت العديدَ من المواضيع المختلفة، ويعتبر شعراء المعلقات من أهمّ، وأشهر شعراء العصر الجاهلي.
[٣] شعراء المعلقات السبع فيما يلي شعراء المعلقات السبع:
[٤] معلقة امرئ القيس بنِ حجر.
معلقة طُرفةَ بنِ العبد.
معلقة زهير بنِ أبي سلمى.
معلقة عنترةَ بنِ شداد.
معلقة لبيد بنِ ربيعةَ.
معلقة الحارث بنِ حلزةَ اليشكري.
معلقة عمرو بنِ كلثوم.
وتضاف إليها ثلاثُ معلقات كما ذهب البعض
فتصبح المعلقاتِ العشر:
معلقة النابغة الذيباني.
معلقة عبيد بنِ الأبرص.
معلقة ميمون بنِ قيس (الأعشى).