سمكة نابليون( سمكة مهددة بالانقراض)
الاسم العلمي والموطن الأصلي لسمكة نابليون سمكة نابليون
(بالإنجليزيّة: Humphead wrasse) هي سمكة كبيرة الحجم تتميّز بشكل رأسها وفمها الكبير وشفاهها المنتفخة، وهي من الأسماك الإقليميّة المُنعزلة، وتعيش هذه السمكة في النهار أماكن تواجد الشعاب في الطبيعة، وفي الليل تختبئ في الكهوف
[١] وأُطلق على هذا النوع من الأسماك لقب ملك الشعاب المرجانيّة والتي قد يصل عمرها إلى قرابة 30 سنة.
[٢] وقد أُدرجت هذه السمكة ضمن القائمة الحمراء للأسماك المهددة بالانقراض والتابعة للاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة (IUCN).
وكانت أول نوع من أنواع الأسماك المرجانيّة التي تُؤكل وتُدرج في اتفاقية التجارة الدولية ضمن الأنواع المهددة بالانقراض (CITES)
[٣] وفيما يلي أبرز المعلومات المتعلقة بسمكة نابليون المهددة بالانقراض: الاسم العلمي:
Cheilinus undulatus.
[٤] الرتبة: الفرخيات
(بالإنجليزية: Perciformes).
[٤] أماكن الانتشار: تنتشر في منطقتين المحيط الهادئ والمحيط الهندي من البحر الأحمر إلى جنوب إفريقيا ومن جزر تواموتو إلى جزر ريوكيو
[٥] الموطن الأصلي: تعيش سمكة نابليون في حواف الشعاب البحرية ومنحدراتها الخارجية ذات الانحدار الشديد والقنوات البحرية وشعاب الشاطئ.
[٥] تتميز سمكة نابليون المهددة بالانقراض بمظهر رأسها وشفهاها الغليظة وحجمها الكبير والتي تعيش في الشعاب المرجانية في المحيطات الأمر الذي منحها لقب ملك الشعاب المرجانية.
الصفات الشكلية لسمكة نابليون فيما يلي الصفات الشكليّة التي تتميّز بها سمكة نابليون:
اللون: يختلف لونها اعتمادًا على العمر والجنس؛ إذ يتميّز الذكور باللون الذي يتراوح بين الأزرق المشع إلى الأخضر أو الأزرق الذي يميل للبنفسجي
بينما تتميّز الإناث باللون الأحمر البرتقالي في أجزائها العلويّة والأحمر البرتقالي إلى الأبيض في أجزائها السفليّة
ويُذكر أنّ ذكورها الناضجين يتميّزون بوجود بقع زرقاء اللون على قشور أجسامهم، وشريط أسود على طول جوانبهم، إضافةً إلى خطوط زرقاء اللون أيضًا على رأسهم، وأمّا الذكور الأحدث يُميّزهم لونهم الأخضر الباهت ووجود خطيّن أسود خلف أعينهم.
[٤] الحجم: يُمكن أن يصل حجمها إلى 2.3 مترًا تقريبًا.
[٥] الوزن: يصل وزنها إلى حوالي 191 كيلو غرامًا.
[٥] يخلف لون السمكة حسب عمرها وجنسها، فقد تكون زقاء أو خضراء أو بنفسجية، كما أن طولها قد يصل إلى 2.3 متر، ووزنها إلى 191 كيلوغرامًا.
الصفات السلوكية لسمكة نابليون:
فيما يلي الصفات السلوكية لسمكة نابليون:
التكاثر: تمتلك أنثى سمكة نابليون القدرة على تغيير جنسها، ويحدث تكاثرها على نحو بطيء؛ إذ قد تستغرق عمليّة نضجها الجنسي من 5-7 سنوات،
[٦] وتُقاد عملية تزاوج هذه الأسماك من قبل الذكور البالغة، وتحدث في مناطق معيّنة من الشعاب المرجانيّة ضمن مجموعة كبيرة تضم الإناث.
