تويت
شوك الحليب (الخرفيش- السلبين )من أعظم النباتات الطبية التي يعشقها النحل:
لبعض منهم من يسميه القندريس و البعض الاخر يسميه لاداد هو جنس نباتي ينتمي إلى الفصيلة النجميةو يضم هذا الجنس ما بين 350-600 نوع من النباتات موطن معظمها الوطن العربي وحوض البحر الأبيض المتوسط ومنه النوع المسمى بالدردار في كثير من المناطق ويسميه أهل الشام بشوك المرار ومن أعظم أنواع النوع المسمى بشوك الحليب لمايخرجه حال قطعة من خلاصة راتنجية تشبه الحليب وهي التي يعزى إليها أغلب القيمة العلاجية ومنه النوع المسمى بالجلوة أو المردن أو الأشخيص ولفظة لاداد لفظة أمازيغية وليست عربية وقد سمعت بعضهم يسميه بالثغام الحاصل أنني سوف أفرد كلامي هنا على النوع الأكثر أهمية من هذا النبات وهو شوك الحليب milk thistle المسمى علميا(Silybum marianum هذا النوع من النباتات مشهور جدا وهو من النباتات التي يجرسها النحل ويصنع منه عسلا لذيذ الطعم طيب الرائحة فيه شيئ خفيف من المرار وهو من أفضل أنواع العسل التي تعالج امراض الكبد(كالتهاب الكبد الفيروسي-تليف الكبد -التهاب الكبد الكحولي وغيرها من امراض الكبد) وكذلك له تأثير على السرطان-ويخفض الكولسترول..ويعالج امراض اخرى كثيرة وقد شاهدت له تأثيرا واضحا على مرضا السكر وقدرة على إعادة تنشيط البنكرياس من جديد بعد فترة استعمال تتجاوز الستة أشهر خصوصي إذا أضيف له غذاء ملكات النحل والنبات نفسه يقوم بثبيط عمل ال T-cell ( وهو احد انواع كريات الدم البيضاء والذي يصبح نشط اكثر من اللازم over active عند مرضى الصدفية ويقوم بمهاجمة الجلد وافراز الأنترفيرون الذي يستعمل في الأساس لمهاجمة الأجسام الدخيلة مثل الفيروسات مما يؤدي الى سرعة انقسام الجلد وظهور الصدفية) وبالتالي فإن هذا النبات يؤدي الى تخفيف وشفاء الصدفية بإذن الله
وهو يقوم بتقوية الكبد وترميم خلاياه ويدعم وظائف الكبد ويقوم بتنظيفه من السموم ويقوم ايضا بحماية الكبد من الأمراض مما يساعد في شفاء الصدفيةأيضا فإن حدوث داء الصدفية يعزى الى وجود قصور في عمل الكبد...لأنه وجد سموم وجراثيم تفرز نواتج ميكروبية في الدم عند مرضى الصدفية.والمفروض من الكبد ان يقوم بترشيح وازالة هذه السموم والجراثيم والشوائب من الدم،وهذا يدل على وجود قصور وخلل في وظائف الكبد لأنه غير قادر على ترشيح وازالة هذه السموم من الدم بالكامل فيبقى جزء منها يسبب مشكلة الصدفية...ويرجع هذا القصور في عمل الكبد لأنه اصبح محملا ومغمورا بالسموم بشكل كبير ان الكبد المحمل والمغمور بالسموم والغير قادر على تصفيتها وازالتها كليا فأن اعضاء اخرى سوف تشترك فى عملية تصفية السموم مثل الجلد والكلى والرئتين ومن هنا نجد إن الجلد أول الأعضاء حساسية لهذه السموم . بحيث تسبب السموم تغيربخلايا الجلد الأمر الذي يجعل الجهاز المناعي (السليم في مرضى الصدفية)يقوم بدوره لمحاربة هذه الخلايا ويعتبرها خلايا دخيلة فتقاوم خلايا الجلد هذا الهجوم بزيادةتكاثرها كل 12 :24 ساعة بدلا من كل 3:4 أيام في الطبيعي وبهدا تظهر الأعراض فيحدث احمرار (الصراع بين الجهاز المناعي وخلايا الجلد)وقشور (خلايا طبقةالجلدEpidermisالميتة)وهذا هو المرض بكل بساطة واختصار).
