أسباب عديدة لحكة البطن للحامل بعضها خطير

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أسباب عديدة لحكة البطن للحامل بعضها خطير


    حكة البطن للحامل أسباب عديدة بعضها خطير


    حكة البطن للحامل هي إحدى المشكلات الجلدية العديدة التي قد تصيب المرأة أثناء فترة الحمل، فلنتعرف عليها أكثر فيما يأتي
    أسباب حكة البطن للحامل


    إليك قائمة بأبرز الأسباب المحتملة لحكة البطن للحامل كما الآتي:
    1. أسباب حكة البطن للحامل العابرة


    في بعض الحالات قد تكون حكة البطن للحامل خفيفة جدًّا، وهذا النوع من الحكة غالبًا ما يكون طبيعيًا ولا يستدعي القلق، وهذه بعض العوامل التي قد تحفز حصوله:
    • احتكاك الجلد باستمرار ببعض أنواع الأقمشة التي قد تسبب تهيج الجلد.
    • استعمال بعض أنواع المرطبات أو العطور التي قد تثير رد فعل تحسسي لدى الحامل.
    2. أسباب حكة البطن للحامل المرضية


    عندما تكون حكة البطن للحامل شديدة، فهذا قد يكون مؤشرًا على إصابة الحامل ببعض الأمراض والمشكلات الصحية، إليك قائمة بأبرز الأمراض التي قد تسبب حكة البطن والجلد للحامل في الآتي:
    • الحَطاطات الشَّرويَّة الحِكيَّة ولويحات الحمل (Pruritic urticarial papules and plaques of pregnancy)

    وهي حالة طبية يعتقد أن سببها هو التمدد المتسارع للجلد خلال فترة الحمل، وتنشأ عادة خلال الثلث الثالث من الحمل على هيئة نتوءات صغيرة حمراء اللون ومثيرة للحكة، والتي غالبًا ما تظهر في المناطق القريبة من علامات تمدد الجلد التي قد تظهر على بطن الحامل.

    مع الوقت قد يزداد عدد هذه النتوءات بشكل تدريجي حتى ينتهي بها الأمر على هيئة تجمعات من البثور مثيرة للحكة ومرتفعة عن سطح الجلد، وقد تبدأ هذه البثور بالانتشار إلى أماكن مختلفة من جسم الحامل، وغالبًا ما تختفي هذه الحالة بشكل تلقائي بعد الإنجاب.
    • الأكال أو الحزاز البسيط المزمن (Lichen simplex chronicus)

    تعد حالة الأكال أحد أسباب حكة البطن للحامل، وهي حالة تصيب امرأة واحدة من كل 300 امرأة حامل، وتظهر عادة على هيئة بثور صغيرة مثيرة للحكة على الذراعين والقدمين، وفي بعض الحالات قد تظهر على البطن.

    غالبًا ما تتعافى الحامل من هذه الحالة بعد الإنجاب دون أدوية، ولكنها قد تصاب مجددًا بهذه الحالة في مرات الحمل القادمة.
    • شبيه الفقاع الحملي (Pemphigoid gestationis)

    تعد هذه الحالة الطبية من الأمراض الجلدية الحادة والخطيرة والتي لا تسبب حكة البطن للحامل فحسب، بل قد تزيد من فرص حصول بعض المضاعفات الحملية كذلك، مثل:
    1. الولادة المبكرة.
    2. مشاكل في نمو الجنين.
    3. ولادة طفل ميت.

    تتسبب هذه الحالة بظهور طفح جلدي مثير للحكة قد يتحول مع الوقت إلى فقاعات جلدية كبيرة الحجم أو تقرحات قد تنتشر لتصيب مناطق مختلفة من جسم الحامل.

    وغالبًا ما تصيب هذه الحالة المرأة الحامل خلال الثلث الثاني أو الثالث من الحمل، وفي بعض الحالات قد تصاب المرأة بها بعد أسبوع أو أسبوعين من الولادة.
    • الرُكود الصفراوي داخل الكبد (Intrahepatic cholestasis)

    أحيانًا قد تكون حكة البطن للحامل مؤشرًا على إصابتها بحالة الركود الصفراوي داخل الكبد، وهي حالة غالبًا ما تصيب الحامل خلال الثلث الأخير من الحمل، وتظهر على هيئة حكة جلدية حادة لا يرافقها طفح جلدي، وهذه الحكة قد تزداد سوءًا وحدة في الليل على وجه التحديد.

    وغالبًا ما تصيب هذه الحالة اليدين والقدمين، ولكنها قد تصيب في بعض الأحيان منطقة البطن لدى الحامل.

