ماهي فوائد النجوم.
النجوم :
يمكن للناظر إلى السماء التمتع بشكل النجوم اللامعة خلال الليالي الصافية، إلا أنه يصعب رؤيتها في الليالي الغائمة والممطر وبالرغم من وجودها بنفس الأعداد والمواقع،
وتصنّف النجوم من ضمن الأجسام المشعة كما هو الحال مع الشمس، كما توجد النجوم بعدّة أشكال وألوان ومنها ما هو متحرك ومنها ما هو ثابت في مكانه.
فوائد النجوم :
هداية الناس عند السفر قال سبحانه وتعالى: "وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ" (سور الأنعام، الآية 97)، وتدلّ هذه الآية على واحدة من أهم الفوائد التي سخر الله تعالى النجوم لتحقيقها،
حيث يساعد نور النجوم على إضاءة الأرض والتخفيف من عتمة الليل الحالك، بالإضافة إلى إنارة الطرق لمن يتنقلون خلال الليل ولمن يمارسون أشغالهم في ساعات الليل
وحفظ أمن وأمان المدن والقرى من خلال الكشف عن أيّ عدو محتمل يقترب منها أو يتجوّل فيها، وهي ذلك تبين الاتجاهات للسائر في المناطق الخالية.
أساس علم التسيير :
قال سبحانه وتعالى: "فَلاَ أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النجوم وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَّوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ" (سورة الواقعة، الآية 76)،
ظهرت العديد من العلوم المرتبطة بالنجوم ومنها علم التسيير، ويقوم هذا العلم على الاستعانة بمواقع النجوم في تحديد بعض الأمور الدينيّة
مثل الاستدلال بموقع النجوم على اتجاه القبلة، بالإضافة إلى تحقيق بعض المصالح الدنيوية مثل الاستدلال على اتجاه الشمال من خلال تحديد مكان مجموعة القطب والجدي وغيرها،
وقد أباح الإسلام علم التسيير كما حرّم بعض العلوم الأخرى المعتمدة على النجوم كعلم التنجيم والتأثير، والتي تقوم على استخدام مواقع النجوم في الكشف عن الغيب والأقدار.
زينة للسماء :
قال سبحانه وتعالى " أفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ" (سورة ق، الآية 6)، لم يكتف الله تعالى بخلق السماوات بل جعلها على أحسن صورة من الخلق،
حيث جعل فيها النجوم المضيئة كاللآلئ بأعداد هائلة وألوان مختلف لتكون زينة تزيد من جمال السماء في عتمة الليل، كما أبدع في خلق النجوم فجعل منها الثابت ومنها المتحرّك بأمره، والتي تتحرك ضمن مسارات محددة بحيث لا تلتقي أبداً،
وفي ذلك دليل على عظمة خلق الله تعالى وإبداعه في شؤون خلقه. رجوم للشياطين قال سبحانه وتعالى " وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ" (سورة تبارك، الآية 5)، والمقصود بالآية الكريمة السابقة أنّ الله تعالى جعل رجوماً من نار تخرج من النجوم ليصيب بها الشياطين.
النجوم :
يمكن للناظر إلى السماء التمتع بشكل النجوم اللامعة خلال الليالي الصافية، إلا أنه يصعب رؤيتها في الليالي الغائمة والممطر وبالرغم من وجودها بنفس الأعداد والمواقع،
وتصنّف النجوم من ضمن الأجسام المشعة كما هو الحال مع الشمس، كما توجد النجوم بعدّة أشكال وألوان ومنها ما هو متحرك ومنها ما هو ثابت في مكانه.
فوائد النجوم :
هداية الناس عند السفر قال سبحانه وتعالى: "وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ" (سور الأنعام، الآية 97)، وتدلّ هذه الآية على واحدة من أهم الفوائد التي سخر الله تعالى النجوم لتحقيقها،
حيث يساعد نور النجوم على إضاءة الأرض والتخفيف من عتمة الليل الحالك، بالإضافة إلى إنارة الطرق لمن يتنقلون خلال الليل ولمن يمارسون أشغالهم في ساعات الليل
وحفظ أمن وأمان المدن والقرى من خلال الكشف عن أيّ عدو محتمل يقترب منها أو يتجوّل فيها، وهي ذلك تبين الاتجاهات للسائر في المناطق الخالية.
أساس علم التسيير :
قال سبحانه وتعالى: "فَلاَ أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النجوم وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَّوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ" (سورة الواقعة، الآية 76)،
ظهرت العديد من العلوم المرتبطة بالنجوم ومنها علم التسيير، ويقوم هذا العلم على الاستعانة بمواقع النجوم في تحديد بعض الأمور الدينيّة
مثل الاستدلال بموقع النجوم على اتجاه القبلة، بالإضافة إلى تحقيق بعض المصالح الدنيوية مثل الاستدلال على اتجاه الشمال من خلال تحديد مكان مجموعة القطب والجدي وغيرها،
وقد أباح الإسلام علم التسيير كما حرّم بعض العلوم الأخرى المعتمدة على النجوم كعلم التنجيم والتأثير، والتي تقوم على استخدام مواقع النجوم في الكشف عن الغيب والأقدار.
زينة للسماء :
قال سبحانه وتعالى " أفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ" (سورة ق، الآية 6)، لم يكتف الله تعالى بخلق السماوات بل جعلها على أحسن صورة من الخلق،
حيث جعل فيها النجوم المضيئة كاللآلئ بأعداد هائلة وألوان مختلف لتكون زينة تزيد من جمال السماء في عتمة الليل، كما أبدع في خلق النجوم فجعل منها الثابت ومنها المتحرّك بأمره، والتي تتحرك ضمن مسارات محددة بحيث لا تلتقي أبداً،
وفي ذلك دليل على عظمة خلق الله تعالى وإبداعه في شؤون خلقه. رجوم للشياطين قال سبحانه وتعالى " وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ" (سورة تبارك، الآية 5)، والمقصود بالآية الكريمة السابقة أنّ الله تعالى جعل رجوماً من نار تخرج من النجوم ليصيب بها الشياطين.