وكذلك يحتوي هذا النبات milk thistle على مضادات الألتهاب anti-inflammatory ..مما يعمل على تقليل الالتهابات ويساعد على عملية الشفاء من الصدفية.
ويحتوي هذا النبات على مضادات الأكسدة Antioxidantومعلوم ان جسم الأنسان يحتوي على مواد كيميائية تسمى بالجذور الحرة free radicals والجذور الحرة في الأصل هي مواد كيميائية من أنواع السموم، وتنتج في الخلايا الحية كنواتج جانبية لحصول سلسلة العمليات الحيوية في التفاعلات الكيميائية للأيض أو الإستقلاب (التمثيل الغذائي)،التي من خلالها تتم استفادة الخلايا الحية من المواد الغذائية الأساسية .وهذي الجذور الحرة تسبب امراض كثيرة فهي تؤدي مثلا الى سرعة انقسام الخلايا وتسبب السرطان..او قد تؤدي الى خلل في المناعة مما يؤدي الى ظهور الصدفية(وهذه هي احدى نظريات سبب ظهور الصدفية ).وهناك دراسات تشير الى أن الذين عندهم مرض الصدفية تكون نسبة هذه الجذور الحرة free radicals مرتفعة عندهم ويقترن ذلك بأنخفاض في مانعات التأكسد Antioxidants وهذا الشي يوضح الربط بين مستويات مانعات التأكسد وداء الصدفية.ووظيفة مانعات الأكسدةAntioxidants ..هي انها تقوم بمعادلة والغاء تأثير هذه المواد الكيماوية الضارة (الجذور الحرة free radicals) وتقوم بطردها من الجسم والمعلومه الهامة هي أن مضادت الأكسدة Antioxidants تقوم بموازنة وتنظيم عمل الجهاز المناعي في الجسم والجميل في الأمر إلى أن أغلب هذه الخصائص الطبية موجودة في العسل الذي يصنعه النحل من هذا النبات وهو لا يحوي على المحاذير السمية الموجودة في بعض أنواع هذا النبات ولا أنصح بإستعمال بعض أنواع هذا النبات النبات إلا تحت إشراف طبي لما تحويه بعضها من خصائص سمية .
لبعض منهم من يسميه القندريس و البعض الاخر يسميه لاداد هو جنس نباتي ينتمي إلى الفصيلة النجميةو يضم هذا الجنس ما بين 350-600 نوع من النباتات موطن معظمها الوطن العربي وحوض البحر الأبيض المتوسط ومنه النوع المسمى بالدردار في كثير من المناطق ويسميه أهل الشام بشوك المرار ومن أعظم أنواع النوع المسمى بشوك الحليب لمايخرجه حال قطعة من خلاصة راتنجية تشبه الحليب وهي التي يعزى إليها أغلب القيمة العلاجية ومنه النوع المسمى بالجلوة أو المردن أو الأشخيص ولفظة لاداد لفظة أمازيغية وليست عربية وقد سمعت بعضهم يسميه بالثغام الحاصل أنني سوف أفرد كلامي هنا على النوع الأكثر أهمية من هذا النبات وهو شوك الحليب milk thistle المسمى علميا(Silybum marianum هذا النوع من النباتات مشهور جدا وهو من النباتات التي يجرسها النحل ويصنع منه عسلا لذيذ الطعم طيب الرائحة فيه شيئ خفيف من المرار وهو من أفضل أنواع العسل التي تعالج امراض الكبد(كالتهاب الكبد الفيروسي-تليف الكبد -التهاب الكبد الكحولي وغيرها من امراض الكبد) وكذلك له تأثير على السرطان-ويخفض الكولسترول..ويعالج امراض اخرى كثيرة وقد شاهدت له تأثيرا واضحا على مرضا السكر وقدرة على إعادة تنشيط البنكرياس من جديد بعد فترة استعمال تتجاوز الستة أشهر خصوصي إذا أضيف له غذاء ملكات النحل والنبات نفسه يقوم بثبيط عمل ال T-cell ( وهو احد انواع كريات الدم البيضاء والذي يصبح نشط اكثر من اللازم over active عند مرضى الصدفية ويقوم بمهاجمة الجلد وافراز الأنترفيرون الذي يستعمل في الأساس لمهاجمة الأجسام الدخيلة مثل الفيروسات مما يؤدي الى سرعة انقسام الجلد وظهور الصدفية) وبالتالي فإن هذا النبات يؤدي الى تخفيف وشفاء الصدفية بإذن الله