[٥] التواصل: تُعرف سمكة نابليون بذكائها؛ فقد أظهرت الدراسات أنَّ بعض أنواعها الكبيرة مثل سمكة نابليون وسمكة الهامور قد تتساعد فيما بينها أثناء عملية الصيد، حيثُ تتواصل مع بعضها من خلال لغة الجسد بأنْ تتحرك من جانب لآخر، أو تُحرّك رأسها لأعلى وأسفل.
[٧] الصوت: لا تُوجد معلومة عن صوت لسمكة نابليون، لكن يحدث التواصل مع غيرها من الأسماك من خلال لغة الجسد.
[٧] رعاية الصغار: تضع الأسماك البيوض في مناطق يُوجد فيها تيارات تنقل البيوض المُخصبّة، لتعوم في المنطقة السطحيّة القريبة من ضوء الشمس لحدوث عمليّة التمثيل الضوئي، ثم تفقس هذه البيوض وتخرج اليرقات وتعوم فورًا حتى تبلغ حجم معين، وعندما تكبر بحجم كافي، تنزل إلى الشعاب المرجانيّة وتنضم إلى باقي الكائنات الحية.
[٧] الهجرة: إنَّ أسماك نابليون لا تهاجر هجرة خارجيّة؛ فهي لا تُسافر لمسافات طويلة، بينما قد تحدث هجرة محليّة.
[٦] تمتلك أنثى سمكة نابليون القدرة على تغيير جنسها ببطء، لذلك تستغرق عملية التزاوج فترات طويلة، وتتعاون الأسراب مع بعضها في الصيد، وتتواصل من دون أصوات، ولا تهاجر لمسافات طويلة.
طعام سمكة نابليون:
تُعدّ سمكة نابليون من الأنواع المفترسة والتي قد تدمّر الشعاب المرجانيّة التي تعيش فيها؛ فهي تتغذّى على الأنواع ذات القشور الصلبة، مثل: القشريات والرخويات،
[٦] إضافةً إلى أنّها تتغذّى على المحار وبعض أنواع الأسماك ونجوم البحر وسرطانات البحر وقنافذ البحر، فهي من الأسماك آكلة اللحوم التي تمتلك أسنان حادة تُمكّنها من سحق الأصداف والشعاب المرجانية لتتغذى عليها، إضافة إلى قدرتها على التهام الأنواع السامة والضارة ومنها سمكة الصندوق والأرانب البحريّة وغيرها.
[٧] أسباب جعلت سمكة نابليون مهددة بالانقراض:
فيما يلي الأسباب التي جعلت سمكة نابليون مُهددة بالانقراض، إضافة إلى بعض النصائح المُمكنة للحفاظ عليها:
[٨] تتعرّض للصيد الكبير بسبب الخصائص التي تتمتّع بها هذه السمكة ومنها طول العمر والنضج الجنسي الذي يحدث في وقت متأخر، وهذا يعني أنّها تتعافى على نحو بطيء من الصيد الجائر.
تُعد نوع من أنواع الأسماك التجاريّة ذات القيمة الكبيرة والتي لها صلة بأسباب ثقافيّة وتقليديّة خاصة في بعض البلدان، السبب الذي يؤدي إلى اصطيادها والاتجار بها صورة غير قانونيّة.
تتعرّض الإناث إلى الصيد الجائر؛ إذ تُنتقى بعض الأنواع بناءً على الحجم، ممّا يُسبب خلل في قدرة هذه الأسماك على التكاثر، كما أنّها تتكاثر على شكل مجموعات كبيرة، ويستهدف الصيادون تلك التجمعات، وهذا بدوره يعرّضها للصيد الجائر.
تتمتع هذه السمكة بقيمة اقتصاديّة كبيرة كمصدر غذائي فاخر، وتتعدد فوائد سمكة نابليون الغذائية، لذلك تعد مصدر دخل اقتصادي للصيادين وترفيه للسياح الغواصين، لذا يُنصح بحماية هذه الأنواع وتركها تعيش في موطنها كي تحتفظ بقيمتها.