    تكمن خطور هذه الحالة في مضاعفاتها الحادة المحتملة التي قد يطال تأثيرها كلًّا من الأم والجنين، وهذه بعضها:
    1. الولادة المبكرة.
    2. مشاكل في الرئة لدى الطفل.
    3. ولادة طفل ميت.

    في غالبية الحالات تتعافى المرأة من هذه الحالة دون أي تدخل طبي بعد الإنجاب ببضعة أيام.
    • أمراض أخرى

    قد يكون سبب حكة البطن للحامل أسباب مرضية أخرى، مثل:
    1. القوباء هربسية الشَّكْل.
    2. الأكزيما.
    علاج حكة البطن للحامل


    يختلف الإجراء العلاجي الذي من الممكن اتباعه مع الحامل حسب سبب حكة البطن لديها، وهذه بعض الخيارات العلاجية المتاحة:
    1. علاج حكة البطن للحامل بالأدوية والكريمات


    هذه بعض الأدوية التي قد يصفها الطبيب لتخفيف حكة البطن والجلد للمرأة الحامل:2. تخفيف حكة البطن للحامل بطرق منزلية


    هذه بعض الإجراءات المنزلية التي قد تساعد على تخفيف حكة البطن والجلد للمرأة الحامل:
    • استخدام الكمادات الباردة.
    • غسل الجسم بماء مخلوط مع الشوفان أو مع صودا الخبز أثناء الاستحمام.
    • تطبيق بعض المكونات الطبيعية المهدئة للجلد موضعيًّا على مناطق الحكة، مثل:
    تجنب حكة البطن للحامل


    من الممكن للالتزام ببعض النصائح والإرشادات أن يساعد على منع حكة البطن للحامل أو خفض فرص الإصابة بها قدر الإمكان، إليك قائمة بأبرز هذه النصائح كما الآتي:
    • تجنب الاستحمام بمياه ساخنة، فالمياه الساخنة قد تسبب جفاف الجلد مما قد يزيد الحكة سوءًا.
    • ارتداء ملابس مريحة وواسعة، ومصنوعة من أقمشة طبية.
    • تقليل التوتر والقلق.
    • تجنب التواجد في أجواء حارة.
    • تجنب المراهم وأنواع الصابون التي تحتوي على مواد معطرة قدر الإمكان.
    • شرب كميات كافية من الماء يوميًّا.

    يجب التنويه إلى أن الحكة الخفيفة كذلك في بعض الأحيان قد تكون مؤشرًا على الإصابة بمرض معين، لذا يفضل استشارة الطبيب بشأن حكة البطن للحامل دومًا.

  • #2
    حكة الثدي للحامل إليك كل ما يهمك معرفته

    أسباب حكة الثدي للحامل


    هناك العديد من الأسباب التي قد تجعل الحامل تعاني من حكة في ثدييها، إليك أبرز تلك الأسباب:
    • التغيرات الهرمونية

    تؤدي التغيرات الهرمونية، وازدياد حجم الثدي وتدفق الدم إليه إلى إصابة المرأة بالحكة أثناء الحمل، كما أن الحامل قد تعاني أيضًا من ثقل في الثدي ووخز وألم في الحلمات.
    • تمدد الجلد

    مع التقدم في الحمل ونمو الجنين تتمدد البشرة بشكل مُتناسب مع زيادة الوزن والشكل الجديد للجسم، فقد تلاحظ الحامل خطوطًا صغيرة مسطحة تُسمى بعلامات التمدد التي تظهر على البطن والثديين والقدمين، وعند تشكل هذه العلامات قد تشعر الحامل بالحكة والحرقان.
    • الأكزيما

    الأكزيما التي يسببها الحمل هي من أكثر الحالات الجلدية شيوعًا خلال الحمل، وقد تنتشر على الثديين أو على أجزاء أخرى من الجسم، وإلى جانب الحكة قد يكون لدى الحامل جفاف بالجلد أو بقع حمراء، وجلد متقشر ومتشقق.
    • الحطاطات الشروية الحكية ولويحات الحمل

    وهو طفح جلدي ينتشر أثناء الحمل، فإن كان هو سبب الحكة فسوف ترى الحامل إضافة للحكة وجود نتوءات على الجلد، وقد تظهر هذه النتوءات على شكل مجموعات أو على شكل بقع فردية، وتنتشر هذه البقع عادة من المعدة إلى الصدر والفخذين والأرداف.