وهو يقوم بتقوية الكبد وترميم خلاياه ويدعم وظائف الكبد ويقوم بتنظيفه من السموم ويقوم ايضا بحماية الكبد من الأمراض مما يساعد في شفاء الصدفيةأيضا فإن حدوث داء الصدفية يعزى الى وجود قصور في عمل الكبد...لأنه وجد سموم وجراثيم تفرز نواتج ميكروبية في الدم عند مرضى الصدفية.والمفروض من الكبد ان يقوم بترشيح وازالة هذه السموم والجراثيم والشوائب من الدم،وهذا يدل على وجود قصور وخلل في وظائف الكبد لأنه غير قادر على ترشيح وازالة هذه السموم من الدم بالكامل فيبقى جزء منها يسبب مشكلة الصدفية...ويرجع هذا القصور في عمل الكبد لأنه اصبح محملا ومغمورا بالسموم بشكل كبير ان الكبد المحمل والمغمور بالسموم والغير قادر على تصفيتها وازالتها كليا فأن اعضاء اخرى سوف تشترك فى عملية تصفية السموم مثل الجلد والكلى والرئتين ومن هنا نجد إن الجلد أول الأعضاء حساسية لهذه السموم . بحيث تسبب السموم تغيربخلايا الجلد الأمر الذي يجعل الجهاز المناعي (السليم في مرضى الصدفية)يقوم بدوره لمحاربة هذه الخلايا ويعتبرها خلايا دخيلة فتقاوم خلايا الجلد هذا الهجوم بزيادةتكاثرها كل 12 :24 ساعة بدلا من كل 3:4 أيام في الطبيعي وبهدا تظهر الأعراض فيحدث احمرار (الصراع بين الجهاز المناعي وخلايا الجلد)وقشور (خلايا طبقةالجلدEpidermisالميتة)وهذا هو المرض بكل بساطة واختصار).
وكذلك يحتوي هذا النبات milk thistle على مضادات الألتهاب anti-inflammatory ..مما يعمل على تقليل الالتهابات ويساعد على عملية الشفاء من الصدفية.
ويحتوي هذا النبات على مضادات الأكسدة Antioxidantومعلوم ان جسم الأنسان يحتوي على مواد كيميائية تسمى بالجذور الحرة free radicals والجذور الحرة في الأصل هي مواد كيميائية من أنواع السموم، وتنتج في الخلايا الحية كنواتج جانبية لحصول سلسلة العمليات الحيوية في التفاعلات الكيميائية للأيض أو الإستقلاب (التمثيل الغذائي)،التي من خلالها تتم استفادة الخلايا الحية من المواد الغذائية الأساسية .وهذي الجذور الحرة تسبب امراض كثيرة فهي تؤدي مثلا الى سرعة انقسام الخلايا وتسبب السرطان..او قد تؤدي الى خلل في المناعة مما يؤدي الى ظهور الصدفية(وهذه هي احدى نظريات سبب ظهور الصدفية ).وهناك دراسات تشير الى أن الذين عندهم مرض الصدفية تكون نسبة هذه الجذور الحرة free radicals مرتفعة عندهم ويقترن ذلك بأنخفاض في مانعات التأكسد Antioxidants وهذا الشي يوضح الربط بين مستويات مانعات التأكسد وداء الصدفية.ووظيفة مانعات الأكسدةAntioxidants ..هي انها تقوم بمعادلة والغاء تأثير هذه المواد الكيماوية الضارة (الجذور الحرة free radicals) وتقوم بطردها من الجسم والمعلومه الهامة هي أن مضادت الأكسدة Antioxidants تقوم بموازنة وتنظيم عمل الجهاز المناعي في الجسم والجميل في الأمر إلى أن أغلب هذه الخصائص الطبية موجودة في العسل الذي يصنعه النحل من هذا النبات وهو لا يحوي على المحاذير السمية الموجودة في بعض أنواع هذا النبات ولا أنصح بإستعمال بعض أنواع هذا النبات النبات إلا تحت إشراف طبي لما تحويه بعضها من خصائص سمية .