تتعرّض الأسماك الصغيرة وغير الناضجة جنسيًّا للصيد الكبير، وذلك كونها الأكثر طلبًا في الأسواق التجاريّة، وبالتالي لن يكون هناك فرصة لها لتتمكّن من إنتاج جيل آخر.
تواجه الأسماك الحديثة خطر صيدها من خلال المصائد البحريّة ليس بغرض بيعها مباشرةً، لكنّها تُوضع في أقفاص تهدف إلى تربيتها حتى تُصبح كبيرة وجاهزة للبيع، ويُنصح بتجنّب استخدام هذه المصائد ذات الآثار السلبيّة وحماية هذه الأسماك حتى تنضج لتتكاثر على نحو سليم.
تحتاج أسماك نابليون إلى الرصد والمراقبة والقدرة على إدارتها وذلك من الصيد الجائر أو التصدير لتحديد فيما إذا كانت معدلات الصيد مستدامة، أو قادرة على إنشاء فرق آمنة للحفاظ على هذه الأسماك المُهددة للخطر.
تعد سمكة نابليون عرضة للانقراض:
بسبب الصيد الجائر، الذي يحفزه كثرة الطلب والإقبال على شراء هذه السمكة. الخلاصة تعد سمكة نابليون من الأسماك الكبيرة المعرضة للانقراض، وهي سمكة تمتاز بشفاه كبيرة وتعيش بين الشعب المرجانية
وتنتشر السمكة في المحيط الهادئ والمحيط الهندي من البحر الأحمر إلى جنوب إفريقيا ومن جزر تواموتو إلى جزر ريوكيو، وقد يصل طولها إلى 2.3 متر، ووزنها إلى 190 كيلوغرامًا، ومن الجدير بالذكر أن السمكة أصبحت
معرضة للخطر بسبب الصيد الجائر التي تعرضت له على مدى عقود، إذ تعد من الأسماك المطلوبة بكثرة في الأسواق.
الاسم العلمي والموطن الأصلي لسمكة نابليون سمكة نابليون
(بالإنجليزيّة: Humphead wrasse) هي سمكة كبيرة الحجم تتميّز بشكل رأسها وفمها الكبير وشفاهها المنتفخة، وهي من الأسماك الإقليميّة المُنعزلة، وتعيش هذه السمكة في النهار أماكن تواجد الشعاب في الطبيعة، وفي الليل تختبئ في الكهوف
[١] وأُطلق على هذا النوع من الأسماك لقب ملك الشعاب المرجانيّة والتي قد يصل عمرها إلى قرابة 30 سنة.
[٢] وقد أُدرجت هذه السمكة ضمن القائمة الحمراء للأسماك المهددة بالانقراض والتابعة للاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة (IUCN).
وكانت أول نوع من أنواع الأسماك المرجانيّة التي تُؤكل وتُدرج في اتفاقية التجارة الدولية ضمن الأنواع المهددة بالانقراض (CITES)
[٣] وفيما يلي أبرز المعلومات المتعلقة بسمكة نابليون المهددة بالانقراض: الاسم العلمي:
Cheilinus undulatus.
[٤] الرتبة: الفرخيات
(بالإنجليزية: Perciformes).
[٤] أماكن الانتشار: تنتشر في منطقتين المحيط الهادئ والمحيط الهندي من البحر الأحمر إلى جنوب إفريقيا ومن جزر تواموتو إلى جزر ريوكيو
[٥] الموطن الأصلي: تعيش سمكة نابليون في حواف الشعاب البحرية ومنحدراتها الخارجية ذات الانحدار الشديد والقنوات البحرية وشعاب الشاطئ.
[٥] تتميز سمكة نابليون المهددة بالانقراض بمظهر رأسها وشفهاها الغليظة وحجمها الكبير والتي تعيش في الشعاب المرجانية في المحيطات الأمر الذي منحها لقب ملك الشعاب المرجانية.