    تعد هذه الحالة مزعجة للغاية، بالرغم من ذلك فإن الأطباء لا يعرفون ما الذي يسببها بالضبط.
    • حكة الحمل

    من أهم الحالات الخاصة بالحمل هي الحكة، حيث يعتبر حدوث الحكة أثناء الحمل أمرًا شائعًا جدًا بسبب استجابة الجهاز المناعي للتغيرات التي يسببها الحمل، فقد تصاب الحامل بحبوب وبقع صغيرة على الصدر وعلى أجزاء أخرى من الجسم لتسبب الحكة.
    طرق تساعد على تخفيف الحكة


    هناك العديد من الطرق قد تساعد على تخفيف حكة الثدي للحامل، إليك أبرزها:
    • المحافظة على رطوبة الجسم

    يساعد الحصول على قدر كافي من الماء للحامل في الحماية من الجفاف.
    يشمل الجفاف العديد من الآثار الجانبية منها الجلد الجاف الذي يسبب الحكة، والخبر المفرح للحامل هو أن شرب الماء يمكن أن يساهم أيضًا في حل مشكلات الحمل الأخرى، مثل: الإمساك.
    • اختيار أقمشة ملائمة

    قد يكون سبب حكة الثدي للحامل هو ارتداءها لملابس أقمشتها صناعية، حيث أن القطن والألياف الطبيعية لا تميل إلى حبس الرطوبة والعرق كما تفعل الأقمشة الاصطناعية.
    • اختيار حمالة صدر مناسبة

    اختيار الحامل لحمالة صدر مناسبة تسمح بتدفق الهواء للثديين قد يساعد في تقليل الحكة.
    • تجنب الاستحمام بالماء الساخن

    لا ينصح بأخذ حمام بارد أو وضع منشفة باردة مما يساعد في تهدئة الحكة وتخفيفها.
    • الترطيب

    يساعد ترطيب الثدي في التقليل من الحكة، وتعتبر زبدة الكاكاو، وزبدة الشيا، وزيت جوز الهند، وزيت الزيتون، وزيت الجوجوبا خيارات جيدة للترطيب.
    • استخدام منتجات خالية من العطور والكحول

    استخدام الصابون الذي يحتوي على العطور قد يجعل البشرة أسوأ، لذا على الحامل تجنب هذه المنتجات.
    متى عليك مراجعة الطبيب؟


    إن كانت الحكة شديدة ومستمرة عليك مراجعة واستشارة الطبيب، وكذلك في إحدى الحالتين:
    1. عدوى فطرية


    قد تكون الحكة ناتجة عن الإصابة بعدوى الخميرة، ويمكن للخميرة أن تهاجم الثدي، كما قد تكون العدوى غالبًا مرتبطة بعدوى الخميرة المهبلية أو بتناول مضادات حيوية مؤخرًا.
    2. الركود الصفراوي


    الركود الصفراوي في الحمل هو حالة مرضية تصيب الكبد وتسبب حكة شديدة بدون ظهور أي طفح جلدي، كما تظهر أعراضه أولًا على شكل حكة في اليدين والقدمين وقد ينتقل لأجزاء أخرى من الجسم.

    وقد تعاني الحامل أيضًا من فقدان الشهية، والغثيان، واصفرار الجلد، إن ظهرت عليك هذه الأعراض عليك مراجعة الطبيب.

    تعليق


    • #3
      حساسية بين الثديين: إليك الأسباب وكيفية العلاج والوقاية

      أسباب حساسية بين الثديين


      تسبب حساسية الجلد الألم والحكة في جسم الإنسان، وتُعد حساسية بين الثديين بالتحديد مزعجة لنساء، حيث لا تعد حساسية بين الثديين نادرة، إذ تُعد منطقة بين الثديين مغلقة ومناسبة لتكوّن الحساسية خصوصًا عند التعرق في أوقات الصيف الحارقة.

      من الممكن أن تتفاقم حساسية بين الثديين لتصبح حمراء اللون وملتهبة اعتمادًا على السبب، كما يمكن أن تتكون النتوءات والفقاعات المليئة بالإفرازات في مكان الإصابة.

      هناك عدّة أسباب لظهور حساسية بين الثديين المزعجة، إليك أهمها:
      1. الحرارة


      يسبب التعرض للحرارة والتعرق الشديد، كما يؤدي انسداد الغدد العرقية إلى ظهور حساسية بين الثديين لكونها أحد الأماكن المغلقة في الجسم.

      كما يسبب الإفراط في ممارسة التمارين الرياضية واستخدام بعض المستحضرات التي تعمل على انسداد المسامات في الإصابة بحساسية بين الثديين.