الصفات الشكلية لسمكة نابليون فيما يلي الصفات الشكليّة التي تتميّز بها سمكة نابليون:
اللون: يختلف لونها اعتمادًا على العمر والجنس؛ إذ يتميّز الذكور باللون الذي يتراوح بين الأزرق المشع إلى الأخضر أو الأزرق الذي يميل للبنفسجي
بينما تتميّز الإناث باللون الأحمر البرتقالي في أجزائها العلويّة والأحمر البرتقالي إلى الأبيض في أجزائها السفليّة
ويُذكر أنّ ذكورها الناضجين يتميّزون بوجود بقع زرقاء اللون على قشور أجسامهم، وشريط أسود على طول جوانبهم، إضافةً إلى خطوط زرقاء اللون أيضًا على رأسهم، وأمّا الذكور الأحدث يُميّزهم لونهم الأخضر الباهت ووجود خطيّن أسود خلف أعينهم.
[٤] الحجم: يُمكن أن يصل حجمها إلى 2.3 مترًا تقريبًا.
[٥] الوزن: يصل وزنها إلى حوالي 191 كيلو غرامًا.
[٥] يخلف لون السمكة حسب عمرها وجنسها، فقد تكون زقاء أو خضراء أو بنفسجية، كما أن طولها قد يصل إلى 2.3 متر، ووزنها إلى 191 كيلوغرامًا.
الصفات السلوكية لسمكة نابليون:
فيما يلي الصفات السلوكية لسمكة نابليون:
التكاثر: تمتلك أنثى سمكة نابليون القدرة على تغيير جنسها، ويحدث تكاثرها على نحو بطيء؛ إذ قد تستغرق عمليّة نضجها الجنسي من 5-7 سنوات،
[٦] وتُقاد عملية تزاوج هذه الأسماك من قبل الذكور البالغة، وتحدث في مناطق معيّنة من الشعاب المرجانيّة ضمن مجموعة كبيرة تضم الإناث.
[٥] التواصل: تُعرف سمكة نابليون بذكائها؛ فقد أظهرت الدراسات أنَّ بعض أنواعها الكبيرة مثل سمكة نابليون وسمكة الهامور قد تتساعد فيما بينها أثناء عملية الصيد، حيثُ تتواصل مع بعضها من خلال لغة الجسد بأنْ تتحرك من جانب لآخر، أو تُحرّك رأسها لأعلى وأسفل.
[٧] الصوت: لا تُوجد معلومة عن صوت لسمكة نابليون، لكن يحدث التواصل مع غيرها من الأسماك من خلال لغة الجسد.
[٧] رعاية الصغار: تضع الأسماك البيوض في مناطق يُوجد فيها تيارات تنقل البيوض المُخصبّة، لتعوم في المنطقة السطحيّة القريبة من ضوء الشمس لحدوث عمليّة التمثيل الضوئي، ثم تفقس هذه البيوض وتخرج اليرقات وتعوم فورًا حتى تبلغ حجم معين، وعندما تكبر بحجم كافي، تنزل إلى الشعاب المرجانيّة وتنضم إلى باقي الكائنات الحية.
[٧] الهجرة: إنَّ أسماك نابليون لا تهاجر هجرة خارجيّة؛ فهي لا تُسافر لمسافات طويلة، بينما قد تحدث هجرة محليّة.
[٦] تمتلك أنثى سمكة نابليون القدرة على تغيير جنسها ببطء، لذلك تستغرق عملية التزاوج فترات طويلة، وتتعاون الأسراب مع بعضها في الصيد، وتتواصل من دون أصوات، ولا تهاجر لمسافات طويلة.
طعام سمكة نابليون:
تُعدّ سمكة نابليون من الأنواع المفترسة والتي قد تدمّر الشعاب المرجانيّة التي تعيش فيها؛ فهي تتغذّى على الأنواع ذات القشور الصلبة، مثل: القشريات والرخويات،
[٦] إضافةً إلى أنّها تتغذّى على المحار وبعض أنواع الأسماك ونجوم البحر وسرطانات البحر وقنافذ البحر، فهي من الأسماك آكلة اللحوم التي تمتلك أسنان حادة تُمكّنها من سحق الأصداف والشعاب المرجانية لتتغذى عليها، إضافة إلى قدرتها على التهام الأنواع السامة والضارة ومنها سمكة الصندوق والأرانب البحريّة وغيرها.
[٧] أسباب جعلت سمكة نابليون مهددة بالانقراض:
فيما يلي الأسباب التي جعلت سمكة نابليون مُهددة بالانقراض، إضافة إلى بعض النصائح المُمكنة للحفاظ عليها:
[٨] تتعرّض للصيد الكبير بسبب الخصائص التي تتمتّع بها هذه السمكة ومنها طول العمر والنضج الجنسي الذي يحدث في وقت متأخر، وهذا يعني أنّها تتعافى على نحو بطيء من الصيد الجائر.
تُعد نوع من أنواع الأسماك التجاريّة ذات القيمة الكبيرة والتي لها صلة بأسباب ثقافيّة وتقليديّة خاصة في بعض البلدان، السبب الذي يؤدي إلى اصطيادها والاتجار بها صورة غير قانونيّة.
تتعرّض الإناث إلى الصيد الجائر؛ إذ تُنتقى بعض الأنواع بناءً على الحجم، ممّا يُسبب خلل في قدرة هذه الأسماك على التكاثر، كما أنّها تتكاثر على شكل مجموعات كبيرة، ويستهدف الصيادون تلك التجمعات، وهذا بدوره يعرّضها للصيد الجائر.
تتمتع هذه السمكة بقيمة اقتصاديّة كبيرة كمصدر غذائي فاخر، وتتعدد فوائد سمكة نابليون الغذائية، لذلك تعد مصدر دخل اقتصادي للصيادين وترفيه للسياح الغواصين، لذا يُنصح بحماية هذه الأنواع وتركها تعيش في موطنها كي تحتفظ بقيمتها.
تتعرّض الأسماك الصغيرة وغير الناضجة جنسيًّا للصيد الكبير، وذلك كونها الأكثر طلبًا في الأسواق التجاريّة، وبالتالي لن يكون هناك فرصة لها لتتمكّن من إنتاج جيل آخر.
تواجه الأسماك الحديثة خطر صيدها من خلال المصائد البحريّة ليس بغرض بيعها مباشرةً، لكنّها تُوضع في أقفاص تهدف إلى تربيتها حتى تُصبح كبيرة وجاهزة للبيع، ويُنصح بتجنّب استخدام هذه المصائد ذات الآثار السلبيّة وحماية هذه الأسماك حتى تنضج لتتكاثر على نحو سليم.
تحتاج أسماك نابليون إلى الرصد والمراقبة والقدرة على إدارتها وذلك من الصيد الجائر أو التصدير لتحديد فيما إذا كانت معدلات الصيد مستدامة، أو قادرة على إنشاء فرق آمنة للحفاظ على هذه الأسماك المُهددة للخطر.
تعد سمكة نابليون عرضة للانقراض:
بسبب الصيد الجائر، الذي يحفزه كثرة الطلب والإقبال على شراء هذه السمكة. الخلاصة تعد سمكة نابليون من الأسماك الكبيرة المعرضة للانقراض، وهي سمكة تمتاز بشفاه كبيرة وتعيش بين الشعب المرجانية
وتنتشر السمكة في المحيط الهادئ والمحيط الهندي من البحر الأحمر إلى جنوب إفريقيا ومن جزر تواموتو إلى جزر ريوكيو، وقد يصل طولها إلى 2.3 متر، ووزنها إلى 190 كيلوغرامًا، ومن الجدير بالذكر أن السمكة أصبحت
معرضة للخطر بسبب الصيد الجائر التي تعرضت له على مدى عقود، إذ تعد من الأسماك المطلوبة بكثرة في الأسواق.