      يُنصح بارتداء الملابس الفضفاضة عند ارتفاع درجات الحرارة والمحافظة على منطقة بين الثديين نظيفة دائمًا.
      2. المذح


      المذح هو نوع من الحساسية التي تصيب الإنسان جراء احتكاك الجلد بنفسه، ويُعد التعرض للحرارة، والرطوبة، واحتكاك الجلد في منطقة بين الثديين، ونقص التهوية أحد أهم الأسباب للإصابة بالمذح.
      3. التهاب الثدي


      يصيب التهاب الثدي المرأة جراء انسداد قنوات الحليب، ويمكن ملاحظة أعراض تشبه الحساسية بين الثديين.
      4. خراج الثدي


      خراج الثدي هي عدوى تصيب الثدي في منطقة الحلمات أو بعيدًا عنها لتظهر بين الثديين في بعض الأحيان، ويسبب خراج الثدي تورم الثديين وحساسيتهما، ويشمل العلاج استخدام المضادات الحيوية.
      5. الحمل


      يُمكن أن تظهر حساسية بين الثديين أثناء الحمل خصوصًا عند تضخم الثديين أثناء الحمل وظهور علامات التمدد.
      6. سرطان الثدي الالتهابي


      يُعد سرطان الثدي الالتهابي أحد أنواع سرطان الثدي والذي يهاجم طبقة الجلد والأوعية اللمفاوية.

      لا يسبّب سرطان الثدي الالتهابي ظهور أي ورم، لكن تظهر أعراض الحساسية في الثدي جراء الإصابة بهذا النوع من السرطان.
      . التهاب الجلد التماسي


      يسبّب التهاب الجلد التماسي حساسية بين الثديين والتي تتكون بسبب لمس نوع معيّن من الأقمشة التي تسبب الحساسية.
      8. صدفية الثنيات


      تظهر أعراض صدفية الثنيات في الأماكن المغلقة والانحناءات في الجسم، مثل: منطقة بين الثديين، وتحت الإبط.
      علاج حساسية بين الثديين وطرق الوقاية


      من أفضل سبل الوقاية والعلاج هو الإبقاء على منطقة بين الثديين نظيفة، وباردة، وجافة، في ما يأتي بعض وسائل العلاج والوقاية الفعالة:
      • تنظيف منطقة ما بين الثديين باستخدام الماء الدافئ وصابون يحتوي على مواد مضادة للبكتيريا، كما يجب الحرص على تجفيف المنطقة جيدًا بعد ذلك.
      • وضع مستحضرات الترطيب التي لا تحتوي على أي مواد عطرية، كما يمكن استخدام المراهم التي تحتوي على مواد مضادة للبكتيريا والفطريات بحسب استشارة الطبيب.
      • الامتناع عن حك وتقشير الجلد في المنطقة ما بين الثديين.
      • تجنب استخدام أي عطور أو مستحضرات تحتوي على مواد عطرية في منطقة الثديين.
      • ارتداء ملابس ناعمة ومريحة مصنوعة من أقمشة غير عازلة للهواء، مثل: القطن.
      • تبديل الملابس على الفور بمجرد الانتهاء من ممارسة التمارين الرياضية أو التعرق الشديد بسبب حرارة الجو.

      يمكن أن تكون العدوى البكتيرية أو الفطرية هي المسؤولة عن حساسية بين الثديين، وينصح في هذه الحالة بمراجعة الطبيب لوصف العلاج المناسب.

      تعليق


      • #4

        أسباب وعلاج الطفح تحت الثدي


        تعد منطقة أسفل الثدي من أكثر المناطق الشائعة للإصابة بالطفح الجلدي والحساسية لدى النساء، وخاصةً في موسم الصيف.
        سبب الطفح في هذه المنطقة بإزعاج لدى المرأة، ولذلك يجب أن تبحث في أسباب الطفح الجلدي تحت الثدي وتبدأ في علاج هذه المشكلة.
        أسباب الطفح الجلدي تحت الثدي


        تتعدد الأسباب التي تؤدي إلى الطفح الجلدي بمنطقة أسفل الثدي، وتشمل:
        1. التعرض لطفح الحرارة


        يحدث الطفح الجلدي عندما تصاب الغدد العرقية بانسداد، فلا يمكن إفراز العرق من المسام، وبالتالي يمتد العرق أسفل الجلد، مما يسبب الالتهاب والطفح الجلدي.

        ويحدث هذا عندما تتعرق المنطقة بصورة كبيرة نتيجة ارتفاع درجة الحرارة الشديدة والرطوبة وبذل مجهود كبير.
        2. الإصابة بالعدوى البكتيرية


        ومن أسباب الطفح الجلدي تحت الثدي أن البشرة في هذه المنقطة تكون دافئة ورطبة، وبالتالي تكون مكان خصب للعدوى البكتيرية والفطرية.

        وتزداد فرص الإصابة بها في موسم الصيف، مع عدم الاهتمام بنظافة هذه المنطقة وتخليصها من الفطريات والتعرق.
        3.عدم تجفيف المنطقة جيدًا


        تهمل المرأة تجفيف هذه المنطقة جيدًا بعد الاستحمام، مما يزيد من فرص حدوث الالتهابات بها، فالرطوبة مع الاحتكاك يؤدي لتفاقم ظهور الطفح الجلدي تحت الثدي.
        4. الإصابة بالسعفة


        هو مرض شديد العدوى، ويأتي من أنواع معينة من الفطريات، وتظهر على شكل بقع حمراء على الجلد.

        وتحدث الإصابة بالسعفة نتيجة استخدام الأدوات الشخصية بين مجموعة من الأشخاص، وخاصةً المناشف، فتنتقل هذه الفطريات من شخص لآخر.
        5. الإصابة بالحساسية


        يمكن أن تحدث الحساسية في هذه المنطقة بسبب الأطعمة، أو الأدوية، أو لدغات الحشرات، وتؤدي للشعور بحكّة شديدة.

        ولا يقتصر ظهور الطفح الجلدي تحت الثدي فحسب، بل يمكن أن تظهر بأي منطقة أخرى في الجسم، ولكن تتفاقم المشكلة في هذه المنطقة لأنها أكثر رطوبة وعرضة للحكّة.
        6. التعرض لفرط التعرق


        يصاب بعض الأشخاص بمشكلة فرط التعرق الذي يظهر بصورة ملحوظة في مختلف أنحاء الجسم، ويسبب تهيجات في الجلد، وحكّة، واحمرار وخاصةً بالمناطق الرطبة والتي يزداد فيها نمو الجراثيم.
        الوقاية من الطفح الجلدي تحت الثدي


        من خلال بعض الإجراءات الوقاية، يمكن تقليل فرص الإصابة بالطفح الجلدي تحت الثدي، وهي:
        • اختيار ملابس داخلية قطنية والابتعاد عن الألياف الصناعية التي تزيد من الحكّة والالتهابات، كذلك ينصح بتجنب حمّالة الصدر بقياس ضيق.
        • الاهتمام بنظافة منطقة أسفل الثدي لأنها من أكثر الأماكن التي تصاب بالفطريات والبكتيريا، وخاصةً خلال موسم الصيف نتيجة ارتفاع درجة الحرارة والتعرق، ولذلك يجب الحرص على تنظيفها جيدًا.
        • تجفيف منطقة أسفل الثدي حيث أن أي رطوبة في هذه المنطقة ستعطي فرصة لنمو الفطريات وحدوث الالتهابات.
        • تجنب مسببات الطفح الجلدي تحت الثدي فإذا كان السبب هو تناول بعض الأطعمة، ينصح بتجب تناولها قدر الإمكان.
        علاج الطفح الجلدي تحت الثدي


        وللتخلص من الطفح أسفل الثدي الناتج عن ارتفاع درجة الحرارة والتعرق، ينصح بالآتي:
        1. تجنب الحكّة في هذه المنطقة


        لأنها ستزيد من تفاقم المشكلة وظهور الالتهابات، والأفضل هو غسلها جيدًا، وتجفيفها، واستخدام مستحضر لتقليل الحكّة.
        2. تطبيق الكمادات الباردة


        طريقة بسيطة وسهل للتخلص من طفح أسفل الجلد، ويكون هذا من خلال الآتي:
        1. ضع بعض قطع الثلج داخل منشفة أو قم بتعريضها إلى ماء شديد البرودة.
        2. ضع المنشفة الباردة أسفل الثدي لمدة 4 إلى 5 دقائق.
        3. تطبيق كريم مرطب


        يساعد الكريم المرطب في علاج الالتهابات الناتجة عن التعرق وليس الالتهابات المرضية البكتيرية.

        ويمكن استخدام بعض أنواع الزيوت في هذه المنطقة، مثل: زيت جوز الهند، وزيت شجرة الشاي ممزوجًا مع زيت الزيتون.

        ويتم تدليك المنطقة بالزيت لبضع دقائق ويكرر هذا لعدة أيام حتى يختفي الطفح.
        4. مراجعة الطبيب المختص


        في حالة كان الالتهاب بسبب مشكلة جلدية، فينصح باللجوء إلى الطبيب وسوف يصف لك العلاجات الموضعية المناسبة لعلاج الطفح الجلدي تحت الثدي.

        تعليق

        يعمل...
        X